لولا الصفويين لكانت إيران دولة سنية......
لولا الصفويين لما نجحت ثورة آية الله الخميني.....
لولا الصفويين لكنا اليوم نسمع عن المملكة الوهابية الفارسية وليس الجمهورية الإسلامية الإيرانية.....
لولا الصفويين لما كان هناك حزب الله في لبنان ولما كان هناك كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق في العراق الذين يتلقى مجاهدوهم تدريبهم وتمويلهم وتسليحهم من الجمهورية الإسلامية الإيرانية فضلا عن إيمانهم بولاية الفقيه....
لولا الصفويين لما تمكنت الجمهورية الإسلامية اليوم من إنفاق مليارات الدولارات من أجل نشر التشيع.....
لولا الصفويين لما رأينا عشرات المسلسلات الشيعية التي تنتجها الجمهورية الإسلامية.....
لولا الصفويين لما رأينا عشرات القنوات التلفزية الشيعية التي تمولها الجمهورية الإسلامية الإيرانية...
وأكرر.... باعتبار أني من أصول سنية.... فإن أنصار ولاية الفقيه هم أكثر من نشروا التشيع:
1- أنصار ياسر الحبيب وأشباهه أساؤوا للمذهب....
2- آية الله السيستاني وغيره من المراجع سمعتهم سيئة عند أهل السنة.
3- الجمهورية الإسلامية وحزب الله وكتائب حزب الله وعصائب أهل الحق ممن يؤمنون بولاية الفقيه هم من جعلوا الناس تقبل على دراسة التشيع وتشيع بفضلهم عشرات الآلاف.......
بخلاصة.... الجمهورية الإسلامية هي أكثر من نشرت التشيع في العالم........
فهي التي تنفق مليارات الدولارات على نشر التشيع وبفضلها استبصر عشرات الآلاف في مختلف أنحاء العالم... خصوصا إفريقيا.......
ومعظم المسلسلات الشيعية والتي عرف بالتشيع إيران هي التي تنتجها أو تنتجها قناة المنار التابعة لحزب الله وغيرها ممن تمويلهم إيراني...
وإيران هي والمنظمات المقاومة التي تدعمها جعلوا الناس تقبل على دراسة التشيع وتستبصر بعشرات الآلوف...
عجيب نجد بعض الشيعة لا هم لهم سوى القضاء على الجمهورية الإسلامية التي تعتبر اليوم الدولة الشيعية الوحيدة في العالم.....
يعني لا يهمهم لا امريكا.... لا إسرائيل..... لا المملكة الوهابية........ همهم هو القضاء على الدولة الشيعية الوحيدة التي تعتبر أكثر من نشرت التشيع......
على العموم.....
هؤلاء إما عملاء للصهاينة والأمريكان وآل تعوس.....
أو........
الكثير من الشيعة أغبياء وحمقى.......
ربما يتمنون أن يعود الشاه أو أمثاله لحكم إيران!!!
على كل....
إن كانت الجمهورية الإسلامية على حق..... فسيعلم هؤلاء "الشيعة" مدى ضلالهم قريبا......
وإن كانت على باطل.....
فسيعلم هؤلاء "الشيعة" مدى غبائهم قريبا..... وسيبكون دما لو نجح الإستكبار العالمي في الإطاحة بالنظام الإسلامي في إيران.
لولا الصفويين لما نجحت ثورة آية الله الخميني.....
لولا الصفويين لكنا اليوم نسمع عن المملكة الوهابية الفارسية وليس الجمهورية الإسلامية الإيرانية.....
لولا الصفويين لما كان هناك حزب الله في لبنان ولما كان هناك كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق في العراق الذين يتلقى مجاهدوهم تدريبهم وتمويلهم وتسليحهم من الجمهورية الإسلامية الإيرانية فضلا عن إيمانهم بولاية الفقيه....
لولا الصفويين لما تمكنت الجمهورية الإسلامية اليوم من إنفاق مليارات الدولارات من أجل نشر التشيع.....
لولا الصفويين لما رأينا عشرات المسلسلات الشيعية التي تنتجها الجمهورية الإسلامية.....
لولا الصفويين لما رأينا عشرات القنوات التلفزية الشيعية التي تمولها الجمهورية الإسلامية الإيرانية...
وأكرر.... باعتبار أني من أصول سنية.... فإن أنصار ولاية الفقيه هم أكثر من نشروا التشيع:
1- أنصار ياسر الحبيب وأشباهه أساؤوا للمذهب....
2- آية الله السيستاني وغيره من المراجع سمعتهم سيئة عند أهل السنة.
3- الجمهورية الإسلامية وحزب الله وكتائب حزب الله وعصائب أهل الحق ممن يؤمنون بولاية الفقيه هم من جعلوا الناس تقبل على دراسة التشيع وتشيع بفضلهم عشرات الآلاف.......
بخلاصة.... الجمهورية الإسلامية هي أكثر من نشرت التشيع في العالم........
فهي التي تنفق مليارات الدولارات على نشر التشيع وبفضلها استبصر عشرات الآلاف في مختلف أنحاء العالم... خصوصا إفريقيا.......
ومعظم المسلسلات الشيعية والتي عرف بالتشيع إيران هي التي تنتجها أو تنتجها قناة المنار التابعة لحزب الله وغيرها ممن تمويلهم إيراني...
وإيران هي والمنظمات المقاومة التي تدعمها جعلوا الناس تقبل على دراسة التشيع وتستبصر بعشرات الآلوف...
عجيب نجد بعض الشيعة لا هم لهم سوى القضاء على الجمهورية الإسلامية التي تعتبر اليوم الدولة الشيعية الوحيدة في العالم.....
يعني لا يهمهم لا امريكا.... لا إسرائيل..... لا المملكة الوهابية........ همهم هو القضاء على الدولة الشيعية الوحيدة التي تعتبر أكثر من نشرت التشيع......
على العموم.....
هؤلاء إما عملاء للصهاينة والأمريكان وآل تعوس.....
أو........
الكثير من الشيعة أغبياء وحمقى.......
ربما يتمنون أن يعود الشاه أو أمثاله لحكم إيران!!!
على كل....
إن كانت الجمهورية الإسلامية على حق..... فسيعلم هؤلاء "الشيعة" مدى ضلالهم قريبا......
وإن كانت على باطل.....
فسيعلم هؤلاء "الشيعة" مدى غبائهم قريبا..... وسيبكون دما لو نجح الإستكبار العالمي في الإطاحة بالنظام الإسلامي في إيران.
تعليق