اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد والعن اعداء ال محمد من الاولين والاخرين ....
هذه الجموع وهذه الصورة الرائعة هي تجسيدا لخلود الامام الحسين في قلوب وضمائر الاحرار من العالم اجمع ...فالحسين رمز للانسانية كافة ... فليمت النواصب غيضا وحنقا ... هذا حسيننا فاين يزيدكم ؟؟؟

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

ان كربلاء المقدسه كل مغناطيز يجذب الناس من كل مكان
ان العيون تدمي عندما ترى المؤمنيين وهم يتوافدون على كربلاء
لقد جن الناس بك يا حسين
ترى كل مؤمن في حيره من امره ماذا يفعل لكي يكون من الخدام للامام الحسين
ماذا يقدم من اكل او شرب او ماذا يفعل من موكب لخدمة الزوار
والله لقد جن الناس بحبك ياحسين
ياحسين هل تتركنا في الاخره وفي المواقف العظيمه في الحساب محال تتركنا يا حسين

هبط جبرائيل على الرسول الكريم محمد صل الله عليه واله عندما كان الامامين الحسنين جالسان عنده
فبلغه في مقتل الامامين الحسن والحسين عليهم افضل الصلاة والسلام
الحسن عليه السلام يستشهد مسموم
والحسين عليه السلام يقتل مذبوح من المنحر
فبكاء رسول الله بكاءً شديداً

فقبل الامام الحسن عليه السلام من فمه
وقبل الامام الحسين عليه السلام من المنحر

فذهب الامام الحسين عليه السلام الى امه الزهراء عليه السلام يبكي وقال لها امه ان جدي قبل الحسن من فمه وقبلني من منحري فاتت الزهراء عليه السلام الى ابيها وقص له بكاء الامام الحسين

فقال صل الله عليه واله
ان الحسن يموت مسموم فقبلته من فمه
وان الحسين يقتل في ارض تسمى كربلاء وفي زمان يخلوا منه الرسول صل الله عليه واله والامام علي عليه السلام وفاطمة الزهراء عليه السلام والحسن عليه السلام

فبكت الزهراء عليه السلام
وقالت لابيها ومن يقيم العزاء عليه
فقال صل الله عليه واله
يخلق الله له شيعه في اخر الزمان يبكون عليه ويقومون العزاء الى يوم القيامه
فقال صل الله عليه واله ماذا تقدمون لهؤلاء القوم
قال رسول الله انا اشفع لهم
قال الامام علي انا اسقيهم من الحوض
وقالت الزهراء انا التقطهم واحد واحد
وقال الحسن انا امشيهم على الصراط

واما الامام الحسين كان في زاويه البيت واضع راسه على رجليه حزين
فقال انا احضر في 3 موقف
فيي ساعة المحضر
وفي القبر
وفي الحساب

فهنيئاً لكم يا شيعه ويا خدم وزوار الحسين

جزاك الله خيرا

عاشت ايدج
من فترة واني ادور على هاي الصورة

شكرا جزيلا

السلام عليكم

قريت هالأبيات المكتوبة عن إمامي الحسين وحبيت انقلها لكم


يا أمية افعلي ما يستطاع

فحسينيٌ انا حتى النخاع



يا أمية اخسأي فالنصر معاد الدماء

فالدماء انتصرت والنصر وعدٌ ووفاء

يا أميةُ اسمعي صوت حسين في اعتلاء

يملأ الأسماع في كل زمان بالإبـاء



يا أمية اخسأي ثم اخسأي

قد تحصنت أنا في مبدأي

سوف تندكين حيث تبدأي

حيث دم النحر يروي ظمأي



فأنا أعددت نحري إن يحن يوم الفداء

فنداء السبط مذ دوى أراضي كربلاء

هزّ وجداني فأمسى الوجد عندي للعطاء

وأراني النور إذ زاح عن العين غشاء



أحمل السيف وأهـوي للنزاع

وأدوي صارخا ملأ البقـاع

فحسينيٌ أنا حتى النخـاع





أيها الثائر يوم الطف من دم الوريد

شهد التاريخ للأبطال بالعمر المديد

فاسئلو التاريخ اين اليوم قد صار يزيد

أين من حاطو يزيدا وله كانو عبيد



وهنا فانظر لأحرار الطفوف

هل تُرى ماتو بطعنات السيوف

أم تُرى تحيا على رغم الأنوف

تتحدى عندها الدنيا وقـوف



وذكرا خالدا في كل حينِ

ويفنى الدهر إذ يبقى الحسين

ويهوي الظلم بالحق المتـين

بنصـرٍ بثّـه دمُّ الوتـين



هكذا اسطورة الطف خلود في خلود

وانتصارتٌ لها بالدهر رمزٌ وشهود

تخبر الدنيا عن النحر الذي أردى البنود

وبأن الحر إن يسعى فما خابت جهود



وإذا خر على الأرض شجاع

هلّل الكون ونادى بافتجـاع

فحسينيٌ أنا حتى النخـاع





لغة الأحرار لا تفهمها إلا السيوف

فالكريم الحر لا يرهبه خوض الحتوف

ودماء الحر خطتها إباً كل الحروف

فهي لا تقرأ إلا إن همى دمع ذروف



ملأ الدنيا فلم يترك مجال

بالمعاني والمسامي والخصال

فلذا موتهمو امسى محـال

خالدون العمرمهما الدهرطال



جديدٌ نصرهم في كل يوم

وإن جاء بأشكالٍ ورسم

مع الواقع حسا ليس وهم

هو الشامخ في حرب وسلم



عهد الرحمن ما مات ولن يفنى الشهيد

ها هو التاريخ إن شئت فسل عنه المزيد

سله عن أحرارها طغيانها ثم العبيـد

أين فرعون وهمان وبل أين الولـيد

فعلى الدنيا تهاوو في صراع

إنما الحر لدنياه لمن يهوته باع

فحسينيٌ أنا حتى النخـاع