يامتخلف عن الولايه وناكرها
لرواية الثالثة : فرات ،حدثنا أبو الحسن أحمد بن صالح الهمداني معنعناً ، عن عبدالله بن بريدة الأسلمي ،عن أبيه رضي الله عنه قال : انقض نجم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي : من وقع هذا النجم في داره فهو الخيفة فوقع النجم في دار علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فقالت قريش : ضل محمد ، فأنزل الله تبارك وتعالى : ((والنجم إذا هوى )) ]النجم:1[....
الرواية الرابعة : فرات ، حدثنا علي بن أحمد بن خلف الشيباني معنعناً
،عن نوف البكالي ، عن علي بن أبي طالب قال : جاءت جماعة من قريش إى النبي صى الله عليه وسلم ، فقالوا : يارسول الله ، انصب لنا علماً يكون لنا من بعدك لنهتدي ولا نضل كما ضلّت بنو إسرائيل بعد موسى بن عمران ، فقد قال ربك : ((إنك ميّت وإنهم ميّتون )) ]الزمر:30[ ولسنا نطمع أن تعمّر فينا ما عمّر نوح في قومه وقد عرفت منتهى أجلك ونريد أن نهتدي ولا نضل ، قال: إنكم قريبو عهد بالجاهلية ، وفي قلوب أقوامٍ أضغان ، وعسيتإن فعلت أن لا تقبلوا ، ولكن من كان في منزله الليلة آية من غير ضير فهو صاحب الحقّ ، قال : فلمّا صلّى رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء وانصرف إلى منزله سقط في منزلي نجم أضاءت له امدينة وما حوها ، وانفلق بأربع فلق انشعبت في كل شعبة فلقة من غير ضير ، قال نوف : قال لي جابر بن عبدالله : إن القوم أصروا على ذلك وأمسكوا ، فلمّا أوحى الله إلى نبيه أن ارفع ضبع ابن عمك ، قال : ياجبرائيل ، أخاف من تشتت قوب القوم ، فأوحى الله تعالى إليه : ((يا أيها الرسول بلّغ ما أُنزل إليك من ربّك وإن لم تفعل فما بلّغت رسالته والله يعصمك من الناس ))
لرواية الثالثة : فرات ،حدثنا أبو الحسن أحمد بن صالح الهمداني معنعناً ، عن عبدالله بن بريدة الأسلمي ،عن أبيه رضي الله عنه قال : انقض نجم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي : من وقع هذا النجم في داره فهو الخيفة فوقع النجم في دار علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فقالت قريش : ضل محمد ، فأنزل الله تبارك وتعالى : ((والنجم إذا هوى )) ]النجم:1[....
الرواية الرابعة : فرات ، حدثنا علي بن أحمد بن خلف الشيباني معنعناً
،عن نوف البكالي ، عن علي بن أبي طالب قال : جاءت جماعة من قريش إى النبي صى الله عليه وسلم ، فقالوا : يارسول الله ، انصب لنا علماً يكون لنا من بعدك لنهتدي ولا نضل كما ضلّت بنو إسرائيل بعد موسى بن عمران ، فقد قال ربك : ((إنك ميّت وإنهم ميّتون )) ]الزمر:30[ ولسنا نطمع أن تعمّر فينا ما عمّر نوح في قومه وقد عرفت منتهى أجلك ونريد أن نهتدي ولا نضل ، قال: إنكم قريبو عهد بالجاهلية ، وفي قلوب أقوامٍ أضغان ، وعسيتإن فعلت أن لا تقبلوا ، ولكن من كان في منزله الليلة آية من غير ضير فهو صاحب الحقّ ، قال : فلمّا صلّى رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء وانصرف إلى منزله سقط في منزلي نجم أضاءت له امدينة وما حوها ، وانفلق بأربع فلق انشعبت في كل شعبة فلقة من غير ضير ، قال نوف : قال لي جابر بن عبدالله : إن القوم أصروا على ذلك وأمسكوا ، فلمّا أوحى الله إلى نبيه أن ارفع ضبع ابن عمك ، قال : ياجبرائيل ، أخاف من تشتت قوب القوم ، فأوحى الله تعالى إليه : ((يا أيها الرسول بلّغ ما أُنزل إليك من ربّك وإن لم تفعل فما بلّغت رسالته والله يعصمك من الناس ))
تعليق