إعـــــــلان

**علي ابوفاطمة** · 18-03-2010, 05:08 PM

بحمد الله نعم يستحب التطوع بالصلاة في الليل ... ولكن نافلة الليل او صلاة الليل بهذا العنوان لها شكلها الخاص عندنا وفق ما منصوص عليه في الكتب الفقهية.

**البريكي** · 18-03-2010, 05:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي ابوفاطمة

بحمد الله نعم يستحب التطوع بالصلاة في الليل ... ولكن نافلة الليل او صلاة الليل بهذا العنوان لها شكلها الخاص عندنا وفق ما منصوص عليه في الكتب الفقهية.

اسأل عن صلاة التطوع فقط.. وتكون في الليل من باب اختيار الوقت فقط... هل هو مفتوح في عدد الركعات ام مقيد بعدد معين.

وهناك سؤال اخر ايضا : هل يمكن لصلاة التطوع ان تقام جماعة ام ان هناك مانع شرعي؟

**أبي لؤلؤة** · 18-03-2010, 05:43 PM

صلاة التطوع يا بريكي هي صلاة النوافل ولا تقام جماعة إلا في جزء منها وهي الفرائض وجائز قضاءها لما فيها من إستحباب وأجر وعددها واحد وخمسون ركعة وقد روي في شأنها
عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام): إنّ اصحابنا يختلفون في صلاة التطوّع،بعضهم يصلّي أربعاً وأربعين،وبعضهم يصلّي خمسين، فأخبرني بالذي تعمل به أنت، كيف هو حتى أعمل بمثله؟ فقال: أُصلّي واحدة وخمسين ركعة، ثمّ قال: أمسك ـ وعقد بيده ـ الزوال ثمانية، وأربعاً بعد الظهر، وأربعاً قبل العصر، وركعتين بعد المغرب، وركعتين قبل العشاء (1) الآخرة، وركعتين بعد العشاء من قعود تعدّان (2) بركعة من قيام، وثمان صلاة الليل , والوتر ثلاثاً وركعتي الفجر، والفرائض سبع عشرة، فذلك إحدى وخمسون
والآن إلى ماذا تريد الوصول ؟
أبي لؤلؤة

**علي ابوفاطمة** · 18-03-2010, 05:51 PM

رد

المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

اسأل عن صلاة التطوع فقط.. وتكون في الليل من باب اختيار الوقت فقط... هل هو مفتوح في عدد الركعات ام مقيد بعدد معين.

وهناك سؤال اخر ايضا : هل يمكن لصلاة التطوع ان تقام جماعة ام ان هناك مانع شرعي؟

نافلة الليل المنصوص عليها محدودة بعدد منصوص عليه من الركعات ...

اما النوافل فما اعرفه ان الفقهاء لا يجيزون تأديتها جماعة.

**البريكي** · 18-03-2010, 06:09 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة

صلاة التطوع يا بريكي هي صلاة النوافل ولا تقام جماعة إلا في جزء منها وهي الفرائض وجائز قضاءها لما فيها من إستحباب وأجر وعددها واحد وخمسون ركعة وقد روي في شأنها
عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام): إنّ اصحابنا يختلفون في صلاة التطوّع،بعضهم يصلّي أربعاً وأربعين،وبعضهم يصلّي خمسين، فأخبرني بالذي تعمل به أنت، كيف هو حتى أعمل بمثله؟ فقال: أُصلّي واحدة وخمسين ركعة، ثمّ قال: أمسك ـ وعقد بيده ـ
الزوال ثمانية،
وأربعاً بعد الظهر،
وأربعاً قبل العصر،
وركعتين بعد المغرب،
وركعتين قبل العشاء (1) الآخرة،
وركعتين بعد العشاء من قعود تعدّان (2) بركعة من قيام،
وثمان صلاة الليل
, والوتر ثلاثاً
وركعتي الفجر،
والفرائض سبع عشرة، فذلك إحدى وخمسون
والآن إلى ماذا تريد الوصول ؟
أبي لؤلؤة

اجابة جميلة وواضحة ...

اريد ان اعرف هل باب الصلاة مفتوح للتطوع بعدد مفتوح ام مقيد فقط.

وما حكم من زاد على الاعداد السابقة في اوقات غير منهي عنها, مثل الصلاة في الليل تطوعا بحيث يزيد العدد عن 51.

- فهل هذا الفعل جائز شرعا؟
- وما حكم الصلاة ان فعلها؟

**علي ابوفاطمة** · 18-03-2010, 06:32 PM

صلاة التطوع تختلف عن (صلاة النافلة) او (نافلة الليل) الموضحة في الفقه،
والتطوع مفتوح اما النافلة فمنصوص عليها ولا يمكن الابتداع والزيادة على ما هو منصوص عليه.
والى اين تريد الوصول

**أبي لؤلؤة** · 18-03-2010, 06:50 PM

المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

اجابة جميلة وواضحة ...

اريد ان اعرف هل باب الصلاة مفتوح للتطوع بعدد مفتوح ام مقيد فقط.

وما حكم من زاد على الاعداد السابقة في اوقات غير منهي عنها, مثل الصلاة في الليل تطوعا بحيث يزيد العدد عن 51.

- فهل هذا الفعل جائز شرعا؟
- وما حكم الصلاة ان فعلها؟

هناك صلوات مستحبة وليست يومية غير صلاة التطوع وقد ورد فيها أحاديث كثيرة وليس هذا مجال لبحثنا وأما ما لم نجد له روايات فإن كان في أصله حلال وعمل بها فلا مشكلة بذلك أي إذ أحب أحد الناس أن يصلي صلاة ركعتين يهدي ثوابهما إلى والديه أو إلى أحد الناس فلا بأس بذلك ولا يحق لأحد بأن يسن أي صلاة إن لم يصدر نص عن المعصوم فيها ولكن إن أحب يوماً ما أن يصلي ركعتين على باب المثال هدية إل أحد ما فلا إشكال بذلك على أن لا يجعلها من السُنَّة وأن لا يضع نفسه مشرِّع كالمعصوم ففي بعض الأحيان نهدي أمواتنا هدية والهدية ليست محددة فتستطيع أن تهديهم ثواب سورة الفاتحة مثلاً أو ثواب سورة معينة أو ثواب ركعتين مثلاً وهذا لا إشكال فيه لأنه ورد بأن الميت ينتظر الهدية والذي يهدي له الحق بإختيار نوعية الهدية للمهتدى .
وأما سؤالك فكان في باب صلاة التطوع التي فيها نوافل وفرائض وأما
سؤالك عن جواز زيادة أو نقصان العدد فإنه لم ترد أحاديث تجيز نقصان أو زيادة هذا النوع من الصلاة ولا يجو لأحد زيادة أو تنقيص النوافل إن لم يعتمد على نص في ذلك وأما أبواب الصلوات الأخرى فهناك مئات الأنواع من الصلوات المستحبة وأما صلاة الليل فهي من ضمن صلاة التطوع وعدد ركعاتها ثمانية ويبدو لي بأنك لم تقرأ الرواية في مشاركتي السابقة
عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام): إنّ اصحابنا يختلفون في صلاة التطوّع،بعضهم يصلّي أربعاً وأربعين،وبعضهم يصلّي خمسين، فأخبرني بالذي تعمل به أنت، كيف هو حتى أعمل بمثله؟ فقال: أُصلّي واحدة وخمسين ركعة، ثمّ قال: أمسك ـ وعقد بيده ـ الزوال ثمانية، وأربعاً بعد الظهر، وأربعاً قبل العصر، وركعتين بعد المغرب، وركعتين قبل العشاء (1) الآخرة، وركعتين بعد العشاء من قعود تعدّان (2) بركعة من قيام، وثمان صلاة الليل , والوتر ثلاثاً وركعتي الفجر، والفرائض سبع عشرة، فذلك إحدى وخمسون

أبي لؤلؤة

**البريكي** · 18-03-2010, 06:52 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي ابوفاطمة

صلاة التطوع تختلف عن (صلاة النافلة) او (نافلة الليل) الموضحة في الفقه،
والتطوع مفتوح اما النافلة فمنصوص عليها ولا يمكن الابتداع والزيادة على ما هو منصوص عليه.
والى اين تريد الوصول

جميل ... هذا الذي كنت اسأل عنه, صلاة التطوع, لم اقصد صلاة الليل فيها, لاني قلت تحديد الوقت من باب الاختيار فقط في التطوع.

فلدي هنا سؤال: هل يجوز تخصيص صلاة للطوع مثلا في المساء الساعة 12 ليلا ... في كل ليل
- بعدد 4 ركعات
- قراءت عدد محدد من السور في الصلاة وتكرار ذلك كل ليلة
- مثلا قراءة القارعة في الاولى
- قراءت القلم في الثانية
- قراءت الفلق في الثالثة
- قراءت الاخلاص في الرابعة
وتكرار ذلك كل ليلة
- اختيار عدد محدد من الادعية المباحة في الصلاة وتكرار ذلك كل اليلة بلا زيادة ونقصان في الادعية المحددة
- الصلاة في ثوب ابيض وتكرار ذلك العمل في كل ليلة وفي نفس الثوب.

واستمرار هذا العمل طيلة الحياة ... طبعا بلا الزام وفرض, يعني القيام بها قدر المستطاع الى نهاية العمر مع المداومة.

**أبي لؤلؤة** · 18-03-2010, 07:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

جميل ... هذا الذي كنت اسأل عنه, صلاة التطوع, لم اقصد صلاة الليل فيها, لاني قلت تحديد الوقت من باب الاختيار فقط في التطوع.

فلدي هنا سؤال: هل يجوز تخصيص صلاة للطوع مثلا في المساء الساعة 12 ليلا ... في كل ليل
- بعدد 4 ركعات
- قراءت عدد محدد من السور في الصلاة وتكرار ذلك كل ليلة
- مثلا قراءة القارعة في الاولى
- قراءت القلم في الثانية
- قراءت الفلق في الثالثة
- قراءت الاخلاص في الرابعة
وتكرار ذلك كل ليلة
- اختيار عدد محدد من الادعية المباحة في الصلاة وتكرار ذلك كل اليلة بلا زيادة ونقصان في الادعية المحددة
- الصلاة في ثوب ابيض وتكرار ذلك العمل في كل ليلة وفي نفس الثوب.

واستمرار هذا العمل طيلة الحياة ... طبعا بلا الزام وفرض, يعني القيام بها قدر المستطاع الى نهاية العمر مع المداومة.

صلاة الليل تدخل ضمن صلاة التطوع ولصلاة التطوع أوقات فلا يمكنك مثلاً أن تصلي صلاة الليل في النهار ويجوز قضاء النوافل في صلاة التطوع ويجب قضاء الصلاة المفروضة وأما لبس الأبيض فلا مشكلة إن لبست أبيض أو أي لون طالما لم يوجد نص بذلك ولكن ليس شرطا لقبول الصلاة لبس لون محدد في الصلاة وأما بفرض سؤالك وهو :
هل يجوز تخصيص صلاة للطوع مثلا في المساء الساعة 12 ليلا ؟
قلنا لك بأن صلاة التطوع عددها محدد
وأما إذا أراد أي إنسان أن يصلي أربع ركعات يوميا من دون إلزام يعني من باب الإستحباب فلا بأس بذلك على أن لا ينسبها للسُنَّة كمن أحب أن يقرأ سورة يس يومياً فلا إشكال بذلك لأن أصل العمل فيه إستحباب وليس العدد الذي إعتاده يومياً بأي مشكلة فيه طالما لم يجعلها أو ينسبها للسنة .
أبي لؤلؤة

**البريكي** · 19-03-2010, 05:47 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة

صلاة الليل تدخل ضمن صلاة التطوع ولصلاة التطوع أوقات فلا يمكنك مثلاً أن تصلي صلاة الليل في النهار ويجوز قضاء النوافل في صلاة التطوع ويجب قضاء الصلاة المفروضة وأما لبس الأبيض فلا مشكلة إن لبست أبيض أو أي لون طالما لم يوجد نص بذلك ولكن ليس شرطا لقبول الصلاة لبس لون محدد في الصلاة وأما بفرض سؤالك وهو :
هل يجوز تخصيص صلاة للطوع مثلا في المساء الساعة 12 ليلا ؟
قلنا لك بأن صلاة التطوع عددها محدد
وأما إذا أراد أي إنسان أن يصلي أربع ركعات يوميا من دون إلزام يعني من باب الإستحباب فلا بأس بذلك على أن لا ينسبها للسُنَّة كمن أحب أن يقرأ سورة يس يومياً فلا إشكال بذلك لأن أصل العمل فيه إستحباب وليس العدد الذي إعتاده يومياً بأي مشكلة فيه طالما لم يجعلها أو ينسبها للسنة .
أبي لؤلؤة

افهم من هذا ان عملي السابق من باب التطوع لا اشكال فيه

واخبرتك ان العمل بها يوميا الى نهاية العمر بقدر المستطاع.
وهناك سؤال على الصلاة السابقة
اذا اجتمعنا مجموعة من الشباب في مكان معين
وصلينا هذه الصلاة كما مر توضيحها مع لبس الملابس البيضاء
طبعا صلاة فرادى, كل منا يصلي بمفرده, ولكن في مكان واحد ووقت واحد.

واستمرينا على ذلك طوال العمر, وجعلنا المكان المخصص لايخلو من هذه الصلاة في الوقت المحدد سابقا (12) ليلا.
فان غاب احدنا, حضر الاخرين, وهي من باب التطوع فقط, وليس الالزام, ولكننا التزمنا فيها من باب المحافظة على التطوع.

- فهل هذا الفعل جائز؟

-----------------------------------

ان كان جازا :

ازداد العدد من الاصحاب, حتى صرنا بالمأت, ونشرنا هذه الدعوه, واخبرنا اهل المدينة بصلاة التطوع, حت صار اجتمنا في بناية خاصة لهذا الغرض في المدينة

وكل ليلة
الساعة 12 منتصف الليل
نجتمع ونثليها كما وضحتها سابقا
بالعدد السابق
ونفس السور
ونفس الادعية
ونفس الثياب
صلا فرادى من غير جماعة, وتجتمع من باب التشجيع فقط للاجتهاد في العبادة
ومن غير الزام شخصيا.
ولكن الامر اصبح مستمر بسبب عدم انقاطع الناس.

- فهل هذا الفعل جائز؟
ان كان غير جائز, فوضح لنا الاشكال الشرعي, وسببه.

**أبي لؤلؤة** · 19-03-2010, 08:57 AM

هذا العمل يجوز إذا لم يكن يشترط لبس الأبيض والصلاة في وقت محدد لأنه لو جعلوا لباس الأبيض شرط من شروط الصلاة فتكون هذه بدعة وأمَّا لو كانوا هم يحبون لباس الأبيض عند الصلاة فلا مانع من ذلك .
أبي لؤلؤة

**البريكي** · 19-03-2010, 02:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة

هذا العمل يجوز إذا لم يكن يشترط لبس الأبيض والصلاة في وقت محدد لأنه لو جعلوا لباس الأبيض شرط من شروط الصلاة فتكون هذه بدعة وأمَّا لو كانوا هم يحبون لباس الأبيض عند الصلاة فلا مانع من ذلك .
أبي لؤلؤة

هل هذا الفعل مع مرور السنين يصبح باب من ابواب استحسان عبادة غير منصوص عليها, مثلا لو عمل بذلك الناس في تلك المدينة لفترة طويلة

وتوارثتها الاجيال ... وعملها العلماء بعدهم ومن هم اصحاب الصلاح

فهل يؤدي الى مفاسد في الدين على المدى البعيد (مئات السنين)؟

اي من باب سد الذرائع.

**أبي لؤلؤة** · 19-03-2010, 04:45 PM

لو عملوا بها بأنها سنة ولم يرد فيها نص أثموا جميعا وإن عملوا بها من باب الإستحباب وتوارثوها على أساس إستحباب الصلاة أو إستحباب قراءة القرآن فلا بأس بذلك لأنه قد يجتمع بعض الناس يومياً للتسلية في وقت محدد كل ليلة عند أحدهم فلا يؤثمون طالما لا وجود لأي قبيح في عملهم ويكون هدفهم بأن يسهروا كل ليلة عند أحدهم بهدف الإطمئنان على بعضهم في وقت محدد يجتمعون فلا مشكلة بذلك بل هناك روايات بكراهة هجران الأخوة لبعضهم أكثر من ثلاث أيام إلا لِمانع فما هو المانع إن إتفقوا مثلاً وقالوا ما رأيكم مثلاً أنه كلما إجتمعنا يقرأ كل واحد منا سورة من القرآن وهذا ليس من باب الإلزام أو باب السنة ولكن من باب ليكون في إجتماعهم من أجر ورضا لله وأن يفعلوا ذلك طيلة عمرهم فما المشكلة بذلك أفليس الله يحب إجتماع المؤمنين ويحب أن يسمعهم يقرؤون القرآن فلو خصص كل واحد لنفسه سورة كمن يقول أنا أقرأ سورة القدر كل يوم وفلان سورة يس وفلان كذا فأين المشكلة لو داوموا على هذا العمل طيلة العمر وتوارثه غيرهم والمهم هو إذا لم يرد به نص يجب عدم إعتباره من السنة ولكن فيه أجر لأن إجتماع المؤمنين وقراءة القرآن ورد فيها أجر وأما البدعة هي تشريع هذا العمل على أنه سنة من المفترض العمل به أو أنه لا قبول لعمل غيره فهذا سيصبح بدعة لأنك جعلته سنة واشترطت بقبوله عدد معين أو وقت معين أما لو كانت من باب تنظيم تلك السهرة بحيث حتى لا تكون السهرة فيها فوضى يقرأ كل واحد سورة فلا إشكال بذلك وهو من باب تنظيم الأمور والأجر وليس من باب الإلزام .
أبي لؤلؤة

**علي ابوفاطمة** · 19-03-2010, 05:12 PM

لحد الآن لم يبين الأخ البريكي مراده!

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

للــــشــــيـــعــــة : ســؤال عـن بــعــض العــبادات ومــشــــروعـــيـــتـــهــــــا

للــــشــــيـــعــــة : ســؤال عـن بــعــض العــبادات ومــشــــروعـــيـــتـــهــــــا

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين