إعـــــــلان

**فقه السنة** · 22-03-2010, 08:07 AM

وهنا بعض الاضافات للفائدة

الخوئي - المستند في شرح العروة الوثقى-الجزء 15:الخُمس

حكم المأخوذ من الكفّار بالربا والدعوى الباطلة - جواز أخذ مال الناصب أينما وُجِدَ وتخميسه ابتداءً

وإن قلنا بالحرمة كما هو الأظهر عملاً بإطلاق قوله تعالى : (وَحَرَّمَ الرِّبَا)(1) السليم عمّا يصلح للتقييد ـ نظراً إلى أنّ الرواية المقيّدة المتضمّنة لجواز الربا مع الكافر ضعيفة السند ، ومن ثمّ استغرب السبزواري أ نّه كيف يرفع اليد عن إطلاق الآية برواية ضعيفة ـ فهذه المعاملة غير سائغة معهم من أصلها فلا يجوز ارتكابها .
نعم ، بعد الارتكاب وأخذ المال يجوز التصرّف فيه ولا يجب الردّ ، عملاً بقاعدة الإلزام ، حيث إنّهم يسوّغون هذه المعاملة فيؤخذون بما التزموا به على أنفسهم . وعليه ، فيعدّ ذلك فائدة عائدة بالتكسّب كما في سائر المعاملات ، فتكون لا محالة من الغنائم بالمعنى الأعمّ .
بل يمكن أن يقال : إنّه لا حاجة إلى التمسّك بقاعدة الإلزام بعد جواز استملاك مال الكافر حتّى سرقةً أو غيلةً .
نعم ، يتّجه في الكافر الذمّي الذي هو خارج فعلاً عن محلّ الكلام . اللّهمّ إلاّ أن يستند إليها ليكون له معذّر في نظر العقلاء دون الشرع .
وأمّا المأخوذ بالدعوى الباطلة فهو في حكم المأخوذ بالسرقة أو الغيلة ، ولا وجه للتفكيك بينهما أبداً ، لوحدة المناط ، وهو اندراج الكلّ في الفائدة والمغنم من غير اشتماله على القتال ، وقد عرفت أ نّها من الغنائم بالمعنى الأعم ، فيعتبر في وجوب تخميسها إخراج مؤونة السنة حسبما عرفت .
ــــــــــــــــــــــــــــ
(1) البقرة 2 : 275 .
ــ[22]ــ
[ 2878 ] مسألة 2 : يجوز أخذ مال الناصب أينما وُجِد (1) ، لكن الأحوط إخراج خمسه مطلقاً (2).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) فلا احترام لماله كالكافر الحربي ، بل هو أشدّ منه ، وقد ورد : أنّ الله تعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب ، وأنّ الناصب لنا أهل البيت أنجس منه(1) .
ويدلّ على الحكم صريحاً صحيح الحفص بن البختري عن أبي عبدالله (عليه السلام) «قال : خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس»(2)، ونحوه صحيح معلى بن خنيس على الأظهر(3).
المؤيّدين بالمرسل عن إسحاق بن عمّار ، قال : قال أبو عبدالله (عليه السلام) : «مال الناصب وكلّ شيء يملكه حلال إلاّ امرأته ، فإنّ نكاح أهل الشرك جائز ، وذلك أنّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله) قال : لا تسبّوا أهل الشرك ، فإنّ لكلّ قوم نكاحاً ، ولولا أ نّا نخاف عليكم أن يقتل رجل منكم برجل منهم ورجل منكم خير من ألف رجل منهم لأمرناكم بالقتل لهم ، ولكن ذلك إلى الإمام» (4) .
(2) لا اشكال في وجوب تخميسه في الجملة كما نطقت به الصحيحتان المتقدّمتان آنفاً .
وإنّما الكلام في أنّ ذلك هل يجب ابتداءً كما في غنائم دار الحرب ، أو بعد إخراج مؤونة السنة ؟
ــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الوسائل 1 : 220 / أبواب الماء المضاف والمستعمل ب 11 ح 5 .
(2) الوسائل 9 : 487 / أبواب ما يجب فيه الخمس ب 2 ح 6 .
(3) الوسائل 9 : 488 / أبواب ما يجب فيه الخمس ب 2 ح 7 .
(4) الوسائل 15 : 80 / أبواب جهاد العدو ب 26 ح 2 .
ــ[23]ــ
ذكر الماتن (قدس سره) أنّ الأوّل أحـوط ، والظاهر أ نّه الأقوى ، عملاً بإطلاق الصحيحتين ، فإنّ ما دلّ على أنّ الخمس بعد المؤونة ناظرٌ إلى الفوائد العائدة بالاكتساب من الصناعات والتجارات ، أمّا ما عدا ذلك ـ كغنائم دار الحرب والمعدن ، والمال المختلط بالحلال والحرام ونحوها ، ومنها المأخوذ من الناصب ـ فالمتّبع إطلاق دليل وجوب الخمس ، الثابت في مواردها ، المقتضي لوجوب التخميس ابتداءً ، من غير انتظار الزيادة على مؤونة السنة ، لعدم اندراجها تحت تلك الأدلّة كما لا يخفى .
بل يكفينا مجرّد الشكّ في ذلك والتردّد في أنّ ما دلّ على أنّ الخمس بعد المؤونة هل يختصّ بالخمس بعنوان الفائدة وأرباح المكاسب ؟ أو أ نّه يعمّ مثل المقام ، نظراً إلى أنّ الحكم الوضعي ـ أعني : تعلّق الخمس بالمال وكون جزء من خمسة أجزائه ملكاً للإمام (عليه السلام) ـ ثابتٌ منذ التسلّط عليه على أيّ حال من غير شبهة وإشكال ؟ غاية الأمر قيام الدليل على جواز التأخير والتصرّف في تمام المال إلى نهاية السنة تسهيلاً وإرفاقاً منهم (عليهم السلام) ، وأ نّه لا خمس إلاّ في الفاضل على مؤونة السنة ، حيث قد ثبت هذا الترخيص في طائفة من تلك الأموال التي تعلّق بها الخمس، فإذا شكّ في سعة هذا الدليل وضيقه وأنّه هل يشمل المال المأخوذ من الناصب أو لا، كان المرجع أصالة عدم جواز التصرّف في ملك الغير ـ أعني: الخمس المتعلِّق بالإمام (عليه السلام) ـ إذ التصرّف يحتاج إلى الدليل بعد فرض كونه ملكاً للغير كما عرفت ، ومقتضى الأصل عدمه ، ونتيجته وجوب التخميس ابتداءً من غير إخراج مؤونة السنة ، فيكون الحكم التكليفي أيضاً ثابتاً كالوضعي .

http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=3675

**فقه السنة** · 22-03-2010, 08:11 AM

وهذه بعض الاحكام للفائدة:

الخوئي - مبـاني تكملة منهاج الصالحين - الجزء الأول : القضاء
التاسع : سبّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله)
(مسألة 214) : يجب قتل من سبّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) على سامعه ما لم يخف الضرر على نفسه أو عرضه أو ماله الخطير ونحو ذلك(1)، ويلحق به سبّ الأئمّة (عليهم السلام) وسبّ فاطمة الزهراء (عليها السلام)(2).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) أمّا وجوب قتله ـ مضافاً إلى أ نّه لا خلاف فيه ، بل ادّعي الإجماع عليه بقسميه ـ فلعدّة روايات :
منها : صحيحة هشام بن سالم عن أبي عبدالله (عليه السلام) : أ نّه سُئِل عمّن شتم رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) «فقال (عليه السلام): يقتله الأدنى فالأدنى قبل أن يرفع إلى الإمام»(1).
وأمّا عدم وجوبه مع الخوف فلإطلاق أدلّة نفي الضرر ، ولخصوص صحيحة محمّد بن مسلم عن أبي جعفر (عليه السلام) «قال : إنّ رجلاً من هذيل كان يسبّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) » ـ إلى أن قال : ـ فقلت لأبي جعفر (عليه السلام) : أرأيت لو أنّ رجلاً الآن سبّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ، أيقتل ؟ «قال : إن لم تخف على نفسك فاقتله» (2) .
(2) من دون خلاف بين الأصحاب ، بل ادّعي عليه الإجماع بقسميه ، وذلك لما علم من الخارج بالضرورة أنّ الأئمّة (عليهم السلام) والصدّيقة الطاهرة (عليها السلام) بمنزلة نفس النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ، وأنّ حكمهم (عليهم السلام) حكمه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ، وكلّهم يجرون مجرى واحداً ، وتؤكّد ذلك عدّة روايات :
ــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الوسائل 28 : 337 / أبواب حد المرتد ب 7 ح 1 .
(2) الوسائل 28 : 213 / أبواب حد القذف ب 25 ح 3 .
ــ[322]ــ
ولا يحتاج جواز قتله إلى الإذن من الحاكم الشرعي (1) .
ـــــــــــــــــــــــ
منها : صحيحة هشام بن سالم، قال: قلت لأبي عبدالله (عليه السلام): ما تقول في رجل سبّابة لعليّ (عليه السلام) ؟ قال : فقال لي : «حلال الدم والله لولا أن تعمّ به بريئاً» قال: قلت : لأيّ شيء يعمّ به بريئاً ؟ «قال : يقتل مؤمن بكافر»(1).
ومنها : صحيحة داود بن فرقد ، قال : قلت لأبي عبدالله (عليه السلام) : ما تقول في قتل الناصب ؟ «فقال : حلال الدم ، ولكنّي أتّقي عليك ، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل» الحديث(2) .
(1) كما صرّح به في صحيحة هشام بن سالم المتقدّمة .
ـــــــــــــ
(1) الوسائل 28 : 215 / أبواب حد القذف ب 27 ح 1 .
(2) الوسائل 28 : 216 / أبواب حد القذف ب 27 ح 5 .

نريد حكم معاملة الناصبي المجاهر بالسب والقتال؟

يعامل معاملة الكافر
يعامل معاملة المسلم المنافق

**AL-MU7AMY** · 22-03-2010, 08:11 AM

نكرر سؤالنا

ما هو تعريف الناصبي عند أهل السنة والسلفية والوهابية والإخوانية

**فراس 40** · 22-03-2010, 08:13 AM

[quote=فقه السنة]السؤال واضح في العنوان

وهو : هل الناصبي المجاهر بنصبه يعامل معاملة الكافر ام المسلم المنافق؟

ونضع لكم الحالة ونريد تطبيق الاحكام عليها :

رجل جاهر بسب امام زمانه

على مبانيك العفنة من سب الصحابة كافر

وايضا رفض مبايعة امام زمانه

على مبانيك العفنة من رفض البيعة كافر

وفوق ذلك قاتل امام زمانه بالسيف

على مبانيك العفنة الخارج على النجس الكافر يزيد لعنه الله كافر

أما بالنسبة لمعاوية النجس لعنه الله فالإمام الحسن عليه السلام كان يتعامل معه معاملة المسلم

والسؤال الذي مازال يهرب منه بهائم ابن تيميه
هل التزم النجس معاوية لعنه الله بشروط الصلح ليكون حكمه شرعي

لم تيجبوا ولن تجيبوا
فالنتيجة النجس معاوية لعنه الله ومن تولاه في مزبلة التاريخ

**فقه السنة** · 22-03-2010, 08:13 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

نكرر سؤالنا

ما هو تعريف الناصبي عند أهل السنة والسلفية والوهابية والإخوانية

قد اخبرتك : نحن نتكلم عن الناصبي من وجهة نظر الشيعة لان الموضوع يتكلم عن حكم معاملة الناصبي عند الشيعة وليس السنة فلا فائدة من ذكر التعريف عند السنة لاننا لانناقش احكام اهل السنة

الرجاء الاجابة على السؤال محدد مع ذكر السبب عند الاجابة.

هل يعامل الناصبي المجاهر معاملة الكافر عند الشيعة ام معاملة المسلم المنافق؟

الرجاء الاجابة بشكل واضح والالتزام بادب الحوار , لاننا لم نشتم ولم نتعرض لاحد.

**AL-MU7AMY** · 22-03-2010, 08:19 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

قد اخبرتك : نحن نتكلم عن الناصبي من وجهة نظر الشيعة لان الموضوع يتكلم عن حكم معاملة الناصبي عند الشيعة وليس السنة فلا فائدة من ذكر التعريف عند السنة لاننا لانناقش احكام اهل السنة

الرجاء الاجابة على السؤال محدد مع ذكر السبب عند الاجابة.

لا تخبرني ولا اخبرك

انت هربت من هذا الموضوع

هـل معــاويــــة بن ابي سفيان كافر عند الحــسـن والحــســين رضوان الله عليهم جميعا

بعد ان سألناك

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

الآن دعنا نسألك ما هو تعريف الناصبي لديكم أنتم يا سلفية ؟

هل للناصبي من تعريف عند علمائكم ؟

الإجابة لو تكرمت .......................

وكان جوابك

اقتباس فقه السنة

وسوف افتح موضوع اخر : هل الناصبي المعلن نصبة يعامل معاملة الكافر او المنافق. ونرى ردودكم هناك ثم نعود الى هنا لنطبق الاحكام على معاوية.

الآن تفضل وهات لنا تعريف الناصبي عند اهل السنة والسلفية والوهابية والإخوانية لكي نقارن بين تعريف الناصبي عند الشيعة وعندكم

**فقه السنة** · 22-03-2010, 08:51 AM

الآن تفضل وهات لنا تعريف الناصبي عند اهل السنة والسلفية والوهابية والإخوانية لكي نقارن بين تعريف الناصبي عند الشيعة وعندكم

وما دخل تعريف الناصبي عند اهل السنة فهل سيغير من الموضوع شيئا
لانه لا دخل لاهل السنة في بناء الاحكام عند الشيعة فالرجاء الالتزام بما ورد في سؤالي

والسؤال موجه للشيعة ومن احكامهم الخاصة

والناصبي الذي نسأل عنه حالته مخصوصة (كبار الناصبة):
سب امام زمانه علنا
رفض مبايعة امام زمانه علنا
قاتل امام زمانه علنا

هل يعامل هذا الناصبي المجاهر معاملة الكافر عند الشيعة ام معاملة المسلم المنافق؟

**قلبي يتوق لمكة** · 22-03-2010, 10:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

والسؤال موجه للشيعة ومن احكامهم الخاصة

والناصبي الذي نسأل عنه حالته مخصوصة (كبار الناصبة):
سب امام زمانه علنا
رفض مبايعة امام زمانه علنا
قاتل امام زمانه علنا

لم تضف لنا من لم يقتد بالامام ويفعل مثل فعله ويرضى بما رضي به هل يسمى عندكم ايضا ناصبي ام لا حتى نعطيك الحكم علالحكم

الحكم

**شيخ الطائفة** · 22-03-2010, 11:02 PM

الناصبي المعلن يعامل معاملة الكلب والخنزير و أن قتل يكون أفضل
يقول الأمام الصادق - عليه السلام - :
ملعون ملعون مبغض علي بن أبي طالب عليه السلام فإنه ما أبغضه حتى أبغض رسول الله صلى الله عليه وآله ومن أبغض رسول الله صلى الله عليه وآله لعنه الله تعالى في الدنيا والآخرة

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي وفاطمة والحسن والحسين : (أنا حرب لمن حاربكم ، سلم لمن سالمكم) .
المستدرك على الصحيحين للحاكم ج: 3 ص: 161

4713 أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي ، ثنا تليد بن سليمان ، ثنا أبو الجحاف ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي وفاطمة والحسن والحسين ، فقال : "أنا حرب لمن حاربكم ، وسلم لمن سالمكم" .

وفي صحيح ابن حبان ج: 15 ص: 434
(حدثنا مالك بن إسماعيل عن أسباط بن نصر عن السدي عن صبيح مولى أم سلمة عن زيد بن أرقم : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة والحسن والحسين : أنا حرب لمن حاربكم ، وسلم لمن سالمكم . ) انتهى

وفي صحيح الجامع الصغير للألباني ج 2 / 17
( 1462 - (حسن) : "أنا حرب لمن حاربتم ، وسلم لمن سالمتم" ( ت هـ حب ك) عن زيد بن أرقم .

**قلبي يتوق لمكة** · 23-03-2010, 01:11 PM

[

لم تضف لنا من لم يقتد بالامام ويفعل مثل فعله ويرضى بما رضي به هل يسمى عندكم ايضا ناصبي ام لا حتى نعطيك الحكم علالحكم

الحكم

ننتظر اضافتك

**شيخ الطائفة** · 23-03-2010, 02:35 PM

من لا يطيع الأمام كمن لا يطيع الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - وكمن لا يطيع الله
لا يكلف الله نفساً إلا وسعها
بعض الناس مسلمين و يؤمنون بالله لكن لا يطيعونه بكل شئ مثل الألتزام بالصلاة و مواقيتها و الصيام و الزكاة وأحترام الوالدين
لكلٍ ذنوبه
إلا أن يكون معانداً جاحداً
ففرق كبير بين من لا يطيع الله في وقت صلاة الصبح
وبين من يقول أن وقت الصلاة لا كما قال الله بل وقتها بعد طلوع الشمس
وبين من يتهاون بالصيام في رمضان و بين من يقول أنه لا صيام في رمضان
المذنب ليس كالجاحد
وليس كالعالم بهذا الأمر و يخالفه عمداً لمصالح دنيوية

**خادمة الأئمه** · 23-03-2010, 03:42 PM

نعم ...الناصبي كافر ...ويعامل معاملة الكافر ...ويحل قتله لكن بإذن المعصوم ...اللهم إلا دفاعاً عن النفس كما عمليات الرد على الوهابية بالمثل...
ويتعامل معه المسلمون كما يتعاملون مع النجس...
انا اعرف كم ناصبي هنا في المنتدى يحق عليهم هذا الحكم...

**قلبي يتوق لمكة** · 23-03-2010, 09:02 PM

الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه بايع من قبله من الخلفاء رضي الله عن الجميع
فمن لم يقر بهذه البيعة او يرضى بما رضي به الامام هل نسميه ناصبي تنطبق عليه احكامكم

الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه صلى في المدينة خلف من سبقه من الخلفاء فهل من لم يرض بفعله رضي اله عنه
او يقر ه عليه يعتبر ناصبي ينطبق عليه حكمكم

الامام علي بن ابي طالب صاهر بعضا من الصحابة الذين تكفرونهم فمن لم يرض بفعله رضي الله عنه او يخطئه
هل ينطبق عليه حكمكم هذا

ننتظر اجاباتكم على فعل امامنا وامامكم ان كنتم له محبين وتؤمنون بعصمته

فهل المخالف لفعل الامام او من لم يفعل مثل فعله او من لم يرض بما فعل الامام يعتبر ناصبي حلال الدم انجس من الكلب

الكلب ننتظر الردود والقراء هم الحكم

**شيخ الطائفة** · 24-03-2010, 01:03 AM

الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه بايع من قبله من الخلفاء رضي الله عن الجميع
فمن لم يقر بهذه البيعة او يرضى بما رضي به الامام هل نسميه ناصبي تنطبق عليه احكامكم

التعامل مع الحكومة الظالمة لمصلحة أخرى أو لمصلحة الأخرين شئ و النصب شئ اخر
فلا دخل في كونه بايع أو لم يبايع في صلاحهما
ففي أصح كتبكم هو - عليه السلام - يقول عنهما كاذبان غادران خائنان اثمين

الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه صلى في المدينة خلف من سبقه من الخلفاء فهل من لم يرض بفعله رضي اله عنه
او يقر ه عليه يعتبر ناصبي ينطبق عليه حكمكم

عندما تحاور أحداً تحتج عليه بما يؤمن به هو لا بما تعتقده أنت
فلا تحتج علينا بما في كتبك

الامام علي بن ابي طالب صاهر بعضا من الصحابة الذين تكفرونهم فمن لم يرض بفعله رضي الله عنه او يخطئه
هل ينطبق عليه حكمكم هذا

رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - وضح لنا ما يدل على صلاح الفرد من أيمان
فإن كنت تظن المصاهره أو المبايعة تدل على صلاح الشخص المعين فأنت لا تفهم بهذا الدين

فهل المخالف لفعل الامام او من لم يفعل مثل فعله او من لم يرض بما فعل الامام يعتبر ناصبي حلال الدم انجس من الكلب

لماذا لا تفهم المصطلحات قبل أن تحاور
قد بينا لك أن مخالفة الأمام ليست بالضرورة نصب

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

هــــل الـــنـــاصبــي المــعــلــن نصـــبــة يـــعــامل مـعامـلة الكـــافــــر؟؟؟؟؟؟

هــــل الـــنـــاصبــي المــعــلــن نصـــبــة يـــعــامل مـعامـلة الكـــافــــر؟؟؟؟؟؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين