كنت اسأل عن مسألة موجوده عندنا, ولا ادري عن وجودها عندكم. واتضح لي انها غير موجوده بحسب الاجابات.
وانا لا اقصد التراويح مثل ما ذكر احدهم لان التراويج تقام جماعة وليست فردية والتراويح عليها دليل.
والمسألة هي عن انواع البدع, فهي عندنا قد يكون استحسان عبادة غير منصوص عليها من البدع, الا ان تعمل مرة وتترك مرة فهذا لا حرج فيه.
فالمداومة على عبادة غير منصوص عليها قد يصل الى حكم البدعة, وان كانت مباحة في ذاتها.
مثل تخصيص قراءة احدى السور في موضع معين دون دليل والاستمرار على ذلك.
وهو من باب سد الذرائع, اي ان الاستمرار بالعمل هو الاشكال, لانه مع مرور الزمن تصيح عبادة مستحبة, وبتوارثها الناس على ذلك وهي لا اصل لها.
وهي منتشرة وكثيرة, فقد ترثها وهي بلا اصل, وتعتقد انها سنة, وفي النهاية يتضح انها فقط متوارثة.
مثل قراءت بعض السور على الميت, فبعض الناس يذهب وياتي بالقراء اذا هو لايحسن القراءة, وبجلعهم يقرؤون سور معينه وتراه يتكلف وقد بدفع المال لذلك, ويختار احسن الناس صوتا ... وبعملون مجلسا خاصا لذلك .. اعتقادا منه انها عبادة وقد يعتقد بانها ضرورية وهي عادة متوارثة فقط.
هذا موضوع للمناقشة بشكل محترم وليس الضحك.
وبعدين المسألة ليست في مجرد الاستحباب فقط, بل التخصيص والمداومة حتى تكون مثل السنة.
اكذب عليك ان لم اقل لك ان مشاركتك لاتضحك الثكالى
يارجل ماذا حل بك
المسئلة مستحبة سواء خصصت او كانت عامة فتخصيصها لم يغير وصفها الشرعي فما الاشكال اذا قال الناس ان قراءة الفاتحة مستحبة في الخطبة تيمنا وتبركا بكتاب الله
ام تريدهم ان يتبركون باغاني الفجور التي تبثها القنوات الممولة سعوديا
المسئلة مستحبة سواء خصصت او كانت عامة فتخصيصها لم يغير وصفها الشرعي فما الاشكال اذا قال الناس ان قراءة الفاتحة مستحبة في الخطبة تيمنا وتبركا بكتاب الله
ام تريدهم ان يتبركون باغاني الفجور التي تبثها القنوات الممولة سعوديا
حاول ولو مرة ان تناقش باسلوب مهذب.
فكما يقال: ما جادلت عالماً إلا غلبته ولا جادلت جاهلاً إلا غلبني
الفرق بين السنة والفعل المستحب في اصله هو التخصيص والمداومة.
فلو خصصت الفعل المستحب في اصلة وداومت عليه بدون دليل لاصبح الفعل مثل السنة.
حاول ولو مرة ان تناقش باسلوب مهذب.
فكما يقال: ما جادلت عالماً إلا غلبته ولا جادلت جاهلاً إلا غلبني
الفرق بين السنة والفعل المستحب في اصله هو التخصيص والمداومة.
فلو خصصت الفعل المستحب في اصلة وداومت عليه بدون دليل لاصبح الفعل مثل السنة.
سؤال :ماهي البدعة في الدين؟
اسلوبي مهذب ولكني لا احترمك
عندما يكون محاوري وهابيا يريد هدم قبة رسول الله ويفجر مراقد الائمة الطاهرين ويكفرني ويوجب عدم احترامي ويتظاهر بالاحترام تقية وخوف من المشرف
فلا يمكن ان احترمه ابدا
عموما ::
لافرق بين السنة والمستحب لان السنة تطلق احيانا ويراد منها الفعل اوالقول المستحب اما اذا كنت اقرا الفاتحة في الخطبة بقصد انها فعلها رسول الله فهذا لايجوز
ولكن ان قراتها باعتبار ان في قرائتها اجرا وثوابا وتبركا لكي يكون فاتحة زواجي كتاب الله فلا اشكال في ذلك
ومن ينهى عنه فهو ضال متطرف ينهى عن السنن ويامر بتركها
كان المفروض بشيوخك ان يقولون ان قراءة الفاتحة بنية ان النبي فعلها لايجوز واما قرائتها بقصد التيمن والتبرك واكتساب اجر ثواب قرائتها فلا باس
تعليق