انت علتك بكثرة العبادة طول المدة .... وهي تقع من المعصومين ولا يكون ذلك افضل من ذلك بسبب طول العبادة فمن باب اولى ان لا يقع التفضيل ممن هو دونهم. لايلزم التفضيل ...كما اخبرناك فقد يصيب شارب الخمر والذي تاب منه عبادات واجور عظيمة وايمان رفيع لايصل اليه عابد الدهر كله, لان عابد الدهر ليس بمعصوم, فربما زله بسيطة من لسانه تسقطه اسفل السافلين, لاتخرج من سكران زاني, لان الزنى والسكر ذنوب, وربما زلات اللسان كفر. الا ان تقول عابد الدهر معصوم من الزلل .... عندها يكون كلام اخر. لان الخمر والزنى ذنوب وهناك من الزلل والخطأ مايصل الى الكفر. فلا يمكن ان تجعل ذلك على اطلاقه ابدا.
اخي بريكي سؤال واضح
اجب على سؤال أمجد علي ؟؟؟؟
او هروووب كعادتك هههه
ولا تدخل نفسك في تفاصيل بعدية عن الموضوع لكي تحرفة ...
المرجع قد يخطئ نعم لكنه لا يزني ولا يشرب الخمر وإن فعل سقطت عدالته. وتقليد المرجع في الفقه فقط, أما في العقائد فلا يجوز تقليده. ثم حتى لو سلمنا أن الصحابي الزاني أو شارب الخمر تاب وصلح حاله, لماذا يفضل على من لم يذق الخمر في حياته قط ولم يزني في حياته قط؟ يعني شخص زاني وشارب للخمر لماذا يفضل على البريكي الذي قضى عمره في عبادة الله وتجنب المعاصي؟ (طبعاً فرض المحال ليس بمحال..)
لماذا عصمت المراجع من الزنى والكبائر؟؟ ماهو السبب والدافع ثم الا تعلم ان العدالة تعود لصاحبها بالتوبة بدليل ان الله في كتابه يقول: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ{4} إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ..سورة النور 5
فالله سبحانه رفع عدالة الشهود عن الذين يرمون المؤمنات بالافك ثم عاد سبحانه واعاد لهم العدالة اذا تابوا واصلحوا
وعليه فان الصحابي اذا حدث وشرب خمر مرة في حياته وذلك بأن يستزله الشيطان فان ذلك مغفور له ببحر حسانته وان عدالته لاتعتبر ساقطة بتوبته
والما غريب ان اخطأ ابن عثمين فهو غير معصوم لكن اقول هو لم يخطيء في هذه المسألة لانه بالفعل ان هناك صحابة اتهموا بالزنا واتهموا بشرب الخمر واقول اتهموا ولم يثبت عليهم لكن الخليفة الراشد المهدي عمر والخليفة الراشد المهدي عثمان لو كانوا يعتقدون ان الصحابي معصوم لايجوز عليه المعاصي لما عقدوا محاكمات لبعض الصحابة بناءا على شهادة الشهود كقضية المغيرة بن شعبة وقضية الوليد بن عقبة
انت لا تتفلسف الصحابه زنو شربو الخمر لا قالتوا بعض وشتموا بعض اللهم ماندر وشذ يعني الحين ان قلت نك نعثلا فانا امدحك اذا سبيتك زين اسوي وانا بعد عندي حسنات وايد يعني اشرب ازني الله يسامحني اقتل كم الف مؤمن هم الله يقول ما يخالف عند رصيد او اجتهد فاخطاء
يقول البريكي الصحابي لا يتعمد الكذب على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أقول لكن يتعمد الفرار حيث دارت الدوائر على المسلمين يوم أُحد، لأنّهم عصوا أمر الرسول وتركوا مواقعهم على الجبل طمعاً في الغنائم فأصابهم ما أصابهم من الهزيمة التي ذكرتها كتب السيرة و التاريخ على وجه مبسوط. وبالتالي تركوا النبيّ ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ في ساحة الحرب وليس معه إلاّ عدد قليل من الصحابة، ولم تنفع معهم دعواته ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ بالعودة إلى ساحة القتال ونصرته، فقد خذلوه في تلك الساعات الرهيبة، وأخذوا يلتجئون إلى الجبال حذراً من العدو، ويتحدّث سبحانه تبارك وتعالى عن تلك الهزيمة النكراء بقوله: (إِذْ تُصْعِدونَ وَلا تَلوُونَ عَلى أَحَد وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ في أُخراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمّاً بِغَمّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ وَلا ما أَصابَكُمْ وَاللّه خَبيرٌ بِما تَعْمَلُون). آل عمران:153.
فالخطاب موجّه للذين انهزموا يوم أُحد، وهو يصف خوفهم من المشركين وفرارهم يوم الزحف، غير ملتفتين إلى أحد، ولا مستجيبين لدعوة الرسول، حين كان يناديهم من ورائهم ويقول: هلم إليَّ عباد اللّه أنا رسول اللّه... ومع ذلك لم يُجبه أحد من المولّين.
والآية تصف تفرقهم وتولّيهم على طوائف أُولاهم بعيدة عنه، وأُخراهم قريبة، والرسول يدعوهم ولا يجيبه أحد لا أوّلهم ولا آخرهم، فتركوا النبيّ بين جموع المشركين غير مكترثين بما يصيبه من القتل أو الأسر أو من الجراح.
نعم كان هذا وصف طوائف منهم و كانت هناك طائفة أُخرى، التفت حول النبي ودفعت عنه شرّ الأعداء، وهم الذين أُشير إليهم بقوله سبحانه: (وَسَيَجْزِي اللّهُ الشّاكرين). آل عمران:144.
ثمّ إنّه سبحانه يصرح بتولّيهم وفرارهم عن الجهاد وينسب زلّتهم إلى الشيطان ويقول: (إِنّ الّذين تَوَلَّوا مِنْكُمْ يَومَ التَّقى الجَمْعَانِ إِنّما استَزَلَّهُمُ الشَّيطانُ ببعْضِ ما كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفا اللّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللّه غَفُورٌ رَحيم). آل عمران:155 . وليس هؤلاء من أصحاب النفاق (لأنّ المنافق لا يُغفر له ولا يعفى عنه) بل من الصحابة العدول!
التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 04-04-2010, 10:42 AM.
لايلزم التفضيل ...كما اخبرناك
فقد يصيب شارب الخمر والذي تاب منه عبادات واجور عظيمة وايمان رفيع لايصل اليه عابد الدهر كله, لان عابد الدهر ليس بمعصوم, فربما زله بسيطة من لسانه تسقطه اسفل السافلين, لاتخرج من سكران زاني, لان الزنى والسكر ذنوب, وربما زلات اللسان كفر.
الا ان تقول عابد الدهر معصوم من الزلل .... عندها يكون كلام اخر.
لان الخمر والزنى ذنوب وهناك من الزلل والخطأ مايصل الى الكفر.
فلا يمكن ان تجعل ذلك على اطلاقه ابدا.
والله أنك مضحك يا بريكي. زلة لسان تسقط الشخص في أسفل سافلين؟ طيب السكير زلات لسانه أكثر من أي شخص آخر, فربما ينطق بالكفر وربما يشرك؟ ثم يا رجل إن كان "عابد الدهر" غير معصوم فالصحابي لا يختلف حاله عنه. قد يكون الصحابي عابداً وقد يكون فاسقاً وقد يكون في أسفل سافلين إلا أن تقول أن الصحابي معصوم من الزلل؟
والله أنك مضحك يا بريكي. زلة لسان تسقط الشخص في أسفل سافلين؟ طيب السكير زلات لسانه أكثر من أي شخص آخر, فربما ينطق بالكفر وربما يشرك؟ ثم يا رجل إن كان "عابد الدهر" غير معصوم فالصحابي لا يختلف حاله عنه. قد يكون الصحابي عابداً وقد يكون فاسقاً وقد يكون في أسفل سافلين إلا أن تقول أن الصحابي معصوم من الزلل؟
زلات اللسان مثل القول بتحريف القران .... فتجد الرجل يعبد الله طول عمره, وهو يؤمن بتحريف القران, او قال بالتحريف ولم يتب بعد ذلك ....
فهي اكبر من شرب الخمر.
لان السكران كلامه بلاعقل, وايضا ليس كل من شرب الخمر يكون سكران.
تعليق