إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

للــــشــــيـــعــــة : مـــا المـقـصــود مـن قـول رسـول الله في روايـة قـتــل جـريح؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    حبيبي تفسير القمي يعتمد عليه اذا لم يخالفه تفسير اخر وتعارضه حيحه فيجوز الاخذ منه وهذا غاية الكلام فيه لو انك مراجع اجبتنا والاستدلال مالنا ومتع نفسك وقاريه ما اشكلة علينا بس مبين ان موضوعك خبط لصق
    التعديل الأخير تم بواسطة صراط علي حق; الساعة 10-04-2010, 01:39 PM.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
      حبيبي تفسير القمي يعتمد عليه اذا لم يخالفه تفسير اخر وتعارضه حيحه فيجوز الاخذ منه وهذا غاية الكلام فيه لو انك مراجع اجبتنا والاستدلال مالنا ومتع نفسك وقاريه ما اشكلة علينا بس مبين ان موضوعك خبط لصق


      طيب اذا انت غير مقتنع بتفسير القمي .... فلا نحتاج الى منافشتك


      واما كلامك.... فغير مقبول ... فقد صحح الخوئي رواية فيها اسقاط لعصمة علي بن ابي طالب ....
      http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=134051&page=4

      حتى اخوك (صوت الهداية) ترك الموضوع بعدها .... وقال ان تفسير القمي غير معترف به عنده.

      فماذا تقول بقول الشيخ المفيد وقد قال في القصة :
      هو خبر مسلم ، يصطلح على ثبوته الجميع

      فحتى في منتدياتكم تستخدمون التقية اذا ما نفع التأويل ....

      تعليق


      • #33
        فقط من وجهة نظر الامامية ....

        سؤال: ما هو المقصود بالسوء فيها (الحمد لله الذي صرف عنا السوء



        الرواية موجوده في المشاركة رقم (1)

        تعليق


        • #34
          للمناقشة ...

          تعليق


          • #35
            صمت مريب

            تعليق


            • #36
              يرفع بحول الله

              تعليق


              • #37
                فقط من وجهة نظر الامامية ....

                سؤال: ما هو المقصود بالسوء في الرواية (الحمد لله الذي صرف عنا السوء



                الرواية موجوده في المشاركة رقم (1)

                تعليق


                • #38
                  لماذا الصمت العجيب؟؟
                  نحن في منتداكم

                  تعليق


                  • #39

                    جاء في تفسير علي بن ابراهيم القمي :
                    في قوله تعالى من سورة النور إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال قال: حدثنا عبد الله (محمد خ ل) بن بكير عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليهما السلام يقول: لما مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله حزن عليه حزناً شديداً فقالت عايشة: ما الذي يحزنك عليه فما هو إلا ابن جريح، فبعث رسول الله صلى الله عليه وآله علياً وأمره بقتله فذهب علي عليه السلام إليه ومعه السيف وكان جريح القبطي في حائط وضرب علي عليه السلام باب البستان فأقبل إليه جريح ليفتح له الباب فلما رأى علياً عليه السلام عرف في وجهه الغضب فأدبر راجعاً ولم يفتح الباب فوثب علي عليه السلام على الحائط ونزل إلى البستان واتبعه وولى جريح مدبراً فلما خشي أن يرهقه صعد في نخلة وصعد علي عليه السلام في أثره فلما دنا منه رمى بنفسه من فوق النخلة فبدت عورته فإذا ليس له ما للرجال ولا ما للنساء فانصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله إذا بعثتني في الأمر أكون فيه كالمسمار المحمى في الوتر أم أثبت؟
                    قال فقال: لا بل أثبت، فقال: والذي بعثك بالحق ما له ما للرجال ولا ما للنساء فقال رسول الله صلى الله عليه وآله الحمد لله الذى يصرف عنا السوء أهل البيت.


                    ومعنى "الحمد لله الذي يصرف عنا السوء أهل البيت" هو أن تعتبر مارية رضوان الله عليها من أهل البيت لخصوصية فيها مثلا أو أن المقصود هو ابراهيم ابن النبي ، والمقصود بالسوء هنا هو الزنا فما المانع من انصراف الزنا عن جميع زوجات النبي الأكرم أو أن المقصود بالسوء هنا جميع أنواع المعصية وما أشبه والتي تشمل قتل البريء بغير ذنب وهو جريج القبطي وإن لم يكن هذا قصد النبي على وجه الحقيقة أساسا فيكون في الشاهد ما مضمونه الحمد لله الذي يصرف عنا السوء كقتل جريج بغير ذنب وأبان كذب عائشة وقذفها لمارية القبطية رضوان عليها مثلا ونفي بنوة ابراهيم عليه السلام عن النبي ، وخصوصا أنه لا يمكن طلاق السوء هنا على مطلق الأذى لأن الواقع خالفه ولأن النبي الأكرم قد صرح بنفسه ما مضمونه أنه :" ما أوذي نبي مثل ما أوذيت"

                    وقد يكون نفس المعنى الذي أتى في سورة يوسف - عليه السلام - :

                    وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ
                    يوسف : 24

                    فورد في تفسير البرهان :

                    فقوله تعالى: «و لقد همت به و هم بها لو لا أن رءا برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء إنه من عبادنا المخلصين» لا ريب أن الآية تشير إلى وجه نجاة يوسف من هذه الغائلة، و السياق يعطي أن المراد بصرف السوء و الفحشاء عنه إنجاؤه مما أريد منه و سئل بالمراودة و الخلوة، و أن المشار إليه بقوله: «كذلك» هو ما يشتمل عليه قوله: «أن رءا برهان ربه».
                    فيئول معنى قوله: «كذلك لنصرف» إلى آخر الآية إلى أنه (عليه السلام) لما كان من عبادنا المخلصين صرفنا عنه السوء و الفحشاء بما رأى من برهان ربه فرؤية برهان ربه هي السبب الذي صرف الله سبحانه به السوء و الفحشاء عن يوسف (عليه السلام).

                    و لازم ذلك أن يكون الجزاء المقدر لقوله: «لو لا أن رءا برهان ربه» هو ارتكاب السوء و الفحشاء، و لازم ذلك أن يكون «لو لا أن رءا» إلخ قيدا لقوله: «و هم بها» و ذلك يقتضي أن يكون المراد بهمه بها نظير همها به هو القصد إلى المعصية و يكون حينئذ همه بها داخلا تحت الشرط، و المعنى أنه لو لا أن رءا برهان ربه لهم بها و أوشك أن يرتكب فإن «لو لا» و إن كانت ملحقة بأدوات الشرط و قد منع النحاة تقدم جزائها عليها قياسا على إن الشرطية إلا أن قوله: «و هم بها» ليس جزاء لها بل هو مقسم به بالعطف على قوله: «و لقد همت به» و هو في معنى الجزاء استغنى به عن ذكر الجزاء فهو كقولنا: و الله لأضربنه إن يضربني و المعنى: و الله إن يضربني أضربه.
                    و معنى الآية: و الله لقد همت به و الله لو لا أن رءا برهان ربه لهم بها و أوشك أن يقع في المعصية، و إنما قلنا: أوشك أن يقع، و لم نقل: وقع لأن الهم - كما قيل - لا يستعمل إلا فيما كان مقرونا بالمانع كقوله تعالى: «و هموا بما لم ينالوا»: التوبة: 74، و قوله: «إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا»: آل عمران: 122، و قول صخر: أهم بأمر الحزم لا أستطيعه.
                    و قد حيل بين العير و النزوان.
                    فلو لا ما رآه من البرهان لكان الواقع هو الهم و الاقتراب دون الارتكاب و الاقتراف، و قد أشار سبحانه إلى ذلك بقوله: «لنصرف عنه السوء و الفحشاء» و لم يقل: لنصرفه من السوء و الفحشاء فتدبر فيه.
                    و من هنا يظهر أن الأنسب أن يكون المراد بالسوء هو الهم بها و الميل إليها كما أن المراد بالفحشاء اقتراف الفاحشة و هي الزنا فهو (عليه السلام) لم يفعل و لم يكد، و لو لا ما أراه الله من البرهان لهم و كاد أن يفعل، و هذا المعنى هو الذي يؤيده ما قدمناه من الاعتبار و التأمل في الأسباب و العوامل المجتمعة في هذا الحين القاضية لها عليه.



                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة


                      ومعنى "الحمد لله الذي يصرف عنا السوء أهل البيت" هو أن تعتبر مارية رضوان الله عليها من أهل البيت لخصوصية فيها مثلا أو أن المقصود هو ابراهيم ابن النبي




                      السوء لايكون على ابراهيم خارجا منها مارية
                      فهي اولى بقول الرسول من ابراهيم
                      لان الطعن يكون فيها, وليس في ابنها فقط
                      وهم بعيدن عنه كل البعذ طبعا في كل الاحوال)

                      فماذا تقول؟

                      تعليق


                      • #41
                        أعيد مرة أخرى :

                        فورد في تفسير البرهان :


                        فقوله تعالى: «و لقد همت به و هم بها لو لا أن رءا برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء إنه من عبادنا المخلصين» لا ريب أن الآية تشير إلى وجه نجاة يوسف من هذه الغائلة، و السياق يعطي أن المراد بصرف السوء و الفحشاء عنه إنجاؤه مما أريد منه و سئل بالمراودة و الخلوة، و أن المشار إليه بقوله: «كذلك» هو ما يشتمل عليه قوله: «أن رءا برهان ربه».
                        فيئول معنى قوله: «كذلك لنصرف» إلى آخر الآية إلى أنه (عليه السلام) لما كان من عبادنا المخلصين صرفنا عنه السوء و الفحشاء بما رأى من برهان ربه فرؤية برهان ربه هي السبب الذي صرف الله سبحانه به السوء و الفحشاء عن يوسف (عليه السلام).

                        تعليق


                        • #42
                          عفوا ممكن تعيد السوال!!!!

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                            أعيد مرة أخرى :

                            فورد في تفسير البرهان :


                            فقوله تعالى: «و لقد همت به و هم بها لو لا أن رءا برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء إنه من عبادنا المخلصين» لا ريب أن الآية تشير إلى وجه نجاة يوسف من هذه الغائلة، و السياق يعطي أن المراد بصرف السوء و الفحشاء عنه إنجاؤه مما أريد منه و سئل بالمراودة و الخلوة، و أن المشار إليه بقوله: «كذلك» هو ما يشتمل عليه قوله: «أن رءا برهان ربه».
                            فيئول معنى قوله: «كذلك لنصرف» إلى آخر الآية إلى أنه (عليه السلام) لما كان من عبادنا المخلصين صرفنا عنه السوء و الفحشاء بما رأى من برهان ربه فرؤية برهان ربه هي السبب الذي صرف الله سبحانه به السوء و الفحشاء عن يوسف (عليه السلام).

                            مع انك ترد تفسير الاية, ولكن لم تضع العلاقة والربط بجمله من عندك حت نفهم كيفية الاستدلال بهذا التفسير.

                            فهل تخبرنا من هو المقصود بذلك من قول الرسول ؟

                            اي الذي صرف عنه السوء, والرجاء اجب بشكل مختصر وواضح, ولو اردت وضع تفاسيرو فضعها ولكن اجب على السؤال في نهاية المطاف, حتى نفهم استدلالك بشكل جيد.

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X