السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......
هذه فتوى ل22 عالم وهابي برعاية رسمية من آل تعوس..... دوما أذكرها لإثبات حقد الوهابية على الشيعة..... وجاء في نصها:
والشيعة الروافض هم الذين أحدثوا في الأمة شرك القبور فبنوا على قبور أئمتهم القباب والمعابد التي يسمونها المشاهد وعمروها بأنواع الشرك والبدع فهم يطوفون بتلك القبور ويصلون عندها ويحجون إليها ويستغيثون بأصحابها من قرب وبعد ، ولا سيما في الشدائد ،فكان شركهم أغلظ من شرك الذين قال الله فيهم [ فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله ملخصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون ] فالرافضة يشركون في الرخاء والشدة ، وقد سرى داء القبورية منهم إلى طوائف من الصوفية .
على كل....... هذا فحوى الفتوى.......
المشركون الوثنيون...... رغم أنهم يشركون في الرخاء..... فوقت الشدة كما ثبت في القرآن الكريم يدعون الله مخلصين له الدين...... لكن الرافضة الملاعين...... يشركون في الرخاء والشدة.... لذلك... هم أسوأ من الوثنيين... ومعلوم أن الوثنيين قتلهم واجب..... بالتالي فالرافضة أيضا قتلهم واجب.... فهم أسوأ من الوثنيين.....
لكن الحمقى الأغبياء.... لم يفطنوا إلى أنه ليس تلك هي الآية الوحيدة التي تثبت أن المشركين وقت الشدة يدعون الله مخلصين له الدين:
( وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل وجعل لله أنداداً).....
( وإذا مسّكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم، وكان الإنسان كفوراً)
( {قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين ، بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون)
( وظنوا أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين)
( فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون)
( وإذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد)
( قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعاً وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن من الشاكرين)
( وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه)
( وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه ثم إذا أذاقهم منه رحمة إذا فريق منهم بربهم يشركون)
يمكننا أن نستنتج من تلك الآيات:
1- كل الناس.... إذا أصابتهم مصيبة وكانوا في ضيق وشدة دعوا الله مخلصين له الدين.....
2- الله عز وجل... يقيم بذلك الحجة على المشركين..... إذ لو كانوا صادقين في دعائهم لغير الله أثناء الرخاء... لكانوا نفس من يدعونهم في الرخاء يدعونهم في الشدة..... لكن وقت الشدة لا يدعون سوى الله.... وهذا ما يبين كذب ادعاءاتهم....
مع ذلك......
بالنسبة للوهابية...... الشيعة يدعون الحسين عليه السلام وفاطمة الزهراء عليها السلام أو علي ابن أبي طالب عليه السلام من دون الله...... وهم بذلك الله يشركون بالله..... لكن لو كان كلامهم صحيحا..... لرأينا الشيعة مثل كل المشركين يغيرون من دعائهم عند الشدائد.... لكن الشيعة كلما اشتدت عليهم مصيبة يدعون "يا حسين"... "يا زهراء"... "يا علي" بل ويكثرون من ذلك.... وهذا ما لا يخفى على أحد بما في ذلك الوهابية الذين اعترفوا بذلك:
فهم يطوفون بتلك القبور ويصلون عندها ويحجون إليها ويستغيثون بأصحابها من قرب وبعد ، ولا سيما في الشدائد ،
فشكرا لكم يا معاتيه آل تعوس..... حقدكم أثبت جواز التوسل بأهل البيت عليهم السلام عند الله عز وجل وأنه ليس شركا...
هذه فتوى ل22 عالم وهابي برعاية رسمية من آل تعوس..... دوما أذكرها لإثبات حقد الوهابية على الشيعة..... وجاء في نصها:
والشيعة الروافض هم الذين أحدثوا في الأمة شرك القبور فبنوا على قبور أئمتهم القباب والمعابد التي يسمونها المشاهد وعمروها بأنواع الشرك والبدع فهم يطوفون بتلك القبور ويصلون عندها ويحجون إليها ويستغيثون بأصحابها من قرب وبعد ، ولا سيما في الشدائد ،فكان شركهم أغلظ من شرك الذين قال الله فيهم [ فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله ملخصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون ] فالرافضة يشركون في الرخاء والشدة ، وقد سرى داء القبورية منهم إلى طوائف من الصوفية .
على كل....... هذا فحوى الفتوى.......
المشركون الوثنيون...... رغم أنهم يشركون في الرخاء..... فوقت الشدة كما ثبت في القرآن الكريم يدعون الله مخلصين له الدين...... لكن الرافضة الملاعين...... يشركون في الرخاء والشدة.... لذلك... هم أسوأ من الوثنيين... ومعلوم أن الوثنيين قتلهم واجب..... بالتالي فالرافضة أيضا قتلهم واجب.... فهم أسوأ من الوثنيين.....
لكن الحمقى الأغبياء.... لم يفطنوا إلى أنه ليس تلك هي الآية الوحيدة التي تثبت أن المشركين وقت الشدة يدعون الله مخلصين له الدين:
( وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل وجعل لله أنداداً).....
( وإذا مسّكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم، وكان الإنسان كفوراً)
( {قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين ، بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون)
( وظنوا أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين)
( فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون)
( وإذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد)
( قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعاً وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن من الشاكرين)
( وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه)
( وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه ثم إذا أذاقهم منه رحمة إذا فريق منهم بربهم يشركون)
يمكننا أن نستنتج من تلك الآيات:
1- كل الناس.... إذا أصابتهم مصيبة وكانوا في ضيق وشدة دعوا الله مخلصين له الدين.....
2- الله عز وجل... يقيم بذلك الحجة على المشركين..... إذ لو كانوا صادقين في دعائهم لغير الله أثناء الرخاء... لكانوا نفس من يدعونهم في الرخاء يدعونهم في الشدة..... لكن وقت الشدة لا يدعون سوى الله.... وهذا ما يبين كذب ادعاءاتهم....
مع ذلك......
بالنسبة للوهابية...... الشيعة يدعون الحسين عليه السلام وفاطمة الزهراء عليها السلام أو علي ابن أبي طالب عليه السلام من دون الله...... وهم بذلك الله يشركون بالله..... لكن لو كان كلامهم صحيحا..... لرأينا الشيعة مثل كل المشركين يغيرون من دعائهم عند الشدائد.... لكن الشيعة كلما اشتدت عليهم مصيبة يدعون "يا حسين"... "يا زهراء"... "يا علي" بل ويكثرون من ذلك.... وهذا ما لا يخفى على أحد بما في ذلك الوهابية الذين اعترفوا بذلك:
فهم يطوفون بتلك القبور ويصلون عندها ويحجون إليها ويستغيثون بأصحابها من قرب وبعد ، ولا سيما في الشدائد ،
فشكرا لكم يا معاتيه آل تعوس..... حقدكم أثبت جواز التوسل بأهل البيت عليهم السلام عند الله عز وجل وأنه ليس شركا...
تعليق