إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أكذوبة ضرب وكسر ضلع السيده فاطمه رضي الله عنها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اللهم صل على محمد وال محمد

    هناك روايات عديدة تؤكد هذه الحادثة وبانها ليست اكذوبة كما يدعي البعض .

    عن عبد الله بن العباس ، أنه حدثه - وكان جابر بن عبد الله إلى جانبه - : أن النبي ( ) قال لامير المؤمنين علي عليه السلام ، بعد خطبة طويلة :
    (( إن قريشا ستظاهر عليكم ، وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك ، فإن وجدت أعوانا فجاهدهم ، وإن لم تجد أعوانا فكف يدك ، واحقن دمك ، أما إن الشهادة من ورائك ، لعن الله قاتلك . ثم أقبل ( ) على ابنته الزهراء( عليها السلام ) ، فقال : إنك أول من يلحقني من أهل بيتي ، وأنت سيدة نساء أهل الجنة ، وسترين بعدي ظلما وغيظا ،حتى تضربي ، ويكسر ضلع من أضلاعك ، لعن الله قاتلك الخ ..))

    -------------------------------------------
    راجع (كتاب سليم بن قيس ( بتحقيق الأنصاري ) : ج 2 ص 907 ..)
    راجع مظلومية الزهراء للسيد علي الحسيني الميلاني
    راجع الانباء الغيبية للرسول المصطفى ص 332 - 334

    اختكم / نهر

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22
      ليس أكثر من تسجيل صوتي مفبرك...... هذا موقع الشيخ الرسمي:
      http://www.bayynat.org.lb/
      أتحداك أن تأتي بما قاله.
      يا لإفلاسكم... عجزتم عن الدفاع عن مذهبكم بالحجة والمنطق.... فلجأتم لفبركة تسجيلات صوتية لمرجعنا....
      أتحداك أن تثبت أن فضل الله قال فعلا ذلك الكلام والتسجيل الصوتي ليس مفبركا.
      اين كان الامام علي رضوان الله عليه ؛انتم من تطعنون به .
      عند وقوع هذه الحادثه و بعد ان علم ماذا كانت رده فعله تفضل اجب والله لا اعرف من المفلس اجيبونا عن اسئلتنا.

      تعليق


      • #33
        أين كان عثمان عندما دخلوا البيت و ضربوا زوجته و قطعوا أصبعها ؟
        أين نبى الله لوط - عليه السلام - عندما دخلوا عليه البيت فقال لو أنى لي قوة أو أوى إلى ركنٍ شديد
        أين هارون - عليه السلام - عندما أستضعفوه القوم و عبدوا العجل عندما غاب موسي - عليه السلام - ؟

        هل هؤلاء جبناء ؟

        أما تضعيف بن عمر فيجب عليك دراسة قواعد الحديث الشيعية لتفهم لم قال الأمام - عليه الصلاة و السلام - عنه هذا
        وهو ثقة عندنا فلا تأخذ بالشاذ من الكلام وتتكلم من دون علم
        التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 27-03-2010, 12:37 AM.

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة الحر النقي
          اين كان الامام علي رضوان الله عليه ؛انتم من تطعنون به .
          عند وقوع هذه الحادثه و بعد ان علم ماذا كانت رده فعله تفضل اجب والله لا اعرف من المفلس اجيبونا عن اسئلتنا.
          أجيبونا عن أسئلتنا
          المصيبة دوما نجيبكم..... وبعد ذلك تعاودون السؤال
          أولا: لم يسكت أمير المؤمنين عليه السلام عن ضرب ابن صهاك لعنه الله لبنت رسول الله صلى الله عليه وآله:
          هذا ما ورد في كتاب سليم بن قيس.. تحقيق محمد باقر الأنصارى... ص 150-151:
          : فوثب علي (ع) فأخذ بتلابيبه ثم نتره فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله ، فذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ، فقال : والذي كرم محمداً بالنبوة - يا بن صهاك - لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله (ص) لعلمت إنك لا تدخل بيتي ، أبو بكر يصدر أمره بإحراق البيت مرة أخرى فأرسل عمر يستغيث ، فأقبل الناس حتى دخلوا الدار وثار علي (ع) إلى سيفه ، فرجع قنفذ إلى أبي بكر وهو يتخوف أن يخرج علي (ع) إليه بسيفه ، لما قد عرف من بأسه وشدته ، فقال أبو بكر لقنفذ : إرجع ، فإن خرج وإلاّ فاقتحم عليه بيته ، فإن إمتنع فاضرم عليهم بيتهم النار ، فإنطلق قنفذ الملعون فإقتحم هو وأصحابه بغير إذن ، وثار علي (ع) إلى سيفه فسبقوه إليه وكاثروه وهم كثيرون ، فتناول بعضهم سيوفهم فكاثروه وضبطوه فألقوا في عنقه حبلاًً
          ثانيا: غدر الأمة بأمير المؤمنين عليه السلام هو ما أقرت به كتبكم قبل كتبنا:
          ورد في كتبنا:
          أخبرنا ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن محمد بن أبي القاسم البرقي ، عن محمد بن علي أبي سمينة الكوفي ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، عن عبد الله بن عباس قال :قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وصيته لأمير المؤمنين عليه السلام : يا علي إن قريشا ستظاهر عليك ، وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك ، فإن وجدت أعوانا فجاهدهم ، وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك ، فإن الشهادة من ورائك ، لعن الله قاتلك.
          وقد أقر بذلك الحاكم في مستدركه:
          عن حيان الأسدي سمعت عليا يقول قال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم إن الأمة ستغدر بك بعدي و أنت تعيش على ملتي و تقتل على سنتي منأحبك أحبني و من أبغضك أبغضني و إن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأس
          قال الحاكم: هدا حديث صحيح الإسناد فلم يخرجاه.
          قال الذهبي في التلخيص: صحيح,.

          ثالثا:
          لو أن شخصا قويا مقداما شجاعا لا يهاب الموت....... وقع الغدر به وتم ظلمه... وخير بين أمرين:
          1- يقوم بما يلائم طبعه...... ويحارب أعداءه... فيقتلونه ويستشهد.....
          2- يكظم غيظه ويصبر على الأذى لأكثر من 24 سنة... احتراما لوصية شخص يقدره.....
          فأي الأمرين يتطلب عزيمة وإيمانا أكبر.
          رابعا:
          عثمان شاهد زوجته تتعرض للضرب أمامه ولم يحرك الجبان ساكنا......
          http://www.1spo.com/vb/showthread.php?t=4793

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22
            قصة حرق بيت الزهراء عليها السلام... وإسقاط جنينها.. وكسر ضلعها... هي أمور لا ينكرها إلا مكابر... ويكفينا كتاب سليم بن قيس.... وهذا توثيق أمير المؤمنين عليه السلام:
            1- روى الفضل بن شاذان في مختصر إثبات الرجعة: ح 1، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عياش عن سليم عن أمير المؤمنين عليه السلام.
            2- وروى الصفار في بصائر الدرجات: ص 198 ح 3، قال: حدثنا محمد بن الحسين عن محمد بن أسلم عن ابن أذينة عن أبان عن سليم عن أمير المؤمنين عليه السلام.
            3- وروى الكليني في الكافي: ج 1 ص 62، عن علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه، عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عياش عن سليم عن أمير المؤمنين عليه السلام.
            4- وروى ابن جرير الطبري الشيعي في المسترشد: ص 36، عن محمد بن عبد الله بن مهران عن حماد بن عيسى عن ابن أذينة عن أبان بن أبي عياش عن سليم عن أمير المؤمنين عليه السلام.
            5-وروى الصدوق في الإعتقادات: ص 22 وفي الخصال: الباب 4 ح 131، قال: حدثنا أبي رضي الله عنه، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني وعمر بن أذينة عن أبان بن أبي عياش عن سليم عن أمير المؤمنين عليه السلام.


            أخي الكريم ...
            كل هذه الروايات ضعيفة وقد رددنا عليها كلها في الموضوع المذكور أعلاه ..
            وكناب سليم بن قيس هذا خرافة مركبة وسنده منهار وأقوال علماء الشيعة فيه تبطل أي احتجاج به وقد حذر منه الشيخ المفيد رحمه الله .

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22

              أجيبونا عن أسئلتنا
              المصيبة دوما نجيبكم..... وبعد ذلك تعاودون السؤال
              أولا: لم يسكت أمير المؤمنين عليه السلام عن ضرب ابن صهاك لعنه الله لبنت رسول الله صلى الله عليه وآله:
              هذا ما ورد في كتاب سليم بن قيس.. تحقيق محمد باقر الأنصارى... ص 150-151:
              : فوثب علي (ع) فأخذ بتلابيبه ثم نتره فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله ، فذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ، فقال : والذي كرم محمداً بالنبوة - يا بن صهاك - لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله (ص) لعلمت إنك لا تدخل بيتي ، أبو بكر يصدر أمره بإحراق البيت مرة أخرى فأرسل عمر يستغيث ، فأقبل الناس حتى دخلوا الدار وثار علي (ع) إلى سيفه ، فرجع قنفذ إلى أبي بكر وهو يتخوف أن يخرج علي (ع) إليه بسيفه ، لما قد عرف من بأسه وشدته ، فقال أبو بكر لقنفذ : إرجع ، فإن خرج وإلاّ فاقتحم عليه بيته ، فإن إمتنع فاضرم عليهم بيتهم النار ، فإنطلق قنفذ الملعون فإقتحم هو وأصحابه بغير إذن ، وثار علي (ع) إلى سيفه فسبقوه إليه وكاثروه وهم كثيرون ، فتناول بعضهم سيوفهم فكاثروه وضبطوه فألقوا في عنقه حبلاًً
              ثانيا: غدر الأمة بأمير المؤمنين عليه السلام هو ما أقرت به كتبكم قبل كتبنا:
              ورد في كتبنا:
              أخبرنا ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن محمد بن أبي القاسم البرقي ، عن محمد بن علي أبي سمينة الكوفي ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، عن عبد الله بن عباس قال :قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وصيته لأمير المؤمنين عليه السلام : يا علي إن قريشا ستظاهر عليك ، وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك ، فإن وجدت أعوانا فجاهدهم ، وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك ، فإن الشهادة من ورائك ، لعن الله قاتلك.
              وقد أقر بذلك الحاكم في مستدركه:
              عن حيان الأسدي سمعت عليا يقول قال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم إن الأمة ستغدر بك بعدي و أنت تعيش على ملتي و تقتل على سنتي منأحبك أحبني و من أبغضك أبغضني و إن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأس
              قال الحاكم: هدا حديث صحيح الإسناد فلم يخرجاه.
              قال الذهبي في التلخيص: صحيح,.

              ثالثا:
              لو أن شخصا قويا مقداما شجاعا لا يهاب الموت....... وقع الغدر به وتم ظلمه... وخير بين أمرين:
              1- يقوم بما يلائم طبعه...... ويحارب أعداءه... فيقتلونه ويستشهد.....
              2- يكظم غيظه ويصبر على الأذى لأكثر من 24 سنة... احتراما لوصية شخص يقدره.....
              فأي الأمرين يتطلب عزيمة وإيمانا أكبر.
              رابعا: عثمان شاهد زوجته تتعرض للضرب أمامه ولم يحرك الجبان ساكنا......
              http://www.1spo.com/vb/showthread.php?t=4793
              كل هذه الروايات ضعيفة ومنهارة السند وكتاب سليم هذا لا قيمة له علممياً خصوصاً بعد تحذير الشيخ المفيد منه .

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                أخي الكريم ...
                كل هذه الروايات ضعيفة وقد رددنا عليها كلها في الموضوع المذكور أعلاه ..
                وكناب سليم بن قيس هذا خرافة مركبة وسنده منهار وأقوال علماء الشيعة فيه تبطل أي احتجاج به وقد حذر منه الشيخ المفيد رحمه الله .
                الأخ كرار أحمد.....
                هلا بينت لنا أين مواطن الضعف في تلك الأحاديث؟
                لا نريد أن تأتي بآراء شاذة لعلماء شيعة..... فالشاذ يحفظ ولا يقاس عليه... إنما نريد أن تثبت أن معظم علماء الشيعة يضعفون الحديث.....
                فضلا عن ذلك..... لم أرى ردك على الزميلين شيخ الطائفة ونهر العلقم؟

                ومن ثم هل حديث أن الأمة ستغدر بأمير المؤمنين عليه السلام من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله والذي صححه الحاكم والذهبي أيضا ضعيف؟
                ومن ثم لم أرى ردك بخصوص الخطبة الفدكية

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22
                  الأخ كرار أحمد.....
                  هلا بينت لنا أين مواطن الضعف في تلك الأحاديث؟
                  لا نريد أن تأتي بآراء شاذة لعلماء شيعة..... فالشاذ يحفظ ولا يقاس عليه... إنما نريد أن تثبت أن معظم علماء الشيعة يضعفون الحديث.....
                  فضلا عن ذلك..... لم أرى ردك على الزميلين شيخ الطائفة ونهر العلقم؟

                  ومن ثم هل حديث أن الأمة ستغدر بأمير المؤمنين عليه السلام من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله والذي صححه الحاكم والذهبي أيضا ضعيف؟
                  ومن ثم لم أرى ردك بخصوص الخطبة الفدكية
                  مواطن الضعف ..موجودة في موضوع الداء والدواء ...وهذا رابطه للمرة الثانية
                  http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=124792بالأمس 03:28

                  وما أوردته بشأن الخطبة الفدكية أثر من واضح ...
                  والرواية التي أوردتها الأخت نهر العلقم أيضاً ضعيفة وكونها من كتاب سليم بن قيس فهذا فقط يبطل الإحتجاج بها ...
                  لا نريد التكرار ..وإن أردت نكرر .

                  تعليق


                  • #39
                    مصادر ضرب السيدة فاطمة عليها السلام واسقاط الجنين
                    نقلت كتب الفريقين ـ قديماً وحديثاً ـ ما جرى على سيدتنا فاطمة الزهراء "عليها السلام" من مأساة وظلامات ـ
                    بعد رحيل رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" إلى الرفيق الأعلى ـ أدّت بها إلى استشهادها "عليها السلام"
                    من تلك الظلامات التي تسأل عن وجودها هو ضربها وإسقاط جنينها "عليها السلام"
                    فنذكر لكم بعض المصادر التي ذكرت ضربها "عليها السلام" وعليكم بالمراجعة

                    1.الامالي للصدوق: ص 99/101 و 118.
                    2ـ إثبات الهداة: ج 1 ص 280 /281.
                    3ـ إرشاد القلوب للديملي: ص 295.
                    4ـ بشارة المصطفى: 197 ـ 200.
                    5ـ الفضائل لابن شاذان: 8/11.
                    6ـ غاية المرام: 48.
                    7ـ المحتضر: 109 و44/55.
                    8ـ المناقب لابن شهر آشوب: ج 2 ص 209.
                    9ـ وفاة الصديقة الزهراء للمقرم: 60 و 78.
                    10ـ تفسير العياشي: ج 2 ص 307 و 308.
                    11ـ البرهان في تفسير القرآن: ج 2 ص 434.
                    12ـ كامل الزيارات: ص 332/335.
                    13ـ الهداية الكبرى: ص 179 و 407 و 408 و 417.
                    14ـ حلية الأبرار: ج 2 ص 652.
                    15ـ نوائب الدهور: ص 194.
                    16ـ فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى: ج 2 ص 532.
                    17ـ الاختصاص: ص 185 و 184.
                    18ـ المغني للقاضي عبد الجبار: ج 20 ق 1 ص 335.
                    19ـ الشافي للسيد المرتضى: ج 4 ص 110/119 و 117 و 120.
                    20ـ الأنوار النعمانية.
                    21ـ مصباح الأنوار (من علماء القرن السادس).
                    22ـ نوادر الأخبار: ص 183.
                    23ـ علم اليقين: ص 686 ـ 688.
                    24ـ المنتخب للطريحي: ص 136 / 137 و 293.
                    25ـ مؤتمر علماء بغداد: ص 135 / 137.
                    26ـ سيرة الأئمة الاثني عشر: ج 1 ص 132.
                    27ـ الملل والنحل: ج 1 ص 57.
                    28ـ بهج الصباغة: ج 5 ص 15.
                    29ـ بيت الأحزان: ص 124.
                    30ـ الفرق بين الفرق: ص 148.
                    31ـ الخطط للمقريزي: ج 2 ص 346.
                    32ـ الوافي بالوفيات: 6/17.
                    33ـ شرح نهج البلاغة للمعتزلي: 2/60 و 16/235، 271.
                    34ـ أعلام النساء: 4/124.
                    35ـ الصراط المستقيم: 3/13.
                    36ـ الارجوزة المختارة: 88/92.
                    37ـ ديوان مهيار: 2/367.
                    38ـ أرجوزة في تواريخ النبي والأئمة: 13.
                    39ـ تراجم أعلام النساء: 2/316.
                    40ـ الأنوار القدسية للاصفهاني: 42/44.
                    41ـ فرائد السمطين: 2/34.
                    42ـ البحار: 28/297 و 268/270 وهامش 271 و 37/39 و 51 و 321 و 62. 43/197 و 172. 95/351. 30/293 و 302 و 348/350. 44/149. 53/14. 29/192.
                    43ـ سليم بن قيس: 2/585.
                    44ـ العوالم: 11/400، 416، 392 و 441.
                    45ـ الاحتجاج: 1/210، 414.
                    46ـ مرآة العقول: 5/319.
                    47ـ ضياء العالمين: ج 2 ق 3 ص 60.
                    48ـ جلاء العيون للمجلسي: 1/193، 184.
                    49ـ كامل بهائي: 1/306، 312.
                    50ـ حديقة الشيعة: 265.
                    51ـ روضة المتّقين: 5/342.
                    52ـ تراجم أعلام النساء: 2/321.
                    53ـ الصوارم الحاسمة للكمالي الاسترابادي
                    54ـ نوائب الدهور: 1/157.
                    55ـ ألقاب الرسول (ص) وعترته: 39.
                    56ـ تلخيص الشافي: 3/156.
                    57ـ النقض: 298.
                    58ـ اللوامع الالهية في المباحث الكلامية: 302.
                    59ـ مناظرة الغروي والهروي: 47.
                    60ـ الإمامة لابن سعد الجزائري: (مخطوط) 81.
                    61ـ الرسائل الاعتقادية للخواجوئي المازندارني: 444.
                    62ـ الحدائق الناضرة: 5/180.
                    63ـ روضات الجنات: 1/358.
                    64ـ التتمة في تواريخ الأئمة: 28، 35.

                    بعض المصادر التي ذكرت إسقاط جنينها "عليها السلام" عليكم بمراجعة :.

                    1.اثبات الوصية: 143.
                    2ـ الملل والنحل: 1/57.
                    3ـ بهج الصباغة: 5/15.
                    4ـ بيت الأحزان: 124.
                    5ـ الوافي بالوفيات: 6/17.
                    6ـ شرح نهج البلاغة للمعتزلي: 2/60 و 14/139 عن شيخه أبي جعفر النقيب.
                    7ـ الارجوزة المختارة: 88.
                    8ـ المنتخب للطريحي: 136 و 293.
                    9ـ أرجوزة الحر العاملي في تواريخ الأئمة: 13 (مخطوط).
                    10ـ تراجم أعلام النساء: 2/316.
                    11ـ الأنوار القدسية: 42.
                    12ـ فرائد السمطين: 2/34.
                    13ـ الأمالي للصدوق: 99.
                    14ـ إرشاد القلوب للديلمي: 295.
                    15ـ جلاء العيون: 1/184 و 193.
                    16ـ بشارة المصطفى: 197.
                    17ـ الفضائل لابن شاذان: 8/11 تحقيق الأرموي.
                    18ـ غاية المرام: 48.
                    19ـ المحتضر: 109.
                    20ـ إقبال الأعمال: 625.
                    21ـ دلائل الإمامة: 45 و 26.
                    22ـ مهج الدعوات: 257 و 258.
                    23ـ المصباح للكفعمي: 522
                    24ـ مسند الإمام الرضا للعطاردي: 2/65.
                    25ـ الإمامة لابن سعد الجزائري: (مخطوط) 81.
                    26ـ ضياء العالمين: ج 2 ق 2 ص 62.
                    27ـ طريق الارشاد للخواجوئي (مطبوع مع الرسائل الاعتقادية): 444 و 465.
                    28ـ الرسائل الاعتقادية: 301.
                    29ـ الحدائق الناضرة: 5/180.
                    30ـ تشييد المطاعن: 1/ فيه عشرات الصحفات، فلتراجع.
                    31ـ الصوارم الماضية: (مخطوط) 56.
                    32ـ روضات الجنات: 1/358.
                    33ـ تلخيص الشافي: 3/156
                    34ـ النقض: 298.
                    35ـ اللوامع الالهية في المباحث الكلامية: 302.
                    36ـ مناظرة الغروي والهروي: 47.
                    37ـ نفحات اللاهوت: 130.
                    38ـ إحقاق الحق: 2/374.
                    39ـ سيرة الأئمة الاثني عشر: 1/132.
                    40ـ الصراط المستقيم: 3/12.
                    41ـ كامل بهائي: 309.
                    42ـ التتمة في تواريخ الأئمة: 28.
                    43ـ اثبات الهداة: 2/370 و 337 و 380.
                    44ـ مناقب آل أبي طالب (لابن شهر آشوب): 3/407.
                    45ـ البحار: 3/393، 25/373، 28/308 و 271، 37/39 و 268/270 و 209 و 210 و 264 و 323، 29/192، 30/294، 39/41، 42/91، 43/237 و 170 و 197 و 22/64، 82/261، 83/223، 97/199.
                    46ـ عوالم العلوم: 11/539 و 411 و 504 و 391 و 400 و398 و 441.
                    47ـ المجدي في أنساب الطالبين: 12.
                    48ـ فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى: 2/532.
                    49ـ نوائب الدهور: 192.
                    50ـ الاختصاص: 343 و184.
                    51ـ كامل الزيارات: 326 و 332.
                    52ـ وفاة الصديقة الزهراء: 78.
                    53ـ كتاب سليم بن قيس: 587 و 590.
                    54ـ الاحتجاج: 1/210 و 414.
                    55ـ مرآة العقول: 5/319 و 318.
                    56ـ كفاية الطالب: 413.
                    57ـ حديقة الشيعة: 265.
                    58ـ معاني الأخبار: 205.
                    59ـ الهداية الكبرى: 179 و 417
                    60ـ حلية الأبرار: 2/652.
                    61ـ البلد الأمين: 551.
                    62ـ علم اليقين: 701 و 686.
                    63ـ روضة المتقين: 5/342.
                    64ـ تراجم أعلام النساء: 321.
                    65ـ نوادر الأخبار للفيض: 183.
                    66ـ مؤتمر علماء بغداد: 135.
                    67ـ البدء والتاريخ: 5/20.
                    68ـ فاطمة بنت رسول الله لعمر أبي النصر: 94.
                    69ـ التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع: 25
                    70ـ منتهى الآمال: 1/263 و 201.
                    71ـ التتمة في تواريخ الأئمة: 35.
                    72ـ مقتل الحسين للمقرم: 389 (عن كاشف الغطاء).
                    73ـ ميزان الاعتدال: 1/139.
                    74ـ لسان الميزان: 1/268.
                    75ـ سير أعلام النبلاء: 15/578.

                    حـــــــقـــائـــق مـــنـــتـقــاة :

                    قال صلاح الدين الصفدي الشافعي المتوفى 764 في ترجمة النظام في ذكر أقواله:
                    وقال: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها
                    الوافي بالوفيات: ج5، ص347

                    قال المحدث القمي ( ره) في ترجمة النظام:
                    ذكر ترجمته الصفدي في كتابه الوافي بالوفيات ونقلها منه صاحب (العبقات) مع بعض الأقوال منه كخبر المحسن،
                    وأن الإجماع ليس بحجة، وكذلك القياس، وإنما الحجة قول المعصوم، وأنه نص النبي صلى الله عليه وآله
                    على أن الإمام علي، وعينه وعرفت الصحابة ذلك، لكنه كتمه عمر لأجل أبي بكر
                    الكنى والألقاب: ج3، ص219

                    7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 :
                    « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن »
                    ميزان الاعتدال 1/139 .

                    8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 :
                    « إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر :
                    احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين»
                    الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17 .

                    9ـ عن ابن قتيبة :
                    « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي »
                    المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 .
                    علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب .

                    10ـ عن شيخ ابن ابي الحديد :
                    « لما القت زينب ما في بطنها أهدر رسول الله دم هبار ، لأنه روّع زينب فألقت ما في بطنها ،
                    فكان لابد أنه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهراء وإسقاط ما في بطنها لحكم باهدار دم من فعل ذلك ...
                    فقال له ابن أبي الحديد : أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟
                    فقال : لا تروه عني ولا ترو عني بطلانه »
                    شرح ابن أبي الحديد 14/192.

                    إن أبا بكر بعد أخذ البيعة لنفسه من الناس بالإرهاب والسيف والقوة أرسل عمر وقنفذاً وجماعة إلى دار
                    علي وفاطمة عليهما السلام , وجمع عمر الحطب على دار فاطمة وأحرق الدار.
                    ولما جاءت فاطمة خلف الباب لترد عمر وأصحابه عصر عمر فاطمة خلف الباب
                    حتى أسقطت جنينها ونبت مسمار الباب في صدرها، وسقطت مريضة حتى ماتت عليها السلام.
                    الخلافة والإمامة لمقاتل بن عطية، ص505، ط بيروت بمقدمة الدكتور حامد حفنى داود

                    قال المؤرخ الكبير المسعودي:
                    فأقام أمير المؤمنين عليه السلام ومن معه من شيعته في منزله بما عهد إليه رسول الله صلى الله عليه وآله
                    فوجهوا إلى منزله، فهجموا عليه، وأحرقوا بابه واستخرجوه منه كرهاً، وضغطوا سيدة النساء بالباب
                    حتى أسقطت محسناً
                    وأخذوه بالبيعة فامتنع وقال: لا أفعل، فقالوا: نقتلك، فقال: إن تقتلوني فإني عبد الله وأخو رسوله.
                    إثبات الوصية: ص123

                    عن الإمام المجتبى عليه السلام في كلام طويل:
                    وأما أنت يا مغيرة بن شعبة فإنك لله عدو... وأنت ضربت فاطمة بنت رسول الله حتى أدميتها وألقت
                    ما في بطنها استذلالاً منك لرسول الله، ومخالفة منك لأمره، وانتهاكاً لحرمته...
                    بحار الأنوار، ج44، ص83

                    قال المفضل لأبي عبد الله عليه السلام :
                    يا مولاي، ما تقول في قوله تعالى:
                    ( وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت)؟ (التكوير 8و9)
                    قال: يا مفضل والموؤدة والله محسن، لأنه منا لا غير، فمن قال غير هذا فكذبوه.
                    بحار الأنوار، ج53، ص23

                    عن جعفر بن محمد عليهما السلام في قوله:
                    (إذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت) قال: هم قرابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                    تفسير الفرات، ص204

                    قال ابن حجر العسقلاني في ترجمة أحمد بن محمد السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث أبو بكر الكوفي:
                    قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته:
                    كان مستقيم الأمر عامة دهره، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب، حضرته ورجل يقرأ عليه:
                    (إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن)
                    لسان الميزان: ج1، ص268.
                    والرفس: الصدمة بالرجل في الصدر

                    قال الشهرستاني: قال إبراهيم بن سيار بن هانئ النظام:
                    إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها، وكان يصيح:
                    أحرقوا دارها بمن فيها، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام
                    الملل والنحل: ج1، ص57

                    تعليق


                    • #40
                      إن البعض يظن أنه كون أحدهم طعن بالراوى أو ضعفه فهذا معناه أن الحديث ليس له أعتبار
                      فعلى حسب مبانى أهل السنة فالبخاري و مسلم في رجالهم ضعف و منهم مدلس و ناصبي و ما شابه لكنهم لم يعتبروا لهذا الضعف و سموا الأحاديث كلها صحيحة
                      فالحادثة متواترة دون ريب عند الفريقين فإن كان بالسند ضعف فهذا لا يضر لأن المتواتر لا يشترط فيه صحة السند
                      طبعاً هذه القاعدة هم لا يعملون بها
                      أنما يتبعون أهوائهم

                      محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95
                      ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح " . إرواء الغليل


                      شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40

                      ".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام

                      مجموع الفتاوي لأبن تيمية - الجزء الثامن عشر - فصل:عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين
                      وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا،
                      ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل: أكثر مـن أربعـة، وقيل: اثنا عشر، وقيل: أربعون، وقيل: سبعون، وقيل: ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل: غير ذلك. وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي.
                      والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك.

                      كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا. وتارة يكون لدينهم وضبطهم. فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه. وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك. وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب.



                      وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى: عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك.
                      وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة الميرزا الصالحي
                        مصادر ضرب السيدة فاطمة عليها السلام واسقاط الجنين
                        نقلت كتب الفريقين ـ قديماً وحديثاً ـ ما جرى على سيدتنا فاطمة الزهراء "عليها السلام" من مأساة وظلامات ـ
                        بعد رحيل رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" إلى الرفيق الأعلى ـ أدّت بها إلى استشهادها "عليها السلام"
                        من تلك الظلامات التي تسأل عن وجودها هو ضربها وإسقاط جنينها "عليها السلام"
                        فنذكر لكم بعض المصادر التي ذكرت ضربها "عليها السلام" وعليكم بالمراجعة

                        1.الامالي للصدوق: ص 99/101 و 118.
                        2ـ إثبات الهداة: ج 1 ص 280 /281.
                        3ـ إرشاد القلوب للديملي: ص 295.
                        4ـ بشارة المصطفى: 197 ـ 200.
                        5ـ الفضائل لابن شاذان: 8/11.
                        6ـ غاية المرام: 48.
                        7ـ المحتضر: 109 و44/55.
                        8ـ المناقب لابن شهر آشوب: ج 2 ص 209.
                        9ـ وفاة الصديقة الزهراء للمقرم: 60 و 78.
                        10ـ تفسير العياشي: ج 2 ص 307 و 308.
                        11ـ البرهان في تفسير القرآن: ج 2 ص 434.
                        12ـ كامل الزيارات: ص 332/335.
                        13ـ الهداية الكبرى: ص 179 و 407 و 408 و 417.
                        14ـ حلية الأبرار: ج 2 ص 652.
                        15ـ نوائب الدهور: ص 194.
                        16ـ فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى: ج 2 ص 532.
                        17ـ الاختصاص: ص 185 و 184.
                        18ـ المغني للقاضي عبد الجبار: ج 20 ق 1 ص 335.
                        19ـ الشافي للسيد المرتضى: ج 4 ص 110/119 و 117 و 120.
                        20ـ الأنوار النعمانية.
                        21ـ مصباح الأنوار (من علماء القرن السادس).
                        22ـ نوادر الأخبار: ص 183.
                        23ـ علم اليقين: ص 686 ـ 688.
                        24ـ المنتخب للطريحي: ص 136 / 137 و 293.
                        25ـ مؤتمر علماء بغداد: ص 135 / 137.
                        26ـ سيرة الأئمة الاثني عشر: ج 1 ص 132.
                        27ـ الملل والنحل: ج 1 ص 57.
                        28ـ بهج الصباغة: ج 5 ص 15.
                        29ـ بيت الأحزان: ص 124.
                        30ـ الفرق بين الفرق: ص 148.
                        31ـ الخطط للمقريزي: ج 2 ص 346.
                        32ـ الوافي بالوفيات: 6/17.
                        33ـ شرح نهج البلاغة للمعتزلي: 2/60 و 16/235، 271.
                        34ـ أعلام النساء: 4/124.
                        35ـ الصراط المستقيم: 3/13.
                        36ـ الارجوزة المختارة: 88/92.
                        37ـ ديوان مهيار: 2/367.
                        38ـ أرجوزة في تواريخ النبي والأئمة: 13.
                        39ـ تراجم أعلام النساء: 2/316.
                        40ـ الأنوار القدسية للاصفهاني: 42/44.
                        41ـ فرائد السمطين: 2/34.
                        42ـ البحار: 28/297 و 268/270 وهامش 271 و 37/39 و 51 و 321 و 62. 43/197 و 172. 95/351. 30/293 و 302 و 348/350. 44/149. 53/14. 29/192.
                        43ـ سليم بن قيس: 2/585.
                        44ـ العوالم: 11/400، 416، 392 و 441.
                        45ـ الاحتجاج: 1/210، 414.
                        46ـ مرآة العقول: 5/319.
                        47ـ ضياء العالمين: ج 2 ق 3 ص 60.
                        48ـ جلاء العيون للمجلسي: 1/193، 184.
                        49ـ كامل بهائي: 1/306، 312.
                        50ـ حديقة الشيعة: 265.
                        51ـ روضة المتّقين: 5/342.
                        52ـ تراجم أعلام النساء: 2/321.
                        53ـ الصوارم الحاسمة للكمالي الاسترابادي
                        54ـ نوائب الدهور: 1/157.
                        55ـ ألقاب الرسول (ص) وعترته: 39.
                        56ـ تلخيص الشافي: 3/156.
                        57ـ النقض: 298.
                        58ـ اللوامع الالهية في المباحث الكلامية: 302.
                        59ـ مناظرة الغروي والهروي: 47.
                        60ـ الإمامة لابن سعد الجزائري: (مخطوط) 81.
                        61ـ الرسائل الاعتقادية للخواجوئي المازندارني: 444.
                        62ـ الحدائق الناضرة: 5/180.
                        63ـ روضات الجنات: 1/358.
                        64ـ التتمة في تواريخ الأئمة: 28، 35.

                        بعض المصادر التي ذكرت إسقاط جنينها "عليها السلام" عليكم بمراجعة :.

                        1.اثبات الوصية: 143.
                        2ـ الملل والنحل: 1/57.
                        3ـ بهج الصباغة: 5/15.
                        4ـ بيت الأحزان: 124.
                        5ـ الوافي بالوفيات: 6/17.
                        6ـ شرح نهج البلاغة للمعتزلي: 2/60 و 14/139 عن شيخه أبي جعفر النقيب.
                        7ـ الارجوزة المختارة: 88.
                        8ـ المنتخب للطريحي: 136 و 293.
                        9ـ أرجوزة الحر العاملي في تواريخ الأئمة: 13 (مخطوط).
                        10ـ تراجم أعلام النساء: 2/316.
                        11ـ الأنوار القدسية: 42.
                        12ـ فرائد السمطين: 2/34.
                        13ـ الأمالي للصدوق: 99.
                        14ـ إرشاد القلوب للديلمي: 295.
                        15ـ جلاء العيون: 1/184 و 193.
                        16ـ بشارة المصطفى: 197.
                        17ـ الفضائل لابن شاذان: 8/11 تحقيق الأرموي.
                        18ـ غاية المرام: 48.
                        19ـ المحتضر: 109.
                        20ـ إقبال الأعمال: 625.
                        21ـ دلائل الإمامة: 45 و 26.
                        22ـ مهج الدعوات: 257 و 258.
                        23ـ المصباح للكفعمي: 522
                        24ـ مسند الإمام الرضا للعطاردي: 2/65.
                        25ـ الإمامة لابن سعد الجزائري: (مخطوط) 81.
                        26ـ ضياء العالمين: ج 2 ق 2 ص 62.
                        27ـ طريق الارشاد للخواجوئي (مطبوع مع الرسائل الاعتقادية): 444 و 465.
                        28ـ الرسائل الاعتقادية: 301.
                        29ـ الحدائق الناضرة: 5/180.
                        30ـ تشييد المطاعن: 1/ فيه عشرات الصحفات، فلتراجع.
                        31ـ الصوارم الماضية: (مخطوط) 56.
                        32ـ روضات الجنات: 1/358.
                        33ـ تلخيص الشافي: 3/156
                        34ـ النقض: 298.
                        35ـ اللوامع الالهية في المباحث الكلامية: 302.
                        36ـ مناظرة الغروي والهروي: 47.
                        37ـ نفحات اللاهوت: 130.
                        38ـ إحقاق الحق: 2/374.
                        39ـ سيرة الأئمة الاثني عشر: 1/132.
                        40ـ الصراط المستقيم: 3/12.
                        41ـ كامل بهائي: 309.
                        42ـ التتمة في تواريخ الأئمة: 28.
                        43ـ اثبات الهداة: 2/370 و 337 و 380.
                        44ـ مناقب آل أبي طالب (لابن شهر آشوب): 3/407.
                        45ـ البحار: 3/393، 25/373، 28/308 و 271، 37/39 و 268/270 و 209 و 210 و 264 و 323، 29/192، 30/294، 39/41، 42/91، 43/237 و 170 و 197 و 22/64، 82/261، 83/223، 97/199.
                        46ـ عوالم العلوم: 11/539 و 411 و 504 و 391 و 400 و398 و 441.
                        47ـ المجدي في أنساب الطالبين: 12.
                        48ـ فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى: 2/532.
                        49ـ نوائب الدهور: 192.
                        50ـ الاختصاص: 343 و184.
                        51ـ كامل الزيارات: 326 و 332.
                        52ـ وفاة الصديقة الزهراء: 78.
                        53ـ كتاب سليم بن قيس: 587 و 590.
                        54ـ الاحتجاج: 1/210 و 414.
                        55ـ مرآة العقول: 5/319 و 318.
                        56ـ كفاية الطالب: 413.
                        57ـ حديقة الشيعة: 265.
                        58ـ معاني الأخبار: 205.
                        59ـ الهداية الكبرى: 179 و 417
                        60ـ حلية الأبرار: 2/652.
                        61ـ البلد الأمين: 551.
                        62ـ علم اليقين: 701 و 686.
                        63ـ روضة المتقين: 5/342.
                        64ـ تراجم أعلام النساء: 321.
                        65ـ نوادر الأخبار للفيض: 183.
                        66ـ مؤتمر علماء بغداد: 135.
                        67ـ البدء والتاريخ: 5/20.
                        68ـ فاطمة بنت رسول الله لعمر أبي النصر: 94.
                        69ـ التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع: 25
                        70ـ منتهى الآمال: 1/263 و 201.
                        71ـ التتمة في تواريخ الأئمة: 35.
                        72ـ مقتل الحسين للمقرم: 389 (عن كاشف الغطاء).
                        73ـ ميزان الاعتدال: 1/139.
                        74ـ لسان الميزان: 1/268.
                        75ـ سير أعلام النبلاء: 15/578.

                        حـــــــقـــائـــق مـــنـــتـقــاة :

                        قال صلاح الدين الصفدي الشافعي المتوفى 764 في ترجمة النظام في ذكر أقواله:
                        وقال: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها
                        الوافي بالوفيات: ج5، ص347

                        قال المحدث القمي ( ره) في ترجمة النظام:
                        ذكر ترجمته الصفدي في كتابه الوافي بالوفيات ونقلها منه صاحب (العبقات) مع بعض الأقوال منه كخبر المحسن،
                        وأن الإجماع ليس بحجة، وكذلك القياس، وإنما الحجة قول المعصوم، وأنه نص النبي صلى الله عليه وآله
                        على أن الإمام علي، وعينه وعرفت الصحابة ذلك، لكنه كتمه عمر لأجل أبي بكر
                        الكنى والألقاب: ج3، ص219

                        7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 :
                        « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن »
                        ميزان الاعتدال 1/139 .

                        8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 :
                        « إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر :
                        احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين»
                        الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17 .

                        9ـ عن ابن قتيبة :
                        « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي »
                        المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 .
                        علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب .

                        10ـ عن شيخ ابن ابي الحديد :
                        « لما القت زينب ما في بطنها أهدر رسول الله دم هبار ، لأنه روّع زينب فألقت ما في بطنها ،
                        فكان لابد أنه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهراء وإسقاط ما في بطنها لحكم باهدار دم من فعل ذلك ...
                        فقال له ابن أبي الحديد : أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟
                        فقال : لا تروه عني ولا ترو عني بطلانه »
                        شرح ابن أبي الحديد 14/192.

                        إن أبا بكر بعد أخذ البيعة لنفسه من الناس بالإرهاب والسيف والقوة أرسل عمر وقنفذاً وجماعة إلى دار
                        علي وفاطمة عليهما السلام , وجمع عمر الحطب على دار فاطمة وأحرق الدار.
                        ولما جاءت فاطمة خلف الباب لترد عمر وأصحابه عصر عمر فاطمة خلف الباب
                        حتى أسقطت جنينها ونبت مسمار الباب في صدرها، وسقطت مريضة حتى ماتت عليها السلام.
                        الخلافة والإمامة لمقاتل بن عطية، ص505، ط بيروت بمقدمة الدكتور حامد حفنى داود

                        قال المؤرخ الكبير المسعودي:
                        فأقام أمير المؤمنين عليه السلام ومن معه من شيعته في منزله بما عهد إليه رسول الله صلى الله عليه وآله
                        فوجهوا إلى منزله، فهجموا عليه، وأحرقوا بابه واستخرجوه منه كرهاً، وضغطوا سيدة النساء بالباب
                        حتى أسقطت محسناً
                        وأخذوه بالبيعة فامتنع وقال: لا أفعل، فقالوا: نقتلك، فقال: إن تقتلوني فإني عبد الله وأخو رسوله.
                        إثبات الوصية: ص123

                        عن الإمام المجتبى عليه السلام في كلام طويل:
                        وأما أنت يا مغيرة بن شعبة فإنك لله عدو... وأنت ضربت فاطمة بنت رسول الله حتى أدميتها وألقت
                        ما في بطنها استذلالاً منك لرسول الله، ومخالفة منك لأمره، وانتهاكاً لحرمته...
                        بحار الأنوار، ج44، ص83

                        قال المفضل لأبي عبد الله عليه السلام :
                        يا مولاي، ما تقول في قوله تعالى:
                        ( وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت)؟ (التكوير 8و9)
                        قال: يا مفضل والموؤدة والله محسن، لأنه منا لا غير، فمن قال غير هذا فكذبوه.
                        بحار الأنوار، ج53، ص23

                        عن جعفر بن محمد عليهما السلام في قوله:
                        (إذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت) قال: هم قرابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                        تفسير الفرات، ص204

                        قال ابن حجر العسقلاني في ترجمة أحمد بن محمد السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث أبو بكر الكوفي:
                        قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته:
                        كان مستقيم الأمر عامة دهره، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب، حضرته ورجل يقرأ عليه:
                        (إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن)
                        لسان الميزان: ج1، ص268.
                        والرفس: الصدمة بالرجل في الصدر

                        قال الشهرستاني: قال إبراهيم بن سيار بن هانئ النظام:
                        إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها، وكان يصيح:
                        أحرقوا دارها بمن فيها، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام
                        الملل والنحل: ج1، ص57


                        كل هذه الأقوال غير صحيحة ولم يثبت أي منها ...
                        وراجعوا موضوع الداء والدواء ..

                        تعليق


                        • #42
                          شيخ الطائفة لا تكرر نفسك وتنقل ما كتبته في موضوع الداء والدواء ...
                          الروايات ليست متواترة ...هذا مؤكد لعدم انطباق شروط التواتر عليها ..
                          ولو أن كذبة نشرت في مليون كتاب ستظل كذبة ..
                          ودعوى التواتر لا تصح .

                          تعليق


                          • #43

                            شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40
                            ".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام

                            تعليق


                            • #44
                              هذا إذا كان متواتر أصلاً ...
                              الروايات غير متواترة لأن شروط التواتر لا تنطبق عليها .

                              تعليق


                              • #45

                                وما هو شرط التواتر الذى لا ينطبق على هذه الروايات ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X