الحقائق-محمد جاسم
قال النائب عن التيار الصدري احمد المسعودي ان الائتلاف الوطني العراقي يمتلك أكبر قاعدة جماهيرية في العراق بأعتراف العدو قبل الصديق وهذا لايختلف عليه عاقلان واشار الى ان كل الدلائل والتوقعات كانت تشير الى فوز الائتلاف الوطني العراقي بأغلبية واضحة في البرلمان المقبل ومن ثم تشكيله الحكومة المقبلة وهذا ماجعل رئيس الوزراء المنتهية ولايته من تجنيد كل طاقاته لعرقلة تقدم وفوز الائتلاف الوطني العراقي وأضاف ان تصرفات المالكي كانت تشير الى انه غير مستعد للتنازل عن الكرسي حتى لو عمل ماعمل ومنها تزور الانتخابات وأضاف ان المالكي انشغل قبيل الانتخابات بمهاجمة الائتلاف الوطني وسخر امبراطوريته الاعلامية لتشويه سمعة رجال الائتلاف الوطني
وأضاف المسعودي ان الأرقام التي جمعها مراقبينا تؤكد ان الائتلاف الوطني هو صاحب القدح المعلى في النتائج لكن الشبكة الأخطبوطية التي يمتلكها المالكي استطاعت ان تتلاعب بأصوات مرشحي التيار الصدري والمجلس الأعلى وهما عماد الائتلاف الوطني
حتى يقلل من فرصة مرشحي الائتلاف بالفوز وتشكيل الحكومة المقبلة وأكد ان معلومات اولية تشير الى سرقة عشرة مقاعد من التيار الصدري ومثلها من المجلس الأعلى أغلبها في بغداد والبصرة وقال المسعودي ان التيار الصدر والمجلس الأعلى هما أكبر الفصائل السياسية ان صح التعبير ولايمتلك المالكي وعلاوي وسائر الأحزاب نصف جمهور التيار او نصف جماهير المجلس
وأضاف ان الله سلط الظالم على الظالم ومن سرق اصوات الائتلاف بالباطل سرقها منه علاوي , وفي نهاية حديثة قال ان اميركا وبريطانيا والسعودية والامارات والأمم المتحدة عملت بكل قواها من أجل عدم فوز الائتلاف الوطني العراقي .
الحقائق-محمد جاسم
قال النائب عن التيار الصدري احمد المسعودي ان الائتلاف الوطني العراقي يمتلك أكبر قاعدة جماهيرية في العراق بأعتراف العدو قبل الصديق وهذا لايختلف عليه عاقلان واشار الى ان كل الدلائل والتوقعات كانت تشير الى فوز الائتلاف الوطني العراقي بأغلبية واضحة في البرلمان المقبل ومن ثم تشكيله الحكومة المقبلة وهذا ماجعل رئيس الوزراء المنتهية ولايته من تجنيد كل طاقاته لعرقلة تقدم وفوز الائتلاف الوطني العراقي وأضاف ان تصرفات المالكي كانت تشير الى انه غير مستعد للتنازل عن الكرسي حتى لو عمل ماعمل ومنها تزور الانتخابات وأضاف ان المالكي انشغل قبيل الانتخابات بمهاجمة الائتلاف الوطني وسخر امبراطوريته الاعلامية لتشويه سمعة رجال الائتلاف الوطني
وأضاف المسعودي ان الأرقام التي جمعها مراقبينا تؤكد ان الائتلاف الوطني هو صاحب القدح المعلى في النتائج لكن الشبكة الأخطبوطية التي يمتلكها المالكي استطاعت ان تتلاعب بأصوات مرشحي التيار الصدري والمجلس الأعلى وهما عماد الائتلاف الوطني
حتى يقلل من فرصة مرشحي الائتلاف بالفوز وتشكيل الحكومة المقبلة وأكد ان معلومات اولية تشير الى سرقة عشرة مقاعد من التيار الصدري ومثلها من المجلس الأعلى أغلبها في بغداد والبصرة وقال المسعودي ان التيار الصدر والمجلس الأعلى هما أكبر الفصائل السياسية ان صح التعبير ولايمتلك المالكي وعلاوي وسائر الأحزاب نصف جمهور التيار او نصف جماهير المجلس
وأضاف ان الله سلط الظالم على الظالم ومن سرق اصوات الائتلاف بالباطل سرقها منه علاوي , وفي نهاية حديثة قال ان اميركا وبريطانيا والسعودية والامارات والأمم المتحدة عملت بكل قواها من أجل عدم فوز الائتلاف الوطني العراقي .
تابع العراقية اللي كانت الى اخر يوم قبل الانتخابات تمجد بالمالكي وجلاوزة الحزب الحاكم....الان تعرف المالكي على انه (نوري المالكي رئيس ائتلاف دولة القانون)!!!
بعد ان كانت تقول صرح دولة رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة!!
وكانت تدمن استضافة علي الاديب وحيدر العبادي وحسن السنيد وعباس البياتي ...كذلك الحرة !
الان انتهت صلاحية المالكي وادى دوره وسيذهب الى اقرب رف ليقوم بدور ثانوي لعدة سنوات قبل ان يذهب الى.....الارشيف!
الخوف سابقا ممن يقف خلف صدام وساعده للوقوف بوجه 14 محافظة!
والخوف الان ممن وقف خلف المالكي ليفعل بنا مافعل !!
وحين تتحدث الارقام بلغتها تخرس امامها كل اللغات !!
المجلس الاعلى كان جزئية ضمن هذه الدراسة ولو شئت لخصصت بحثا خاصا به على وجه الاستقلال !
يكفي ان احدا منكم لم يجد الا لغة التهريج الطفولي ليرد بها على لغة الارقام !!
ولكي ازيد من وجعكم انقل من بيان الائتلاف....
أعلن مصدر في الائتلاف الوطني العراقي، امس الاحد، أن المقاعد الـ70 التي فاز بها الائتلاف توزعت بواقع 39 مقعدا للتيار الصدري و21 مقعدا للمجلس الاعلى الاسلامي ومنظمة بدر، وسبعة مقاعد لحزب الفضيلة، فيما حصل تيار الاصلاح الذي يتزعمه ابراهيم الجعفري والمؤتمر الوطني بزعامة احمد الجلبي على مقعد واحد لكل منهما، ولم يتمكن حزب الدعوة تنظيم الداخل من الحصول على أي مقعد في عموم العراق.
وقال المصدر ان المقاعد الـ70 التي حصل عليها الائتلاف الوطني العراقي ”توزعت بواقع 39 مقعدا للتيار الصدري، و20 مقعدا للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي ومنظمة بدر، كان منها مقعد واحد فقط في العاصمة بغداد لوزير المالية باقر جبر الزبيدي الذي تجاوز عدد الاصوات التي حصل عليها الـ70 الف صوت“.
واضاف المصدر ان المقاعد العشرة المتبقية ”كانت موزعة بين حزب الفضيلة الذي يتزعمه السيد هاشم الهاشمي الذي حاز على سبعة مقاعد، ومقعد واحد لتيار الاصلاح الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري رغم حصوله على اكثر من 100 الف صوت في بغداد لوحدها، ومقعد واحد للمؤتمر الوطني الذي يتزعمه احمد الجلبي، فيما لم يحسم أمر المقعدان التعويضيان اللذان حصلا عليهما الائتلاف الوطني“.
وذكر المصدر ان حزب الدعوة تنظيم الداخل الذي يتزعمه عبد الكريم العنزي ”لم يتمكن من الحصول على اي مقاعد في دائرة انتخابية في عموم العراق“.
وحمل المصدر القيادي في المجلس الاعلى ”النظام الانتخابي المعقد، مسؤولية حصول المجلس على 21 مقعدا فقط رغم انه حاز على اصوات انتخابية تفوق التيار الصدري باكثر من 70 الف صوت، في حين حصل التيار الصدري على 39 مقعدا بعدد اصوات اقل من المجلس الاعلى“.
تعليق