والله أضحك جدا عندما أجد بهائم ابن تيميه تحتج بنهج البلاغة لتثبت مدح للمجرمين وبالمقابل ترفض مارود فيه كالخبطة الشقشقية المتواترة
لماذا لا تذكرون أسانيد ماتحتجون به من نهج البلاغة
عجيب هذا التناقض والجهل
المهم نقول أن هذه الخبطة صحيحه 100%
وتعضدها قرائن وروايات صحيحة سأذكر بعضها
والخطبة الشقشقية لها خمس أسانيد تعضد بعضها البعض وبمجموع
طرقها يترقي السند إلى الحسن فهي منجبرة بطرقها الخمسة لكن متى الجهلة والبهائم تفهم هذه القاعدة
طبعا العقلاء تفهم لكن البهائم لن تفهم وستظل تعاند
المهم هذه بعض القرائن التي تعضد ماقاله الإمام علي في خطبته التي فضح فيها المجرمين
الرواية الأولى
الكافي - الشيخ الكليني - ج 8- ص245
حديث القباب
340 - علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن حنان بن سدير، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل، عن حنان بن سدير، عن أبيه قال: سألت أبا جعفر (ع) عنهما فقال: يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك البير منا الصغير، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر ابدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا.
ثم قال: أما والله لو قد قام قائمنا [أ] وتكلم متكلمنا لابدى من امورهما ما كان يكتم ولكتم من امورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليمهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج26، ص: 212
حسن أو موثق
الرواية الثانية
الكافي - الشيخ الكليني - ج8 ص246
حديث القباب
343 - حنان عن أبيه، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت له: ما كان ولد يعقوب أنبياء؟ قال: لا ولكنهم كانوا أسباط أولاد الانبياء ولم يكن يفارقوا الدنيا إلا سعداء تابوا وتذكروا ما صنعوا وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين (ع) فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج26، ص: 215
حسن أو موثق
الرواية الثالثة
الكافي - الشيخ الكليني -ج1 ص 525
باب ما جاء في الاثنى عشر والنص عليهم، عليهم السلام
1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد البرقي، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام قال أقبل أمير المؤمنين عليه السلام ومعه الحسن بن علي عليه السلام وهو متكئ على يد سليمان فدخل المسجد الحرام فجلس إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس فسلم على أمير المؤمنين، فرد عليه السلام فجلس، ثم قال: يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم ركبوا من أمرك ما قضى عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم وإن تكن الاخرى علمت أنك وهم شرع سواء.
فقال له أمير المؤمنين عليه السلام سلني عما بدالك، قال: أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولده الاعمام والاخوال؟ فالتفت أمير المؤمنين عليه السلام إلى الحسن فقال: يا أبا محمد أجبه، قال: فأجابه الحسن عليه السلام فقال الرجل أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها وأشهد أن محمدا رسول الله ولم أزل أشهد بذلك وأشهد أنك وصي رسول الله صلى الله عليه وآله والقائم بحجته - وأشار إلى أمير المؤمنين - ولم أزل أشهد بها وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته - وأشار إلى الحسن عليه السلام - وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين وأشهد على جعفر بن محمد بأنه القائم بأمر محمد وأشهد على موسى أنه القائم بأمر جعفر بن محمد وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي ابن موسى وأشهد على علي بن محمد بأنه القائم بأمر محمد بن علي وأشهد على الحسن بن علي بأنه القائم بأمر علي بن محمد وأشهد على رجل من ولد الحسن لا يكنى ولا يسمى حتى يظهر أمره فيملاها عدلا كما ملئت جورا والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته، ثم قام فمضى، فقال أمير المؤمنين: يا أبا محمد اتبعه فانظر أين يقصد فخرج الحسن بن علي عليهما السلام فقال: ما كان إلا أن وضع رجله خارجا من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله، فرجعت إلى أمير المؤمنين عليه السلام فأعلمته، فقال: يا أبا محمد أتعرفه؟ قلت: الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم، قال: هو الخضر عليه السلام.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج6، ص: 203
صحيح
ويوجد خطبة أيضا لأمير المؤمنين في الكافي قال عنها العلامة المجلسي معتبرة يفضح فيها أعمال المجرمين
وبعدها نقول لمن يتمسك ويلتصق بكذبة أن الخطبة الشقشقية لا تصح أن يذهب ويأخذ له مصاصة أطفال ويبكي ويكثر من النوح عند أمه وأبيه
لماذا لا تذكرون أسانيد ماتحتجون به من نهج البلاغة
عجيب هذا التناقض والجهل
المهم نقول أن هذه الخبطة صحيحه 100%
وتعضدها قرائن وروايات صحيحة سأذكر بعضها
والخطبة الشقشقية لها خمس أسانيد تعضد بعضها البعض وبمجموع
طرقها يترقي السند إلى الحسن فهي منجبرة بطرقها الخمسة لكن متى الجهلة والبهائم تفهم هذه القاعدة
طبعا العقلاء تفهم لكن البهائم لن تفهم وستظل تعاند
المهم هذه بعض القرائن التي تعضد ماقاله الإمام علي في خطبته التي فضح فيها المجرمين
الرواية الأولى
الكافي - الشيخ الكليني - ج 8- ص245
حديث القباب
340 - علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن حنان بن سدير، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل، عن حنان بن سدير، عن أبيه قال: سألت أبا جعفر (ع) عنهما فقال: يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك البير منا الصغير، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر ابدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا.
ثم قال: أما والله لو قد قام قائمنا [أ] وتكلم متكلمنا لابدى من امورهما ما كان يكتم ولكتم من امورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليمهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج26، ص: 212
حسن أو موثق
الرواية الثانية
الكافي - الشيخ الكليني - ج8 ص246
حديث القباب
343 - حنان عن أبيه، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت له: ما كان ولد يعقوب أنبياء؟ قال: لا ولكنهم كانوا أسباط أولاد الانبياء ولم يكن يفارقوا الدنيا إلا سعداء تابوا وتذكروا ما صنعوا وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين (ع) فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج26، ص: 215
حسن أو موثق
الرواية الثالثة
الكافي - الشيخ الكليني -ج1 ص 525
باب ما جاء في الاثنى عشر والنص عليهم، عليهم السلام
1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد البرقي، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام قال أقبل أمير المؤمنين عليه السلام ومعه الحسن بن علي عليه السلام وهو متكئ على يد سليمان فدخل المسجد الحرام فجلس إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس فسلم على أمير المؤمنين، فرد عليه السلام فجلس، ثم قال: يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم ركبوا من أمرك ما قضى عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم وإن تكن الاخرى علمت أنك وهم شرع سواء.
فقال له أمير المؤمنين عليه السلام سلني عما بدالك، قال: أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولده الاعمام والاخوال؟ فالتفت أمير المؤمنين عليه السلام إلى الحسن فقال: يا أبا محمد أجبه، قال: فأجابه الحسن عليه السلام فقال الرجل أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها وأشهد أن محمدا رسول الله ولم أزل أشهد بذلك وأشهد أنك وصي رسول الله صلى الله عليه وآله والقائم بحجته - وأشار إلى أمير المؤمنين - ولم أزل أشهد بها وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته - وأشار إلى الحسن عليه السلام - وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين وأشهد على جعفر بن محمد بأنه القائم بأمر محمد وأشهد على موسى أنه القائم بأمر جعفر بن محمد وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي ابن موسى وأشهد على علي بن محمد بأنه القائم بأمر محمد بن علي وأشهد على الحسن بن علي بأنه القائم بأمر علي بن محمد وأشهد على رجل من ولد الحسن لا يكنى ولا يسمى حتى يظهر أمره فيملاها عدلا كما ملئت جورا والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته، ثم قام فمضى، فقال أمير المؤمنين: يا أبا محمد اتبعه فانظر أين يقصد فخرج الحسن بن علي عليهما السلام فقال: ما كان إلا أن وضع رجله خارجا من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله، فرجعت إلى أمير المؤمنين عليه السلام فأعلمته، فقال: يا أبا محمد أتعرفه؟ قلت: الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم، قال: هو الخضر عليه السلام.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج6، ص: 203
صحيح
ويوجد خطبة أيضا لأمير المؤمنين في الكافي قال عنها العلامة المجلسي معتبرة يفضح فيها أعمال المجرمين
وبعدها نقول لمن يتمسك ويلتصق بكذبة أن الخطبة الشقشقية لا تصح أن يذهب ويأخذ له مصاصة أطفال ويبكي ويكثر من النوح عند أمه وأبيه
تعليق