إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابا بكر صاحب النبي و اية الغار و معناها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    ا اما لمن يصدق فعل النبي اليس هناك صحابة مرتدين؟
    من هي الواقعة المتاخرة صلاة ابا بكر(ان صحت اصلا) ام غضب الزهراء وموتها غاضبة عليه؟
    فهنا اما ان الكلام الذي قاله الرسول لا داعي له من ناحية غضب الزهراء
    او ان الزهراء لمتغضب اصلا؟
    فماذا نصدق؟
    التعديل الأخير تم بواسطة محب ال بيت المصطفى; الساعة 10-03-2010, 09:06 PM.

    تعليق


    • #47
      اما بالنسبة لعابر السبيل فان اصحابك هم الين خرجوا عن الموضوع وانت منهم اي افلستووووووا
      اعطيتك ايات قرانبة تبين ان الكلمة هو شخص (عيسى كلمة الله)و حتى في بخاريكم مذكوره
      ولفظ الصاحب هي الكافر في القران اينما وردت\
      وعندك نسخة القران و اذهب الى مشايخكم السبابة على لمنابر واتي لي بالدليل على اني كاذب و انا بالانتظار...؟؟

      امام الاحاتديث المكذوبة التي كانت في باب الاحتجاج على القوم وباب الاحاديث المكذوبة فهيحيلة قديمة جدا

      واذا احببت فافتح صفحة جديدة و لا تلوث هه الصفحة باكاذيبك مع احترامي
      و الله مساكين الله يهديكم

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة محب ال بيت المصطفى
        ......
        اعطيتك ايات قرانبة تبين ان الكلمة هو شخص (عيسى كلمة الله)و حتى في بخاريكم مذكوره
        ولفظ الصاحب هي الكافر في القران اينما وردت\
        وعندك نسخة القران و اذهب الى مشايخكم السبابة على لمنابر واتي لي بالدليل على اني كاذب و انا بالانتظار...؟؟

        امام الاحاتديث المكذوبة التي كانت في باب الاحتجاج على القوم وباب الاحاديث المكذوبة فهيحيلة قديمة جدا

        واذا احببت فافتح صفحة جديدة و لا تلوث هه الصفحة باكاذيبك مع احترامي
        و الله مساكين الله يهديكم
        بالنسبة لدعائك الأخير وهوأفضل ما حمله تدخلك فأقول آمين يارب ،
        وشكرًا على وصفي بأنني آتي بالأكاذيب أتعلم لمَ أشكرك لأنني لم آتي بشيء من نفسي بل هي كتبكم أتمنى أن تصلك الرسالة ، وبخصوص ما جاء على لسان النبي صلى الله عليه وسلم بخصوص أثر غضب الوهراء فلاأظنك تعي حقيقة قول النبي صلى الله عليه وسلم فهل تعني أن إغضابها كفر حتى أضيف هذا المعنى الجديد لمعلوماتي اللغوية أي أن غضب = كفر ، وبما أن الموضوع قد أخذ منحى آخر فسأجاريك في الأمر فلقد بحث في الشبكة فوجدت ما يلي والعهدة على من نشر : ولكي أوضح لك الأمر فإنني نقلت رد أحد الشيعة على سني بأحد المنتديات حينما أتاه بأحد الأحاديث يوضح له فيها بأن الزهراء رضي الله عنها غضبت على علي بن أبي طالب رضي الله عنه أيضًا فما كان من هذا الشيعي إلا أن صحح له الرواية ثم أفهم ذاك السني بأن فاطمة الزهراء لم تغضب لكن فقط - وكما قال- حزنت واغتمت ، ولاأدري ما ستقوله أنت عنها لكن الشاهد عندي أنني سأنقل الرواية كما أدلى بها ذلك الشيعي ثم أنقل تفسيره للأمر وأتساءل هل جعل الزهراء تغتم ثم تحزن هل هو شيء هين بالنسبة في حق الزهراء رضي الله عنها وأرضاها ألا يسبق ذلك غضب ؟؟ أم أن لك تفسير جديد للمسألة أما بالنسبة لي فإنني أنزه عليا رضي الله عنه بعمله ذاك أن يكون كافرًا أو ما شابه فقط لأنه أتى ذاك العمل فمقامه أكبر من ذلك بكثير فهو تربية الرسول صلى الله عليه وسلم وإمام لايحتاج لمن يدافع عنه فسيرته أجل من أن تنالها أيدي العابثين وتأكد بأنني أنقل رد ذلك الشيعي من بني جلدتك وإن كذبتني ومن حقك ذلك فمستعد أن آتي لك برابط الموضوع حتى أبرء ذمتي وتأكد من صدقي هذه المرة وإليك رد صاحبكم وللعلم فإنهم كانوا يناقشون نفس الموضوع بخصوص غضب الزهراء على أبي بكر وهذا من الأمانة في نقل الموضوع حتى لاأتهم أنا أيضًا بالتدليس أو الكذب وللإشارة فالتدخل كان طويلاً لكنني نقلت ما يخص الكلمات الدلالية التي تخصنا في هذا الحوار :
        الشيعي : ان الرواية الاخرى التي جئت بها ليس فيها ذكر ان فاطمة ع غضبت من علي ع بل فيها انها حزنت واغتمت لما سمعت من كذب اشقى الاشقياء ..... (هذا من رد صاحبكم) ،
        بالمناسبة ما ذا تفهم من قولي " صاحبكم " ؟؟؟
        الرواية كما وجدتها بالمنتدى ولقد قمت بتحميل كتاب علل الشرائع من الشبكة لأتأكد من وجود الحديث وذلك إخلاصًا مني في الإلتزام بحوار صدق عكس ما اتهمتني به زورًا بأني أحمل الأكاذيب فغفر الله لك وهداك للحق المبين ونحن من باب أولى فإن لم يهدينا ربنا ويغفر لنا فمن عساه أن يفعل ذلك ، وإليك الرواية التي تثبث كلمتي الغم والحزن
        حدثنا علي بن أحمد قال حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن يحيى عن عمرو بن أبي المقدام و زياد بن عبد الله قالا أتى رجل أبا عبد الله ع فقال له يرحمك الله هل تشيع الجنازة بنار و يمشي معها بمجمرة و قنديل أو غير ذلك مما يضاء به قال فتغير لون أبي عبد الله ع من ذلك و استوى جالسا ثم قال إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت محمد ص فقال لها أ ما علمت أن عليا قد خطب بنت أبي جهل فقالت حقا ما تقول فقال حقا ما أقول ثلاث مرات فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها و ذلك أن الله تبارك و تعالى كتب على النساء غيرة و كتب على الرجال جهادا و جعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله قال فاشتد غم فاطمة ع من ذلك و بقيت متفكرة هي حتى أمست و جاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن و الحسين على عاتقها الأيسر و أخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء علي ع فدخل في حجرته فلم ير فاطمة ع فاشتد لذلك غمه و عظم عليه و لم يعلم القصة ما هي فاستحيا أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد فصلى فيه ما شاء الله ثم جمع شيئا من كثيب المسجد و اتكأ عليه فلما رأى النبي ص ما بفاطمة من الحزن أفاض عليه الماء ثم لبس ثوبه و دخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع و ساجد و كلما صلى ركعتين دعا الله أن يذهب ما بفاطمة من الحزن و الغم و ذلك أنه خرج من عندها و هي تتقلب و تتنفس الصعداء فلما رآها النبي ص أنها لا يهنؤها النوم و ليس لها قرار فقال رسول الله ص يا علي أما علمت أن فاطمة بضعة مني و أنا منها فمن آذاها فقد آذاني و من آذاني فقد آذى الله و من آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي و من آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي قال فقال علي بلى يا رسول الله ..... وللرواية بقية ويمكن إيجادها بكتاب علل الشرائع الجزء الأول وتتحدث بخصوص إغضاب أبو بكر للزهراء ، لكن أنتهم لأجل ذلك الفعل الذي هم به علي بن أبي طالب رضي الله عنه من تسببه للحزن والغم لفاطمة الزهراء بل وللنبي صلى الله عليه وسلم في حياته أنتهمه بالكفر لأجل ذلك حاشا لله أن نقول أو حتى نفكر في ذلك لكنكم تتعاملون بأكثر من ميزان في نفس القضية فالله الله في أنفسكم ويقول سبحانه وتعالى بخصوص هذا الشأن :
        يا ايها الذين امنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنان قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى واتقوا الله ان الله خبير بما تعملون . ويقول أيضًا :
        فلا تتبعوا الهوى ان تعدلوا وان تلووا او تعرضوا فان الله كان بما تعملون خبيرا .

        أقول قولي هذا وأستغفرالله لذنبي ولجميع المسلمين ، والله المستعان

        تعليق


        • #49
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          وبم أنك لازلت لم تجيب ،وهذا من حسن حظي لأنني لم أكتب خارج الموضوع إلا تماشيًا مع ما وقع إلا أنني الآن أنبهك وكعودة للموضوع الأساسي إلى أنك لم تجبني عن الإعتراضات التي جاءت على تحليلك أي أنك لم تلتزم معي بما التزمت به معك فأنت قدمت عرضًا وبذلت مجهودًا في ذلك فلماذا لم تولي تدخلي بعض الإهتمام وخصوصًا وأنه حمل أسئلة جوهرية لكن أعذرك وأعاود الكرة لكن هذه المرة بشكل مختلف ومركز وشرطي الوحيد أن تلزم معنا بالحوار الجاد الذي ميزته عدم ترك الأسئلة بدون أجوبة وسأدخل في الموضوع الأساسي
          بالنسبة لتحليلك للآية فهل اعتمدت في ذلك على قول العلماء أم أنك فسرت الآية من نفسك ، وفي حالة اعتمادك على أحد العلماء أتمنى أن تطلعني عليه للتأكد أما في حالة قيامك بالتفسير من نفسك فأتمنى أن تخبرني بحقيقة الأمر وليس لي بعد ذلك سؤال عن كيفية قيامك بذلك ، هذا من جهة ، ثم سؤال صريح ثاني هو هل إثباتك لوجود أبة بكر في الغار كان باعتمادك على مصادر أم أنك توصلت لذلك وفق طريقة خاصة لانك قلت فيما سبق بأنه لديك قناعاتك الخاصة ردًا على الذين ينفون كون أبا بكر هو صاحب الغار وأخيرًا وحتى لاأطيل عليك سوف أركز هذه المرة على نقطة واحدة في تدخلك حتى يكون الحوار مركزًا حتى إذا انتهينا من نقطة نذهب لأخرى ، وهذه النقطة تخص المعية المقصودة في الآية ،ودعني أنقل لك قولك أولاً ثم بعد ذلك أسالك راجيًا منك هذه المرة أن تهتم بأسئتي لك وتأخذ الأمر بروح رياضية كما سبق وأن أخبرتنا بذلك
          جاء في تحليلك ما يلي :
          إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
          هنا ثلاثة احتمالات للمعيه
          • معية المكان فان الله موجود في كل مكان و هو الراجح
          • معيه التاييد فان ابا بكر لم يؤيد باي شئ كما سنرى
          • معيه النصر فان الاية من بدايتها اذ نصره الله و لم يقل نصرهما الله؟؟؟

          حسنًا ،إذن رجحت بأن المقصود هي معية المكان وليس النصرة والتأييد ، لقد سبق وأن نقلت لك أقوال علمائك بأن المقصود بالمعية هنا هي النصرة لكنك خالفتهم وسأكتفي بأن أذكرك بقول اثنين منهم على سبيل الإختصار ثم بعد ذلك نعود لمفهومك للمعية المقصودة
          يقول الطبرسي في تفسيره مجمع البيان في تفسير القرآن/ { إن الله معنا } يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا .
          ويقول الطبطبائي في تفسيره الميزان في تفسير القرآن/... وقوله: { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } أي لا تحزن خوفاً مما تشاهده من الوحدة والغربة وفقد الناصر وتظاهر الأعداء وتعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم .فهذه أقوال علمائك وللإشارة فهي نفس أقوال علماء السنة ولنعد لقولك الذي خالفهم فقد قلت بأنها معية المكان أي أن الله مع اللإثنين في المكان أي في الغار أم أنني أخطأت أتمنى أن تفسر الأمر إن جنيت عليك في التحليل فما قصد بقولك بأن المعية هي معية المكان وقد قلت بأنها هي الراجحة فمن رجحها ألا يحتاج الأمر إلى دليل ألا تقولون بأنكم مع الدليل وتميلون مع الدليل حيث يميل فأين أدلتك خصوصًا وأنك في بحثك لم تشر إلى اي مرجع علمي وهذا من أساسات البحث العلمي الذي لم تلتزم به بتاتًا
          فأرجو أن تجيبني على أسألتي جزاك الله خيرًا

          تعليق


          • #50
            يا صاحب الموضوع ياصاحب العلم الواسع هل عجز علمك ان يجيب على مداخلتي بالرقم 13

            اعادة المشاركة رقم 13
            المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
            سبحان الله والحمد لله
            ماهذا الافراط في العلم ياصاحب الموضوع
            اريد ان اسألأك سؤالا صريح واريد منك جوابا صريح عليه ليعلم القراء مدى علميتك وعلمية من يؤيد رايك

            هل قول الرسول عليه الصلاة والسلام لابي بكر لا تحزن ان الله معنا هو ذم ام مدح ؟؟

            تعليق


            • #51
              هذه رسالة إلى المشرفين التقنيين الصفحة الثالتة من هذا الموضوع لاتفتح لي للإشارة فأنا أحاور من منطقة المغرب

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة عابر سبيل فقط
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                وبم أنك لازلت لم تجيب ،وهذا من حسن حظي لأنني لم أكتب خارج الموضوع إلا تماشيًا مع ما وقع إلا أنني الآن أنبهك وكعودة للموضوع الأساسي إلى أنك لم تجبني عن الإعتراضات التي جاءت على تحليلك أي أنك لم تلتزم معي بما التزمت به معك فأنت قدمت عرضًا وبذلت مجهودًا في ذلك فلماذا لم تولي تدخلي بعض الإهتمام وخصوصًا وأنه حمل أسئلة جوهرية لكن أعذرك وأعاود الكرة لكن هذه المرة بشكل مختلف ومركز وشرطي الوحيد أن تلزم معنا بالحوار الجاد الذي ميزته عدم ترك الأسئلة بدون أجوبة وسأدخل في الموضوع الأساسي
                بالنسبة لتحليلك للآية فهل اعتمدت في ذلك على قول العلماء أم أنك فسرت الآية من نفسك ، وفي حالة اعتمادك على أحد العلماء أتمنى أن تطلعني عليه للتأكد أما في حالة قيامك بالتفسير من نفسك فأتمنى أن تخبرني بحقيقة الأمر وليس لي بعد ذلك سؤال عن كيفية قيامك بذلك ، هذا من جهة ، ثم سؤال صريح ثاني هو هل إثباتك لوجود أبة بكر في الغار كان باعتمادك على مصادر أم أنك توصلت لذلك وفق طريقة خاصة لانك قلت فيما سبق بأنه لديك قناعاتك الخاصة ردًا على الذين ينفون كون أبا بكر هو صاحب الغار وأخيرًا وحتى لاأطيل عليك سوف أركز هذه المرة على نقطة واحدة في تدخلك حتى يكون الحوار مركزًا حتى إذا انتهينا من نقطة نذهب لأخرى ، وهذه النقطة تخص المعية المقصودة في الآية ،ودعني أنقل لك قولك أولاً ثم بعد ذلك أسالك راجيًا منك هذه المرة أن تهتم بأسئتي لك وتأخذ الأمر بروح رياضية كما سبق وأن أخبرتنا بذلك
                جاء في تحليلك ما يلي :
                إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
                هنا ثلاثة احتمالات للمعيه
                • معية المكان فان الله موجود في كل مكان و هو الراجح
                • معيه التاييد فان ابا بكر لم يؤيد باي شئ كما سنرى
                • معيه النصر فان الاية من بدايتها اذ نصره الله و لم يقل نصرهما الله؟؟؟
                حسنًا ،إذن رجحت بأن المقصود هي معية المكان وليس النصرة والتأييد ، لقد سبق وأن نقلت لك أقوال علمائك بأن المقصود بالمعية هنا هي النصرة لكنك خالفتهم وسأكتفي بأن أذكرك بقول اثنين منهم على سبيل الإختصار ثم بعد ذلك نعود لمفهومك للمعية المقصودة
                يقول الطبرسي في تفسيره مجمع البيان في تفسير القرآن/ { إن الله معنا } يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا .
                ويقول الطبطبائي في تفسيره الميزان في تفسير القرآن/... وقوله: { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } أي لا تحزن خوفاً مما تشاهده من الوحدة والغربة وفقد الناصر وتظاهر الأعداء وتعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم .فهذه أقوال علمائك وللإشارة فهي نفس أقوال علماء السنة ولنعد لقولك الذي خالفهم فقد قلت بأنها معية المكان أي أن الله مع اللإثنين في المكان أي في الغار أم أنني أخطأت أتمنى أن تفسر الأمر إن جنيت عليك في التحليل فما قصد بقولك بأن المعية هي معية المكان وقد قلت بأنها هي الراجحة فمن رجحها ألا يحتاج الأمر إلى دليل ألا تقولون بأنكم مع الدليل وتميلون مع الدليل حيث يميل فأين أدلتك خصوصًا وأنك في بحثك لم تشر إلى اي مرجع علمي وهذا من أساسات البحث العلمي الذي لم تلتزم به بتاتًا
                فأرجو أن تجيبني على أسألتي جزاك الله خيرًا
                كتكملة للنقطة التي اقترحتها عليك ولحد الساعة لم تجبني عليها وكما يقال "الغائب حجته معه " اسمح لي أن اشير إلى نقطة انتبهت لها وأنا أعاود قرائتي للموضوع وهي أنك أعطيتنا مفهومك حول المعية الإلاهية للإنسان وقلت بأنها معية معية مكان ومعية التأييد ومعية النصر وقبل أن أستعرض عليك أقوال علمائك طبعًا دعني ألفت انتباهك هل هناك فرق بين النصرة والتأييد بالنسبة للمعية الإلاهية أليس تأييد الله سبحانه وتعالى يأتي بالنصر لهم واقرأ معي قوله تعالى : {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ }. فهل وعد الله سبحانه وتعالى لرسله وللذين آمنوا وعد يجوز فيه الإخلاف حاشا لله أن يخلف وعده رسله كيف ذاك وهو القائل (لاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ) فتأييد الله سبحانه وتعالى مرافق لنصره إذ لافرق بينهما ولاافتراق ، إذن فتفريقك لمعية الله بخصوص النصر والتأييد لاأساس له من الصحة ، وبعد أن أوضحت المسألة دعني أطلعك فيما يخص قولالأئمة وبعض علمائك ردًا على كلامك : فقد جاء في أصول الكافي الجزء الأول في باب قوله تعالى: ما يكون من نجوى ثلاثة الا هو رابعهم(3)

                5 - عنه، عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير، عن ابن اذينة، عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله تعالى: " ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم " فقال، هو واحد واحدي الذات، بائن من خلقه، وبذاك وصف نفسه، " وهو بكل شئ محيط " بالاشراف والاحاطة والقدرة " لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الارض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر " بالاحاطة والعلم لا بالذات لان الاماكن محدودة تحويها حدود أربعة فإذا كان بالذات لزمها الحواية.
                هذا كحديث ، و‘ليك قول الطوسي في تفسيره بخصوص المعية الموجودة في سورة المجادلة الآية السابعة بعد أن قدمت لك فيما سبق قوله بخصوص آية الغار فهو يقول : .......وقوله { ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أينما كانوا } والمعنى انه عالم بأحوالهم وجميع متصرفاتهم فرادى وعند الاجتماع، لا يخفى عليه شيء منها، فكأنما هو معهم مشاهد لهم. وعلى هذا يقال: إن الله تعالى مع الانسان حيث ما كان، لانه عالم لا يخفى عليه شيء من أمره حتى انه ظاهر له اتم الظهور لمن شاهده ممن هو معه في المكان، وحسن هذا لما فيه من البيان، فأما ان يكون معهم على طريق المجاورة فمحال،

                ويقول الطبطبائي : وقوله: { إلا هو معهم أينما كانوا } المراد به المعية من حيث العلم بما يتناجون به والمشاركة لهم فيه. وبذلك يظهر أن المراد بكونه تعالى رابع الثلاثة المتناجين وسادس الخمسة المتناجين معيته لهم في العلم ........... وهو المعية العلمية أي أنه يشاركهم في العلم ويقارنهم فيه أو المعية الوجودية بمعنى أنه كلما فرض قوم يتناجون فالله سبحانه هناك سميع عليم.
                إذن فعلماؤك نفوا عن الله سبحانه وتعالى تلك المعية المكانية التي قلت بأها هي المقصودة فهم هنا ينفونها أصلاً وينزهون الله سبحانه وتعالى عن المكان كما يظر ذلك جليًا في الحديث السابق من أصول الكافي ولا أعلم ما المصدر الذي اعتمدت عليه في إثبات المعية المكانية التي ظننت نفسك بها أنك فهمت المقصود من عبارة " إنا الله معنا " وهذا قول على الله بغير علم فعلى الأقل التزم بما جاء في تفاسير علمائك المعتمدين أما أن تفسر القرآن على هواك فأنت ربما على علم بجزاء من يفعل ذلك فكل ما أرجوه منك الرجوع إلى علمائك في حالة ما أردت أن تفهم كلام الله وتفسيره فلقد قسم الله الأمة الإسلامية إلى فريقين وهم العلماء والعامة من الناس وأوجب على الفريق الثاني والذين نحن منهم أن يسألوا الفريق الثاني وهم العلماء فقال سبحانهوتعالى {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون}النحل:43.
                ففي أمور الهندسة نرجع إلى الخبراء من المهندسين، وفي أمور الطب والدواء نرجع إلى الصيادلة والأطباء، وإلى كل طبيب في اختصاصه، وفي أمور الدين نرجع إلى علماء الدين الثقات. أم أنني خاطئ وكإشارة لطيفة بخصوص المعية الإلاهية أقول لك إن المعية تنقسم إلى قسمين ،معية عامة، ومعية خاصة ، فالمعية العامة تشمل المؤمن والكافر، والخاصة خاصة بالمؤمنين ، فالمعية العامة: معية اطلاع وإحاطة، وتأتي في سياق المحاسبة والتخويف والجزاء. أما المعية الخاصة: معية عون ونصر وتأييد وحفظ وكلاءة ودفع، وتأتي في سياق المدح والثناء. وفي استطاعتي أن آتيك بآيات تثبث كلامي لكنني أدعها إلى أن تطلب ذلك ، إذن وبما أن علماؤك أثبتوا بأن المعية التي قصدها الله سبحانه وتعالى في آية الغار معية نصر وتأييد وبما أنا الصيغة جاءت تخص الإثنين بقوله " معنا" فإنني أقول لك لو لم يكن حزن أبي بكر على الدبن لما كان الله معه ومع رسوله معية تأييد ونصر لأن هذا لا يكون إلا لمن صلح قلبه وهذه شهادة الله لصلاح قلب الصديق لأن الله قال لموسى وهارون لما خافا من فرعون وجنوده (إنا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى قال لا تخافا إني معكما أسمع وأرى) والله لا يكون مع أعدائه وإنما مع أوليائة. فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل لأبي بكر لا تحزن إن الله معي وإنما قال إن الله معنا. هل أنتم أعلم من الله بقلوب عباده؟!
                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة قلبي يتوق لمكة
                  وانت اين تذهب من قولك الخاطىء

                  ام من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحبة في الغار
                  الى ان توفي صلى الله عليه وسلم


                  فمن تصدقون يا عقلاء كلام صاحبكم

                  ام فعل نبيكم

                  فأختارو ماتريدون
                  كلام انشائي جميل جدا و معبر عن العواطف و الانهزام في نفس الوقت

                  نعلم ان الرسول ما ينطق عن الهوى و فعله تقرير
                  فاذا كان اخذ ابا بكر معه عند مصادفته يكن على حكمه وهي انه يريد تبيان للمستبصرين اصحاب العقول المفتوحة ان ابا بكر كافر و كان يريد قتل النبي
                  و الاية اثبتت ذلك
                  فاذا لديكم دليل و كلام قابل للمناقشة فاهلا و سهلا و اذا فقط ترهطات و كلام ساج بدون معنى فلا اهلا ولا سهلا مع احتراماتي

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة محب ال بيت المصطفى
                    كلام انشائي جميل جدا و معبر عن العواطف و الانهزام في نفس الوقت

                    نعلم ان الرسول ما ينطق عن الهوى و فعله تقرير
                    فاذا كان اخذ ابا بكر معه عند مصادفته يكن على حكمه وهي انه يريد تبيان للمستبصرين اصحاب العقول المفتوحة ان ابا بكر كافر و كان يريد قتل النبي
                    و الاية اثبتت ذلك
                    فاذا لديكم دليل و كلام قابل للمناقشة فاهلا و سهلا و اذا فقط ترهطات و كلام ساج بدون معنى فلا اهلا ولا سهلا مع احتراماتي
                    سبحان الله ، رمتني بدائها وانسلت ، ولاأدري إن كنت تدرك معنى كلمة " كلام إنشائي " فما أفهمه منها أنه يقصد به ذلك الكلام الذي ينشأه صاحبه بدون دليل أو الرجوع لمرجع علمي وهذا ما ينطبق مائة بالمائة على تحليلك الشيق وتفسيرك الخارق لكلام الله من دون أن تحتاج ولو لكلمة واحدة من تفاسير علمائك الأجلاء ، أما تدخلي فقد كان مفعمًا بالأدلة من كتب علمائك بدل الواحد خمسة في حين أنك لم تقم ولو بعشر ذلك ثم تنعت كلامي بأنه إنشائي رحم الله من قال إن لم تستحيي فاصنع ما شئت ، فقد تجرأت على كلام الله سبحانه بالقول فيه برأيك ، على العموم فلقد استفدت من تحليلك غاية الاستفادة ليس في مضمونه لكنني أعتبره وثيقة مهمة تمكنت من الحصول عليها لذا فإنني أشكرك كثيرًا على أنك أتحت لي هذه الفرصة الثمينة ، أما كلمة الترحيب والغحترام فإنني غير سعيد بذلك ولايشرفني أصلاً احترامك لأنني لاأحترم أبدًا من يفسر كلام الله سبحانه وتعالى على هواه فأولى لك أن تحترم كلام الله سبحانه وتعالى أولاً أما أنا فمجرد عابر سبيل فقط عبد حقير يرجو رحمة ربه و يوما ما سأوارا التراب وتدوسني الأقدام ستتغذى الديدان على جسدي ، فوداعًا أيها المفسر الكبير كما لاأنسى أن أخبرك بأنني سعيد كل السعادة بانهزامي أمام تفسيرك الذي أتمنى مستقبلاً أن أراه منشورًا على الشبكة وداعاً أيها المفسر العظيم وهنيئًا للشيعة بمفسر جديد ولاأنسى أن أخبرك بقولة جميلة وهي

                    ما ضر الصحاب نباح الكلاب

                    تعليق


                    • #55
                      صدقت و الله
                      فامكم عائشه كانت نموذج لهذا المثل و هي امكم و ام اصحابكم الذين ثمانيه منهم لا يدخلون الجنه حتى يلج الجمل في سم الخياط كما قال البخاري
                      امكم عائشه لم تهمها نباح كلاب الحوأب و استمرت في ضلالها و محاربه امام زمانها

                      اشكرك مره اخرى على المثل الرائع

                      تعليق


                      • #56
                        يقول تعالى في كتابه المجيد مخاطباً مشركي قريش: (مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّة)(1) ، فأنت ترى أن الله جعل عتاة قريش الذين اتهموا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)بالجنون، تراه يخاطبهم بأنهم أصحابه، وهذا المعنى لا يخفى على كل فطن، إذ معناه رسولكم الذي أُرسل إليكم.
                        نفس هذا المعنى تجده في قوله تعالى: (مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى)(2) .
                        ويتكرّر هذا المعنى في قوله تعالى: (وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُون)(3) .
                        كذلك يطلق لفظ الصاحب أو الصحابي في القرآن على النسبة إلى مكان، كقوله تعالى: (يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ)(4) ، فبالرغم من أنّ رفيقي يوسف (عليه السلام)كانا كافرين بدليل قوله تعالى: (أَ أَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللهُ الوَاحِدُ القَهَّارُ)(5) .
                        لكن لانّه جمعهما مكان واحد مع يوسف، صارا صاحبين له نسبة إلى المكان الذي اجتمعوا فيه.
                        هذا المعنى موجود أيضاً في قوله تعالى: (وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)(6) ، وأصحاب النار كما هو معلوم بالبداهة أهلها وساكنوها.
                        ونفس المعنى أيضاً موجود في الايات التالية:
                        (أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذ خَيْرٌ مُسْتَقَرّاً وَأَحْسَنُ مَقِيلاً)(7) .
                        (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَباً)(8) .
                        (وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ)(9) .
                        (وَنَادَى أَصْحَابُ الاَعْرَافِ)(10) .
                        (وَإِنْ كَانَ أَصْحَابُ الاَيْكَةِ لَظَالِمِينَ)(11) .
                        (وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الحِجْرِ المُرْسَلِينَ)(12) .
                        (وَأَصْحَابَ مَدْيَنَ)(13) .
                        (أَصْحَابَ القَرْيَةِ)(14) .
                        (أَصْحَابِ القُبُورِ)(15) .
                        (أَصْحَابُ الاُخْدُودِ)(16) .
                        هذا وقد تُطلق كلمة الصاحب أو الصحابي أو الاصحاب نسبة إلى زمان كقوله تعالى: (... كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ)(17) .
                        وقد يطلق لفظ الصحبة نسبة إلى حيوان كقوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الفِيلِ)(18) و: (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الحُوتِ)(19) .
                        كذلك يطلق لفظ الصحبة نسبة إلى آلة كقوله تعالى: (وَأَصْحَابَ السَّفِينَةِ)(20) .
                        كما يطلق لفظ الصحبة أو الصاحبة على الزوجة كما في قوله تعالى:
                        (أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ)(21) ، و: (وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً)(22) ، و: (يَوَدُّ المُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمَئِذ بِبَنِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيِهِ)(23) .
                        وقد يطلق معنى الصحبة على رجل يحاور آخر بغض النظر عن كفر أو إيمان الصاحب كقوله تعالى: (قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذي خَلَقَكَ مِنْ تُرَاب ثُمَّ مِنْ نُطْفَة ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً)(24) .
                        كذلك يُطلق لفظ الصحبة نسبة إلى الحق أو الباطل كقوله تعالى:
                        (فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنْ اهْتَدَى)(25) .

                        رد على من قال ان الصحبه في القرءان بمعنى الكفر
                        خطا بل هي لفضه محايده حسب موقعها
                        اقراو الايات



                        تجده في قوله تعالى: (مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى)(2)

                        هنا وصف النبي عليه الصلاه والسلام ايضا بلصحبه
                        هذا دليل ان الصحبه لا تعني الكفر
                        فمن اين لك هذا؟
                        اقرات القرءان مره واحد في حياتك؟

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X