يوم لك ويوم عليك
ان الامة العزيزة لاتهان وان السكوت لايعني الخشية انما هي الحكمة والنظرة المتانية فكم من ظلم مر علينا وكم من اضطهاد عاشه اتباع اهل البيت(عليهم السلام) وخاصة القادة منهم لكن لابد من ان تنتصر ارادة الخير على مكائد الشر وحبال ابليس فسكت قادتنا عن صدام رعاية لمصالح الامة وسكتنا عن الكثير على مضض وان الاوان ان نحكم انفسنا بانفسنا ونرفض الخضوع لازلام صدام من بقايا البعث المقبور الذين
يريدون ان يستعبدونا مرة اخرى فانتفض القائد وانتفضت الحشود فكما هم مدافعين عن المذهب في حلقات الدرس كذلك هم جنود مخلصين ومطيعين لنداء المرجعية العليا لتوعية المجتمع من الخطر الذي احاق بنا من جراء تصدي بعض الرموز التي تحن الى اصولها البعثية والتي كلما قطع منها قرن نشأ قرن اخر فقطع المطلك والعاني ونشا علاوي ومن لف لفه
ولكن نسوا ان هناك من يتعهد بحماية المذهب رغم ادواتهم المتعددة وفضائياتهم الماجورة والمدفوعة الاجر من اسرائيل وحكام الجزيرة فهب طلبة الحوزة المقدسة والوكلاء والمعتمدين واظهروا ماخفي بين السطور في بيان المرجعية والاستفتاء الخاص بالذهاب للانتخابات لكي يكون
المجتمع واعيا ويطبق ما تريده منه مرجعيته فكان القادة والعامة في خندق واحد لكننا لم ننسى هتافنا المقدس بجعلها فوق الراس ولو اننا في نفس الخندق نبقى نردد تاج......تاج على الراس سيد علي السيستاني
اذن فلتخرس غربانهم عن النعيق وابواقهم التي تذكر بامجاد البعث امثال البغدادية والشرقية والرافدين ولتات صاغرة لان سكوتنا حلم وليس ضعف
اذن ...... احذر الحليم اذا غضب. وقد اعذر من انذر
ان الامة العزيزة لاتهان وان السكوت لايعني الخشية انما هي الحكمة والنظرة المتانية فكم من ظلم مر علينا وكم من اضطهاد عاشه اتباع اهل البيت(عليهم السلام) وخاصة القادة منهم لكن لابد من ان تنتصر ارادة الخير على مكائد الشر وحبال ابليس فسكت قادتنا عن صدام رعاية لمصالح الامة وسكتنا عن الكثير على مضض وان الاوان ان نحكم انفسنا بانفسنا ونرفض الخضوع لازلام صدام من بقايا البعث المقبور الذين
يريدون ان يستعبدونا مرة اخرى فانتفض القائد وانتفضت الحشود فكما هم مدافعين عن المذهب في حلقات الدرس كذلك هم جنود مخلصين ومطيعين لنداء المرجعية العليا لتوعية المجتمع من الخطر الذي احاق بنا من جراء تصدي بعض الرموز التي تحن الى اصولها البعثية والتي كلما قطع منها قرن نشأ قرن اخر فقطع المطلك والعاني ونشا علاوي ومن لف لفه
ولكن نسوا ان هناك من يتعهد بحماية المذهب رغم ادواتهم المتعددة وفضائياتهم الماجورة والمدفوعة الاجر من اسرائيل وحكام الجزيرة فهب طلبة الحوزة المقدسة والوكلاء والمعتمدين واظهروا ماخفي بين السطور في بيان المرجعية والاستفتاء الخاص بالذهاب للانتخابات لكي يكون
المجتمع واعيا ويطبق ما تريده منه مرجعيته فكان القادة والعامة في خندق واحد لكننا لم ننسى هتافنا المقدس بجعلها فوق الراس ولو اننا في نفس الخندق نبقى نردد تاج......تاج على الراس سيد علي السيستاني
اذن فلتخرس غربانهم عن النعيق وابواقهم التي تذكر بامجاد البعث امثال البغدادية والشرقية والرافدين ولتات صاغرة لان سكوتنا حلم وليس ضعف
اذن ...... احذر الحليم اذا غضب. وقد اعذر من انذر
تعليق