إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لا وجود لمظلومية الزهراء (ع) !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اللهم صل على محمد وال محمد

    الاخ : كرار احمد ؛ ممكن تاتيني باية من القران الكريم قال فيها عز وجل : (( ولقد رضيت عنك يا ابي بكر فارضى عنه يا رسول الله .!!!! ))

    فما كل هذه المغالاة في الترضي عنه ؟؟!!

    تعليق


    • #17
      بسم الله ...
      الزميل طالب الكناني ..
      قلتم:
      " استنتاجك احتفظ به لنفسك لانه لايساوي عندنا تعريفه مصريه
      والحديثين في صحيح البخاري ومسلم والذي لاياتهن الباطل بل صحيحين من الدفه للدفه

      نحن لم نشكك في صحة ما جاء في البخاري ..

      ولكن نقول أنه ليس كل ما حدث ...
      ولا يوجد استنتاج ...
      وقولك :
      "
      اما مسألة الهجوم على الدار فهي منتهية بالنسبة لك لانك تعتبر ابي بكر المرتد افضل من بضعة رسول الله
      ونحن لدينا لايساوي ابي بكر تراب مداس الزهراء
      اليوم 05:39
      نحن لم نثبت هذه المظلومية لأنها لم تثبت من أي طريق صحيح لا عندنا ولا عندكم .

      تعليق


      • #18
        الأخت الكريمة نهر العلقم ...
        قلتم:
        " الاخ : كرار احمد ؛ ممكن تاتيني باية من القران الكريم قال فيها عز وجل : (( ولقد رضيت عنك يا ابي بكر فارضى عنه يا رسول الله .!!!! ))

        فما كل هذه المغالاة في الترضي عنه ؟؟

        لقد رضي الله عن أبي بكر ..بنص القرآن ..
        في قوله :" لقد رضي الله عن الذين آمنوا إذ يبايعونك تحت الشجرة "
        وفي قوله تعالى :" إن الله معنا " فمعية الله للنبي تشريف وإدخال الصديق فيها تشريف له .
        والأحاديث في فضله رضوان الله عليه صحيحة ولا يرقى إليها الشك ...
        قال رسول الله :
        " قال تعالى‏:‏ ‏{‏وما لأحد عنده من نعمة تجزى‏.‏ إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى‏.‏ ولسوف يرضى‏}‏‏.‏ وفي الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏[‏من أنفق زوجين في سبيل الله دعته خزنة الجنة يا عبدالله هذا خير‏]‏، فقال أبو بكر‏:‏ يا رسول الله ما على من يدعي منها ضرورة فهل يدعى منها كلها أحد‏؟‏ قال‏:‏ ‏[‏نعم وأرجو أن تكون منهم ‏]‏‏"‏ ‏(‏ابن كثير ج4 ص521‏)‏‏.‏
        حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، جلس على المنبر، فقال‏:‏ ‏[‏إن عبداً خير الله بين أن يؤتيه من زهرة الدنيا ما شاء، وبين ما عنده، فاختار ما عنده‏]‏ فبكى أبو بكر، وقال‏:‏ فديناك بآبائنا وأمهاتنا‏.‏ فعجبنا له وقال الناس انظروا إلى هذا الشيخ، يخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عبد خيره الله بين أن يؤتيه من زهرة الدنيا وبين ما عنده، وهو يقول‏:‏ فديناك بآبائنا وأمهاتنا‏.‏ فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المخير، وكان أبو بكر هو أعلمنا به‏.‏ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏[‏إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبا بكر، ولو كنت متخذاً خليلاً من أمتي لاتخذت أبا بكر، إلا خلة الإسلام‏.‏ لا يبقين في المسجد خوخة أبي بكر‏]‏ ‏.‏ ‏(‏أخرجه البخاري في‏:‏ 63 - كتاب مناقب الأنصار‏:‏ 45 – باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة‏)‏‏.‏

        روى الإمام البخاري بإسناده عن سعيد بن المسيب، قال أخبرني أبو موسى الأشعري أنه توضأ في بيته، ثم خرج فقلت لألزمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأكونن معه يومي هذا‏:‏ قال فجاء المسجد فسأل عن النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا خرج ووجه هاهنا، فخرجت على إثره أسأل عنه حتى دخل بئر أريس، فجلست عند الباب وبابها من جريد حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجته فتوضأ، فقمت إليه، فإذا هو جالس على بئر أريس وتوسط قفها، وكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر، فسلمت عليه، ثم انصرفت فجلست عند الباب، فقلت لأكونن بواب رسول الله صلى الله عليه وسلم اليوم، فجاء أبو بكر فدفع الباب، فقلت من هذا‏؟‏ فقال أبو بكر، فقلت على رسلك، ثم ذهبت فقلت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا أبو بكر يستأذن‏؟‏ فقال ‏[‏ائذن له وبشره بالجنة‏]‏، فأقبلت حتى قلت لأبي بكر أدخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبشرك بالجنة، فدخل أبو بكر فجلس عن يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم معه في القف ودلى رجله في البئر كما صنع النبي صلى الله عليه وسلم وكشف عن ساقيه، ثم رجعت فجلست وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني، فقلت إن يرد الله بفلان خيراً يريد أخاه يأت به، فإذا إنسان يحرك الباب، فقلت من هذا‏؟‏ فقال عمر بن الخطاب فقلت على رسلك، ثم جئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه، فقلت هذا عمر بن الخطاب يستأذن، فقال ‏[‏ائذن له وبشره بالجنة‏]‏ فجئت فقلت أدخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة، فدخل فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في القف عن يساره ودلى رجليه في البئر، ثم رجعت فجلست، فقلت إن يرد الله بفلان خيراً يأت به، فجاء إنسان يحرك الباب، فقلت من هذا‏؟‏ فقال عثمان بن عفان، فقلت على رسلك، فجئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال ‏[‏ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه‏]‏ فجئته فقلت له ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة على بلوى تصيبك، فدخل فوجد القف قد ملئ فجلس وجاهه من الشق الآخر، قال شريك قال سعيد بن المسيب فأولتها قبورهم‏.‏

        قال البخاري‏:‏ حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان، حدثنا جامع بن أبي راشد، حدثنا أبو يعلى عن محمد بن الحنفية، قال قلت لأبي‏:‏ أي الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم‏؟‏ قال أبو بكر، ثم قلت ثم من‏؟‏ قال‏:‏ ثم عمر، وخشيت أن يقول عثمان، قلت ثم أنت‏؟‏ ما أنا إلا رجل من المسلمين‏.‏

        وأبلغ من هذه الشهادة ما رواه الإمام البخاري أيضاً‏.‏
        عن ابن عباس رضي الله عنهما قال‏:‏ إني لواقف في قومٍ، فدعوا الله لعمر ابن الخطاب، وقد وضع على سريره إذا رجل من خلفي قد وضع مرفقه على منكبي، يقول رحمك الله‏:‏ إن كنت لأرجو أن يجعلك الله مع صاحبيك لأني كثيراً مما كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ كنت وأبو بكر وعمر، وفعلت وأبو بكر وعمر، وانطلقت وأبو بكر وعمر فإن كنت لأرجو أن يجعلك الله معهما، فالتفت فإذا هو علي بن أبي طالب‏.‏

        عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه‏:‏ ‏[‏مروا أبا بكر يصلي بالناس‏]‏‏.‏ قالت عائشة‏:‏ قلت‏:‏ إن أبا بكر إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء، فمر عمر فليصل، فقال‏:‏ ‏[‏مروا أبا بكر فليصل بالناس‏]‏، فقالت عائشة‏:‏ فقلت لحفصة‏:‏ قولي ‏(‏له‏)‏‏:‏ إن أبا بكر إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء، فمر عمر فليصل بالناس، ففعلت حفصة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏[‏إنكن لأنتن صواحب يوسف، مروا أبا بكر فليصل بالناس‏]‏، فقالت حفصة لعائشة‏:‏ ما كنت لأصيب منك خيراً‏"

        وفي رواية للبخاري، وفيه ‏"‏جاء بلال يؤذنه بالصلاة، فقال‏:‏ ‏[‏مروا أبا بكر يصلي بالناس‏]‏، قالت‏:‏ فقلت‏:‏ يا رسول الله، إن أبا بكر رجل أسيف، وإنه متى يقوم مقامك لا يسمع الناس، فلو أمرت عمر‏؟‏ فقال‏:‏ ‏[‏مروا أبا بكر يصلي بالناس‏.‏‏.‏‏]‏ ثم ذكر قولها لحفصة، وقول النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏[‏إنكن لأنتن صواحب يوسف‏]‏، وأنه عليه السلام وجد خفة فخرج‏.‏‏.‏ ثم ذكر إلى قوله‏:‏ حتى جلس عن يسار أبي بكر، فكان أبو بكر يصلي قائما، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي قاعداً، يقتدي أبو بكر بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، والناس بصلاة أبي بكر‏"‏‏.‏

        روى البخاري بإسناده عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه قال‏:‏ أتت امرأة النبي صلى الله عليه وسلم فأمرها أن ترجع إليه، قالت أرأيت إن جئت ولم أجدك، كأنها تقول الموت، قال عليه الصلاة والسلام‏:‏ ‏[‏إن لم تجديني فأتي أبا بكر‏]‏‏.‏

        روى الإمام البخاري بإسناده عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال‏:‏ ‏"‏كنت جالساً عند النبي صلى الله عليه وسلم إذا أقبل أبو بكر أخذاً بطرف ثوبه حتى أبدى عن ركبته‏.‏ فقال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏[‏أما صاحبكم فقد غامر فسلم‏]‏‏.‏ وقال إني كان بيني وبين ابن الخطاب شيء، فأسرعت إليه ثم ندمت، فسألته أن يغفر لي، فأبى علي فأقبلت إليك، فقال يغفر الله لك يا أبا بكر ثلاثاً، ثم إن عمر ندم فأتى منزل أبي بكر‏.‏ فسأل أثمَ أبو بكر‏؟‏ فقالوا‏:‏ لا، فأتى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجعل وجه النبي صلى الله عليه وسلم يتمعر حتى أشفق أبو بكر فجثا على ركبتيه، فقال يا رسول الله‏:‏ ‏[‏والله أنا كنت أظلم مرتين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ إن الله بعثني إليكم، فقلتم كذبت، وقال أبو بكر‏:‏ صدق وواساني بنفسه وماله، فهل أنتم تاركو لي صاحبي مرتين فما أوذي بعد بعدها‏


        لهذا وغيره نترضى عن مولانا أبو بكر الصديق

        التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 25-03-2010, 02:06 AM.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:07 AM
        ردود 0
        10 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:04 AM
        ردود 0
        5 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        يعمل...
        X