إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الكذبة 2 : الكافي كاف لشيعتنا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الكذبة 2 : الكافي كاف لشيعتنا

    السلام عليكم

    الكذبة الثانية من كذبات الشيخ العرعور ادعاءه قول الإمام المهدي عليه السلام : (( الكافي كاف لشيعتنا )) ووجود ذلك في مقدمة الكافي للكليني رضوان الله تعالى عليه


    سننقل لكم مقدمة الكافي بأكملها لنرى الحد الذي وصل إليه هذا الشيخ من الكذب والتدليس والإفتراء

    الحمد لله المحمود لنعمته المعبود لقدرته، المطاع في سلطانه المرهوب لجلاله، المرغوب إليه فيما عنده، النافذ أمره في جميع خلقه، علا فاستعلى ودنا فتعالى، وارتفع فوق كل منظر، الذي لا بدء لاوليته، ولا غاية لازليته، القائم قبل الاشياء، والدائم الذي به قوامها، والقاهر الذي لا يؤوده حفظها والقادر الذي بعظمته تفرد بالملكوت وبقدرته توحد بالجبروت، وبحكمته أظهر حججه على خلقه.

    اخترع الاشياء إنشاء، وابتدعها ابتداء، بقدرته وحكمته، لا من شئ فيبطل الاختراعولا لعلة فلا يصح الابتداع، خلق ما شاء كيف شاء، متوحدا بذلك لاظهار حكمته، وحقيقة ربوبيته، لا تضبطه العقول، ولا تبلغه الاوهام، ولا تدركه الابصار، ولا يحيط به مقدار، عجزت دونه العبارة، وكلت دونه الابصار، وضل فيه تصاريف الصفات.

    احتجب بغير حجاب محجوب، واستتر بغير ستر مستور، عرف بغيررؤية، ووصف بغير صورة، ونعت بغير جسم، لا إله إلا الله الكبير المتعال، ضلت الاوهام عن بلوغ كنهه، وذهلت العقول أن تبلغ اية نهايته، لا يبلغه حدوهم، ولا يدركه نفاذ بصر، وهو السميع العليم، احتج على خلقه برسله، وأوضح الامور بدلائله، وابتعث الرسل مبشرين ومنذرين، ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة، وليعقل العباد عن ربهم ما جهلوه، فيعرفوه بربوبيته بعدما أنكروه، ويوحدوه بالالهية بعد ما أضدوه أحمده، حمدا يشفي النفوس، ويبلغ رضاه ويؤدي شكر ما وصل إلينا، من سوابغ النعماء، وجزيل الآلاء وجميل البلاء.
    وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، إلها واحدا أحدا صمدا لم يتخذ صاحبة ولا ولدا وأشهد أن محمدا صلى الله عليه واله عبد انتجبه، ورسول ابتعثه، على حين فترة من الرسل وطول هجعة من الامم وانبساط من الجهل، واعتراض من الفتنة وانتقاض من المبرم وعمى عن الحق، واعتساف من الجوروامتحاق من الدين.

    وأنزل إليه الكتاب، فيه البيان والتبيان، قرآنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون، قد بينه للناس ونهجه، بعلم قد فصله، ودين قد أوضحه، وفرائض قد أوجبها، وامور قد كشفها لخلقه وأعلنها، فيها دلالة إلى النجاة، ومعالم تدعو إلى هداه.فبلغ صلى الله عليه وآله ما ارسل به، وصدع بما امر، وأدى ما حمل من أثقال النبوة، وصبر لربه، وجاهد في سبيله، ونصح لامته، ودعاهم إلى النجاة، وحثهم على الذكر ودلهم على سبيل الهدى من بعده بمناهج ودواع أسس للعباد أساسها ومنائر رفع لهم أعلامها، لكيلا يضلوا من بعده، وكان بهم رؤوفا رحيما.


    فلما انقضت مدته واستكملت أيامه، توفاه الله وقبضه إليه، وهو عند الله مرضي عمله، وافر حظه، عظيم خطره، فمضى صلى الله عليه وآله وخلف في امته كتاب الله ووصيه أمير المؤمنين، وإمام المتقين صلوات الله عليه، صاحبين مؤتلفين، يشهد كل واحد منهما لصاحبه بالتصديق، ينطق الامام عن الله في الكتاب، بما أوجب الله فيه على العباد، من طاعته، وطاعة الامام وولايته، وواجب حقه، الذي أراد من استكمال دينه، وإظهار أمره، والاحتجاج بحججه، والاستضائة بنوره، في معادن أهل صفوته ومصطفى أهل خيرته فأوضح الله بأئمة الهدى من اهل بيت نبينا صلى الله عليه واله عن دينه وابلج بهم عن سبيل مناهجه وفتح بهم عن باطن ينابيع علمه، وجعلهم مسالك لمعرفته، ومعالم لدينه، وحجابا بينه وبين خلقه، والباب المؤدي إلى معرفة حقه واطلعهم على المكنون من غيب سره.كلما مضى منهم إمام، نصب لخقله من عقبه إماما بينا، وهاديا نيرا وإماما قيما, يهدون بالحق وبه يعدلون، حجج الله ودعاته، ورعاته على خلقه، يدين بهديهم العباد، ويستهل بنورهم البلاد، جعلهم الله حياة للانام، ومصابيح للظلام ومفاتيح للكلام، ودعائم للاسلام، وجعل نظام طاعته وتمام فرضه التسليم لهم فيما علم، والرد إليهم فيما جهل، وحظر على غيرهم التهجم على القول بما يجهلون ومنعهم جحد ما لا يعلمون، لما أراد تبارك وتعالى من استنقاذ من شاء من خلقه، من ملمات الظلم ومغشيات البهم وصلى الله على محمد وأهل بيته الاخيار الذين أذهب الله عنهم الرجس [أهل البيت] وطهرهم تطهيرا.
    أما بعد، فقد فهمت يا أخي ما شكوت من اصطلاح أهل دهرنا على الجهالة وتوازرهم وسعيهم في عمارة طرقها، ومباينتهم العلم وأهله، حتى كاد العلم معهم أن يأزر كله وينقطع مواده، لما قد رضوا أن يستندوا إلى الجهل، ويضيعوا العلم وأهله.

    وسألت: هل يسع الناس المقام على الجهالة والتدين بغير علم، إذا كانوا داخلين في الدين، مقرين بجميع اموره على جهة الاستحسان، والنشوء عليه، والتقليد للآباء، والاسلاف والكبراء، والاتكال على عقولهم في دقيق الاشياء وجليلها، فاعلم يا أخي رحمك الله أن الله تبارك وتعالى خلق عباده خلقة منفصلة من البهائم في الفطن والعقول المركبة فيهم، محتملة للامر والنهي، وجعلهم جل ذكره صنفين: صنفا منهم أهل الصحة والسلامة، وصنفا منهم أهل الضرر والزمانة،فخص أهل الصحة والسلامة بالامر والنهي، بعد ما أكمل لهم آلة التكليف، ووضع التكليف عن أهل الزمانة والضرر، إذ قد خلقهم خلقة غير محتملة للادب والتعليم وجعل عزوجل سبب بقائهم أهل الصحة والسلامة، وجعل بقاء أهل الصحة والسلامة بالادب والتعليم، فلو كانت الجهالة جائزة لاهل الصحة والسلامة لجاز وضع التكليف عنهم، وفي جواز ذلك بطلان الكتب والرسل والآداب، وفي رفع الكتب والرسل والآداب فساد التدبير، والرجوع إلى قول أهل الدهر، فوجب في عدل الله عزوجل وحكمته أن يخص من خلق من خلقه خلقة محتملة للامر والنهي، بالامر والنهي، لئلا يكونوا سدى مهملين، وليعظموه ويوحدوه، ويقروا له بالربوبية، وليعلموا أنه خالقهم ورازقهم، إذ شواهد ربوبيته دالة ظاهرة، وحججه نيرة واضحة، وأعلامه لائحة تدعوهم إلى توحيد الله عزوجل، وتشهد على أنفسها لصانعها بالربوبية والالهية، لما فيها من آثار صنعه، وعجائب تدبيره، فندبهم إلى معرفته لئلا يبيح لهم أن يجهلوه ويجهلوا دينه وأحكامه، لان الحكيم لا يبيح الجهل به، والانكار لدينه، فقال جل ثناؤه: " ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب ألا يقولوا على الله إلا الحق " وقال: " بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه "، فكانوا محصورين بالامر والنهي، مأمورين بقول الحق، غير مرخص لهم في المقام على الجهل، أمرهم بالسؤال، والتفقه في الدين فقال: " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم " وقال: " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ".


    فلو كان يسع أهل الصحة والسلامة، المقام على الجهل، لما أمرهم بالسؤال، ولم يكن يحتاج إلى بعثة الرسل بالكتب والآداب، وكادوا يكونون عند ذلك بمنزلة البهائم، ومنزلة أهل الضرر والزمانة، ولو كانوا كذلك لما بقوا طرفة عين، فلما لم يجز بقاؤهم إلا بالادب والتعليم، وجب أنه لا بد لكل صحيح الخلقة، كامل الآلة من مؤدب، ودليل، ومشير، وآمر، وناه، وأدب، وتعليم، وسؤال، ومسألة.
    فأحق ما اقتبسه العاقل، والتمسه المدبر الفطن، وسعى له الموفق المصيب، العلم بالدين، ومعرفة ما استعبد الله به خلقه من توحيده، وشرائعه وأحكامه، وأمره ونهيه وزواجره وآدابه، إذ كانت الحجة ثابتة، والتكليف لازما، والعمر يسيرا، والتسويف غير مقبول، والشرط من الله جل ذكره فيما استعبد به خلقه أن يؤدوا جميع فرائضه بعلم ويقين وبصيرة، ليكون المؤدي لها محمودا عند ربه، مستوجبا لثوابه، وعظيم جزائه، لان الذي يؤدي بغير علم وبصيرة، لا يدري ما يؤدي، ولا يدري إلى من يؤدي،وإذا كان جاهلا لم يكن على ثقة مما أدى، ولا مصدقا، لان المصدق يكون مصدقا حتى يكون عارفا بما صدق به من غير شك ولا شبهة، لان الشاك لا يكون له من الرغبة والرهبة والخضوع والتقرب مثل ما يكون من العالم المستيقن، وقد قال الله عزوجل: " إلا من شهد بالحق وهم يعلمون " فصارت الشهادة مقبولة لعلة العلم بالشهادة، ولولا العلم بالشهادة، لم تكن الشهادة مقبولة، والامر في الشاك المؤدي بغير علم وبصيرة، إلى الله جل ذكره، إن شاء تطول عليه فقبل عمله، وإن شاء رد عليه، لان الشرط عليه من الله أن يؤدي المفروض بعلم وبصيرة ويقين، كيلا يكونوا ممن وصفه الله فقال تبارك وتعالى: " ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين " لانه كان داخلا فيه بغير علم ولا يقين، فلذلك صار خروجه بغير علم ولا يقين، وقد قال العالم عليه السلام: " من دخل في الايمان بعلم ثبت فيه، ونفعه إيمانه، ومن دخل فيه بغير علم خرج منه كما دخل فيه "، وقال عليه السلام: " من أخذ دينه من كتاب الله وسنة نبيه صلوات الله عليه وآله زالت الجبال قبل أن يزول ومن أخذ دينه من أفواه الرجال ردته الرجال "، وقال عليه السلام: " من لم يعرف أمرنا من القرآن لم يتنكب الفتن ".


    ولهذه العلة انبثقت على أهل دهرنا بثوق هذه الاديان الفاسدة، والمذاهب المستشنعة التي قد استوفت شرائط الكفر والشرك كلها، وذلك بتوفيق الله تعالى وخذلانه، فمن أراد الله توفيقه وأن يكون إيمانه ثابتا مستقرا، سبب له الاسباب التي توديه إلى أن يأخذ دينه من كتاب الله وسنة نبيه صلوات الله عليه وآله بعلم ويقين وبصيرة، فذاك أثبت في دينه من الجبال الرواسي، ومن أراد الله خذلانه وأن يكون دينه معارا مستودعا - نعوذ بالله منه - سبب له أسباب الاستحسان والتقليد والتأويل من غير علم وبصيرة، فذاك في المشيئة إن شاء الله تبارك وتعالى أتم إيمانه، وإن شاء سلبه إياه، ولا يؤمن عليه أن يصبح مؤمنا ويمسي كافرا، أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا، لانه كلما رأى كبيرا من الكبراء مال معه، وكلما رأى شيئا استحسن ظاهره قبله، وقد قال العالم عليه السلام: " إن الله عزوجل خلق النبيين على النبوة، فلا يكونون إلا أنبياء، وخلق الاوصياء على الوصية، فلا يكونون إلا أوصياء، وأعار قوما إيمانا فإن شاء تممه لهم، وإن شاء سلبهم إياه.


    قال: وفيهم جرى قوله: فمستقر ومستودع ".
    وذكرت أن امورا قد أشكلت عليك، لا تعرف حقائقها لاختلاف الرواية فيها، وأنك تعلم أن اختلاف الرواية فيها لاختلاف عللها وأسبابها، وأنك لا تجد بحضرتك من تذاكره وتفاوضه ممن تثق بعلمه فيها، وقلت: إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع [فيه] من جميع فنون علم الدين، ما يكتفي به المتعلم، ويرجع إليه المسترشد، ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام والسنن القائمة التي عليها العمل، وبها يؤدي فرض الله عزوجل وسنة نبيه صلى الله عليه وآله، وقلت: لو كان ذلك رجوت أن يكون ذلك سببا يتدارك الله [تعالى] بمعونته وتوفيقه إخواننا وأهل ملتنا ويقبل بهم إلى مراشدهم.

    فاعلم يا أخي أرشدك الله أنه لا يسع أحدا تمييز شئ مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهم السلام برأيه، إلا على ما أطلقه العالم بقوله عليه السلام: " اعرضوها على كتاب الله فما وافى كتاب الله عزوجل فخذوه، وما خالف كتاب الله فردوه " و قوله عليه السلام: " دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم " وقوله عليه السلام " خذوا بالمجمع



    عليه، فان المجمع عليه لا ريب فيه " ونحن لا نعرف من جميع ذلك إلا أقله ولا نجد شيئا أحوط ولا أوسع من رد علم ذلك كله إلى العالم عليه السلام وقبول ما وسع من الامر فيه بقوله عليه السلام: " بأيما أخذتم من باب التسليم وسعكم ".

    وقد يسر الله - وله الحمد - تأليف ما سألت، وأرجو أن يكون بحيث توخيتفمهما كان فيه من تقصير فلم تقصر نيتنا في إهداء النصيحة، إذ كانت واجبة لاخواننا وأهل ملتنا، مع ما رجونا أن نكون مشاركين لكل من اقتبس منه، وعمل بما فيه دهرنا هذا، وفي غابرهإلى انقضاء الدنيا، إذ الرب عزوجل واحد والرسول محمد خاتم النبيين - صلوات الله وسلامه عليه وآله - واحد، والشريعة واحدة وحلال محمد حلال وحرامه حرام إلى يوم القيامة، ووسعنا قليلا كتاب الحجة وإن لم نكمله على استحقاقه، لانا كرهنا أن نبخس حظوظه كلها.

    وأرجو أن يسهل الله عزوجل إمضاء ما قدمنا من النية، إن تأخر الاجل صنفنا كتابا أوسع وأكمل منه، نوفيه حقوقه كلها إن شاء الله تعالى وبه الحول والقوة وإليه الرغبة في الزيادة في المعونة والتوفيق.

    والصلاة على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين الاخيار.

    وأول ما أبدأ به وأفتتح به كتابي هذا كتاب العقل، وفضائل العلم، وارتفاع درجة أهله، وعلو قدرهم، ونقص الجهل، وخساسة أهله، وسقوط منزلتهم، إذ كان العقل هو القطب الذي عليه المدار وبه يحتج وله الثواب، وعليه العقاب، [والله الموفق].



    أين ذكر الكليني رضوان الله تعالى عليه عرض كتاب الكافي على الإمام المهدي عليه السلام وقول الإمام المهدي عليه السلام : (( الكافي كاف لشيعتنا ))

  • #2
    اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
    جزاك الله خيرا على الطرح القيم

    تعليق


    • #3
      لكن حسب ما اعلم المقولة صحيحة

      والله اعلم بكل حال

      تعليق


      • #4

        قبل تكذيب الاخرين

        راجع كتاب الكافي في هذه النسخة ص 25

        http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0979.html

        وبعض العلماء الشيعة اعتمدها
        كتاب : دراسات في الحديث والمحدثين- هاشم معروف الحسيني
        ص 127
        الاسطر الاربعة الاخبرة
        http://shiaweb.org/books/hadith/pa13.html

        جاء في النص : (ورجح جماعة من المؤلفين الأعلام انه كان على اتصال بسفراء الإمام محمد بن الحسن الذين كانوا يتصلون به . كما نص على ذلك المحدث النيسابوري في كتابه منية المراد والسيد علي بن طاووس وغيرهما ، وانطلق هؤلاء من هذه المرحلة إلى ان الكافي قد عرضه سفراء الإمام عليه واقر العمل به .وتمسكوا بما جاء عنه ( ع ) انه قال : ( الكافي كاف لشيعتنا ) ، وأضافوا إلى ذلك ان بعض الشيعة من البلدان النائية كلف الكليني بتأليف كتاب في الحديث يجمع مختلف المواضيع ، لكونه على اتصال دائم بالسفراء الذين كانوا يتصلون بالإمام ، ويروون عنه ، فألفه اجابة لطلبهم في عشرين عاما ، ولا بد وان يكون قد راجعهم فيما اشتبه عليه امره)




        على الاقل, ان بعض العلماء الشيعة اعتمد هذا القول في السابق
        فلا يمكن وصفه بالكذب الا اذا كذبت من اعتمد عليه سابقا.



        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

          قبل تكذيب الاخرين

          راجع كتاب الكافي في هذه النسخة ص 25

          http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0979.html

          وبعض العلماء الشيعة اعتمدها
          كتاب : دراسات في الحديث والمحدثين- هاشم معروف الحسيني
          ص 127
          الاسطر الاربعة الاخبرة
          http://shiaweb.org/books/hadith/pa13.html


          جاء في النص : (ورجح جماعة من المؤلفين الأعلام انه كان على اتصال بسفراء الإمام محمد بن الحسن الذين كانوا يتصلون به . كما نص على ذلك المحدث النيسابوري في كتابه منية المراد والسيد علي بن طاووس وغيرهما ، وانطلق هؤلاء من هذه المرحلة إلى ان الكافي قد عرضه سفراء الإمام عليه واقر العمل به .وتمسكوا بما جاء عنه ( ع ) انه قال : ( الكافي كاف لشيعتنا ) ، وأضافوا إلى ذلك ان بعض الشيعة من البلدان النائية كلف الكليني بتأليف كتاب في الحديث يجمع مختلف المواضيع ، لكونه على اتصال دائم بالسفراء الذين كانوا يتصلون بالإمام ، ويروون عنه ، فألفه اجابة لطلبهم في عشرين عاما ، ولا بد وان يكون قد راجعهم فيما اشتبه عليه امره)







          على الاقل, ان بعض العلماء الشيعة اعتمد هذا القول في السابق
          فلا يمكن وصفه بالكذب الا اذا كذبت من اعتمد عليه سابقا.







          هذا الكلام ليس من كلام الكليني رضوان الله عليه بل اعتقاد بعض العلماء

          لكن عرعورك النجس الحمار نسبه إلى الشيخ الكليني كذبا

          والكلام في الأساس لا أصل له

          الكليني والكافي - الشيخ عبد الرسول الغفاري - ص 395
          أقول: ما أفاده المولى خليل القزويني ليس فيه دليل، وربما قوله مبني على الحدس والظن، وهذا لا يغني عن الحق شيئا، بل أن المحدث الاسترآبادي الذي حرص أن يجعل كل أخبار الكافي قطعية الصدور عن المعصومين حسب القرائن التي استنبطها، مع ذلك لم يدل بأي تصريح فيما شاع بين الناس من أن " الكافي " عرض على الامام عليه السلام، بل وقال: " ما روي فيه عن الامام: " الكافي كاف لشيعتنا " لا أصل له

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40



            هذا الكلام ليس من كلام الكليني رضوان الله عليه بل اعتقاد بعض العلماء

            لكن عرعورك النجس الحمار نسبه إلى الشيخ الكليني كذبا

            والكلام في الأساس لا أصل له

            الكليني والكافي - الشيخ عبد الرسول الغفاري - ص 395
            أقول: ما أفاده المولى خليل القزويني ليس فيه دليل، وربما قوله مبني على الحدس والظن، وهذا لا يغني عن الحق شيئا، بل أن المحدث الاسترآبادي الذي حرص أن يجعل كل أخبار الكافي قطعية الصدور عن المعصومين حسب القرائن التي استنبطها، مع ذلك لم يدل بأي تصريح فيما شاع بين الناس من أن " الكافي " عرض على الامام عليه السلام، بل وقال: " ما روي فيه عن الامام: " الكافي كاف لشيعتنا " لا أصل له



            هل قرأت كتاب الكافي ص 25

            http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0979.html

            تجد النص فيه


            ولا تقول لي لا اصل له وعلماءك اعتمدوا عليه بشهادة هاشم الحسيني


            جاء في النص : (ورجح جماعة من المؤلفين الأعلام انه كان على اتصال بسفراء الإمام محمد بن الحسن الذين كانوا يتصلون به . كما نص على ذلك المحدث النيسابوري في كتابه منية المراد والسيد علي بن طاووس وغيرهما ، وانطلق هؤلاء من هذه المرحلة إلى ان الكافي قد عرضه سفراء الإمام عليه واقر العمل به .وتمسكوا بما جاء عنه ( ع ) انه قال : ( الكافي كاف لشيعتنا ) ، وأضافوا إلى ذلك ان بعض الشيعة من البلدان النائية كلف الكليني بتأليف كتاب في الحديث يجمع مختلف المواضيع ، لكونه على اتصال دائم بالسفراء الذين كانوا يتصلون بالإمام ، ويروون عنه ، فألفه اجابة لطلبهم في عشرين عاما ، ولا بد وان يكون قد راجعهم فيما اشتبه عليه امره)

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


              هل قرأت كتاب الكافي ص 25

              http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0979.html

              تجد النص فيه


              ولا تقول لي لا اصل له وعلماءك اعتمدوا عليه بشهادة هاشم الحسيني



              جاء في النص : (ورجح جماعة من المؤلفين الأعلام انه كان على اتصال بسفراء الإمام محمد بن الحسن الذين كانوا يتصلون به . كما نص على ذلك المحدث النيسابوري في كتابه منية المراد والسيد علي بن طاووس وغيرهما ، وانطلق هؤلاء من هذه المرحلة إلى ان الكافي قد عرضه سفراء الإمام عليه واقر العمل به .وتمسكوا بما جاء عنه ( ع ) انه قال : ( الكافي كاف لشيعتنا ) ، وأضافوا إلى ذلك ان بعض الشيعة من البلدان النائية كلف الكليني بتأليف كتاب في الحديث يجمع مختلف المواضيع ، لكونه على اتصال دائم بالسفراء الذين كانوا يتصلون بالإمام ، ويروون عنه ، فألفه اجابة لطلبهم في عشرين عاما ، ولا بد وان يكون قد راجعهم فيما اشتبه عليه امره)


              مو أنت الثور اللي تتكلم بل الكلام ليس من كلام الكليني بل هو مجرد اعتقاد بعض العلماء ولا أصل له وليس موجودا إلا في الطبعات الحديثة من كتاب الكافي


              لكن عرعورك النجس الحمار نسبه إلى الشيخ الكليني كذبا




              الكليني والكافي - الشيخ عبد الرسول الغفاري - ص 395
              أقول: ما أفاده المولى خليل القزويني ليس فيه دليل، وربما قوله مبني على الحدس والظن، وهذا لا يغني عن الحق شيئا، بل أن المحدث الاسترآبادي الذي حرص أن يجعل كل أخبار الكافي قطعية الصدور عن المعصومين حسب القرائن التي استنبطها، مع ذلك لم يدل بأي تصريح فيما شاع بين الناس من أن " الكافي " عرض على الامام عليه السلام، بل وقال: " ما روي فيه عن الامام: " الكافي كاف لشيعتنا " لا أصل له.


              ولا تكرر ثوارتك مره ثانية لأنها ماراح تنفعك في الترقيع للعرعور الكلب النجس

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40

                مو أنت الثور اللي تتكلم بل الكلام ليس من كلام الكليني بل هو مجرد اعتقاد بعض العلماء ولا أصل له وليس موجودا إلا في الطبعات الحديثة من كتاب الكافي

                وما ذنب العرعور اذا كانت موجوده في بعض الطبعات؟
                وكان يقول بها بعض العلماء عندكم؟

                تعليق


                • #9
                  ذنب التدليس يامدلس

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
                    ذنب التدليس يامدلس
                    رمتني بدائها وانسلت

                    لكن يقول صاحبك انها موجوده في الطبعات الحديثة.
                    يعني التدليس من اصحابكم الذي كتب الكتاب ووضع فيه تلك الرواية
                    وايضا علمائكم اعتمد عليها

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
                      رمتني بدائها وانسلت

                      لكن يقول صاحبك انها موجوده في الطبعات الحديثة.
                      يعني التدليس من اصحابكم الذي كتب الكتاب ووضع فيه تلك الرواية
                      وايضا علمائكم اعتمد عليها
                      يعني عندك كل كتب المسلمين وقع فيها التدليس لأن الكتب محققه وفيها هوامش وفيها إضافات المحققين
                      من روايات ومصادر ...إلخ
                      هذا على حسب فهمك الإستحماري

                      وذنب الكلب العرعور أنه يقرأ العبارة وينسبها للكليني كذبا وهي في الأساس اعتقاد بعض العلماء

                      فلو كانت هذه العبارة التي لا أصل لها هي فعلا للكليني لما احتجنا إلى أي كتاب غيره

                      تعليق


                      • #12
                        وما ذنب العرعور اذا كانت موجوده في بعض الطبعات؟
                        وكان يقول بها بعض العلماء عندكم؟


                        العرعور قال أن الرواية موجودة في مقدمة الكافي للكليني , لهذا نطالب بالرواية , أولاً تكون من كلام الكليني , ثانياً : موجودة في مقدمة الكافي

                        تعليق


                        • #13
                          ألا يوجد أحد ينقذ العرعور من ورطته

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                          ردود 2
                          9 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X