مشكورة اختي الحاجة ليلى
قصتك رائعة ومؤثرة واكيد ان مثل هذه القصص فيها عبر ومواعظ بغض النظر عن قومية الانسان
وهناك العديد من الكتب الرائعة في كيفية كسب الناس واحترامهم ولاشك انها تؤثر في قارئها وتذهب
به نحو الاحسن وتعلمه الكثير ....وانا بدوري اشكرك كثيراونحن بانتظار جديدك
مشكورة اختي الحاجة ليلى
قصتك رائعة ومؤثرة واكيد ان مثل هذه القصص فيها عبر ومواعظ بغض النظر عن قومية الانسان
وهناك العديد من الكتب الرائعة في كيفية كسب الناس واحترامهم ولاشك انها تؤثر في قارئها وتذهب
به نحو الاحسن وتعلمه الكثير ....وانا بدوري اشكرك كثيراونحن بانتظار جديدك
بسم الله الرحمن الرحيم قمة في الروعه!!! احسنت حاجة ليلى..........كم اعجبني وفاء الطالب تجاه مدرسته . الاخ محمد انا ايضا لا اشعر باي شفقه تجاه الامريكان........... ولا حتى تجاه اليهود الذين نعيش معهم هنا في بلادنا المسلوبة.........ولكن هناك شيئ يسبب لنا غصة في القلب لاننا نفتقده اليوم عندنا وهو تقديرهم لبعضهم.......... فعندهم الانسان اغلى ما يكون بينما في البلاد العربية اصبح الانسان اليوم هو ارخص ما يكون! فهل توافقنني الراي؟
الاخ محمد انا ايضا لا اشعر باي شفقه تجاه الامريكان........... ولا حتى تجاه اليهود الذين نعيش معهم هنا في بلادنا المسلوبة.........ولكن هناك شيئ يسبب لنا غصة في القلب لاننا نفتقده اليوم عندنا وهو تقديرهم لبعضهم.......... فعندهم الانسان اغلى ما يكون بينما في البلاد العربية اصبح الانسان اليوم هو ارخص ما يكون! فهل توافقنني الراي؟
أختي الفاضلة صحيح أن أرخص دم في العالم هو دم العربي والمسلم وأنا أتفق معكِ تماما في ذلك ولكني لا أعتقد أن سبب ذلك هو تقدير الأجانب لبعضهم وافتقارنا إلى ذلك. فمن حيث المجتمع والطبيعة البشرية والأخلاق والالتزام الديني فإننا أفضل منهم بكثير ولكن السبب الرئيسي في وصولنا إلى هذه الحالة هو عدم وجود حكومات تمثل الشعب وتعمل لخدمته بعكس ما يوجد في الغرب. ولو كان عندنا حكومة مثل حكومة اليابان أو ألمانيا -على سبيل المثال- لما تردت أحوالنا بهذا الشكل.
وأسوأ شى موجود عندنا ونشتهر به هو التملق للحكام وعدم المطالبة بحقوقنا بخلاف غيرنا
تعليق