إعـــــــلان

**baan** · 11-03-2010, 11:25 AM

السلام عليكم

هذه المقولة وإن كانت ليست صحيحة 100% قد نجد لها تفسيرا واحداً ألا وهو
أن الفتاة تميل الى ألاب لأنه يدللها و يدلعها وقليلا ما يرفض لها طلب وكذلك الولد يميل الى الأم لأنه
يجد عندها الدلال و غض النظر عن أخطاءه و التي لايرغب الاب في المبالغة فيها ..
و بصراحة موضوعكَ جميل يا أخي الطيب أحلام صعبة و السبب الرئيسي لتعليقي عليه
هو أنني قريبة جدا من أبي حتى أن أفراد أسرتي ينادونني بحبيبة أبيها وهذا ليس معناه
أنني بعيدة عن أمي الحنون لاسمح الله..ولكن هكذا لقبوني .............

وقد كتبتُ موضوعا بأسم حب الأب في هذا القسم...

جعلكَ الله من الابناء البارين بوالديك يارب
وحفظ الله جميع الوالدين لأولادهم وجزاهم الله بالاحسان إحسانا

أختكَ بان

**الحاجة ليلى** · 11-03-2010, 01:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أحلام صعبة

اللهم صل على محمد وال محمد ,,

في علم الاجتماع يقال ..

ان الفتاة اكثر تعلقا بابيها من والدتها ..واكثر اهتماما به ..

وان الولد اكثر تعلقا بامه من ابيه واكثر اهتماما بها ..

فما رايكم ؟

نعم صحيح ، وفي هذا نظرية علمية اسمها " عقدة أوديب "

**محمد من العراق** · 11-03-2010, 03:26 PM

أتفق معك أخي

تذكير ...

أمك ثم أمك ثم امك ثم أبوك

**بيعة الغدير** · 11-03-2010, 03:57 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

الأم أكثر احتكاكاً بابنتها وهذا ما يسبب الحساسيات واختلاف وجهات النظر بينهما وأحياناً يكون هناك غيرة لهذا الابنة تجد الراحة والسكينة مع الأب أكثر من الأم فعلاقتهما ليست علاقة ندية وغيرة كما هو الحال مع الأم.

**بيعة الغدير** · 11-03-2010, 04:02 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية بواسطة الحاجة ليلى

نعم صحيح ، وفي هذا نظرية علمية اسمها " عقدة أوديب "

قصدكِ نظرية فرويد البعيدة كل البعد عن الأخلاق وعن الشرع المقدس، والتي تربط علاقة الأم بابنها بالغريزة الجنسية.

**زهرة الرمان** · 11-03-2010, 04:06 PM

موضوع رائع
و مثل ما قالت الأخت حاجة ليلى أنها عقدة أوديب
وإليكم أصل هذه الأسطورة التي قرأتها وأحببت ان أنقلها لكم
عقدة أوديب، هي مفهوم أنشأه سيجموند فرويد واستوحاه من أسطورة أوديب الإغريقية، وهي عقدة نفسية تطلق على الذكر الذي يحب والدته ويتعلق بها ويغير عليها من أباه ويكرهه وهي المقابلة لعقدة اليتكرا عند الأنثي.
ماذا تعني كلمة أوديب؟
كلمة أوديب كلمة يوناينة وتعني (صاحب الأقدام المتورمة).د منيف زهير
أصل الأسطورة
في العصر القديم كان هناك ملك إغريقي أنجب أبن يُدعى أوديب، وكانت من عادات الإغريق هو أن يقوموا بقراءة مستقبل أبناءهم عند ولادتهم، فقرأ الدجالين آنذاك مستقبل أوديب وقالوا للملك أن ابنه أوديب سيقوم بقتله ويتزوج من امرأته التي هي أم أوديب، فأمر الملك بأن يتولى أمر أوديب الحرس وذلك بقتله إلا أنهم قاموا بإعطاءه لمزارع لديهم وقام بتربيته كأمير.
وفي أحد الأيام كان أوديب في حانة وكان فيها بعض الدجالين أو من يُطلق عليهم المستبصرون وذلك لأن إعتقادتهم بأنهم على اطلاع كامل على المُستقبل، فقرأ المستبصرون لأوديب مستقبله وقالوا له أن سيقتل أبوه ويتزوج أمه، فخاف أوديب اعتقاداً منه أنه سيقوم بقتل أباه المزارع وأمه زوجة المزارع لذا قرر أن يترك المدينة ويذهب إلى مدينة تُدعى مدينة ثيبس (مسقط رأسه). وقبل دخوله للمدينة كان هناك جسر للمرور، وأثناء عبوره لذلك الجسر واجه موكب ملك ثيبس (والده الحقيقي)، فطلب منه الحرس التنحي جانباً ليعبر الملك إلا أن الغرور الذي رباه عليه أباه المزارع جعله يرفض ذلك، فقتل الملك والحرس ولم يكن على معرفة بأن الشخص الذي قتله هو ملك ثيبس، عند وصوله إلى المدينة كان يمنعه من دخولها لعنة تدعى لعنة التنين سفنكس. وليتمكن أي أحد من دخول أو الخروج من هذه المدينة يلزم عليه حلّ هذا اللغز. استطاع اوديب بقدرته حلّ هذا اللغز وتخليص المدينة من اللعنة، ووصل أيضاً خبر مقتل ملك ثيبس فلم يكن هناك أجدر من أوديب البطل أن يخلف الملك، فتزوج أرملة الملك (أمه الحقيقة) وأنجب منها أبناء وبعد فترة انتشر الطاعون فأتى بمُستبصر ليعلمه ماسبب مايحدث فأجابه بأن هذه اللعنة هي بسبب أن الملك السابق قُتل ولم يؤخذ بثأره، فسأل أوديب زوجته عن أسباب مقتل زوجها وكانت تجيبه بأنه قاطع طريق قتله ولم تكن على علم بأن أوديب (زوجها/ابنها) هو من قتله.
وبعد التحقيق والبحث جاء المزارع (والده) وأخبرهم الحقيقة كامله، وصُدمت الملكة وقالت إنها حصلت على ولد من الولد وزوج من الزوج، فشنقت نفسها وأما صدمة (عُقدة) أوديب كانت كبيره جداً لم يستطع تحملها ففقع عيناه الإثنتين بيده لأنه لم يتمكن من معرفة الحقيقة وهي أمامه.عقده اوديب كما درسنها هي كليه البنات علي يد دكتور سهير عجلان ان عقده اوديب الملك هي ان ينمو عند الولد شكلا من اشكال الحب نحو امه ويشعر بابيه كمنافس له نحو الام والرغبه فالاخصاء.

معذرةً على الإطــالة
تحيــاتي لصاحب الموضوع

**المريد 12** · 12-03-2010, 03:45 AM

المشاركة الأصلية بواسطة baan

السلام عليكم

هذه المقولة وإن كانت ليست صحيحة 100% قد نجد لها تفسيرا واحداً ألا وهو
أن الفتاة تميل الى ألاب لأنه يدللها و يدلعها وقليلا ما يرفض لها طلب وكذلك الولد يميل الى الأم لأنه
يجد عندها الدلال و غض النظر عن أخطاءه و التي لايرغب الاب في المبالغة فيها ..
و بصراحة موضوعكَ جميل يا أخي الطيب أحلام صعبة و السبب الرئيسي لتعليقي عليه
هو أنني قريبة جدا من أبي حتى أن أفراد أسرتي ينادونني بحبيبة أبيها وهذا ليس معناه
أنني بعيدة عن أمي الحنون لاسمح الله..ولكن هكذا لقبوني .............

وقد كتبتُ موضوعا بأسم حب الأب في هذا القسم...

جعلكَ الله من الابناء البارين بوالديك يارب
وحفظ الله جميع الوالدين لأولادهم وجزاهم الله بالاحسان إحسانا

أختكَ بان

اللهم صل على محمد وال محمد ,,

اهلا بالاخت بان ..

المقولة وان لم تكن نظرية اراها عمليا صحيحة ..

قد يكون ذالك احد الاسباب ..

ولكن في الامر تفصيل في الاوضاع العادية كلا الابوين يرق قلبهما لابنائهم ..

فلما تعلق الابن بامه والام بولدها ؟

والاب بابنته والبنت بابيها ؟

على كل عندنا مثل يقال ..البنت رحمة الى ابوها ..

سيتداخل الموضوع ويتشعب الان ..

**المريد 12** · 12-03-2010, 03:48 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الحاجة ليلى

نعم صحيح ، وفي هذا نظرية علمية اسمها " عقدة أوديب "

النظرية فلسفة اجتماعية تحاكي وضعا سويا ..

اوديب كان يعاني من عقدة ,,

ونحن لا نتكلم عن العقد ..

**المريد 12** · 12-03-2010, 03:50 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق

أتفق معك أخي

تذكير ...

أمك ثم أمك ثم امك ثم أبوك

اهلا بك اخي محمد ..

هذا يعني ان الرجال اكثر برا من الفتيات ..

واكثر تطبيقا للسنة النبوية ..

**المريد 12** · 12-03-2010, 04:08 AM

المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغدير

بسم الله الرحمن الرحيم

الأم أكثر احتكاكاً بابنتها وهذا ما يسبب الحساسيات واختلاف وجهات النظر بينهما وأحياناً يكون هناك غيرة لهذا الابنة تجد الراحة والسكينة مع الأب أكثر من الأم فعلاقتهما ليست علاقة ندية وغيرة كما هو الحال مع الأم.

لا اعتقد ان الموضوع حساسية ..

وانما التجانس الفكري بين افراد الجنس الواحد اعلى بكثير عن لو كان الجنسيين مختلفين ..

فيكون الاب اكثر فهما لواقع تفكير او تصرف الابن وهذا مايجعل الاب بعض الاحيان اكثر حزما وشدة لتصرفات وتفكير الابن عن والدته التي دائما ما تفسر الموضوع ببرائة وحسن ظن بريئ جدا ..في حين يرى الاب الموضوع من زاوية وجهة اخرى وان كانت عادية بتفسيرات تنبأ بابن فاشل او كسول او على طريق خطأ ...!

وبالعكس فالام اكثر فهما لتصرف البنت وتفكيرها عن الاب وتستنكر بعض التصرفات التي قد تراها الام بداية او محاولة لوي عنق الحقيقة اي كانت بسيطة ..

فالاب يرفض بفراسته ان يكون صيدا سهلا لتمسكن الابن ومحاولته تبسيط الموضوع ..

والام ترفض ان تكون هي الاخرى كذالك بالنسبة لابنتها حينما تحاول تبرات نفسها او تهوين الموضوع خصوصا حين تكرار تصديق الاب ..

وهذا ليس الامر الوحيد لكنه قد يكون احد الاسباب ..

اما عن الغيرة فانتم النساء ادرى بها..

ولربما تكون نظرية الغيرة قاعدة لوكانت الام وابنتهما من مواليد برج الاسد ..

**مرتضى q8** · 12-03-2010, 04:17 AM

المشاركة الأصلية بواسطة زهرة الرمان

موضوع رائع
و مثل ما قالت الأخت حاجة ليلى أنها عقدة أوديب
وإليكم أصل هذه الأسطورة التي قرأتها وأحببت ان أنقلها لكم
عقدة أوديب، هي مفهوم أنشأه سيجموند فرويد واستوحاه من أسطورة أوديب الإغريقية، وهي عقدة نفسية تطلق على الذكر الذي يحب والدته ويتعلق بها ويغير عليها من أباه ويكرهه وهي المقابلة لعقدة اليتكرا عند الأنثي.
ماذا تعني كلمة أوديب؟
كلمة أوديب كلمة يوناينة وتعني (صاحب الأقدام المتورمة).د منيف زهير
أصل الأسطورة
في العصر القديم كان هناك ملك إغريقي أنجب أبن يُدعى أوديب، وكانت من عادات الإغريق هو أن يقوموا بقراءة مستقبل أبناءهم عند ولادتهم، فقرأ الدجالين آنذاك مستقبل أوديب وقالوا للملك أن ابنه أوديب سيقوم بقتله ويتزوج من امرأته التي هي أم أوديب، فأمر الملك بأن يتولى أمر أوديب الحرس وذلك بقتله إلا أنهم قاموا بإعطاءه لمزارع لديهم وقام بتربيته كأمير.
وفي أحد الأيام كان أوديب في حانة وكان فيها بعض الدجالين أو من يُطلق عليهم المستبصرون وذلك لأن إعتقادتهم بأنهم على اطلاع كامل على المُستقبل، فقرأ المستبصرون لأوديب مستقبله وقالوا له أن سيقتل أبوه ويتزوج أمه، فخاف أوديب اعتقاداً منه أنه سيقوم بقتل أباه المزارع وأمه زوجة المزارع لذا قرر أن يترك المدينة ويذهب إلى مدينة تُدعى مدينة ثيبس (مسقط رأسه). وقبل دخوله للمدينة كان هناك جسر للمرور، وأثناء عبوره لذلك الجسر واجه موكب ملك ثيبس (والده الحقيقي)، فطلب منه الحرس التنحي جانباً ليعبر الملك إلا أن الغرور الذي رباه عليه أباه المزارع جعله يرفض ذلك، فقتل الملك والحرس ولم يكن على معرفة بأن الشخص الذي قتله هو ملك ثيبس، عند وصوله إلى المدينة كان يمنعه من دخولها لعنة تدعى لعنة التنين سفنكس. وليتمكن أي أحد من دخول أو الخروج من هذه المدينة يلزم عليه حلّ هذا اللغز. استطاع اوديب بقدرته حلّ هذا اللغز وتخليص المدينة من اللعنة، ووصل أيضاً خبر مقتل ملك ثيبس فلم يكن هناك أجدر من أوديب البطل أن يخلف الملك، فتزوج أرملة الملك (أمه الحقيقة) وأنجب منها أبناء وبعد فترة انتشر الطاعون فأتى بمُستبصر ليعلمه ماسبب مايحدث فأجابه بأن هذه اللعنة هي بسبب أن الملك السابق قُتل ولم يؤخذ بثأره، فسأل أوديب زوجته عن أسباب مقتل زوجها وكانت تجيبه بأنه قاطع طريق قتله ولم تكن على علم بأن أوديب (زوجها/ابنها) هو من قتله.
وبعد التحقيق والبحث جاء المزارع (والده) وأخبرهم الحقيقة كامله، وصُدمت الملكة وقالت إنها حصلت على ولد من الولد وزوج من الزوج، فشنقت نفسها وأما صدمة (عُقدة) أوديب كانت كبيره جداً لم يستطع تحملها ففقع عيناه الإثنتين بيده لأنه لم يتمكن من معرفة الحقيقة وهي أمامه.عقده اوديب كما درسنها هي كليه البنات علي يد دكتور سهير عجلان ان عقده اوديب الملك هي ان ينمو عند الولد شكلا من اشكال الحب نحو امه ويشعر بابيه كمنافس له نحو الام والرغبه فالاخصاء.

معذرةً على الإطــالة
تحيــاتي لصاحب الموضوع

احسنتي على هذي القصة والتوضيح تحيااتي
وللموضوع نعم صحيح

**المريد 12** · 12-03-2010, 04:24 AM

المشاركة الأصلية بواسطة زهرة الرمان

موضوع رائع
و مثل ما قالت الأخت حاجة ليلى أنها عقدة أوديب
وإليكم أصل هذه الأسطورة التي قرأتها وأحببت ان أنقلها لكم
عقدة أوديب، هي مفهوم أنشأه سيجموند فرويد واستوحاه من أسطورة أوديب الإغريقية، وهي عقدة نفسية تطلق على الذكر الذي يحب والدته ويتعلق بها

ويغير عليها من أباه ويكرهه وهي المقابلة لعقدة اليتكرا عند الأنثي.
ماذا تعني كلمة أوديب؟
كلمة أوديب كلمة يوناينة وتعني (صاحب الأقدام المتورمة).د منيف زهير
أصل الأسطورة
في العصر القديم كان هناك ملك إغريقي أنجب أبن يُدعى أوديب، وكانت من عادات الإغريق هو أن يقوموا بقراءة مستقبل أبناءهم عند ولادتهم، فقرأ الدجالين آنذاك مستقبل أوديب وقالوا للملك أن ابنه أوديب سيقوم بقتله ويتزوج من امرأته التي هي أم أوديب، فأمر الملك بأن يتولى أمر أوديب الحرس وذلك بقتله إلا أنهم قاموا بإعطاءه لمزارع لديهم وقام بتربيته كأمير.
وفي أحد الأيام كان أوديب في حانة وكان فيها بعض الدجالين أو من يُطلق عليهم المستبصرون وذلك لأن إعتقادتهم بأنهم على اطلاع كامل على المُستقبل، فقرأ المستبصرون لأوديب مستقبله وقالوا له أن سيقتل أبوه ويتزوج أمه، فخاف أوديب اعتقاداً منه أنه سيقوم بقتل أباه المزارع وأمه زوجة المزارع لذا قرر أن يترك المدينة ويذهب إلى مدينة تُدعى مدينة ثيبس (مسقط رأسه). وقبل دخوله للمدينة كان هناك جسر للمرور، وأثناء عبوره لذلك الجسر واجه موكب ملك ثيبس (والده الحقيقي)، فطلب منه الحرس التنحي جانباً ليعبر الملك إلا أن الغرور الذي رباه عليه أباه المزارع جعله يرفض ذلك، فقتل الملك والحرس ولم يكن على معرفة بأن الشخص الذي قتله هو ملك ثيبس، عند وصوله إلى المدينة كان يمنعه من دخولها لعنة تدعى لعنة التنين سفنكس. وليتمكن أي أحد من دخول أو الخروج من هذه المدينة يلزم عليه حلّ هذا اللغز. استطاع اوديب بقدرته حلّ هذا اللغز وتخليص المدينة من اللعنة، ووصل أيضاً خبر مقتل ملك ثيبس فلم يكن هناك أجدر من أوديب البطل أن يخلف الملك، فتزوج أرملة الملك (أمه الحقيقة) وأنجب منها أبناء وبعد فترة انتشر الطاعون فأتى بمُستبصر ليعلمه ماسبب مايحدث فأجابه بأن هذه اللعنة هي بسبب أن الملك السابق قُتل ولم يؤخذ بثأره، فسأل أوديب زوجته عن أسباب مقتل زوجها وكانت تجيبه بأنه قاطع طريق قتله ولم تكن على علم بأن أوديب (زوجها/ابنها) هو من قتله.
وبعد التحقيق والبحث جاء المزارع (والده) وأخبرهم الحقيقة كامله، وصُدمت الملكة وقالت إنها حصلت على ولد من الولد وزوج من الزوج، فشنقت نفسها وأما صدمة (عُقدة) أوديب كانت كبيره جداً لم يستطع تحملها ففقع عيناه الإثنتين بيده لأنه لم يتمكن من معرفة الحقيقة وهي أمامه.عقده اوديب كما درسنها هي كليه البنات علي يد دكتور سهير عجلان ان عقده اوديب الملك هي ان ينمو عند الولد شكلا من اشكال الحب نحو امه ويشعر بابيه كمنافس له نحو الام والرغبه فالاخصاء.

معذرةً على الإطــالة
تحيــاتي لصاحب الموضوع

اهلا بالاخت زهر الرمان ,,

لا اعلم هل تقرين بالامر ثم تفسريته بعقدة اوديب ..ام انه مجرد طرح للنظرية ..

على كل عقدة اوديب مجرد اسطورة عن واقع يتخلله الجهل بما فعل وتضمن الندم ايضا ..

وحتى لو قلنا بها فان نفور اوديب من امه التي كان يعتقد بامومته له ( المزارعة ) لايثبت ان مصدر هذه التعلق الذي نحاكية هو رغبة جنسية ..!!

على كل فرويد لم يكن الوحيد الذي فسر اي تعلق او ارتباط بل حتى اهتمام لجنس باخر اي كان الرابط بينهما امومة اخوة ابوة وغيرها من ما يستحيل به وجود العلقة في الاسلام بالرغبة الجنسية ..

فقد سبقة ماركس بالنظرية الماركسية في تحليل الجنس ..وفسر جميع الحركات التي يقوم بها الانسان بانها دلالة على الرغبة للقيام بالعملية الجنسية ..

حتى قال ان الطفل يمص اصبعه دلالة على رغبته في الجنس ..!!

وهي وان ارتبطت بدراسة واقعية استمد منها هذه النظرية فهي تحكي عن مجتمع مريض يعاني من انحلال خلقي ..

تحياتي

**المريد 12** · 12-03-2010, 04:28 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى q8

احسنتي على هذي القصة والتوضيح تحيااتي
وللموضوع نعم صحيح

اهلا بك اخي مرتضى ,,

السؤال لماذا ؟

**مرتضى q8** · 12-03-2010, 04:35 AM

بالظبط لا اعرف اعتقد هناك علماء نفسيين يستطيعون ان نستفيد منهم بهذا الموضوع
بس على ما اضن نفس ما قالو الجماعه ان يمكن يكون ان يكون هناك بعض المشاحنات بين البنت وامها لاكن الاب كثير الدلال للبنات
اما بالنسبة للولد اضن ان الاب يقسو قليلا على الابن ليجعله رجلا في المستقبل ويكون خشنا اما الام فلايهمها ان يكون خشنا فلذة كبدها تريده ان يكون في رفاهيه ويكون بجانبها ويجب ان تحميه ومن هيك سوالف عقل الام مشكله
هذا تحليلي