الايتام بذرتكم وانتم زرعتوها فيامحلى زرعكم وكم سوف تحصدوا
افلاس المالكي المشهود يدعوه لاختلاق الاماني والوعود
واخيراً ارتطم طاغية آخر من طغاة العصر الفرعونيين بجدار العدالة الالهية المتسلط على الجميع والحاكم على الوجود
فلم تجد تلك الآهات والونات والصرخات والاستغاثات طريقاً الى اسماع دولة القانون الامريكي منذ سنيين عاشها العراقيون تحت سطوة وجبروت وعبودية وصنمية هذه الحكومة التي اثبتت جدارتها في انتزاع القرارات من مجلس النواب الخادمة لمصالح ايران بدئاً بالتعويضات الاولى التي اعقبت سقوط الصنم يتلوها التمليك العقاري لمواطنيهم في العراق بالاضافة لحصتهم الدسمة من الحقول النفطية الجنوبية
حيث ان اكثر من خمسمائة حقل نفطي عراقي تم اهدائه اليهم تعويضاً عن قتلاهم في حربهم مع العراق سنة 1980
وبقيت تتوالى المكرمات الحكومية لتلك الجارة الايرانية
واخيرها حقل الفكة الذي لولا استنكار وانتفاض واعتراض وثورة العراقيين لمررت هبته من قبل الحكومة لهم
فلم يتوقف الفشل الدعوجي ويقتصر على هذا الجانب بل تعداه حيث التسيب والاهمال وعدم المبالات والوعي والجبن والمداهنة والعمالة والتملق والفساد والانحلال والجهل والغباء اصاب كافة مفاصل الدولة
فراحت وزارات الدولة تزخ وتمتلىء اقسامها بفدائيي صدام والبعثيين القتلة وعلى مرأى ومسمع الحكومة ولسنوات والشعب ينبه ويحذر ويصرخ ويستغيث منهم وينادي فلا من مجيب ولامن منادى
حكموا دولتهم برفقة البعثيين وفدائيي صدام اعواماً واعواما
حيث القتل على الهوية والتصفية للكوادر العلمية صفتهم الامتيازية
مع بشاعة فعلتهم لم تكشفهم وتفضحهم وتعرضهم الاجهزة الامنية
الاف القتلى كجسر الائمة الحكومة لم تحسم قضيتهم النهائية
حيث الوعود والوعود صفتهم العصرية
واليوم مع قرب الانتخابات بدأت الحكومة تعرض برامجها المستقبلية
اين كنتم عن الأرامــل والــمــطــلــقـــات ، ذووا الشـهـداء ، السـجـناء ، المتجاوزون على أراضـي الـدولـة ، ذووا الدخل المحدود، الأيتام ، الفقـراءالخـــريجــون ، الـعــاطــلـــون ، الـمــهـــجـرون ، الـشـبـــاب ، أبنــاء الشــهــداء ، الســجنــاءالــمـسـيحـيـون ، الصــابــئـة ، الشـبــك ، الايـزيـــديــون ، الـــتــركــمــان ، الـــمـهـــاجـــــرون، الـــفـــقـــــراء ، كــبــار الـــســـــن ، عــوائــــل الــــشـــهــــداء ، الــمـتــقــاعـــــدون , الشبــاب ، المـتقـاعــدون الـموظفون ، الأدبـاء ، الفـنـاـون ، الفقـراء ، الـعـوائــل المتـعفـفة ، كبار الـســن العــجــزة , افراد الكيــانات المنـحلــة ، أســر ضـحايـا "حـروب صـــدام "الفـــلاحـــون ، أبـــنــاء الـــريــف والـعشــائــر ، الـمـهندسون الزراعــيـون ، المستثمرون فـي قــطــاع الـــزراعــــة
سنين وهم يعانون الفقر والاجحاف والعوز والظلم والتهميش والاستهزاء والاستحقار والاستخفاف من قبل حكومتكم البرلمانية
لاوظائف تذكر لاخدمات تذكر لا حقوق تذكر بل جميعهم غابت اسمائهم عن عين حكومتكم الانتهازية
ببساطة وفي هذه الايام القلائل للدعاية الانتخابية تريدون الضحك عليهم بتزويقاتكم ومكيجتكم وتكحيلتكم لبرامجكم المستقبلية
كلمات ووعود طالما رددوها الفراعنة والدكتاتوريون على مر العصور لشعوبهم للصعود بحكومتهم العنصرية
فانتم والله من امتم الزراعة والصناعة ومنعتم الناس حتى من ابخس الحقوق التي منحها الله لهم الا وهي امتلاك الارض فالاسلام يضمن للناس تملُك الارض البوار بمجرد تسييجها
حتى ولو بحجيرات قليلة
وانتم عمدتم لسنين خلت بمطاردة العوائل الفقيرة التي اضطرتهم الايام الى الالتحاف بتراب الارض والاستظلال بقصب وخوص وجذوع النخل ليواروا سوئاتهم ويحفظوا ماء وجههم الذي اذهبه طمع وجشع وظلم وفساد حكومتكم
أي زراعة تتحدثون عنها اذهبوا ايها الناس الى الفلاحين واسالوهم عن الاسمدة والمعدات الزراعية والماطورات اين هي ؟
وهل وفت الحكومة بوعودها السنوية ؟
بل كانت السبب الوحيد بالقضاء على زراعتنا الوطنية
حيث التصدير للبضائع الايرانية كانت سمتهم التجارية
الصناعة ايضاً قتلتموها في مهدها قبل ان تطفو الى سطح العراق حيث العقود تعطى للغرباء والمحتلين وبضائعنا اصابها الصدى وغيبتها الاطماع الحكومية
العوائل المهجرة ضلت في العراء اشهر واياما حيث الاقتتال والتهجير قائما
فلا حكومة افتقدتهم ولاحق ذي حقٍ اُعطيا
والشهداء كالخرفان قتلوا بفتنة عموري ومقتده والمالكي
فلم يذكرهم ذاكر بل لم يواروا ويستروا
حيث الكلاب اوغزت انيابها باجسادهم فاصبحوا مأكلا
اما الارامل والمطلقات فانجازاتكم اوجدتهم الم تقتلوا ازواجهن ويُعتقلا
والايتام بذرتكم وانتم زرعتموها فيامحلى زرعكم وكم سوف تحصدا
الــمـسـيحـيـون ، الصــابــئـة ، الشـبــك ، الايـزيـــديــون ، الـــتــركــمــان افرقتموهم وبطائفيتكم بعد الالتحام والاخاء اقتتلا
والشباب حرفتوهم عن رسالتهم وبالعولمة الصقتموهم فلا تعليمكم تعليم رسالة محمدٍ ولادستوركم قرآن محمدا
فلم تجد تلك الآهات والونات والصرخات والاستغاثات طريقاً الى اسماع دولة القانون الامريكي منذ سنيين عاشها العراقيون تحت سطوة وجبروت وعبودية وصنمية هذه الحكومة التي اثبتت جدارتها في انتزاع القرارات من مجلس النواب الخادمة لمصالح ايران بدئاً بالتعويضات الاولى التي اعقبت سقوط الصنم يتلوها التمليك العقاري لمواطنيهم في العراق بالاضافة لحصتهم الدسمة من الحقول النفطية الجنوبية
حيث ان اكثر من خمسمائة حقل نفطي عراقي تم اهدائه اليهم تعويضاً عن قتلاهم في حربهم مع العراق سنة 1980
وبقيت تتوالى المكرمات الحكومية لتلك الجارة الايرانية
واخيرها حقل الفكة الذي لولا استنكار وانتفاض واعتراض وثورة العراقيين لمررت هبته من قبل الحكومة لهم
فلم يتوقف الفشل الدعوجي ويقتصر على هذا الجانب بل تعداه حيث التسيب والاهمال وعدم المبالات والوعي والجبن والمداهنة والعمالة والتملق والفساد والانحلال والجهل والغباء اصاب كافة مفاصل الدولة
فراحت وزارات الدولة تزخ وتمتلىء اقسامها بفدائيي صدام والبعثيين القتلة وعلى مرأى ومسمع الحكومة ولسنوات والشعب ينبه ويحذر ويصرخ ويستغيث منهم وينادي فلا من مجيب ولامن منادى
حكموا دولتهم برفقة البعثيين وفدائيي صدام اعواماً واعواما
حيث القتل على الهوية والتصفية للكوادر العلمية صفتهم الامتيازية
مع بشاعة فعلتهم لم تكشفهم وتفضحهم وتعرضهم الاجهزة الامنية
الاف القتلى كجسر الائمة الحكومة لم تحسم قضيتهم النهائية
حيث الوعود والوعود صفتهم العصرية
واليوم مع قرب الانتخابات بدأت الحكومة تعرض برامجها المستقبلية
اين كنتم عن الأرامــل والــمــطــلــقـــات ، ذووا الشـهـداء ، السـجـناء ، المتجاوزون على أراضـي الـدولـة ، ذووا الدخل المحدود، الأيتام ، الفقـراءالخـــريجــون ، الـعــاطــلـــون ، الـمــهـــجـرون ، الـشـبـــاب ، أبنــاء الشــهــداء ، الســجنــاءالــمـسـيحـيـون ، الصــابــئـة ، الشـبــك ، الايـزيـــديــون ، الـــتــركــمــان ، الـــمـهـــاجـــــرون، الـــفـــقـــــراء ، كــبــار الـــســـــن ، عــوائــــل الــــشـــهــــداء ، الــمـتــقــاعـــــدون , الشبــاب ، المـتقـاعــدون الـموظفون ، الأدبـاء ، الفـنـاـون ، الفقـراء ، الـعـوائــل المتـعفـفة ، كبار الـســن العــجــزة , افراد الكيــانات المنـحلــة ، أســر ضـحايـا "حـروب صـــدام "الفـــلاحـــون ، أبـــنــاء الـــريــف والـعشــائــر ، الـمـهندسون الزراعــيـون ، المستثمرون فـي قــطــاع الـــزراعــــة
سنين وهم يعانون الفقر والاجحاف والعوز والظلم والتهميش والاستهزاء والاستحقار والاستخفاف من قبل حكومتكم البرلمانية
لاوظائف تذكر لاخدمات تذكر لا حقوق تذكر بل جميعهم غابت اسمائهم عن عين حكومتكم الانتهازية
ببساطة وفي هذه الايام القلائل للدعاية الانتخابية تريدون الضحك عليهم بتزويقاتكم ومكيجتكم وتكحيلتكم لبرامجكم المستقبلية
كلمات ووعود طالما رددوها الفراعنة والدكتاتوريون على مر العصور لشعوبهم للصعود بحكومتهم العنصرية
فانتم والله من امتم الزراعة والصناعة ومنعتم الناس حتى من ابخس الحقوق التي منحها الله لهم الا وهي امتلاك الارض فالاسلام يضمن للناس تملُك الارض البوار بمجرد تسييجها
حتى ولو بحجيرات قليلة
وانتم عمدتم لسنين خلت بمطاردة العوائل الفقيرة التي اضطرتهم الايام الى الالتحاف بتراب الارض والاستظلال بقصب وخوص وجذوع النخل ليواروا سوئاتهم ويحفظوا ماء وجههم الذي اذهبه طمع وجشع وظلم وفساد حكومتكم
أي زراعة تتحدثون عنها اذهبوا ايها الناس الى الفلاحين واسالوهم عن الاسمدة والمعدات الزراعية والماطورات اين هي ؟
وهل وفت الحكومة بوعودها السنوية ؟
بل كانت السبب الوحيد بالقضاء على زراعتنا الوطنية
حيث التصدير للبضائع الايرانية كانت سمتهم التجارية
الصناعة ايضاً قتلتموها في مهدها قبل ان تطفو الى سطح العراق حيث العقود تعطى للغرباء والمحتلين وبضائعنا اصابها الصدى وغيبتها الاطماع الحكومية
العوائل المهجرة ضلت في العراء اشهر واياما حيث الاقتتال والتهجير قائما
فلا حكومة افتقدتهم ولاحق ذي حقٍ اُعطيا
والشهداء كالخرفان قتلوا بفتنة عموري ومقتده والمالكي
فلم يذكرهم ذاكر بل لم يواروا ويستروا
حيث الكلاب اوغزت انيابها باجسادهم فاصبحوا مأكلا
اما الارامل والمطلقات فانجازاتكم اوجدتهم الم تقتلوا ازواجهن ويُعتقلا
والايتام بذرتكم وانتم زرعتموها فيامحلى زرعكم وكم سوف تحصدا
الــمـسـيحـيـون ، الصــابــئـة ، الشـبــك ، الايـزيـــديــون ، الـــتــركــمــان افرقتموهم وبطائفيتكم بعد الالتحام والاخاء اقتتلا
والشباب حرفتوهم عن رسالتهم وبالعولمة الصقتموهم فلا تعليمكم تعليم رسالة محمدٍ ولادستوركم قرآن محمدا