المشاركة الأصلية بواسطة baan
العين التي تراني أراها
مقولة نطبقها عند الكثير من المواقف في حياتنا الاجتماعية...مثلا
الشخص الذي يهتم بأمر صديقه أو قريبه و يسأل عن أحواله
باستمرار,لا يُلام إن توقف عن الاهتمام به حينما يرى أن الصديق
لايهتم به ولا يسأل عنه ..(العين التي تراني أراها)...
هذه كثير ماتحدث ومع الاسف بوجد استجابه لها ونهايتها الجفاء والمثل يقول من دق باب الناس دقة بابه وهذه الحاله عكس المثل وتكون من طرف واحد وعلاجها ان يكون عزيز النفس لايضع نفسه في امور بايخه
الزوج الذي تُهان كرامته بسبب إسقاط شخصيته من قِبل الزوجة
أمام شخصٍ ما, لا يُلام إن أهانها أمام الجميع..(العين التي تراني أراها)...
كيف تكون زوجه وتهين زوجها وكيف يكون زوج وزوجته تهينه هذا يدل على عدم الاحترام وبكون زواج مهدد
الشخص الذي يحترم رأي الآخر ولكن الآخرلا يقيم لرأيه وزنا,
لا يُلام إن إستخَفَّ برأيه بعد ذلك..(العين التي تراني أراها)...
تكبر وعنجهيه واستبداد
ولربما تُطبق هذه المقولة في مواقف المنتدى أيضا..مثلا..
نحن نقرأ لفلان أو لفلانة ولكنهم لايقرأون لنا فلا يلوموننا إن
أهملنا مواضيعهم..(العين التي تراني أراها)...
الكلمه والاسلوب له وقع ومتابعين فربما موضوع جميل لكن يخلوا من الاسلوب واستفزازي فالاحسن تجنبه
والعكس ربما فكرة بسيطه باسلوب راقي بكون لها صدى ومتابعه واهتمام
نحن نشارك في بحث قد قدمه فلان أو فلانة للاستفادة و للمحاورة
فيما بيننا و لكنهم لا يحاوروننا وكأننا أطفال في روضة نتسلى
و نلهو في لعبتهم(موضوعهم) لمدة من الزمن فلا يلوموننا إن تركنا
النقاش في مواضيعهم..(العين التي تراني أراها)...
انحنوا من متابعين مواضيعكم فيها فكرة واسلوب راقي مع اخلاق عاليه الله يسددكم للخير
وكذلك في المواقف الايجابية ..
عندما نرى الصديق دوما على أهبة الاستعداد لمساعدتنا فلا نُلام إن
لبينا طلبه في المساعدة مهما كلفنا الامر..(العين التي تراني أراها)
وغيرها من المواقف..فهل هذه المقولة برأيكم صحيحة و نافذة
المفعول في كل موقف من مواقف حياتنا..حتى الاسرية منها؟؟؟؟؟؟
بانتظار آرآئكم يا أعزائي
أختكم بان
مقولة نطبقها عند الكثير من المواقف في حياتنا الاجتماعية...مثلا
الشخص الذي يهتم بأمر صديقه أو قريبه و يسأل عن أحواله
باستمرار,لا يُلام إن توقف عن الاهتمام به حينما يرى أن الصديق
لايهتم به ولا يسأل عنه ..(العين التي تراني أراها)...
هذه كثير ماتحدث ومع الاسف بوجد استجابه لها ونهايتها الجفاء والمثل يقول من دق باب الناس دقة بابه وهذه الحاله عكس المثل وتكون من طرف واحد وعلاجها ان يكون عزيز النفس لايضع نفسه في امور بايخه
الزوج الذي تُهان كرامته بسبب إسقاط شخصيته من قِبل الزوجة
أمام شخصٍ ما, لا يُلام إن أهانها أمام الجميع..(العين التي تراني أراها)...
كيف تكون زوجه وتهين زوجها وكيف يكون زوج وزوجته تهينه هذا يدل على عدم الاحترام وبكون زواج مهدد
الشخص الذي يحترم رأي الآخر ولكن الآخرلا يقيم لرأيه وزنا,
لا يُلام إن إستخَفَّ برأيه بعد ذلك..(العين التي تراني أراها)...
تكبر وعنجهيه واستبداد
ولربما تُطبق هذه المقولة في مواقف المنتدى أيضا..مثلا..
نحن نقرأ لفلان أو لفلانة ولكنهم لايقرأون لنا فلا يلوموننا إن
أهملنا مواضيعهم..(العين التي تراني أراها)...
الكلمه والاسلوب له وقع ومتابعين فربما موضوع جميل لكن يخلوا من الاسلوب واستفزازي فالاحسن تجنبه
والعكس ربما فكرة بسيطه باسلوب راقي بكون لها صدى ومتابعه واهتمام
نحن نشارك في بحث قد قدمه فلان أو فلانة للاستفادة و للمحاورة
فيما بيننا و لكنهم لا يحاوروننا وكأننا أطفال في روضة نتسلى
و نلهو في لعبتهم(موضوعهم) لمدة من الزمن فلا يلوموننا إن تركنا
النقاش في مواضيعهم..(العين التي تراني أراها)...
انحنوا من متابعين مواضيعكم فيها فكرة واسلوب راقي مع اخلاق عاليه الله يسددكم للخير
وكذلك في المواقف الايجابية ..
عندما نرى الصديق دوما على أهبة الاستعداد لمساعدتنا فلا نُلام إن
لبينا طلبه في المساعدة مهما كلفنا الامر..(العين التي تراني أراها)
وغيرها من المواقف..فهل هذه المقولة برأيكم صحيحة و نافذة
المفعول في كل موقف من مواقف حياتنا..حتى الاسرية منها؟؟؟؟؟؟
بانتظار آرآئكم يا أعزائي
أختكم بان
تعليق