" يقرأون القرآن ، لا يجاوز تراقيهم ، يقتلون أهل الإسلام ، ويدعون أهل الأوثان يمرقون من الإسلام ، كما يمرق السهم من الرمية ، لئن أدركتهم لاقتلنهم قتل عاد "
قال : " أن بعدي من أمتي ، أو سيكون بعدي من أمتي قوم يقرأون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية ، ثم لا يعودون فيه ، هم شر الخلق والخليقة "
" يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ثم لا يرجعون فيه ، سيماهم التحليق ، لا يزالون يخرجون حتى يخرج آخرهم مع الدجال "
"... شر الخلق والخليقة ، هم شر الخلق والخليقة ، هم شر الخلق والخليقة "
" يقرأون القرآن ، لا يجاوز تراقيهم ، يقتلون أهل الإسلام ، ويدعون أهل الأوثان يمرقون من الإسلام ، كما يمرق السهم من الرمية ، لئن أدركتهم لاقتلنهم قتل عاد "
ان فكر ابن تيمية الحراني المجهول النسب هو فكر السفياني الذي سيحاربه الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف. و قد بقى الفكر اليهودي الذي الصقة ابن تيمية بالاسلام طي الادراج الا ان اتى اللعين ابن وهاب و اخرجه للعلن بمساعدة الاستخبارات الانكليزية يومها ليعود الفكر التدميري اليهودي المسمى اليوم بالسلفي الى العلن بعدما كان مرفوض من قبل جميع المسلمين. فيما مضى كان الناس يقولون كيف للناس ان تلتحق بجيش السفياني لقتال الامام الحجة عجل الله فرجه الشريف خصوصاً بوجود كل الاحاديث التي تتكلم عنه و عن خصوصيته و بالاضافة الى الايات التي ستحدث, لكن اليوم لم تعد هذه القضية تشغل الناس فقد اصبح للسفياني الملعون جيشاً جاهزاً ليحارب به الحق, الا و هو جيش الوهابية السلفية الذي تولى ابن تيمية و زبانيته و اتخذ من فكر ابن تيمية الناصبي منهجاً و مذهباً له الا لعنة الله عليهم و على ابن تيمية الحراني النجس النسب.
التعديل الأخير تم بواسطة موالي آل بيت النبي; الساعة 07-03-2010, 05:01 PM.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهمـ ..
اللهم إلعن بن تيميه لعناً وبيلا .. عليك لعائن الله والملائكة والناس والجن والمخلوقات جميعاً يا بن تيميه قبح الله مثواك ولا طيب الله ثراك . اللهم إلعنه عدد أنفاس الخلائق .. إلهي آمين يارب العالمين
بارك الله فيك وفي موضوعك أخي الفاضل الشريف الادريسي .. حقيقةً انا لم افتح الرابط وأقرأ الكتاب , ولكـن هذا غيض من فيض مما يسره الخاطر و يكنه الفؤاد تجاه اللعين الخبيث بن تيميه واتقرب إلى الله بلعنه والبراءة منه وممن شايعه و وافقه الرأي.
تعليق