إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النبي يكره حفصة بإعتراف عمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
    يقسم أنه علم من الناس بأن النبي لا يحب زوجته ..
    ابي قاعد وياعمر ولا دزلك ايميل حجي ؟
    الريال قال هالكلام وهو طالع من عند النبي اي ناس لا تتفلسف زايد

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليل
      وانت شنو دخلك .يحب زوجتة ام يكرهها موقعك من الإعراب ماهو؟

      فى نهاية الحديث الذى بترتة تم رضاه وعفوة يامدلس

      اخوانى احفظوا هذة الاسماء ..اوقاتكم اغلى من الرد علي مواضيعهم البايخة بصراحة والمهرجة

      روح ترضى عن ابى لؤلؤة اللى تبكى علية عشان عمر حفظ نسوانكم من الزنا باسم المتعة

      تحمل اسم ابولؤلؤوة عشان عمر حفظ عرضك ونسوانكم من الزنا؟؟؟؟ تبكى على المتعة انت؟؟!!

      مساكين ورب الكعبة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
      اين الادارة الموقرة عن ابناء البغايا
      عبادة ابو بكر وعمر المخنث

      تعليق


      • http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=184


        المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن

        عند الاسود اسود ابي بكر وعمر عندهم دليل كبير من كتاب الله كاف لاخراسك ويثبت لك ان رسول الله كان يحب حفصة حبا جما
        فرسول الله حرم على نفسه ما احل الله لاجل عيون حفصة ام المؤمنين يبتغى مرضاتها والله احق ان يخشاه
        {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التحريم1
        فانت الان مثلا ولرسول الله المثل الاعلى انت مثلا تحب العسل واكل العسل فقالت لك زوجتك اترك العسل وانت قلت لها انا احرم العسل على نفسي ابتغي مرضاتك ورضاك
        فهل هناك غبيسيقول انك تكره امرأتك اذا انت حرمت على نفسك ما احل الله لك ابتغاء رضاها؟؟


        المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن

        المسألة كانت في شهر كامل وليس في دقيقة فالنبي كان معتزلا لنساءه شهرا كاملا وفي اخر يوم دار الحديث بين حفصة حبيبة الرسول وابيها عمر


        المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن


        انت تصف جميع الصحابة بالغباء رغم انك تعلم ان الاخ م9 حذر بعدم استخدام لفظة الغباء وبعكسه سينال من يستخدمها تنبيه
        بالرغم اننا نعرف قلت هذا لانك تأمن انه سوف لن ينبهك المشرف م9 لذلك عدت واصريت على استعمال اللفظة هذه
        ومع ذلك اقول انك لما تصف جميع الصحابة بالغباء هل نسيت ان علي رض من الصحابة وان ابا ذر من الصحابة وان عمار من الصحابة وان سلمان من الصحابة وان ابن مسعود من الصحابة وان خالد بن سعيد من الصحابة
        فكيف تصفهم جميع هؤلاء من الصحابة بالغباء؟؟؟؟!!!!


        حسب ردك الاول انت من اتهمت الصحابة بالغباء . فقد سمعوا الاية ومع ذلك لم يستنتجوا ما استنتجته انت .
        في هذه الحالة انت امام خيارين :-




        -1 ان تقول انني ذكي بحيث لم يستنتج الصحابة ما استنتجته انا فيكون الصحابة اغبياء وحسب ماجاء في ردك .

        -2 ان تعترف بانك غبي وتطاولت على الصحابة باستنتاجك هذا
        .

        وماجاء في البخاري يؤكد ان الآية نزلت قبل ان يعتزل الرسول
        نساءه شهرا كاملا . بل ان اعتزاله لهن بسبب عتاب الله له بالآية . وبعد شهر كامل حدث ما حدث من الصحابة ومن عمر ولم يستنتجوا ما استنجته انت يا متذاكي


        (((( [2336] حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال لم أزل حريصا على أن أسأل عمر رضي الله عنه عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتين قال الله لهما [ إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ] فحججت معه فعدل وعدلت معه بالإداوة فتبرز حتى جاء فسكبت على يديه من الإداوة فتوضأ فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتان قال الله عز وجل لهما [ إن تتوبا إلى الله ] فقال واعجبي لك يا بن عباس عائشة وحفصة ثم استقبل عمر الحديث يسوقه فقال إني كنت وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهي من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على النبي صلى الله عليه وسلم فينزل يوما وأنزل يوما فإذا نزلت جئته من خبر ذلك اليوم من الأمر وغيره وإذا نزل فعل مثله وكنا معشر قريش نغلب النساء فلما قدمنا على الأنصار إذا هم قوم تغلبهم نساؤهم فطفق نساؤنا يأخذن من أدب نساء الأنصار فصحت على امرأتي فراجعتني فأنكرت أن تراجعني فقالت ولم تنكر أن أراجعك فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه وإن إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل فأفزعني فقلت خابت من فعل منهن بعظيم ثم جمعت علي ثيابي فدخلت على حفصة فقلت أي حفصة أتغاضب إحداكن رسول الله صلى الله عليه وسلم اليوم حتى الليل فقالت نعم فقلت خابت وخسرت أفتأمن أن يغضب الله لغضب رسوله صلى الله عليه وسلم فتهلكين لا تستكثري على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تراجعيه في شيء ولا تهجريه واسأليني ما بدا لك ولا يغرنك أن كانت جارتك هي أوضأ منك وأحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد عائشة وكنا تحدثنا أن غسان تنعل النعال لغزونا فنزل صاحبي يوم نوبته فرجع عشاء فضرب بابي ضربا شديدا وقال أنائم هو ففزعت فخرجت إليه وقال حدث أمر عظيم قلت ما هو أجاءت غسان قال لا بل أعظم منه وأطول طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه قال قد خابت حفصة وخسرت كنت أظن أن هذا يوشك أن يكون فجمعت علي ثيابي فصليت صلاة الفجر مع النبي صلى الله عليه وسلم فدخل مشربة له فاعتزل فيها فدخلت على حفصة فإذا هي تبكي قلت ما يبكيك أو لم أكن حذرتك أطلقكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت لا أدري هو ذا في المشربة فخرجت فجئت المنبر فإذا حوله رهط يبكي بعضهم فجلست معهم قليلا ثم غلبني ما أجد فجئت المشربة التي هو فيها فقلت لغلام له أسود أستأذن لعمر فدخل فكلم النبي صلى الله عليه وسلم ثم خرج فقال ذكرتك له فصمت فانصرفت حتى جلست مع الرهط الذين عند المنبر ثم غلبني ما أجد فجئت فذكر مثله فجلست مع الرهط الذين عند المنبر ثم غلبني ما أجد فجئت الغلام فقلت استأذن لعمر فذكر مثله فلما وليت منصرفا فإذا الغلام يدعوني قال أذن لك رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخلت عليه فإذا هو مضطجع على رمال حصير ليس بينه وبينه فراش قد أثر الرمال بجنبه متكئ على وسادة من آدم حشوها ليف فسلمت عليه ثم قلت وأنا قائم طلقت نساءك فرفع بصره إلي فقال لا ثم قلت وأنا قائم أستأنس يا رسول الله لو رأيتني وكنا معشر قريش نغلب النساء فلما قدمنا على قوم تغلبهم نساؤهم فذكره فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم ثم قلت لو رأيتني ودخلت على حفصة فقلت لا يغرنك أن كانت جارتك هي أوضأ منك وأحب إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد عائشة فتبسم أخرى فجلست حين رأيته تبسم ثم رفعت بصري في بيته فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر غير أهبة ثلاثة فقلت ادع الله فليوسع على أمتك فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله وكان متكئا فقال أو في شك أنت يا بن الخطاب أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا فقلت يا رسول الله استغفر لي فاعتزل النبي صلى الله عليه وسلم من أجل ذلك الحديث حين أفشته حفصة إلى عائشة وكان قد قال ما أنا بداخل عليهن شهرا من شدة موجدته عليهن حين عاتبه الله فلما مضت تسع وعشرون دخل على عائشة فبدأ بها فقالت له عائشة إنك أقسمت أن لا تدخل علينا شهرا وإنا أصبحنا لتسع وعشرين ليلة أعدها عدا فقال النبي صلى الله عليه وسلم الشهر تسع وعشرون وكان ذلك الشهر تسعا وعشرين قالت عائشة فأنزلت آية التخيير فبدأ بي أول امرأة فقال إني ذاكر لك أمرا ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك قالت قد أعلم أن أبوي لم يكونا يأمراني بفراقك ثم قال إن الله قال [ يا أيها النبي قل لأزواجك ] إلى قوله [ عظيما ] قلت أفي هذا أستأمر أبوي فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة ثم خير نساءه فقلن مثل ما قالت عائشة

        صحيح البخاري ـ الجزء (2) ، صفحة (871) .



        التعديل الأخير تم بواسطة محنة العقل; الساعة 01-05-2010, 05:26 PM.

        تعليق


        • الاية واضحة في محبة الرسول لحفصة
          واما الفهم على انهم اعتقدوا عدم حب الرسول لحفصه, ان وجد, فلا يلزم وصول الاية اليهم جميعا.

          تعليق


          • يا ربع هل تقبلوا عمركم كذاب
            نحن عندنا هو كذاب أشر
            ويحلف كذب
            ولا عنده مانع الأنه
            لا يؤمن بالله تعالى

            تعليق


            • يا ربع هل تقبلوا عمركم كذاب
              نحن عندنا هو كذاب أشر
              ويحلف كذب
              ولا عنده مانع الأنه
              لا يؤمن بالله تعالى

              تعليق


              • يا ربع هل تقبلوا عمركم كذاب
                نحن عندنا هو كذاب أشر
                ويحلف كذب
                ولا عنده مانع الأنه
                لا يؤمن بالله تعالى

                تعليق


                • يا ربع هل تقبلوا عمركم كذاب
                  نحن عندنا هو كذاب أشر
                  ويحلف كذب
                  ولا عنده مانع الأنه
                  لا يؤمن بالله تعالى

                  تعليق


                  • شكرا لك على إيرادك لتفسير الطبرسي.......
                    وكما تعلم فالطبرسي اعتمد أسلوب التقية في تفسيره.....
                    لو أنك تتبعت باقي ما أورده الطبرسي..... لوجدت أنه رد عليك وعلى مزاعمك الباطلة أن رسول الله صلى الله عليه وآله يحب حفصة..... فقد أورد في تفسيره قوله صلى الله عليه وآله:
                    "خيركم خيركم لنسائه"
                    ومعلوم أن رسول الله صلى الله عليه وآله هو خير البشر.... فطبيعي أن يكون خير البشر لنساءه.......
                    بالتالي.....
                    نستنتج هنا أمرين:
                    أولا:إرضاء رسول الله صلى الله عليه وآله لحفصة لم يكن دليل حب لها.... فقد ثبت أنه قال: "خيركم خيركم لنساءه"...ورسول الله صلى الله عليه وآله باعتبار أنه خير البشر..... فطبيعي أن يكون خير البشر لنساءه..... سواء أحبهن أم يحببهن.....
                    ثانيا: يقول الطبرسي: أي تطلب به رضاء نسائك وهن أحق بطلب مرضاتك منك....
                    نعم... كما تعلم فإن حق رسول الله صلى الله عليه وآله على المؤمنين أكبر من حق الوالد على ولده....
                    وحفصة عوض أن تبتغي مرضاة رسول الله صىل الله عليه وآله تقوم بكل وقاحة بالتآمر رفقة صديقة السوء عائشة ضده وتحرمانه من أكل العسل وهو أكثر شيء يحبه بشهادة عائشة فضلا عن أنها آذته في مواضع عدة آخرها خيانتها للأمانة وإفشاؤها لأسراره وبعدها طلقها وارتاح من شرها.....
                    شبهتك سقطت يا زميل.......
                    ولهذا السبب يقول عمر بن الخطاب لابنته حفصة:

                    أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                    فبشهادة عمر:
                    1- حفصة عوض أن تبتغي مرضاة رسول الله صلى الله عليه وآله... كانت دوما توذيه.
                    2- رسول الله صلى الله عليه وآله لا يحبها.
                    3- زواجه بها كان زواجا سياسيا لا أكثر ولا أقل.... ولولا عمر لكان طلقها.
                    ننتظر ردكم على أقوال عمر

                    تعليق


                    • اللهم صل على محمد وعلى آل محمد....
                      بالإضافة للتفسير الذي ذكرته........ فإن لدى زميلنا أبا لؤلؤة تفسير آخر لمعنى الإرضاء:
                      رداً على ما أشكله الناصبي وهو إشكال عليه فظن بأنه طار في الهواء وخرق الجبال لنقول له هذه الآية فيها إدانة واضحة لحفصة لأن إرضاء شخص لا تعني بأنني أحبه لأن عكس الإرضاء هو الإغضاب .
                      فقد يأتي بعض الناس فيرضي الحاكم الظالم ببعض الهدايا إتقاء شره وإتقاء ظلمه فهل يكون بذلك يحبه بالطبع لا .
                      وقد يأتي الرجل فيرضي زوجته إتقاء لسانها فيفعل ما تريده ويرضيها فيما تريده لكي لا يكون هناك مشكلة تحدث وإتقاء لشرها فهل يكون بذلك يحبها بالطبع لا .
                      والدليل هو القرآن لأن النبي عندم أرضى حفصة بعدم تناول العسل وحرمه على نفسه لأنه أراد بذلك أن يبتعد عن شرها بمعنى أنه يا حفصة فعلنا ما تريديه بل حرمناه على أنفسنا لكي نتقي شرُّكِ وأذاكِ فأين يكون الحب في ذلك ومن المعروف أن حفصة كانت تؤذي النبي وبنفس رواية عمر في صحيح مسلم عندما قال لها :
                      فدخلت على ‏ ‏حفصة بنت عمر ‏ ‏فقلت لها يا ‏ ‏حفصة ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                      وكانت حيلة العسل واحدة مما بدر في أذاها لرسول الله وقد إتهمته هي وصاحبتها عائشة بأنها تبدر منها رائحة مغافير لذا قال الله له :
                      بأنك يا محمد لا تثقل على نفسك بسبب ما إتهمتك به حفصة لتمنع عنك العسل ولا تلتفت إلى إرضائها من أجل أن تتقي أذيتها لك فإن مرضاتها فيه مشقة وتحريم مما أحللته لك فلا تلتفت إلى مرضاتها من أجل أن تتقي أذيتها وهوِّن عليك فإنها دعتك إلى أن تمنع ما أحل الله لك .
                      فلذا لا نرى إرضاء الآخر للسبب الذي لم يراه الناصبي إلا للمحبة وإلا في بعض الأحيان فإننا نرضي شخص من أجل إتقاء شره فنثقل على أنفسنا ونرى الإثقال على أنفسنا أسهل مما ننتظره من ردة فعل من هذا الظالم فقد نقوم بتحريم أنفسنا مما هو حلال ونثقل على أنفسنا حتى لا يكون عكس ذلك أسوأ لنا .
                      وعلى جميع الأحوال لو كانت حفصة تحب النبي لقالت له أنا لا أقبل أن تمنع عن نفسك أكل العسل لأن من المعروف بأن العسل لا يصدر منه أي رائحة ولكنها مؤامرة على النبي ولو كان الحق مع حفصة لما أنزل الله آية يدعو النبي لعدم إرضاء حفصة وهذه دعوة واضحة بأنها حاولت أن تؤذي النبي ولولا ذلك لما طلب الله من النبي أن يعود لأكل العسل إن كانت رائحته منفرة لحفصة .
                      وتأتي الآيات لتوضيح ما قامتا به عائشة وحفصة في سورة التحريم بأنهما تظاهرتا على النبي وآذيتاه في ذلك
                      وإبتغاء مرضاتها في القرآن فهي ذم لها وقد أوضحناها لأنه من الممكن أن يرضي شخص شخصاً آخر إتقاء أذيته ومن المعروف بأن حفصة كانت مؤذية للنبي وهذا ما جاء في كلام عمر لها في بداية حديثه مع إبنته.

                      تعليق


                      • يقول عمر لإبنته حفصة في صحيح مسلم باب الطلاق الحديث رقم 2704 ونأخذ الشاهد منه حيث يقول عمر :
                        فدخلت على ‏ ‏حفصة بنت عمر ‏ ‏فقلت لها يا ‏ ‏حفصة ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
                        ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك
                        ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                        فهل الذي لا يحبه رسول الله يحبه الله وهل يجوز أن يبغض رسول الله زوجته إن لم تقترف شيئاً كبيراً أو ليس يغضب الله لغضب نبيه وهذا عمر يعترف بل ويحلف بالله ليقول لإبنته حفصة بأن النبي لا يحبك قائلا لها : ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                        وهل التي تؤذي النبي ويبغضها الله والنبي حتى حلف عمر بالله أن النبي لا يحبها فما هو واجبنا فهل نحب ما أحبه رسول الله ونبغض ما أبغضه أم نخالفه فنحب من يبغضه النبي ونبغض من يحبه

                        تعليق


                        • نشكر كل الأخوة الذين واكبوا هذا الموضوع ونعود لنرفعه لمحبي حفصة
                          أبي لؤلؤة

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة
                            نشكر كل الأخوة الذين واكبوا هذا الموضوع ونعود لنرفعه لمحبي حفصة
                            أبي لؤلؤة

                            تعليق


                            • موضوع يستحق الرفع باركالله فيك أخي الكريم أبو لؤلؤة افتقدنا مشاركتك القيمة

                              تعليق


                              • السلام عليكم وحفظكم الله ورعاكم يا محبي أهل بيت رسول الله أنا قرأت الحديث وهو موجود في صحيح مسلم وشكرا لك يا أخي على هذه المعلومة ولكن شئ حيرني لماذا قالت عائشة لعمر بن الخطاب ما لي ومالك يا أبن الخطاب عليك بعيبتك وما هي العيبة التي فعلها عمر وهل كان لعمر إبن الخطاب له عيوب ؟ أليس عمر من العشرة المبشرون بالجنة وكيف يدخل الجنة وله عيوب وتقبولو تدخلي معكم الشيعي الجزائري فيصل والسلام عليكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X