تويت
وفقت ومعلوماتك جيده جدا / روسيا تملك ثروه صناعيه يقيدها الاقتصاد عن الانعتاق بشكل مخيف يضاهي الصين بأشواط كبيره / ولكن لله الحكمه في ذلك فحسب قرائاتي للمجلات والمواقع المختصه هناك علماء وفنيين روس يفوقوا الصينيين بكثير / ورغم ذلك فالقوه النوويه لروسيا رقم يصعب تجاوزه
-
-
ولهذا حاليا تتجه روسيا لتعويض الفقر التمويلي بالتحالف الصناعي مع الهند وأخرها أنتاجهم لصاروخ براموس الفائق السرعه المتطور / ما ذكرته صحيح من مقارنه تقريبيه للوضع الصيني والروسي ولكن للروس مخارجهم من المأزق وربما ليست الهند أخرها
تعليق
-
منذ مجيء بوتين للسلطه أحدث ثوره كبيره وأنتفاضه شامله للواقع الروسي العسكري وبدء ينتشلها من مرحلة الانطواء بعد مرحلة القطبيه الى النهوض منجديد بوسائط مختلفه عن طريق مكافحة الفساد المالي ولو بنسب / وضخ الاموال الازمه لتنشيط الصناعه الحربيه
تعليق
-
فنعم من الممكن نجاح الصين بمضاهاة روسيا عدديا ولو بعد زمن / لكن الخبره المتحصله تقنيا من حيث الجوده يحتاجوا لجهد كبير فالروس قطعوا أشواط فاقوا ببعضها الولايات المتحده نفسها / وهذا وأضح بدروعهم وصواريخهم الجواله ومقاتلاتهم المتفوقه تسليحا على الصين كمقارنه
تعليق
-
ما الفائدة من وجود قوة صناعية كبيرة لا يمكن استغلالها بسبب ضعف الإقتصاد؟
رغم أن الصين أقوى بكثير من روسيا اقتصاديا..... فضلا عن أن اقتصادها ينمو بسرعة كبيرة في حين الإقتصاد الروسي ينمو ببطء شديد...... فلا أحد ينكر أن روسيا أكثر تطورا تكنولوجيا وعسكريا ونوويا من الصين.......بل معلوم أن روسيا باتت تبيع التكنولوجيا للصين مقابل مزايا اقتصادية تقدمها الصين لروسيا.....
على كل....
شخصيا لا أحب روسيا... لا أحب الصين.... لا أحب أمريكا..... ولا الهند ولا البرازيل.... فكلها قوى استكبار..... وكلها إن اكتسبت القوة اللازمة ستصير قوى استكبار.......
وأتمنى أن تنهار هذه الدول كلها وتتفكك ويدمر بعضها بعضا......
لكن ما دامت أمريكا قوة عظمى فلا بد من وجود قوى عظمى أخرى تمنعها من السيطرة على العالم...... وهذا ما تقوم به الصين حاليا..... وأتمنى أن يكون ما قلته عن روسيا صحيحا وأنها فعلا تستعيد قوتها.... ما دام ذلك سيعيد التوازن للعالم....
طبعا...
رغم كرهي لأمريكا...... فلا أتمنى أن تصير الصين القوة العظمى المهيمنة......
بل لا بد أن لا يسيطر على العالم أي كان..... ولا بد أن يكون هناك توازن قوى بين قوى الإستكبار........ وطبعا لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتفق مصالح القوى العظمى...... ولا بد أن تستغل الدول الإسلامية صراع المصالح بين الدول العظمى لصالحها وتتمكن من إقامة دولة اسلامية قوية...... وهذا ما تقوم به الجمهورية الإسلامية......
وأمريكا اليوم..... هي العدو الأول للأمة الإسلامية....... فهي التي تحتل أفغانستان وبلاد الرافدين.وتقيم عشرات القواعد العسكرية في الخليج وتنهب ثرواتنا الطبعية والنفطية فضلا عن دعمها للكيان الصهيوني....وإيران اليوم تقف في وجه الأطماع الأمريكية.....
فهي التي تمول وتسلح وتدرب مجاهدي كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق في العراق...... وقد كانت هذه المنظمات وراء 85 بالمائة من عمليات المقاومة.....
وهي تمول وتسليح وتدريب مجاهدي حزب الله في لبنان....وقد طردوا الصهاينة شر طردة من بلد الأرز وركعهم ثلاث مرات وأجبروهم على تحرير المئات من الأسرى العرب(1998-2004 و2008) فضلا عن هزمهم لهم في حرب تموز...
فضلا عن تمويلها وتسليحها وتدريبها لمجاهدي حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين....
فضلا عن أنها تطورت بشكل هائل تكنولوجيا..... وصارت تصنع كل شيء بنفسها مدنيا وعسكريا(دبابات-طائرات-بوارج حربية-غواصات- صواريخ عابرة للمدن- مضادات جوية- سيارات-طائرات نقل داخلي تتسع ل50 راكب-أقمار صناعية....) وهي أول دولة في الشرق الأوسط برمته تنتج سفن محلية الصنع عابرة للمحيطات وتنجح في إجراء عمليات استنتساخ ناجحة لحيوانات والأولى إسلاميا في تكنولوجيا النانو متناهية الصغر.....
وهي في مواجهتها لأمريكا تستعين بالصين وروسيا وتركيا والبرازيل والهند وفنزويلا وغيرها من الدول التي تتعارض مصالحها مع مصالح الولايات المتحدة في كثير من الأمور أو لأن مصالحها الإقتصادية تقتضي منها الوقوف إلى جانب الجمهورية الإسلامية نظرا لما تملكه إيران من نفط وغاز طبيعي......التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 06-03-2010, 02:44 AM.تعليق
-
كلامك لاغبار عليه ما عدى القطع بنسداد الخروج من الازمه الاقتصاديه لروسيا / ما أسلفت فالمسائل شائكه والاحلاف متنوعه يوجد حلف غير معلن يمثل باكستان السعوديه الصين يقابله أسرائيل الهند الولايات المتحده / مع وجود علاقات بين كلا من هذه الدول مجتمعه ببعضها البعض !
تعليق
-
فالصين تواجه حاليا عقبه ناهضه تمول تقنيا بأسرائيل وعسكريا وأن نسبيا بروسيا / فأسرائيل ليس من مصلحتها نهضة باكستان كما ليس لمصلحة الويات المتحده نهضة الصين فيخلق الاثنتان صخره تضاهي الصين / أما روسيا فتقف على التل بلا دخول محدد لكلا الحلفين
تعليق
-
فالصين تواجه حاليا عقبه ناهضه هي الهند / التقابل بالحلف لكلا الدول لايعني بالضروره عدائا أمريكيا سعوديا بل لسعي السعوديه من التحالف مع الباكستان التي هي عدوة الهند اللدود قاسمهما المشترك الظاهري الاسلام / فيما امريكا تلجم الباكستان بالهند
تعليق
-
فيوجد خبر حديث أن روسيا أعتمدت خطه لتجهيز جيشها ب 1500 مقاتله ومروحيه عسكريه و200 نظام دفاع جوي / مع العلم نجاح الروس الاخير بالمقاتله الاستراتيجيه التي 50 ويملك خمسة أنظمه للدفاع الجوي الاقوي بالعالم بلا منازع / ولازال العمل قدما لزيادة تحديث باقي القطاعات
تعليق
-
فبعتقادي الروسيين لعبوها صح عندما لم ينخرطوا بالتحالف لاحد الحلفين ليستفيدوا أقتصاديا من السعوديه مثلا عبر صفقات معها لاءنها بدئت تكتشف التفوق سلاح الروس على أمريكا / فينعش أقتصادهم وبالمقابل أسرائيل تتعامل مع روسيا للابتتزاز ضد أيران وقس على ذلك
تعليق
-
صدقت.......
عصر الأحلاف والتكتلات انتهى......
وروسيا تجرعت مرارة سياسة الأحلاف والتكتلات البائسة في عهد الإتحاد السوفياتي.....
حيث عوض أن يقويها حلفائها..... صاروا عبئا عليها!!!
فوجود حلف صيني باكستاني سعودي لا يمنع الصين وباكستان من إقامة علاقات طيبة مع إيران عدوة السعودية..... كما أن هذا لا يمنع السعودية من أن تكون أكبر عميل في المنطقة لأمريكا التي لا تجمعها علاقات طيبة مع الصين بل هي حليفة تايوان والهند التان تعاديان الصين....
لا أتفق معك في أن أمريكا تلجم الباكستان عبر الهند...... بل على العكس..... هي تلجم الهند عبر دعم الباكستان.... وفي نفس الوقت تلجم الصين عبر دعم الهند!!!
فالصين هي أكبر خطر اقتصادي على أمريكا..... وهي ثالث اقتصاد في العالم وتحقق نسب نمو اقتصادي هائلة ومرتفعة وتتقدم اقتصاديا بشكل سريع........ ولهذا تدعمها عبر دعم الهند ومساعدتها عسكريا.....
لكن في الوقت نفسه..... الهند قوة اقتصادية صاعدة أيضا ولو باقل درجة من الصين..... وفي خصوص السلاح النووي مثلا..... أمريكا كانت أكثر حزما مع الهند وفرضت عليها عقوبات اقتصادية قاسية.... في حين كان بإمكانها تجاوز العقوبات المفروضة على باكستان عبر دعمها لأن الأخيرة تدعم المجاهدين الأفغان الذين يحاربون السوفيات.... ومن ثم تدعمها بحجة محاربة الإرهاب في التسعينات.... ولما حصلت باكستان على القنبلة النووية ألغت أمريكا العقوبات على كل من الهند وباكستان.......
فأمريكا تخاف من الهند أكثر من الباكستان.......
وليس من مصلحتها أبدا أن تعود الباكستان لأحضان الهند.....
لهذا الباكستان هي ثالث أكثر دولة تتلقى مساعدات اقتصادية وعسكرية أمريكية بعد إسرائيل ومصر.......
فأمريكا تلجم الصين عبر الهند..... وتلجم الهند عبر الباكستان.....
وكون روسيا حليفة الصين.... لا يمنعها كما ذكرت من إقامة مشاريع عسكرية مشتركة مع الهند!!!!التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 06-03-2010, 03:11 AM.تعليق
-
الغريب ورغم الفقر الاقتصادي للروس لكن ماكنتهم العسكريه الصناعيه تزدهرحاليا وهذا بحسب التقارير المنشوره بالمواقع والمجلات وبالارقام وبوتين يصر على التطوير المتلاحق لعدة قطاعات / مما يشير ربما ل اءرقام هائله من الاموال تلقتها روسيا لايعلم مصدرها الا بالاستنتاج المنطقي
تعليق
-
بحسب ما هو منشور أن الباكستان تعرضت لعقوبات أمريكيه وتم تجميد صفقات الاف 16 ولم تتسلمها الا بعد سنوات / على ما اتذكر مما قرئته / ولكن لربما الاءن الحسابات الامريكيه بستغلال النعره المذهبيه بالسماح لللباكستان بالتسلح لمجابهة قوة الجمهوريه اللناهضه
تعليق
-
ولاتنسى امريكا لن تدعم وبشكل كبير الباكستان الا بقدر معين لوقوفها مرحليا ضد الارهاب / بحيث لاتتحول باكستان لقوه أسلاميه ناهضه حقيقيه تهدد الهند الشريك الامريكي المخول برجم الصين / ولكن لتكن الباكستان بخدمة النعره المذهبيه السعوديه الحاقده لاءيران فليتفتت المسلمين !
تعليق
-
السلاح أغلى من النفط!!!المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
http://www.rtarabic.com/news_all_news/39314
(40 مليار دولار ستجنيها روسيا العام الجاري من صفقات السلاح ولا شك أن المبلغ مرشح للتضاعف في الأعوام المقبلة)......
وللإشارة.... في عهد الإتحاد السوفياتي المقبور كانت روسيا تجني من صفقات السلاح أضعاف ما تجنيه اليوم!!!
فضلا عن أنها كانت أكبر منتج للنفط وللغاز الطبيعي وللقموح وووو.....(روسيا اليوم هي أكبر منتج للنفط والغاز الطبيعي فما بالك بإنتاجها النفطي لما كانت أكبر بكثير في عهد الإتحاد السوفياتي)
لكن غباء الشيوعيين وحمقهم وإساءتهم للتصرف جعل السوفيات من أكبر مستوردي النفط والغاز الطبيعي والقموح!!!
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 13
2,142 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة مروان1400
يوم أمس, 09:17 PM
|
|||
|
ردود 2
344 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 01:11 AM
|
تعليق