أسلم أبو حفص عمر بن الخطاب في السنة السادسة من البعثة النبوية المشرفة.
عن أبن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك بعمر بن الخطاب أو أبي جهل بن هشام فكان أحبهما إليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وعن أنس بن مالك قال : خرج عمر متقلدا بالسيف فوجده رجل من بني زهرة فقال :أين تعمد يا عمر ؟ قال : أريد أن أقتل محمدا .
قال : وكيف تأمن في بني هاشم وبني زهرة وقد قتلت محمدا ؟
فقال له عمر : ما أراك إلا قد صبأت وتركت دينك الذي أنت عليه .
قال : أدلك على العجب ؟ يا عمر إن أختك وزوجها قد صبوا وتركا دينك الذي أنت عليه فمشى عمر زامرا حتى أتاهما وعندهما رجل من المهاجرين يقال له خباب بن الأرت فلما سمع خباب حس عمر توارى في البيت .
فدخل عليهما فقال : ما هذه الهيمنة التي سمعتها عندكم ؟
قال : وكانوا يقرؤون (طه) فقالا ماعدا حديثا تحدثناه بيننا
قال : فلعلكما قد صبوتما فقال له صهره أرايت يا عمر إن كان الحق في غير دينك ؟
فوثب عمر على زوج أخته فوطئه وطئا شديدا فجاءت أخته فدفعته عن زوجها فنفحها نفحة بيده فدمي وجهها
فقالت وهي غضبى : أرايت يا عمر إن كان الحق في غير دينك أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله .
فلما يئس عمر قال : أعطوني هذا الكتاب الذي عندكم فأقرأه وكان عمر يقرا الكتب
فقالت أخته : إنك رجس ولا يمسه إلا المتطهرون فقم فأغتسل أو توضأ فقام فتوضأ ثم أخذ الكتاب فقرأ (طه) حتى انتهى إلى قوله (إنني أنا الله لا اله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري)
فقال عمر : دلوني على محمد .
فلما سمع خباب قول عمر خرج من البيت فقال : أبشر يا عمر فإني أرجو أن تكون دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم لك ليلة الخميس (اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب أو بعمر بن هشام).
ورسول الله صلى الله عليه وسلم في الدار التي في أصل الصفا.
فانطلق عمر حتى أتى الدار .
قال : وعلى الباب حمزة وطلحة وناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رآه حمزة وجل الناس من عمر
قال حمزة : نعم هذا عمر فان يرد الله بعمر خيرا يسلم ويتبع النبي وإن يرد غير ذلك يكن قتله علينا هينا (قال والنبي داخل يوحى إليه) .
قال : فقام الرسول حتى أتى فاخذ بمجامع ثوبه وحمائل السيف فقال : مأنت منتهيا يا عمر حتى ينزل الله من الخزي النكال ما نزل بالوليد بن المغيرة ؟ (اللهم هذا عمر بن الخطاب )اللهم أعز الدين بعمر أبن الخطاب .
فقال عمر : أشهد إنك لرسول الله
وهل توضا لبدعة التراويح هههههههههه قبل اسلامه المزعوم
.
عن أبن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك بعمر بن الخطاب أو أبي جهل بن هشام فكان أحبهما إليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وعن أنس بن مالك قال : خرج عمر متقلدا بالسيف فوجده رجل من بني زهرة فقال :أين تعمد يا عمر ؟ قال : أريد أن أقتل محمدا .
قال : وكيف تأمن في بني هاشم وبني زهرة وقد قتلت محمدا ؟
فقال له عمر : ما أراك إلا قد صبأت وتركت دينك الذي أنت عليه .
قال : أدلك على العجب ؟ يا عمر إن أختك وزوجها قد صبوا وتركا دينك الذي أنت عليه فمشى عمر زامرا حتى أتاهما وعندهما رجل من المهاجرين يقال له خباب بن الأرت فلما سمع خباب حس عمر توارى في البيت .
فدخل عليهما فقال : ما هذه الهيمنة التي سمعتها عندكم ؟
قال : وكانوا يقرؤون (طه) فقالا ماعدا حديثا تحدثناه بيننا
قال : فلعلكما قد صبوتما فقال له صهره أرايت يا عمر إن كان الحق في غير دينك ؟
فوثب عمر على زوج أخته فوطئه وطئا شديدا فجاءت أخته فدفعته عن زوجها فنفحها نفحة بيده فدمي وجهها
فقالت وهي غضبى : أرايت يا عمر إن كان الحق في غير دينك أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله .
فلما يئس عمر قال : أعطوني هذا الكتاب الذي عندكم فأقرأه وكان عمر يقرا الكتب
فقالت أخته : إنك رجس ولا يمسه إلا المتطهرون فقم فأغتسل أو توضأ فقام فتوضأ ثم أخذ الكتاب فقرأ (طه) حتى انتهى إلى قوله (إنني أنا الله لا اله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري)
فقال عمر : دلوني على محمد .
فلما سمع خباب قول عمر خرج من البيت فقال : أبشر يا عمر فإني أرجو أن تكون دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم لك ليلة الخميس (اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب أو بعمر بن هشام).
ورسول الله صلى الله عليه وسلم في الدار التي في أصل الصفا.
فانطلق عمر حتى أتى الدار .
قال : وعلى الباب حمزة وطلحة وناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رآه حمزة وجل الناس من عمر
قال حمزة : نعم هذا عمر فان يرد الله بعمر خيرا يسلم ويتبع النبي وإن يرد غير ذلك يكن قتله علينا هينا (قال والنبي داخل يوحى إليه) .
قال : فقام الرسول حتى أتى فاخذ بمجامع ثوبه وحمائل السيف فقال : مأنت منتهيا يا عمر حتى ينزل الله من الخزي النكال ما نزل بالوليد بن المغيرة ؟ (اللهم هذا عمر بن الخطاب )اللهم أعز الدين بعمر أبن الخطاب .
فقال عمر : أشهد إنك لرسول الله
وهل توضا لبدعة التراويح هههههههههه قبل اسلامه المزعوم
.
تعليق