اولا للاسف انها باللغة الفارسية
وانا لا اجيدها ولا اتشرف ان اجيدها
وثانيا من ملاحظتي لكمية المطروح منه فيما اعطيتنا اياه يتبين انها ليست بحوث خارج انما هي امور اخرى
تخونني معرفة اللغة من تقييمها
لذلك اتوقف ولكني ساستعين بترجمتها باحد الثقات المؤمنين الموالين
سنذكر في هذه المشاركات بعض المزايا التي امتاز بها السيد القائد دام ظله في سيرته العلمية والعملية، ليتضح لدى الجميع الملكات الاجتهادية التي يمتلكها هذا القائد في المجال العلمي والعملي.
من ميزات اجتهاد السيد القائد دام ظله:
1) حضوره في بحث الخارج وهو في سن الثامنة عشر:
"بدأ (السيد) بدراسة(البحث الخارج) عند المرحوم(آية الله العظمى الميلاني) الذي كان مرجعاً دينياً في (مشهد)، وكان فقهياً حقاً، فقد حضر عنده ودرس الأصول لمدة سنة، والفقه سنتين ونصف السنة.
إضافة إلى ذلك كله فقد كان يحضر بعض دروس (البحث الخارج) التي كان يلقيها سماحة (الشيخ هاشم القزويني). هذا وقد انعقدت هذه المحاضرات باقتراح والحاح من قبل (السيد) نفسه. "
يقول السيد القائد دام ظله في سيرته الشخصية ما يلي:
" ... وعلى وجه التحديد، لو لم يكن أبي إلى جانبي، لما استطعتُ بلوغ هذا النجاح الباهر في العمل والحياة ودراسة الفقه. أذكر الفترة التي كنتُ أدرس فيها العلوم الدينية ـ كطالب علم ـ قبل أن أذهب إلى مدينة (قم) المقدسة للدراسة، حيث كانت أدرس عند والدي، وكذلك عند بعض المدرسين في الحوزة العلمية. وعند انتهاء الدروس العامة في الصيف ـ عادة ـ كان يعيّن لي والدي دروساً أخرى أدرسها عندما تعطّل الدراسة في الحوزة العلمية، أيام الصيف أو في شهري رمضان ومحرم الحرام، لكنّي لم أحصل على أية أجازة أو رخصة استراحة، لحضور والدي، حيث كنتُ أواصل الدراسة دوماً، وعلى هذا، فقد أنهيت جميع دروس (السطوح) وبدأت بدرس(البحث الخارج) وأنا في الثامنة عشرة من عمري..."
ثم يعقب قائلاً:
"درس(الخارج) مرحلة يتعلّم فيها طالب العلم، الفقه والأصول بصورة استدلالية من الأستاذ، لا من الكتاب. إذ لا كتاب خاص له، بل يشرح الأستاذ للطالب المسائل الفقهية والأصولية بصورة مبرهنة، وهذه المرحلة هي أعلى وأرقى مرحلة دراسية في الحوزة، حيث أنها تستغرق حوالي عشر سنوات إلى خمس عشرة سنة. بطبيعة الحال البدء بدراسة(الخارج) في سنّ (الثامنة عشرة) كان شيئاً مذهلاً وهائلاً جداً آنذاك. لم يكن بإمكان أي أحد أن يلتحق بدرس( الخارج) في ذلك الوقت وهو في هذا السن، في حين أني قد بدأت بمزاولة هذه الدروس، وكان الفضل كله في ذلك يعود إلى والدي الكريم" (المجلة الشهرية(شاهد)، العدد: 12، 15/8/1360ﻫ.ش، (6/11/1982م).)
2) حضوره البحث الخارج عند كبار العلماء
" ثم واصل دراسته في مدرسة (نواب) للعلوم الدينية و أكمل السطوح و عمره لا يتجاوز السادسة عشر، ثم شارك في البحث الخارج عند المرحوم آية الله العظمى الميلاني (قدس سره).
هاجر سماحة السيد إلى مدينة النجف الأشرف سنة ( 1378 هـ ) ، ودرس عند كل من الآيات العظام : السيد محسن الحكيم ، والسيد أبو القاسم الخوئي ، والسيد محمود الشاهرودي ، بالرغم من قِصَر المدة التي أمضاها هناك .
وعند عودته إلى إيران ، حضر سماحة السيد دروس سماحة آية الله العظمى السيد البروجردي ، وآية الله العظمى الشيخ مرتضى الحائري ، بالإضافة إلى الدروس والمحاضرات التي تلقَّاها لدى الإمام الخميني في الفقه والأصول .
بالإضافة إلى الفقه و الأصول فقد درس الفلسفة و الرجال و الدراية و الهيئة و التفسير عند فطاحل العلماء أمثال آية الله ميرزا جواد الطهراني، و آية الله العظمى السيّد الحكيم، و الإمام الخميني، و آية الله العظمى السيّد البروجردي، و العلاّمة الطباطبائي (قدس الله أرواحهم).
لقد قضى آية الله العظمى السيّد القائد (حفظه الله) أكثر أيام دراسته في حوزة مشهد المقدسة، بالإضافة فقد سافر و استقر في حوزة النجف من عام (1957م) لفترة قصيرة. ثم رحل إلى مدينة مشهد و منها مهاجراً إلى مدينة قم في عام (1958م) و بقي فيها إلى عام (1964م) مشتغلاً بتحصيل المعارف الإسلامية."
3) حضوره لبحث الخارج لأكثر من خمسة عشر سنة واستمرار الدراسة والتدريس بعد انتصار الثورة
وبعدها انتقل إلى العلم السياسي، ورغم الانشغالات التي كان ينشغل بها سماحته في هذا المجال، لم يترك الدرس والتدريس ليوم أبدا.
وهذا دليل على استمراريته في الدراسة والبحث، مما يفند قول البعض الذين يصرون على أنه ترك الدراسة والتدريس عندما دخل في العملية السياسية.
"و لم يترك سماحة ولي أمر المسلمين (حفظه الله) التدريس حتى بعد انتصار الثورة الإسلامية المباركة و تصديه للمناصب السياسية فيها، فقد عقد جلسة البحث الخارج، و الجلسات الفقهية في المسائل المستحدثة أيضاً، يحضرها عدة من كبار العلماء و المجتهدين."
4) بلوغه مرتبة والاجتهاد على يد أستاذه الشيخ الحائري قدس سره
"و قد حصل سماحته على رتبة الاجتهاد على يد استاذه آية الله العظمى الحائري عام (1974م) بعد حضوره البحث الخارج أكثر من خمسة عشر عاماً."
يتبع ،،،
التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 28-02-2010, 03:57 AM.
والله كلام حلو
انطينا الان فتوى الحائري باجتهاد خامنئي
كما ادعيت
ومتى كان الاجتهاد يعطى بالفتوى؟
إنما هي شهادة وليس فتوى ..
أما الشيخ الحائري قدس سره، فلا أدري أين وجدت في كلامي أني قلت أنه أعطاه إجازة خطية .. بل قلت أنه نال الاجتهاد على يد أستاذه الحائري .. أي بلغ مرتبة الاجتهاد على يد شيخه وأستاذه الشيخ مرتضى الحائري .. وقد نقل آية الله المرحوم الشيخ مرتضى بني فضل أن بعض فقهاء قم سألوا الشيخ مرتضى الحائري عن السيد القائد فقال لهم بأنه صاحب رأي فقهي.
ثم إن ملاك الاجتهاد هو في قدرة استنباط الحكم الشرعي والاحاطة والدراية بالقواعد الفقهية والأصولية.
والشهادات التي وردت في هذا الموضوع على اجتهاد السيد الخامنئي دام ظله تكفي. فلا أعرف أي مرجع آخر على قيد الحياة الآن لديه هذه الكمية من الشهادات بالإجتهاد !
هذه الشهادات من حاشيته .. ومن المستفيدين منه
فما قميتها ..
سبحان الله في ناس يغيبون عن المنتدى
ولا تراهم إلا في هكذا مواضيع ..
مغناطيس خاص لولاية الفقيه خخخ
أنت تملك الجرأة للشك في ورع وتقوى كل هؤلاء العلماء والمجتهدين ؟!
أتشك في ورع آية الله العظمى السيد محمود الهاشمي دام ظله ؟!
فلينظر الجميع كيف أنكم لا تتورعون عن رمي أكثر من 10 مجتهدين ومراجع ومنهم آية الله السيد محمد الهاشمي بالنفاق والكذب والدجل !
على كل حال،
لا حاجة للنقاش، فالحقيقة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار.
تعليق