قاتل الله الجهل المعشعش في رؤوسكم يا بني سلف !

رايت كتابتك فقلت انتظر لا ترد لعله ينظم اليه فى قوله اخر ويشاركه فى عبقريته الفذه

فهل ما تفضل به هى عبقريه ام حماقه سنكشفه لنعرف عقليته السخيفه التى يريد ان يستخف بها على اهل العقول

يقول ان السبعه المفضلين على الخلق

-سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم

2- وصي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أمير المؤمنين علي عليه السلام

3- حمزة بن عبد المطلب رضوان الله عليه

4- جعفر بن أبي طالب رضوان الله عليه

5- الإمام الحسن عليه السلام

6- الإمام الحسين عليه السلام

7- الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه

فبالله عليكم هل حمزة الذى كان مشرك افضل من الانبياء؟؟؟

جعفر بن ابي طالب الذى ليس بمعصوم افضل من المعصومين الانبياء؟؟؟

ثم انظر الترتيب
الرسول ثم الوصي ثم حمزه ثم جعفر
ومن العجب انه لم يلتفت للايه التى تقول بعد ذكر حمزه وجعفر والسبطين فى الروايه حيث ذكر قوله تعالى

ثم تلا هذه الآية((وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـٰئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّينَ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَٱلصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقاً ))


فى الروايه تقول
وإن أفضل كل اُمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي،

هنا يكون الوصي افضل الامه حتى يدرك نبي مما يعنى ان النبي درجه اعلى من الوصي

فما بال عبقريتك تتوقف عن الفهم

لاحظ

ألا وإن أفضل الأوصياء وصي محمد (صلى الله عليه وآله)

لاحظ على افضل الاوصياء مش الانبياء فلانبياء درجه اخرى يتفاضل فيها بعضهم على بعض

إن خير الخلق يوم يجمعهم الله الرسل، وإن أفضل الرسل محمد (صلى الله عليه وآله)،

ألا وإن أفضل الأوصياء وصي محمد (صلى الله عليه وآله)

لاحظ نبي يتفاضل على نبي

وصي يتفاضل على وصي مثله

واعلى درجه الانبياء الذي افضلهم محمد عليه الصلاة والسلام ثم الاوصياء الذى افضلهم علي ثم الشهداء والذى افضلهم حمزه

ألا وإن أفضل الشهداء حمزة بن عبدالمطلب،

فمن الاحمق اليس الذى لا يعى حيث يجعل حمزه الذى كان مشركا افضل من انبياء الله




بل الاحمق الذى لا يفهم ابسط الكلمات

فهنا هى لا تذكر وصي كل نبي بل تذكر من من الخلق اكثر بلاء فجاء الانبياء فى الدرجه الاولى وعلى راسهم محمد عليه الصلاة والسلام ثم الاوصياء وعلى راسهم علي

فهى يا متذاكي لا تتحدث عن وصي نبي بل عن الخلق كلهم من اشدهم بلاء

جاء الانبياء فى المرتبه الاولى ثم الاوصياء ثم الامثل فالامثل

انظر كيف تخبط القوم بسبب غلوهم فى الاوصياء وجعلهم افضل من الانبياء

وإن أفضل كل اُمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي،

حتى يدركه نبي،

حتى يدركه نبي،

حتى يدركه نبي،

فاذا ادركه نبي يعنى ان النبي يكون هو الافضل لان الوصي يكون هو افضل الامه حين لا يكون فيها نبي اما ان ادركه نبي فانه يكون النبي هو افضل الامه

وإن أفضل كل اُمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي،

فهنا مسمى نبي يعلو على الاوصياء بما ذكرنا من ادله لا قبل لكم بردها

1- ان جملة لكل نبي وصي تدل على ان النبي فى المقام الاول

2- ان الوصي يكون الافضل فى الامه حين لا يكون هنالك موجود نبي

3- ان اشد الخلق ابتلاء هم الانبياء ثم الاوصياء وهنا الانبياء الرسول منهم والاوصياء علي منهم فالانبياء هم اشد بلاء ثم ياتى الاوصياء ايضا الاوصياء يكونون درجه اقل من الانبياء

4- ان النبوة تتميز بوحى اعلى درجه من الامامه

مجلسي صحيح2/287 – )
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ كانَ رَسُولًا نَبِيًّا مَا الرَّسُولُ وَ مَا النَّبِيُّ قَالَ النَّبِيُّ الَّذِي يَرَى فِي مَنَامِهِ وَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ وَ الرَّسُولُ الَّذِي يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ يَرَى فِي الْمَنَامِ وَ يُعَايِنُ الْمَلَكَ قُلْتُ الْإِمَامُ مَا مَنْزِلَتُهُ قَالَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يَرَى وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍّ وَ لَا مُحَدَّثٍ .


فترى هنا ان الرسول تميز عن النبي والنبي تميز عن الامام فكان درجتهما

الاول الرسول: هو الذى يسمع الوحى ويعاين

الثانى النبي :هو الذى يسمع ويعاين فى المنام

والاخير الامام: هو الذى يسمع ولا يعاين لا حقيقه ولا منام



يا غلاة انقذو انفسكم من النار ولا تكابرو فى غلوكم


قال تعالى
( وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـٰئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّينَ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَٱلصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقاً })



[/center]

ـ فرات، قال: حدثني الحسين بن علي بن بزيع معنعناً، عن الأصبغ بن نباتة، قال لي علي بن أبي طالب (عليه السلام): إني أريد أن أذكر حديثاً، فقال عمار بن ياسر: فاذكره، قال: اني أريد أن أذكر حديثاً، قال أيوب الأنصاري، قلت: فما يمنعك ياأمير المؤمنين أن تذكره؟ فقال: ما قلت هذا إلاّ وأنا أريد أن أذكره، ثم قال (عليه السلام): إذا جمع الله الأولين والآخرين كان أفضلهم سبعة منا بني عبدالمطلب، الأنبياء أكرم خلق الله على الله ونبينا أكرم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، ثم الأوصياء أفضل الاُمم بعد الأنبياء ووصيّه أفضل الأوصياء (عليهم السلام)، ثم الشهداء أفضل الاُمم بعد الأنبياء والأوصياء وحمزة سيد الشهداء، وجعفر ذو الجناحين يطير مع الملائكة لم ينحله شهيد قط قبله، وإنما ذلك شيء أكرم الله به وجه محمد (صلى الله عليه وآله)، ثم قال: {اُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِيْن أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنْ اُوْلَئِكَ رَفِيْقاً * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيْماً}(1)، والسبطان حسناً وحسيناً، والمهدي (عليهم السلام) جعلهم الله فيمن يشاء من أهل البيت(2).

10253/1 ـ محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن الحسين بن علوان الكلبي، عن علي بن الحزور الغنوي، عن أصبغ بن نباتة الحنظلي، قال: رأيت أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم افتتح البصرة وركب بغلة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم قال: أيها الناس ألا أخبركم بخير الخلق يجمعهم الله؟ فقام اليه أبو أيوب الأنصاري، فقال: بلى ياأمير المؤمنين حدثنا فانك كنت تشهد ونغيب، فقال: إن
خير الخلق يوم يجمعهم الله سبعة من ولد عبدالمطلب لا ينكر فضلهم إلاّ كافر ولا يجحد به إلاّ جاحد، فقام عمار بن ياسر (رحمه الله) فقال: ياأمير المؤمنين سمهم لنا لنعرفهم، فقال: إن خير الخلق يوم يجمعهم الله الرسل، وإن أفضل الرسل محمد (صلى الله عليه وآله)، وإن أفضل كل اُمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي، ألا وإن أفضل الأوصياء وصي محمد (صلى الله عليه وآله)، ألا وإن أفضل الخلق بعد الأوصياء الشهداء، ألا وإن أفضل الشهداء حمزة بن عبدالمطلب، وجعفر بن أبي طالب له جناحان فضِّيَّيان يطير بهما في الجنة، لم ينحل أحد من هذه الاُمة جناحان غيره شيء كرم الله به محمداً (صلى الله عليه وآله) وشرفه، والسبطان الحسن والحسين، والمهدي (عليهم السلام)، يجعله الله من شاء منا أهل البيت، ثم تلا هذه الآية: {وَمَن يُّطِعِ اللهَ وَالرَّسُوْلَ فَاُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ اُوْلَئِكَ رَفِيْقاً * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيْماً}(1)(2).

رايت كتابتك فقلت انتظر لا ترد لعله ينظم اليه فى قوله اخر ويشاركه فى عبقريته الفذه

فهل ما تفضل به هى عبقريه ام حماقه سنكشفه لنعرف عقليته السخيفه التى يريد ان يستخف بها على اهل العقول

يقول ان السبعه المفضلين على الخلق

-سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم

2- وصي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أمير المؤمنين علي عليه السلام

3- حمزة بن عبد المطلب رضوان الله عليه

4- جعفر بن أبي طالب رضوان الله عليه

5- الإمام الحسن عليه السلام

6- الإمام الحسين عليه السلام

7- الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه

فبالله عليكم هل حمزة الذى كان مشرك افضل من الانبياء؟؟؟

جعفر بن ابي طالب الذى ليس بمعصوم افضل من المعصومين الانبياء؟؟؟

ثم انظر الترتيب
الرسول ثم الوصي ثم حمزه ثم جعفر
ومن العجب انه لم يلتفت للايه التى تقول بعد ذكر حمزه وجعفر والسبطين فى الروايه حيث ذكر قوله تعالى

ثم تلا هذه الآية((وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـٰئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّينَ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَٱلصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقاً ))

فى الروايه تقول
وإن أفضل كل اُمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي،

هنا يكون الوصي افضل الامه حتى يدرك نبي مما يعنى ان النبي درجه اعلى من الوصي

فما بال عبقريتك تتوقف عن الفهم

لاحظ

ألا وإن أفضل الأوصياء وصي محمد (صلى الله عليه وآله)

لاحظ على افضل الاوصياء مش الانبياء فلانبياء درجه اخرى يتفاضل فيها بعضهم على بعض

إن خير الخلق يوم يجمعهم الله الرسل، وإن أفضل الرسل محمد (صلى الله عليه وآله)،

ألا وإن أفضل الأوصياء وصي محمد (صلى الله عليه وآله)

لاحظ نبي يتفاضل على نبي

وصي يتفاضل على وصي مثله

واعلى درجه الانبياء الذي افضلهم محمد عليه الصلاة والسلام ثم الاوصياء الذى افضلهم علي ثم الشهداء والذى افضلهم حمزه

ألا وإن أفضل الشهداء حمزة بن عبدالمطلب،

فمن الاحمق اليس الذى لا يعى حيث يجعل حمزه الذى كان مشركا افضل من انبياء الله

بل الاحمق الذى لا يفهم ابسط الكلمات

فهنا هى لا تذكر وصي كل نبي بل تذكر من من الخلق اكثر بلاء فجاء الانبياء فى الدرجه الاولى وعلى راسهم محمد عليه الصلاة والسلام ثم الاوصياء وعلى راسهم علي

فهى يا متذاكي لا تتحدث عن وصي نبي بل عن الخلق كلهم من اشدهم بلاء

جاء الانبياء فى المرتبه الاولى ثم الاوصياء ثم الامثل فالامثل

انظر كيف تخبط القوم بسبب غلوهم فى الاوصياء وجعلهم افضل من الانبياء

وإن أفضل كل اُمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي،

حتى يدركه نبي،

حتى يدركه نبي،

حتى يدركه نبي،

فاذا ادركه نبي يعنى ان النبي يكون هو الافضل لان الوصي يكون هو افضل الامه حين لا يكون فيها نبي اما ان ادركه نبي فانه يكون النبي هو افضل الامه

وإن أفضل كل اُمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي،

فهنا مسمى نبي يعلو على الاوصياء بما ذكرنا من ادله لا قبل لكم بردها

1- ان جملة لكل نبي وصي تدل على ان النبي فى المقام الاول

2- ان الوصي يكون الافضل فى الامه حين لا يكون هنالك موجود نبي

3- ان اشد الخلق ابتلاء هم الانبياء ثم الاوصياء وهنا الانبياء الرسول منهم والاوصياء علي منهم فالانبياء هم اشد بلاء ثم ياتى الاوصياء ايضا الاوصياء يكونون درجه اقل من الانبياء

4- ان النبوة تتميز بوحى اعلى درجه من الامامه

مجلسي صحيح2/287 – )
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ كانَ رَسُولًا نَبِيًّا مَا الرَّسُولُ وَ مَا النَّبِيُّ قَالَ النَّبِيُّ الَّذِي يَرَى فِي مَنَامِهِ وَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ وَ الرَّسُولُ الَّذِي يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ يَرَى فِي الْمَنَامِ وَ يُعَايِنُ الْمَلَكَ قُلْتُ الْإِمَامُ مَا مَنْزِلَتُهُ قَالَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يَرَى وَ لَا يُعَايِنُ الْمَلَكَ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍّ وَ لَا مُحَدَّثٍ .


فترى هنا ان الرسول تميز عن النبي والنبي تميز عن الامام فكان درجتهما

الاول الرسول: هو الذى يسمع الوحى ويعاين

الثانى النبي :هو الذى يسمع ويعاين فى المنام

والاخير الامام: هو الذى يسمع ولا يعاين لا حقيقه ولا منام



يا غلاة انقذو انفسكم من النار ولا تكابرو فى غلوكم


قال تعالى
( وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـٰئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّينَ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَٱلصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقاً })

وبهذا أكون انهيت حوار الطرشان معك !