تعلم ثم تكلم

الصلح ليس تسليم المدينة ومن فيها للكفار, وليس فيها تولية الكافر (عمرو ابن ود او غيره) على المدينة و المبايعة له وليس فيها مطالبة الكفار بتطبيق كتاب الله وسنة رسوله.

فهل ممكن ان نضع اسئلتنا على مسألة الصلح ونقول :

هذه الاسئلة لايمكن طرحها في مسألة الصلح لان الصلح ليس مثل ذلك

التقية ما تفيد هنا, لانها مسألة تسليم دولة المسلمين ورقابهم للكفار والمبايعة له, وهذا مناقض لفعل المعصوم علي ومناقض لفعل المعصوم الحسين الذي خرج وضحى بنفسه واهله من اجل الدين.

وهذا اكبر من قول الكفر مرة ثم اظهار الايمان, لانه تسليم الدوله ورقاب المسلمين للكفار دون وجه حق, لان الحسن لم يخرج على معاوية الى ان مات ولا حتى الحسين, فان كان كافرا لخرجوا عنه كونه لم يطبق الشروط على حسب قولكم.

فالحسن لم يكن باضعف من الحسين عندما خرج على يزيد والحسين وايضا لم يكن اقوى عندما خرج على يزيد ولم يخرج على معاوية.

فهنا التقية غير مقبوله, لان الوضع هو نفسه ولم يتحرك لا الحسن والحسين في حياة معاوية , ثم تحرك الحسين في عهد يزيد.

الاصل الصلح ..
المشركين ...نجس ..و رجس ..
و معاويه خنزير بري ..

الرد يا ناصبي واقول ان معاوية كافر مع سبق الاصرار
تفضل
مالكم كيف تحكمون يا نواصب حركوا عقولكم

يا فقه السنه
الم تقتنع
الاخوان الموالين ماقصروا فيك

ياابو الفقاه
المشكله ليس في معاويه
المشكله في الثلاثي الذي مكن
الطاغيه معاويه
ابن ابي قحافه وابن صهاك والحميراء

ابن ابي قحافه نصابي يخفي حقده
وكره اتجاه اهل بيت الرسول
ليس محبة في السلطه انما كره
لذات ال النبي وهنا الطامه نصابي
يبغض ال محمد بغض لذاتهم بدون
سبب مادي لكي نعذره ونقول الانسان
طماع
وكذالك ينطبق هذا القول على
ابن صهاك اكمل مسيرة ابن ابي قحافه
نصب مخفي بالعقيده واظهار الاسلام
واخذوا السلطه ايضا“ تعويضا“
لشعورهم بالنقص في قريش ايام
الجاهليه ولاتقول انهم من سادات
قريش بل هم من اذناب قريش.

واما عايشه ايضا“ كانت ناصبيه
تظهر النصب على حسب الظروف
وعداوتها لي ال البيت عداوه وكره
ينبع من عقيدتها الباطنيه وحين
وجدت الفرصه اظهرت النصب
وحاربت الامام علي ليس حبا“
في الملك لانها مستحيل ان تحكم
بلاد المسلمين .انما الطامه الكبرى
انها تكره وتبغض ال بيت النبوه
كره لذاته كره ينبع من عقيدتها!
وكان اجتهادها في حرب الامام
علي نابع من عقيدتها بالنصب بدون اسباب

اما معاويه انا فقط ارى معاويه
افضل من هوءلا الثلاثه
لانه كان صريح قال انا مااخذت
الخلافه لتطبيق الشريعه انا اخذتها
لكي اتسلط عليكم بالسيف
وكل الدلال تشير ان معاويه كراهيته
اتجاه ال محمد تنبع خوفا“من اخذ
السلطه منه واخذ الاموال وحرمانه
من النساء. ومتاع الدنيا
وعداوته اتجاه ال البيت تنبع
من نفسه الطماعه بالملذات
و لو طلب الحسن اماره منطقه
او بلده صغيره لكان اعطاه معاويه
ذالك بشرط ان يكون معاويه
الحاكم وتركه يلهو بملذات الدنيا
اما عقيدة معاويه من الاساس
مضروبه لانه من الطلقاء
وبخصوص اظهاركفره
انت غلطان
يافقه السنه ولااعتقد انك فقيه
معاويه كان يخفي كفره وعند
الاءزمات يخفيه الم يرفع المصحف
عندما شعر بالهزيمه
الم يحاول ان يقنع الحسن بالسياسه
بتوزيع السلطه !؟ الم يقتل الحسن
بالسم والغدر وليس بالسيف علانيه
ملخص معاويه هو كافر بالباطن
ومسلم طليق بالخارج
وهو يحب السلطه لملذات الدنياه
وليس كراهيه لذاتها اتجاه ال البيت
نابعه من عقيدته وليس شعور بالنقص
والذله ايام الجاهليه لان معاويه
من بني اميه بني عبدمناف من طبقه
ارفع من بني تيم و عدي اذل قريش
اما ابنه يزيد فقد اظهر كفره
ولما شعر بفقدان ملذات الحكم:اعلن الحرب
اما صحابتكم وابناءهم الذين قتلوا الحسين بالفعل المباشر هم نواصب اظهروا نصبهم
والنواصب اشد من الكفار

(والنواصب اشد من الكفار لانهم
يعادون لب الاسلام وهم ال البيت)
والكافر باطنيا“ كفره اخف من
الناصبي باطنيا“)
والكافر الظاهر كفره اخف من
الناصبي الظاهر بالنصب
واعطيك الدليل من الواقع
عندما حرم الحسين واهله النساء
والاطفال من الماء حتى الكافر مايفعلها والتمثيل بجسده الشريف
وقتل الاطفال كان من الصحابه
وابناء الصحابه الذين تعبدونهم
وكان هذا نابع من عقيدتهم في
كره ال البيت لذاتهم والنصب لهم
فهمت يا فقه النواصب رد علي
انكنت رجل

يا فقه السنه
الم تقتنع
الاخوان الموالين ماقصروا فيك

ياابو الفقاه
المشكله ليس في معاويه
المشكله في الثلاثي الذي مكن
الطاغيه معاويه
ابن ابي قحافه وابن صهاك والحميراء

ابن ابي قحافه نصابي يخفي حقده
وكره اتجاه اهل بيت الرسول
ليس محبة في السلطه انما كره
لذات ال النبي وهنا الطامه نصابي
يبغض ال محمد بغض لذاتهم بدون
سبب مادي لكي نعذره ونقول الانسان
طماع
وكذالك ينطبق هذا القول على
ابن صهاك اكمل مسيرة ابن ابي قحافه
نصب مخفي بالعقيده واظهار الاسلام
واخذوا السلطه ايضا“ تعويضا“
لشعورهم بالنقص في قريش ايام
الجاهليه ولاتقول انهم من سادات
قريش بل هم من اذناب قريش.

واما عايشه ايضا“ كانت ناصبيه
تظهر النصب على حسب الظروف
وعداوتها لي ال البيت عداوه وكره
ينبع من عقيدتها الباطنيه وحين
وجدت الفرصه اظهرت النصب
وحاربت الامام علي ليس حبا“
في الملك لانها مستحيل ان تحكم
بلاد المسلمين .انما الطامه الكبرى
انها تكره وتبغض ال بيت النبوه
كره لذاته كره ينبع من عقيدتها!
وكان اجتهادها في حرب الامام
علي نابع من عقيدتها بالنصب بدون اسباب

اما معاويه انا فقط ارى معاويه
افضل من هوءلا الثلاثه
لانه كان صريح قال انا مااخذت
الخلافه لتطبيق الشريعه انا اخذتها
لكي اتسلط عليكم بالسيف
وكل الدلال تشير ان معاويه كراهيته
اتجاه ال محمد تنبع خوفا“من اخذ
السلطه منه واخذ الاموال وحرمانه
من النساء. ومتاع الدنيا
وعداوته اتجاه ال البيت تنبع
من نفسه الطماعه بالملذات
و لو طلب الحسن اماره منطقه
او بلده صغيره لكان اعطاه معاويه
ذالك بشرط ان يكون معاويه
الحاكم وتركه يلهو بملذات الدنيا
اما عقيدة معاويه من الاساس
مضروبه لانه من الطلقاء
وبخصوص اظهاركفره
انت غلطان
يافقه السنه ولااعتقد انك فقيه
معاويه كان يخفي كفره وعند
الاءزمات يخفيه الم يرفع المصحف
عندما شعر بالهزيمه
الم يحاول ان يقنع الحسن بالسياسه
بتوزيع السلطه !؟ الم يقتل الحسن
بالسم والغدر وليس بالسيف علانيه
ملخص معاويه هو كافر بالباطن
ومسلم طليق بالخارج
وهو يحب السلطه لملذات الدنياه
وليس كراهيه لذاتها اتجاه ال البيت
نابعه من عقيدته وليس شعور بالنقص
والذله ايام الجاهليه لان معاويه
من بني اميه بني عبدمناف من طبقه
ارفع من بني تيم و عدي اذل قريش
اما ابنه يزيد فقد اظهر كفره
ولما شعر بفقدان ملذات الحكم:اعلن الحرب
اما صحابتكم وابناءهم الذين قتلوا الحسين بالفعل المباشر هم نواصب اظهروا نصبهم
والنواصب اشد من الكفار

(والنواصب اشد من الكفار لانهم
يعادون لب الاسلام وهم ال البيت)
والكافر باطنيا“ كفره اخف من
الناصبي باطنيا“)
والكافر الظاهر كفره اخف من
الناصبي الظاهر بالنصب
واعطيك الدليل من الواقع
عندما حرم الحسين واهله النساء
والاطفال من الماء حتى الكافر مايفعلها والتمثيل بجسده الشريف
وقتل الاطفال كان من الصحابه
وابناء الصحابه الذين تعبدونهم
وكان هذا نابع من عقيدتهم في
كره ال البيت لذاتهم والنصب لهم
فهمت يا فقه النواصب رد علي
انكنت رجل

اخبرناك ان هذا مناقض لفعل المعصومين الذين قبله والذين بعده وايضا لفعل المعصوم في تلك الفترة

- الامام علي لم يترك معاوية وقاتله
- الحسن بايع معاوية للخلافة وطلب من الكافر عندكم تطبيق شرع الله
- الحسين لم يخرج على معاوية ابدا
- الحسين خرج وضحى بنفسه واهله من اجل الدين في عهد يزيد مع انه ضعيف

نرى هنا تناقضات بين افعال المعصومين, فحتى الحسين لم يخرج على معاوية ابدا وخرج على يزيد مع انه ضعيف.

فكيف تتقي من الكافر وتسلم له بلاد المسلمين يعبث فيها بجيشة بطريقة مشرعة من قبل المعصوم؟
ولا حركه من المعصوم ابدا الى وفاته.

- ولماذا لم يتقي الحسين ذلك اثناء خلافة يزيد بعده؟


ولكن السؤال الذي لم تجب عليه
- هو كيف يطالب المعصوم من الكفار تطبيق شرع الله؟
فيجب اولا ان تطلب من ترك الكفر ثم تطالبه بتطبيق شرع الله, لان الكافر لايمكنه تطبيق الشرع, الا اذا كان عند المعصوم هو ليس بكافر.

باسمك اللهم
هذا ما صلح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو
واصطلحا على وضع الحرب بين الناس عشر سنين يأمن فيهم الناس ويكف بعضهم عن بعض.
( على أنه من قدم مكة من أصحاب محمد حاجاً أو معتمراً، أو يبتغى من فضل الله فهو آمن على دمه وماله، ومن قدم المدينة من قريش مجتازاً إلى مصر أو إلى الشام يبتغي من فضل الله فهو آمن على دمه وماله).
على أنه من آتى محمداً من قريش بغير إذن وليه رده عليهم ومن جاء قريش ممن مع محمد لم يردوه عليه.
وأن بيننا عيبة مكفوفة، وأنه لا إسلال ولا إغلال.
وأنه من أحب أن يدخل في عقد محمد وعهده دخله، ومن أحب أن يدخل في عقد قريش وعهدهم دخل فيه.
وأنك ترجع عنا عامك هذا، فلا تدخل علينا مكة، وأنه إذا كان عام قابل خرجنا عنك فدخلتها بأصحابك فأقمت بها ثلاثاً، معك سلاح الراكب السيوف في القرب ولا تدخلها بغيرها.
وعلى أن الهدى حيث ما جئناه ومحله فلا تقدمه علينا.


اعتراض فقه السنة على صلح الامام الحسن عليه الصلاة والسلام هو اعتراض عمر على صلح رسول الله صلى الله عليه وآله , والقوم يتوارثون الحمق
نص صلح الحديبية واضح وفيه حسب الفهم القاصر للقوم ما يلي:
النبي لا يرضى باسلام الكافر اذا لم يأذن له وليه الكافر ايضا
النبي يسلم معقل الاسلام الى الكفار عاما كاملا ليأخذها ثلاث ايام فقط ثم يردها لهم

هل يصالح هذا مع كافر؟ لدرجة اخذ اذنه في الاسلام ذاته؟؟؟؟؟

والله انتم اتباع ابن صهاك والعرق دساس

وينقل مسلم في (صحيحه / كتاب الجهاد والسير / الباب 34 صلح الحديبية في الحديبية 3: 1411 الرقم 1785) عن سهل بن حنيف: ((لقد كنّا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم الحديبية، ولو نرى قتالاً لقاتلنا، وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبين المشركين، فجاء عمر بن الخطاب فاتى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟ قال: (بلى)، قال: ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم، فقال: (يا بن الخطاب اني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا)ً، قال: فانطلق عمر فلم يصبر متغيظاً فاتى أبا بكر فقال: يا أبا بكر ألسنا على حق وهم على باطل؟ قال: بلى، قال: أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟ فقال: بلى، قال: فعلامَ نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولمّا يحكم الله بيننا وبينهم؟ فقال: يا بن الخطاب انه رسول الله ولن يضيّعه الله أبداً، قال: فنزل القرآن على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالفتح فارسل الى عمر فأقرأه إياه فقال: يا رسول الله أو فتح هو؟ قال: (نعم) فطابت نفسه ورجع)).

المشكله يافقه السنه
انك ناصبي
وتريد اثبات ان الحسن ليس
معصوم
وليس القصد الدفاع عن معاويه
والله انا فاهمكم انتم تتبعون هذه
القاعده (عدو عدوي حبيبي)
وحبكم لمعاويه من اجل ربكم
الثلاثي ابوبكر وابنته وعمر.
لان حتى معاويه الكافر لايطيقكم
ودليل عندما اتى ابن عمر لكي
يبايع معاويه قدم له معاويه رجله وقال
له بايع قدمي
ومن مواقف بني اميه معكم
عندما طرد عثمان عايشه وحفصه
بسبب مطالبتهن للورث.
وحتى ابو سفيان راس الكفر
مااستطاع ان يقبل عتيق خليفه
عليه و
معاويه من المسلمين الطلقاء
ويتبع سنة ابيه ابي سفيان
كافر باطنا“ ومسلم ظاهرا“
وعندما يظهر كفره يكون كافر
واذا اخفى كفره يعامل معاملة
المسلم .
وهذا النوع من المنافقين انقرض
و لايوجد مشكله بالتعامل معه ومحاربته
لان هذا النوع يحارب الاسلام
بكامله ويستطيع اي مسلم صده!
هل تنكر ذالك يافقه النواصب؟
اتحداك

اما النوع الثاني من الكفر بل اشد
من الكفر ذاته
هم النواصب وهم يتبعون سنة
ابوبكر وابنته مجرمة الحرب
والفاسوق عمر
وينطبق عليهم قول الله تعالى:
{ان الذين امنوا ثم كفروا ثم امنوا
ثم كفروا ازدادوا كفرا“}
وهذا النوع هو المشكله بذاتها
ويشكل خطر على الاسلام
ولم ينقرض لان يوجد منهم الكثير
وانت واحد منهم .
وتكمن الخطوره في هذا النوع
بسبب محاربته الرسول والعتره
الطاهره وهم لب وقلب الاسلام
ويكون تركيزهم الحرب على نور الاسلام
وهم العتره الطاهره
وينبع هذا الكره القوي من اتباع سنة العقيده
البكريه الصهاكيه الحميراءيه!
وهذا النوع وهم النواصب لهم
معامله خاصه
اذا كان الناصبي باطنا“يعامل معاملة
المسلم مع الحذر الشديد منه
اما اذا ظهر وبان انه ناصبي يعامل
معاملة كافر شديد الخطوره ويباح
دمه وماله واذلاله لانه كلب من كلاب
النار ولان الناصبي اذا اظهر النصب
يبالغ في المعصيات وقتل المسلمين
وليس عنده قواعد او حتى قيم
او حتى مواثيق !
معاويه كافر يخفي كفره ويظهر
انه مسلم يتبع سنة ابيه
ولا يظهر كفره الى لمصلحه
دنيويه.

اما النواصب الذين بالفعل المباشر قتلوا الحسين وابناء
النبي وبطشوا بالعتره الطاهره ومنعوا
عن النساء والاطفال الماء
ومثلوا بجسد الحسين الشريف
الطاهر هم اشد كفرا“ و هم
الصحابه الذين تعبدونهم وابناء
الصحابه اولاد الزنا وهوءلا يتبعون
سنة ابوبكر وعمر والحميراء باطنا“
ويتبعون يزيد ظاهرا“
ولا يتبعون سنة ابي سفيان واولاده

اتحداك ان تنكر يافرخ النواصب
هذا الكلام التاريخ يقول هاكذا
انقرض المنافقين اتباع سنة
ابي سفيان ولم ينقرض النواصب
اتباع عتيق وابنته وعمر

هل كان معاوية كافر عند الحسن والحسين؟


هل يطلب من الكافر هكذا مطالب!!!

وضع الامام الحسن عليه السلام شروطه و هو يعرف انه سوف لن يلتزم بها
و بما انه نقض الشروط فهو كافر

النبي (صلى الله عليه واله وسلم) قال (كل من دخل دار ابو سفيان فهو آمن) فهل ابو سفيان كان مسلما !!!