إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اعترافات وتناقضات علماء الشيعة في علم الحديث

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    انتظر من يرد على هذا الموضوع!!!!.

    تعليق


    • #17
      المشاركة السابقة رقم 13

      فوق فوق

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        العضو ( فتى الدلتا ) إذا أكملت بنفس الأسلوب الإستفزازي الذي لا يخلو من التشهير والتعرّض للأعضاء فسيكون مصيرك التجميدك .

        إعتبر هذا آخر تنبيه لك بعدها فسترمى إلى أقرب سلّة مهملات وسيتم إهمال مواضيعك أيضا .

        تعليق


        • #19
          هلطريقة معروفة يايها الوهابي بان تنقلون اكبر عدد من النسخ بالكوبي المطول ؟؟؟؟؟
          وطبعا انتم تعلمون بانا هلطريقة لن يحاور اي شيعي يضيع وقته بهلكوبيات وانتم تستغلون بعد الكوبي
          بالقول لاجواب موجود بعد مانسخت هلوبي الطويل الذي يكون لتعجيز الاخر بتعمد بنسوخات الطويلة
          اقول مايحتاج تقول انتظر وانتظر امور كثيرة من المنقول مذدلس واقوال اخرى توجد في مذهبكم بشكل اكبر والرابط لهلموضوع المكرر وضعته في المشاركة لاخر
          مشاركة لي
          http://yahosein.cjb.com/vb/showthrea...=130614&page=2
          فلا تتعنتر هلطريقة معروفة بان تنسخ كوبي مطول من اجل التعجيز بالكوبي الطويل الذي يكون ليس للحوار
          يقول انتظر وانتظر كل هلكوبي ويقول ينتظر ينسخ بكل راحة خلال ثواني يملي الصفحة
          على العموم ياموالين هلوهابي يريد اتعابكم بالكوبي الافضل يترك هلوهابي ليس هدفه حوار بهلطريقة هدفه التعجيز بنسخ اكبر عدد السبب لانهو وهابي

          تعليق


          • #20

            ومالمشكلة !!!!
            أنه يوجد عندنا راوى وثقه البعض و طعن به البعض ؟
            أتسائل هل من فوقة أسلامية من فرق المسلمين تخلوا من هذه المسألة ؟
            بعض رجال البخاري طعن بهم مسلم و رفض أن يروى لهم في صحيحه
            ورغم هذا تأخذون بأحديث البخاري و كلها صحيحة عندكم
            وأشهر راوى عندكم أبوهريرة طعن به الكثير من علمائكم و صرحوا أنه يدلس !!!

            فهل قلنا قواعد الحديث عند السنة منهارة و ما شابه ؟!؟!؟

            غاية ما نستشكل به عليكم هو توثيق الناصبي و الخارجي

            ولم نقم الدنيا و نقعدها لأن عندنا راوى طعن به البعض و وثقه البعض كما تفعل أنت و كأنك أتيت بشئ جديد على علوم الحديث
            وهذه المعضلة لا تخلوا منها فرقة أسلامية قط

            تعليق


            • #21
              أشم رائحة المنصور الباحث !
              أو أحمد العابد ، أو قاهر الفيروسات

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                ومالمشكلة !!!!
                أنه يوجد عندنا راوى وثقه البعض و طعن به البعض ؟
                أتسائل هل من فوقة أسلامية من فرق المسلمين تخلوا من هذه


                سنرى علم الحديث عندكم يا شيخ الطائفة ولنرى هل أنت كنت صادق بقولك هذا بانكم تتبعون طوائف المسلمين بهذا العلم :


                لنأخذ بعض من اقوال علمائكم وليس من اقوال غيرهم ونقول لكم
                ان رجال الشيعة وكتبهم لا شرط يوجد فيه العدالة بل اغلب احاديثهم مقطوعة ومرسلة ويرويها الوضاع والكذاب والافاك بل يوثق لانه شيعي وروى عنه مشايخ الشيعة!!!!

                يقول لكم الشيخ العاملي :
                ((وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا))
                (الوسائل: ج30 ص: 259)

                ويقول العاملي أيضا :
                ((ومثله يأتي في رواية الثقات الأجلاء ـ كأصحاب الإجماع ونحوهم عن الضعفاء والكذابين، والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ويروون عنهم ويعملون بحديثهم ويشهدون بصحته ))
                ( الوسائل: ج30 ص 206)

                ويقول ايضا العاملي :
                ((ومن المعلوم ـ قطعا ـ أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل ، وكثير منها مراسيل . ))
                [ الوسائل: ج30 ص 244].

                ومع ان هذا كان للقول أن مشايخنا وائمتنا يعرفون متى تكون البدعة نابذة للرجل ومتى يؤخذ منهم سواء شيعي او نصابي خفيف وليس اهل النصب ولكن هناك من مال لقول فهذا بدعته خفيفة مثل بعض الشيعة بدعتهم خفيفة ولكن تحاول بتشى الطرق ان تاول الكلام على ابن حجر رحمه الله ولذلك اقول لك :
                روى محمد بن يعقوب الكليني في كتابه الكافي (1/53 ) قال: (عن محمد بن الحسن بن أبي خالد قال : قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام : جعلت فداك ، إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله وكانت التقية شديدة ، فكتموا كتبهم ولم ترو عنهم . فلما ماتوا صارت الكتب إلينا . فقال –أي أبا جعفر الثاني: حدثوا بها فإنها حق) .

                ارايتم كتب بلا إسناد عن طريق كتاب ناس ماتوا وجدوا كتب منسوبه فاصبحت مرجع للشيعة فهل هذا كلام يا مجلسي ؟؟؟؟؟!!!
                يقول أغابزرك الطهراني عن كتاب مستدرك الوسائل لصاحبه حسين بن النوري الطبرسي (ت 1320 هـ ) (و الدافع لتأليفه عثور المؤلف على بعض الكتب المهمة التي لم تسجل في جوامع الشيعة من قبل) الذريعة ج21 ص 7
                هل يعقل هذا الذي به يقول يا مجلسي؟؟!!
                رجل يأتي في القرن الرابع عشر و يجمع أحاديث ما جمعها من قبله بأي إسناد وصلته تلك الروايات و الأحاديث وكيف يريوها وعن من يرويها ما هذا الي نسمعه؟؟؟


                ولذلك كان علم الرجال عند اهل السنة اساس هذا الدين والذي لا تملكة الشيعة بالطبع فهم ياخذون عن الكاذب كما ذكرنا وعن الافاك لمجرد انه شيعي ويكفي هذا المقام

                اكثر رواي بعد جابر هو زرارة بن أعين وهو لم يرى أبا جعفرفكيف يحدث عنه؟؟!!!
                ونكرر :
                في رجال الكشي
                ( قال أبو عبد الله : (ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة بن أعين من البدع عليه لعنة الله )
                (رجال الكشي ص 149)

                وقال ايضا في رجال الكشى:
                ( زرارة شر من اليهود والنصارى، ومن قال: إن مع الله ثالث ثلاثة ) (رجال الكشي ص 160)
                ونقل الكشي أن أبا عبد الله لعنه ثلاثاً وقال:
                ( إن الله نكس قلب زرارة ..)
                (رجال الكشي ص 160)

                وقال أبو عبد الله عن زرارة كما جاء في الكشي ايضاً :
                (( كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة !))
                (الكشي ص 133)

                وذكر الكشي عن أبي عبد الله أنه قال لأبي بصير :
                (( ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله )).
                (الكشي ص 134)
                وعن أبي عبد الله أنه قال لرجل:
                (( متى عهدك بزرارة ؟ قال : قلت : ما رأيته منذ أيام . قال : لا تبالي ، وإن مرض فلا تعهده ، وإن مات فلا تشهد جنازت . قلت: زرارة ؟!( متعجبا مما قال ) قال : نعم …زرارة ، شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة ))
                ( الكشي ص 142)

                فبالله عليكم من روايات الشيعة تبقى لهم بعد ان وصل الحال بان يروي عن هؤلاء وهم المتربعون على عرش الرواة عند الشيعة؟؟!!

                بل لنرى الكافي ورواة الشيعة يرون عن الحمير لانه لا سند ولا حتى الحمار يسعفهم!!

                أخرج الكليني في الكافي ( وهو أصح وأوثق كتب الرواية عند الشيعة )

                حيث قال : (( قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : عن عفير حمار رسول الله صلى الله عليه وسلم كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : بأبي أنت وأمي!!! إن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه أنه كان مع نوح في السفينة فقام إليه نوح فمسح على كفله ثم قال : يخرج من صلب هذا الحمار –حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم ، الحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار ))
                (الكافي ج 1 ص 237).


                فاي اسناد تتكلم عنه وهؤلاء هم الثقاة عندكم !!!

                وهذا رابط أهديه لك :

                http://www.youtube.com/watch?v=5aOmu6q3Chs&NR=1

                تعليق


                • #23
                  ***************
                  هلا نقلت كلاماً كاملاً مفهوماً بدل أن تدلس و تبتر
                  أفهم ما يقال ثم أنقل حتى لا تتعبنا معاك و نبقى في النهاية نرد على جاهلاً لا يعرف ما يكتب



                  يا ****** أصحاب الأصطلاح الجديد هم من يشرط صحة السند كاملاً للأخذ بالرواية و الشيخ يقول لا يشترط ذلك لأنه من يوثقه فلان قد يطعن به اخر
                  مثل ما بالبخاري يوجد ناس ضعفهم البعض و رغم هذا كله صحيح عندكم و تأخذون به



                  كما قلت أفهم ثم أنقل
                  النص كاملاً :

                  إلى غير ذلك من المحامل الصحيحة .
                  والظاهر : أن قبول المحقق رواية علي بن أبي حمزة ـ مع تعصبه في مذهبه الفاسد ـ مبني على ما هو الظاهر من كونها منقولة من أصله .
                  وتعليله يشعر بذلك ، فان الرجل من أصحاب الأصول .
                  وكذلك قول العلامة بصحة رواية إسحاق بن جرير عن الصادق عليه السلام ، فإنه ثقة من أصحاب الأصول ، أيضا .
                  وتأليف هؤلاء أصولهم كان قبل الوقف ، لأنه وقع في زمن الصادق عليه السلام .
                  فقد بلغناعن مشايخنا ـ قدس الله أرواحهم ـ : أنه قد كان من دأب أصحاب الأصول أنهم إذا سمعوا من أحد الأئمة عليهم السلام حديثا بادروا إلى إثباته في اصولهم ، لئلا يعرض لهم نسيان لبعضه أو كلّه ، بتمادي الأيام ، وتوالي الشهور ، والأعوام .
                  والله أعلم بحقايق الأمور . انتهى
                  وهذا الكلام يستلزم الحكم بصحة أحاديث الكتب الأربعة ، وأمثالها ، من الكتب المعتمدة ، التي صرّح مؤلفوها وغيرهم بصحتها ، واهتموا بنقلها ورواياتها ، واعتمدوا ـ في دينهم ـ على ما فيها .
                  ومثله يأتي في رواية الثقات ؛ الأجلاء ـ كأصحاب الإجماع ، ونحوهم ـ عن الضعفاء ، والكذابين ، والمجاهيل ، حيث يعلمون حالهم ، ويروون عنهم ، ويعملون بحديثهم ، ويشهدون بصحته .
                  وخصوصا مع العلم بكثرة طرقهم ، وكثرة الأصول الصحيحة عندهم وتمكنهم من العرض عليها ، بل على الأئمة عليهم السلام .
                  فلا بد من حمل فعلهم ، وشهادتهم بالصحة ، على وجه صحيح ، لا يتطرق به الطعن إليهم .
                  وإلا ، لزم ضعف جميع رواياتهم لظهور ضعفهم وكذبهم ، فلا يتم الاصطلاح الجديد .
                  وقد اعترف الشيخ حسن ـ في ( المعالم ) و ( المنتقى ) في عدة مواضع ـ بأن أحاديث كتبنا المعتمدة محفوفة بالقرائن ، وأن المتقدمين إلى زمن العلامة كانوا يعملون بالقرائن ، لا بهذا الاصطلاح المشهور بعده ، وأن المتأخرين قد يعملون بذلك أيضا






                  إن الرد عليك مضيعة للوقت ...
                  النص كاملاً :

                  وهذا أمر وجداني يساعده الأحاديث المتواترة في الأمر بالعمل بخبر الثقة ، والنهي عن العمل بالظن .
                  ومعلوم أن النسبة ـ بين الثقة والعدل ـ العموم والخصوص من وجهٍ ، كما ذكره الشيهد الثاني في بعض مؤلّفاته ، في بحث استبراء الجارية .
                  والأحاديث المشار إليها عامة مطلقة فيما يرويه الثقة ويحكم بصحته ، سواء رواه مرسلا ، أم مسندا : عن ثقة أو ضعيف ، أو مجهول .
                  ومنها : كون الحديث موجودا في كتاب من كتب الأصول المجمع عليها ، أو في كتاب أحد الثقات :
                  لما أشرنا إليه من النصوص المتواترة ، وقد عرفت بعضها في القضاء .
                  ولا يخفى : أن إثبات الحديث في الكتاب يقتضي زيادة الاعتماد .
                  ومن المعلوم ـ قطعا ـ أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل ، وكثير منها مراسيل .
                  وقد علم بالتتبع والنقل الصريح : أنهم ما كانوا يثبتون حديثا في كتاب معتمد حتى يثبت عندهم صحة نقله ، وقد نصوا على استثناء أحاديث خاصة من بعض الكتب ، وهو قرينة على ما قلنا .
                  وكون الحديث مأخوذا من الكتب المشار إليها يعلم بالتصريح ، وبقرائن ظاهرة في ( التهذيب ) و ( الاستبصار ) و ( الفقيه ) وغيرها ، كما عرفت .
                  ومنها : كون الحديث موجودا في الكتب الأربعة ، ونحوها ، من الكتب المتواترة اتفاقا ، المشهود لها بالصحة .


                  أنا متأكد أنه و رغم نقل النص كاملاً لم تفهم ما يقال !!

                  أما باقي الكلام
                  فيطعن في زرارة و كأنه لا يوجد راوي شهير عند السنة كأبوهريرة قد طعن فيه
                  ويطعن بالكافي و كأنه لا يوجد سني طعن في البخاري و مسلم من قبل !!!!



                  أولاً ليس كل ما بالكافي صحيح
                  ثانياً من يروى أن الرسول يسابق زوجته بالشارع و يجامع زوجته و هي حائض و يستمع للغناء و الطرب و المعازيف ويمصص لسان زوجته وهو صائم
                  ناهيك عن روايات ركض موسي عارياً و لطمه ملك الموت فأعمي عينه و قرد يرجمون قردة زنت وما شابه
                  لا يعيب على الأخرين

                  من بيته من زجاج لا يرمى الناس بالحجارة

                  لكن أقله نحن لم نصحح هذه الأحاديث المتخلفة و نضعها في كتاب و نسميه صحيحاً !!!!!!

                  ***************
                  انا اعتذر لشيخ الطائفة اذ اردت تحرير كلمة وحين الحفظ مسحت المشاركة كاملة وعليها اضطررت ان انقلها من الاي ميل

                  واذا اردت تنقيحها مجددا وترتيبها بشكل ترتضيه فابعثها على الخاص لاضعها لك مجددا
                  م9
                  التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 18-04-2010, 06:13 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    الرد مضيعة للوقت ...يا عمر رد وأرنا ..معلبش من علينا بشوية وقت ...
                    وتذكر لقد بدأت موضوعك الداءوالدواء بصفحتين وظللت أرد عليك بالرد المفصل طيلة 578 مشاركة حتى أغلق الموضوع على طلبنا الذي تعرفه والذي لم تجب عنه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                    تعليق


                    • #25



                      اكثر رواي بعد جابر هو زرارة بن أعين وهو لم يرى أبا جعفرفكيف يحدث عنه؟؟!!!
                      ونكرر :
                      في رجال الكشي
                      ( قال أبو عبد الله : (ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة بن أعين من البدع عليه لعنة الله )
                      (رجال الكشي ص 149)

                      وقال ايضا في رجال الكشى:
                      ( زرارة شر من اليهود والنصارى، ومن قال: إن مع الله ثالث ثلاثة ) (رجال الكشي ص 160)
                      ونقل الكشي أن أبا عبد الله لعنه ثلاثاً وقال:
                      ( إن الله نكس قلب زرارة ..)
                      (رجال الكشي ص 160)

                      وقال أبو عبد الله عن زرارة كما جاء في الكشي ايضاً :
                      (( كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة !))
                      (الكشي ص 133)

                      وذكر الكشي عن أبي عبد الله أنه قال لأبي بصير :
                      (( ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله )).
                      (الكشي ص 134)
                      وعن أبي عبد الله أنه قال لرجل:
                      (( متى عهدك بزرارة ؟ قال : قلت : ما رأيته منذ أيام . قال : لا تبالي ، وإن مرض فلا تعهده ، وإن مات فلا تشهد جنازت . قلت: زرارة ؟!( متعجبا مما قال ) قال : نعم …زرارة ، شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة ))
                      ( الكشي ص 142)

                      فبالله عليكم من روايات الشيعة تبقى لهم بعد ان وصل الحال بان يروي عن هؤلاء وهم المتربعون على عرش الرواة عند الشيعة؟؟!!

                      بل لنرى الكافي ورواة الشيعة يرون عن الحمير لانه لا سند ولا حتى الحمار يسعفهم!!

                      أخرج الكليني في الكافي ( وهو أصح وأوثق كتب الرواية عند الشيعة )

                      حيث قال : (( قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : عن عفير حمار رسول الله صلى الله عليه وسلم كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : بأبي أنت وأمي!!! إن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه أنه كان مع نوح في السفينة فقام إليه نوح فمسح على كفله ثم قال : يخرج من صلب هذا الحمار –حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم ، الحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار ))
                      (الكافي ج 1 ص 237).


                      فاي اسناد تتكلم عنه وهؤلاء هم الثقاة عندكم !!!
                      شكرا للأخ شيخ الطائفة لكشف تدليس الحشرات التيميه

                      وبالنسبة للروايات الواردة في زرارة

                      أرجوا لمن أراد أن يتعرف على التدليس الذي أورده الناسخ فليقرأ ترجمة الثقة الجليل زرارة في معجم رجال الحديث وسيجد أن كل الروايات التي أتى بها هذا مردود عليها

                      وأما رواية الحمار فقد قال عنها العلامة المجلسي مرسلة ولا إسناد لها

                      العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 405 )

                      23 - وروي أن أمير المؤمنين (ع) قال : إن ذلك الحمار كلم رسول الله (ص) ، فقال : بأبي أنت وأمي إن أبي ، حدثني : ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبيه : أنه كان مع نوح في السفينة ، فقام إليه فمسح على كفله ، ثم قال : يخرج من صلب هذا الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم ، والحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار.

                      التعليق : أقول : والحديث مرسل كما ترى وفيه غرابة.


                      والحاصل أن رواية الحمار التي يحتج بها البهائم التيميه موجودة في مصادرهم


                      إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 160 )

                      - روى البيهقي ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، سمعت الحسين بن أحمد الرازي ، سمعت أبا سليمان المقري يقول : خرجت في بعض البلدان على حمار فجعل الحمار يحيد بي ، عن الطريق فضربت رأسه ضربات ، فرفع رأسه إلي وقال لي : إضرب يا أبا سليمان فإنما على دماغك هو ذا يضرب ، قال : قلت له : كلمك كلاماً يفهم ! قال : كما تكلمني وأكلمك.
                      http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=95&SW=دماغك#SR1


                      أبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 166 )

                      - أخبرنا : أبو الحسن أحمد بن حمدان السحر كي ، حدثنا : عمر بن محمد بن بجير ، حدثنا : أبو جعفر محمد بن يزيد - إملاءً - أنا : أبو عبد الله محمد بن عقبة بن أبي الصهباء ، حدثنا : أبو حذيفة ، عن عبد الله بن حبيب الهذلي ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن أبي منظور قال : لما فتح الله على نبيه (ص) خيبر أصابه من سهمه أربعة أزواج بغال وأربعة أزواج خفاف ، وعشر إواق ذهب وفضة ، وحمار أسود ، ومكتل ، قال : فكلم النبي (ص) الحمار فكلمه الحمار ، فقال له : ما إسمك ، قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدي ستين حماراً كلهم لم يركبهم إلاّ نبي ، لم يبق من نسل جدي غيري ، ولا من الأنبياء غيرك ، وقد كنت أتوقعك أن تركبني ، قد كنت قبلك لرجل يهودي ، وكنت أعثر به عمداً ، وكان يجيع بطني ويضرب ظهري ، فقال النبي (ص) : سميتك يعفور ، يا يعفور ، قال : لبيك ، قال : تشتهي الأناث ؟ ، قال : لا ، فكان النبي (ص) يركبه لحاجته ، فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه فإذا خرج إليه صاحب الدار أو ما إليه أن أجب رسول الله (ص) ، فلما قبض النبي (ص) جاء إلى بئر كان لأبي الهيثم بن النبهان فتردى فيها فصارت قبره جزعاًً منه على رسول الله (ص).
                      http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=95&SW=سميتك#SR1


                      إضافة إلى أننا رأينا البهائم هربت من متناقضات الصحاح لأنها صفعتهم

                      وإليكم بعض رواة الصحاح المطعون فيهم فكما تنسخ النواسخ نستطيع بكل سهولة ننسخ أيضا

                      ( 1 ) - أحمد بن بشير أبوبكر الكوفي مولى عمرو بن حريث ، أخرج له البخاري في صحيحه.

                      - قال عنه النسائي : ( ليس بذاك القوي ) ( سير أعلام النبلاء 8/153 ، تهذيب التهذيب 1/15 ، تهذيب الكمال 1/32 ).
                      - وقال الدار قطني : ( ضعيف يعتبر بحديثه ) ( ميزان الإعتدال 1/85 ، تهذيب التهذيب 1/15 ، تهذيب الكمال 1/32 ).
                      - وقال العقيلي : ( ضعيف ) ( تهذيب التهذيب 1/15 ).



                      ( 2 ) - أحمد بن صالح المصري ، أخرج له البخاري في صحيحه.

                      - وهو ممن ( إتصف بالكبر وشراسة الخلق ) ( تاريخ بغداد 4/200 ، المنتظم لإبن الجوزي 12/9 ، سير أعلام النبلاء 12/168 ، طبقات الشافعية الكبرى 2/7 ).
                      - وقال النسائي عنه : ( ليس بثقة ولا مأمون ) ( طبقات الشافعية الكبرى 2/7 ، سير أعلام النبلاء 12/166 ، تهذيب الكمال 1/47 ، تهذيب التهذيب 1/30 ).
                      - وقال عنه يحيى بن معين : ( أحمد بن صالح كذّاب يتفلسف ) ( تهذيب التهذيب 1/30 ، سير أعلام النبلاء 12/165 ، ميزان الإعتدال 1/242 ، تهذيب الكمال 1/47 ، بغية الطلب في تاريخ حلب 2/797 ).



                      ( 3 ) - أحمد بن عيسى بن حسان المصري ، أخرج له البخاري ومسلم في صحيحيهما.

                      - كان إبن معين ( يحلف بالله الذي لا إله إلاّّ هو إنه كذاب ) ( تهذيب التهذيب 1/45 ، تاريخ بغداد 4/272 ، معجم البلدان 2/31 ، الضعفاء والمتروكين 1/82 ، تهذيب الكمال 1/64 )
                      - وقال أبو حاتم : ( تكلم الناس فيه ) ( تهذيب التهذيب 1/45 ، تهذيب الكمال 1/64 ).
                      - وأنكر أبو زرعة على مسلم روايته عنه في الصحيح وقال : ( ما رأيت أهل مصر يشـكون في أنه – وأشار إلى لسانه – كأنه يقول الكذب ) ( تهذيب التهذيب 1/45 ، تاريخ بغداد 4/272 ، سير أعلام النبلاء 12/70 ، خلاصة تهذيب التهذيب 1/11 ، ميزان الإعتدال 1/269 ، تهذيب الكمال 1/64 ).



                      ( 4 ) - أحمد بن عبد الرحمن بن وهب بن مسلم القرشي أبو عبيد الله المصري ، أخرج له مسلم في صحيحه.

                      - قال عنه إبن عدي : ( رأيت شيوخ أهل مصر الذين لحقتهم مجمعين على ضعفه ) ( تهذيب الكمال 1/57 ، الكامل في ضعفاء الرجال 1/184 ، تهذيب التهذيب 1/47 ، الكاشف 1/198 ).
                      - وقال أبو سعيد بن يونس : ( لا تقوم بحديثه حجة ) ( تهذيب الكمال 1/57 )



                      ( 5 ) - إبراهيم بن طهمان ، أخرج له البخاري ومسلم في صحيحيهما.

                      - قال عنه الدار قطني : ( لا يحتج به ) ( جزء من تكلم فيه الدار قطني من الضعفاء والمتروكين والمجهولين لإبن رزين الحنبلي ، وهو جزء من ثلاثة أجزاء مجموعة في كراس واحد بعنوان ثلاث رسائل في علم الجرح والتعديل صفحة 175 ، تقديم وتحقيق الدكتور عامر حسن صبري )
                      لكنني وجدت في بعض المصادر ينقلون أن الدار قطني وثقة !
                      - وقال الدار قطني : ( قال النيسابوري : قلت لمحمد بن يحيى بن إبراهيم : إبن طهمان يحتج بحديثه ؟ ، قال : لا ) ( المصدر السابق ).



                      ( 6 ) - إبراهيم بن عبد الرحمن بن إسماعيل ، أخرج له البخاري في صحيحه.

                      - قال عنه النسائي : ( ليس بذاك القوي يكتب حديثه ) ( تهذيب الكمال 1/121 ، تهذيب التهذيب 1/121 ).
                      - وقال يحيى القطان : ( كان شعبة يضعفه ) ( تهذيب الكمال 1/121 ، تهذيب التهذيب 1/121 ).
                      - وقال أحمد بن حنبل : ( ضعيف ) ( تهذيب الكمال 1/121 ، تهذيب التهذيب 1/121 ).



                      ( 7 ) - إبراهيم بن مهاجر بن جابر البخلي أبو إسحاق الكوفي ، أخرج له مسلم في صحيحـه.

                      - قال عنه يحيى القطان : ( لم يكن بقوي ) ( تهذيب الكمال 1/140 ، تهذيب التهذيب 1/146 )
                      - وقال يحيى بن معين : ( ضعيف ) ( تهذيب الكمال 1/140 ، المجروحين 1/102 ، تهذيب التهذيب 1/146 ).
                      - وقال النسائي : ( ليس بالقوي في الحديث ) ( تهذيب الكمال 1/140 ، تهذيب التهذيب 1/146 ) ، نعم ، قال : في موضع آخر : ( ليس به بأس ).
                      - وقال إبن عدي : ( هو عندي أصلح من إبراهيم الهجري وحديثه يكتب في الضعفاء ) ( تهذيب الكمال 1/140 ، الكامل في الضعفاء 1/215 ).
                      وغمزه شبعة (تهذيب التهذيب 1/146 ).
                      - وقال يعقوب بن سفيان : ( له شرف وفي حديثه لين ) ( تهذيب التهذيب 1/146 ).
                      - وقال أبو حاتم : ( ليس بالقوي هو وحصين وعطاء بن السائب قريب بعضهم من بعض ومحلهم عندنا محل الصدق يكتب حديثهم ولا يحتج به ) ( تهذيب التهذيب 1/146 ).



                      ( 8 ) - إبراهيم بن يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق السبيعي الكوفي ، أخرج له البخاري ومسلم في صحيحيهما.

                      - قال عنه يحيى بن معين : ( ليس بشيء ) ( تهذيب الكمال 1/148 ، تهذيب التهذيب 1/160 ).
                      - وقال النسائي : ( ليس بالقوي ) ( تهذيب الكمال 1/148 ، التعديل والتجريح 1/360 ، تهذيب التهذيب 1/160 ، الضعفاء للنسائي
                      صفحة 13 ).
                      - وقال إبراهيم بن يعقوب : ( ضعيف الحديث ) ( تهذيب الكمال 1/148 ، تهذيب التهذيب 1/160 ).
                      - وقال أبو داود : ( ضعيف ) ( تهذيب التهذيب 1/160 ).
                      - وقال إبن المديني : ( ليس كأقوى ما يكون ) ( تهذيب التهذيب 1/160 ).
                      - وقال الذهبي : ( فيه لين ) ( الكاشف 1/227 ).



                      ( 9 ) - أُبيّ بن العباس بن سهل بن سعد الأنصاري الساعدي ، أخرج له البخاري في صحيحه.

                      - قال عنه أبو بشر الدولابي : ( ليس بالقوي ) ( تهذيب الكمال 1/151 ، تهذيب التهذيب 1/163 ).
                      - ومثله ، قال النسائي : ( ليس بالقوي ) ( تهذيب الكمال 1/151 ، التعديل والتجريح 1/339 ، تهذيب التهذيب 1/163 ، الضعفاء للنسائي صفحة 15 ).
                      - وقال أحمد بن حنبل : ( منكر الحديث ) ( تهذيب الكمال 1/151 ، تهذيب التهذيب 1/163 ).
                      - وقال يحيى بن معين : ( ضعيف ) ( تهذيب الكمال 1/151 ، تهذيب التهذيب 1/163 ).



                      ( 10 ) - إسباط بن نصر أبو يوسف الهمداني ، أخرج له مسلم في صحيحه.

                      - قال حرب : ( قلت : لأحمد كيف حديثه ، قال : ما أدري وكأنه يضعفه ) ( تهذيب التهذيب 1/185 ، تهذيب الكمال 1/171، الجرح والتعديل 2/332 ).
                      - وضعفه أبو نعيم وقال : ( أحاديثه عامية سقط مقلوب الأسانيد ) ( تهذيب التهذيب 1/185 ، تهذيب الكمال 1/171 ، الجرح والتعديل 2/332 ).
                      - وقال النسائي : ( ليس بالقوي ) ( تهذيب التهذيب 1/185 ، تهذيب الكمال 1/171 ).
                      - ( وأنكر ) أبو زرعة على مسلم إخراجه لحديث إسباط ( تهذيب التهذيب 1/185 ).
                      - وقال إبن معين : ( ليس بشي ) ونقلوا أنه وثقه أيضاًً ( تهذيب التهذيب 1/185 ).


                      جاؤوا ليشكلوا علينا فتبينت الفضائح
                      فلا أدري هل بقي لهؤلاء صحاح أصلا

                      تعليق


                      • #26
                        من يهرف بما لا يعرف ماذا يكون ؟؟!!

                        تصفني بالغبي و صدق اني لا اتعجب لاني اعرف الى ماذا ترمون واعرف ما هي حيلة الذي لا يجيد الرد عند احراجه من قبل المخالفين له أما أن يسب واما ان يستهزئ واما أن يوجه سؤال بسؤال واما يذهب لغير موضوع كما نراك الان ذهبت للبخاري فما اضعف ردك ان حاولت ان ترد الحجة التي عليك بنفس الحجة على خصمك ولا تتصور ان ساترك قولك هذا بل سابين اتهامك وتغيرك للحقائق بعد ان انتهي من رجالكم أو كما نرى الآخر يبدئ بوضع روابط لي واما ان نرى أخيرا ً أن لايدخل أحدكم للموضوع نهائيا ً بعدها ويقول الرد مضيعة للوقت بعد أن يرى كثرة الادلة !! .
                        ولنرى الان هل قلم المشرف م 8 سيكون متواجدا حول هذا الامر كما وسبق أن قلت لاحدهم سيأخذ غفوة طويلة فتوجه لي تنبيه وهو ما شاء الله يجمع لي التنبيهات ورددت حول روايات الشاب الامرد وقلت له غير صحيحة وباستطاعتي ان اهزمك هزيمة مريرة في هذا الموضوع واثبت لك روايات الشاب الامرد ومن كتبك فبدل من ان يقوم المشرف بارسال رسالة لاحد الاعضاء يطلب فتح موضوع بذلك وجه تنبيه لي ثاني وبانتظار ثالث لكي يحظرني !!!

                        فتصور حسب هذا الكلام اسائة أعرف ان المشرف سيقوم بحظري سواء سببت أو لم أسب ومع أني لم اوجه اي كلام بذي او سباب كما تفعلون انتم وأعلم وانتم تعلمون كذلك عادة الضعيف أن يوجه سباب لكي يستفز محاوره فيرد سبابه فيقوم المشرف هنا بحجة أن العضو المخالف رد السباب وبما انه رد السباب يتم حظره ولا يحظر من بدئ السب والشتيمة !!! يال الانصاف يا موالين وانا سوف لن ارد سبابك خوفا ًمن التجميد لاوالله ولكني لن أرده لاني لست ضعيف .

                        وان ذهبت الان لمنتدى الشكاوي لاضع شكوى بكلمة هذه سوف يدخل المشرف ويقول انت لم تسكت ودافعت عن نفسك بعدم اسائة ولهذا سيتم حظرك وعدم حظر السباب الفعلي !!

                        والان لنبين لمن يفهم ويعقل ويقرئ بانصاف لا لمن ياتي فقط لكي يرد بمسبة !!
                        وسابين للجميع كيف افهم النصوص من خلال هذه المشاركة يا شيخ الطائفة حيث اتهمتني بدائك وانسلت !!:


                        لنرى ماذا يقول المازندراني شارح الكافي:

                        جوز مَن سمع حديثًا عن أبي عبدالله - رضي الله عنه - أن يروِيَه عن أبيه أو عن أحدٍ من أجداده؛ بل يجوزُ أن يقول: قال الله تعالى"
                        "شرح أصول الكافي"، (2/ 272).

                        هذا بدون إسناد فاي سند واي صحيح هذا عندكم يا شيخ الطائفة ؟؟؟



                        يقول الطوسي في ترجمة أحمد بن هلال العبرتائي:

                        "وكان غاليًا متهمًا في دينه، وقد روى أكثرَ أصول أصحابنا"
                        "الفهرست"، للطوسي، (ص: 83).

                        من هذا المغالي فاسد العقيدة الذي يروى اكثر الاصول يا شيخ الطائفة ضفه الى زرارة ؟؟؟


                        يقول هاشم معروف الحسني بعد أن عدَّ رواياتِ "الكافي":
                        "إنَّ في الكافي ستَّةَ عَشَرَ ألفًا ومائة وتسعة وتسعين حديثًا"، وقال: "إنَّ أصولَ علم الدِّراية تقتضي أنَّ منها خمسةَ آلاف واثنين وسبعين حديثًا صحيحًا، ومائة وأربعة وأربعين حَسَنًا، وأن من ضمنها ألفًا ومائة وثمانية وعشرين مُوثَّقًا، وثلاثمائة واثنين قويًّا، وأنَّ منها تسعةَ آلاف وأربعمائة وخمسة وثمانين حديثًا ضعيفًا"
                        "دراسات في الحديث والمحدثين"، (ص: 126).
                        ثُمَّ قال بعد ذلك:
                        "ومما تجدُر الإشارة إليه: أنَّ اتِّصافَ هذا المقدار من روايات الكافي بالضَّعف لا يعني سقوطَها بكاملها عن درجة الاعتبار، وعدم جواز الاعتماد عليها في أمور الدين؛ ذلك لأنَّ وصف الرواية بالضَّعف من حيثُ سندها لا يمنع من قُوَّتِها، ومن ناحية ثانية لوجودها في أحد الأصول الأربعمائة"
                        "دراسات في الحديث والمحدثين"، (ص: 126).

                        ويكفي ان أبين قول شيخهم الطوسي
                        قال الطوسي:
                        "فإذا ذكرتُ كلَّ واحد من المصنفين وأصحاب الأصول، فلا بُدَّ من أن أُشير إلى ما قيل فيه من التعديل والتجريح، وهل يُعوَّل على روايته أو لا؟ وأبين عن اعتقاده، وهل هو موافقٌ للحق أو هو مخالف له؟
                        لأنَّ كثيرًا من مصنفي أصحابنا وأصحاب الأصول ينتحلون المذاهب الفاسدة، وإن كانت كتبهم معتمدة"
                        "الفهرست"، (ص: 32)
                        لاحظ يا شيخ الطائفة أن كثيرًا من هؤلاء ينتحلون المذاهب الفاسدة ومع ذلك فإن كتبهم معتمدة؟؟!!!

                        وجاء في معالم المدرستين / مرتضى العسكري ج3 ص343
                        "وقد ألف أحد الباحثين في عصرنا صحيح الكافي واعتبر من مجموع ( 16121) حديثاً من أحاديث الكافي(4428) صحيحاً ، وترك ( 11693 ) حديثاً منها لم يرها حسب اجتهاده صحيح".

                        فإذا كان أصح كتب الطائفة الإثنا عشرية وهو الكافي ثلثه فقط صحيح وبشهادة علماء الطائفة الإثنا عشرية فكيف ببقية كتب الأحاديث عند الطائفة الإثنا عشرية فاذا اخضعنا نحن هذا لمنهج البحث العلمي سنجده كله غير صحيح!!!
                        والاغرب أنه لا يوجد حديث صحيح واحد متصل برسول الله صلى الله عليه وسلم الا الاحاديث التي اخذها الشيعة عن طرق ومصادر اهل السنة!!!

                        قال الشريف المرتضى وهو ينسف جميع روايات الشيعة ويحكم عليها بأنها لا يمكن الاحتجاج بها :
                        ( دعنا من مصنفات أصحاب الحديث من أصحابنا فما في أولئك محتج ، ولا من يعرف الحجة، ولا كتبهم موضوعة للاحتجاج )
                        رسائل الشريف المرتضى ( 3 / 311 )

                        المرجع الشيعي المعاصر أبو القاسم الخوئي ينسف مصداقية كتب الشيعة الحديثية :
                        ( فالإجماع الكاشف عن قول المعصوم نادر الوجود ، وأما غير الكاشف عن قوله فهو لا يكون حجة ، لأنه غير خارج عن حدود الظن ، فأصحاب الأئمة وإن بذلوا غاية جهدهم واهتمامهم في أمر الحديث وحفظه من الضياع ، إلا أنهم عاشوا في دور التقية ولم يتمكنوا من نشر الأحاديث علناً فكيف بلغت هذه الأحاديث حد التواتر أو قريبا منه ، فالواصل إلى المحمدين الثلاثة [ الكليني وابن بابويه والطوسي ] إنما وصل إليهم عن طريق الآحاد فطرق الصدوق إلى أرباب الكتب مجهولة عندنا ولا ندري أيا منها كان صحيحاً وأيا منها كان غير صحيح ومع ذلك كيف يمكن دعوى العلم بصدور جميع هذه الروايات عن المعصومين ، وليت شعري إذا كان مثل المفيد والشيخ مع قرب عصرهما وسعة اطلاعهما لم يحصل القطع بصدور جميع هذه الروايات عن المعصومين فمن أين حصل القطع لجماعة المتأخرين عنهما زماناً ورتبة ؟! )
                        معجم رجال الحديث ( المقدمة الأولى )

                        والعجيب أن في الكافي للرسول صلى الله عليه وسلم (92حديثاً) فقط وكلها في أسانيدها إشكال باعتراف علمائهم
                        و لا يوجد لسيدتنا لفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي رواية !!!!
                        ولسيدنا علي كرم الله وجهه القليل جداً وان قلنا لا يتعدى 90 حديث !!


                        قال هاشم معروف الحسني :
                        ( وتؤكد المرويات الصحيحة عن الإمام الصادق عليه السلام وغيره من الأئمة أن المغيرة بن سعيد وبياناً وصائد الهندي وعمر النبطي والمفضل وغيرهم من المنحرفين عن التشيع والمندسين في صفوف الشيعة وضعوا بين المرويات عن الأئمة عدداً كبيراً في مختلف المواضيع )

                        ثم قال :
                        ( وجاء عن المغيرة أنه قال : وضعت في اخبار جعفر بن محمد [ أي جعفر الصادق ] اثني عشر الف حديث ) ثم يقول : ( وضل هو وأتباعه زمناً طويلاً بين صفوف الشيعة يترددون معهم إلى مجلس الأئمة عليهم السلام ولم ينكشف حالهم إلا بعد ان امتلأت أصول كتب الحديث الأولى بمروياتهم كما تشير إلى ذلك رواية يحيى بن حميد )
                        الموضوعات في الآثار والأخبار ص 150 .

                        لاحظوا احبتنا اثني عشر الف حديثاً تم وضعهم في كتب الشيعة المهمة وعدد الاحاديث
                        (44244) حديثاً
                        [انظر : أعيان الشيعة : 1/280] .

                        ومما وقفنا عليه بحث اثبت فيه الباحث حقيقة مرة
                        أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام
                        وجاءت احاديث النبي صلى الله عليه وسلم في الكتب الأربعة عند الشيعة ((الكافي.. من لا يحضره الفقيه.. التهذيب.. الاستبصار))
                        = 644 حديث فقط
                        أغلبها مراسيل لا تصح والبقية ليست منسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم من أصل (44ألف رواية)!!
                        روايات فاطمة رضي الله عنها في كتب الشيعة:
                        لا يوجد لفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي رواية في أيٍ من كتبهم الأربعة على الإطلاق !!!
                        بلغت عدد الروايات للإمام علي رضي الله عنه في كتب الشيعة الأربعة (690رواية)
                        فهل يعقل ذلك؟؟؟؟؟؟

                        ولذلك علماء الشيعة زهقوا فصرحوا بالحقيقة المؤلمة
                        قال يوسف البحراني ( ت 1186 هـ ) :
                        ( الواجب إما الأخذ بهذه الأخبار، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار، أو تحصيل دين غير هذا الدين، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة ) .

                        إما ان تاخذ بالموضوع والمكذوب يا شيخ الطائفة وإما تجد لك دين اخر هذا منهج الشيعة في الحديث وفي علم الحديث الاخذ من الكذابين والواضعين ؟؟!!
                        طيب ولماذ ؟؟؟
                        يجب البحراني
                        ( لنقصانها وعدم تمامها، لعدم الدليل على جملة أحكامها،ولا أراهم يلتزمون شيئاً من الأمرين، مع أنه لا ثالث لهما في البيّن وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر، غير متعسف ولا مكابر )
                        لؤلؤة البحرين ص 47 .

                        هذا بجانب ما ذكرناه
                        ومن أصح كتب الشيعة الكافي وهو مليئ بالضعيف والمقطوع والواهي والموضوع لا يعلمون من أين الكافي كتبه وجمع مصادره يقول لكم الكافي نفسه.
                        روى محمد بن يعقوب الكليني في كتابه الكافي (1/53 ) قال: (عن محمد بن الحسن بن أبي خالد قال : قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام : جعلت فداك ، إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله وكانت التقية شديدة ، فكتموا كتبهم ولم ترو عنهم . فلما ماتوا صارت الكتب إلينا . فقال –أي أبا جعفر الثاني: حدثوا بها فإنها حق) .

                        ارايتم كتب بلا إسناد عن طريق كتاب ناس ماتوا وجدوا كتب منسوبه فاصبحت مرجع للشيعة فهل هذا كلام يا شيخ الطائفة !!!!؟؟؟؟؟

                        يقول أغابزرك الطهراني عن كتاب مستدرك الوسائل لصاحبه حسين بن النوري الطبرسي (ت 1320 هـ )
                        (و الدافع لتأليفه عثور المؤلف على بعض الكتب المهمة التي لم تسجل في جوامع الشيعة من قبل) الذريعة ج21 ص 7
                        هل يعقل هذا الذي به يقول يا شيخ الطائفة ؟؟!!
                        رجل يأتي في القرن الرابع عشر و يجمع أحاديث ما جمعها من قبله بأي إسناد وصلته تلك الروايات و الأحاديث وكيف يريوها وعن من يرويها ما هذا الي نسمعه؟؟؟

                        بل لنعرف ان رجال الشيعة وكتبهم لا صحة لها ولا شرط يوجد فيه العدالة بل اغلب احاديثهم مقطوعة ومرسلة ويرويها الوضاع والكذاب والافاك والنابل ويوثق لانه شيعي وروى عنه مشايخ الشيعة يقول لكم الشيخ العاملي.
                        ((وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا))
                        (الوسائل: ج30 ص: 259)

                        ويقول العاملي
                        ((ومثله يأتي في رواية الثقات الأجلاء ـ كأصحاب الإجماع ونحوهم عن الضعفاء والكذابين، والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ويروون عنهم ويعملون بحديثهم ويشهدون بصحته ))
                        ( الوسائل: ج30 ص 206)
                        ويقول ايضا العاملي :
                        ((ومن المعلوم ـ قطعا ـ أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل ، وكثير منها مراسيل . ))
                        [ الوسائل: ج30 ص 244].


                        الان يا شيخ الطائفة إما ان تاخذ بالموضوع والمكذوب والمجهول وإما تجد لك دين اخر هذا هو منهج الشيعة في علم الحديث الاخذ من الكذابين والافاكين والواضعين؟؟!!

                        ولنا وقفات أخرى بعد أن ارى ردودكم .


                        التعديل الأخير تم بواسطة فتى الدلتا; الساعة 18-04-2010, 05:16 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          براءة زرارة بن اعين من الطعن والتجريح 1

                          تعليق


                          • #28
                            براءة زرارة بن اعين من الطعن والتجريح 1

                            التعديل الأخير تم بواسطة قنبر حيدر; الساعة 18-04-2010, 06:11 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              السلام عليكم،
                              إذا كنت يا فتى الدلتا من مشجعي القص و الترقيع
                              فالترد الآن على هذا البيان


                              المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتا

                              وقال ايضا في رجال الكشى:
                              ( زرارة شر من اليهود والنصارى، ومن قال: إن مع الله ثالث ثلاثة ) (رجال الكشي ص 160)
                              وعن أبي عبد الله أنه قال لرجل:
                              (( متى عهدك بزرارة ؟ قال : قلت : ما رأيته منذ أيام . قال : لا تبالي ، وإن مرض فلا تعهده ، وإن مات فلا تشهد جنازت . قلت: زرارة ؟!( متعجبا مما قال ) قال : نعم …زرارة ، شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة ))
                              ( الكشي ص 142)


                              الرواية كاملة:

                              تاريخ آل زرارة - أبو غالب الزراري - ص 61

                              الكشي ص 107 - 60 - محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن بعض رجاله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : دخلت عليه فقال : متى عهدك بزرارة قال : قلت : ما رأيته منذ أيام قال : لا تبالي وان مرض فلا تعده وان مات فلا تشهد جنازته . قال : قلت : زرارة متعجبا مما قال ، قال : نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن مع الله ثالث ثلثه عليا .
                              قلت وهو ضعيف سندا بالارسال، فإن رجال علي بن الحكم لا يُعرف من هم؟
                              ولا أعلم لماذا يبترون بالروايات أو بإسنادها

                              وسوف أبيّن لاحقاً الروايات المادحة بحق زرارة


                              المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتا


                              ونقل الكشي أن أبا عبد الله لعنه ثلاثاً وقال:
                              ( إن الله نكس قلب زرارة ..)
                              علي، قال: حدثني يوسف بن السخت عن محمد بن جمهور، عن فضالة بن أيوب، عن ميسر، قال: ناعند أبي عبدالله عليه السلام فمرت جارية في جانب الدار على عنقها قمقم قد نكسته، قال فقال أبوعبدالله عليه السلام: فما ذنبي ان الله قد نكس قلب زرارة كما نكست هذا الجارية هذا القمقم


                              علي لم يوثق ، ويوسف بن السخت ضعيف

                              المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتا

                              وقال أبو عبد الله عن زرارة كما جاء في الكشي ايضاً :
                              (( كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة !))
                              (الكشي ص 133)


                              فبالله عليكم من روايات الشيعة تبقى لهم بعد ان وصل الحال بان يروي عن هؤلاء وهم المتربعون على عرش الرواة عند الشيعة؟؟
                              أقول : دعني أنقل إسناد الرواية والرواية كاملة

                              بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 5 - ص 45 - 46

                              71 - رجال الكشي : محمد بن قولويه ، عن محمد بن أبي القاسم ماجيلويه ، عن زياد بن أبي الحلال قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه وصدقناه وقد أحببت أن أعرضه عليك . فقال : هاته ، فقلت : زعم أنه سألك عن قول الله عز وجل : " ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا " فقلت : من ملك زادا وراحلة ; فقال : كل من ملك زادا وراحلة فهو مستطيع للحج وإن لم يحج ؟ فقلت : نعم . فقال : ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت ، كذب علي والله ، كذب علي والله لعن الله زرارة ! لعن الله زرارة ! إنما قال لي : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج ؟ قلت : وقد وجب عليه ، قال : فمستطيع هو ؟ قلت : لا حتى يؤذن له . قلت : فأخبر زرارة بذلك ؟ قال : نعم . قال زياد : فقدمت الكوفة فلقيت زرارة فأخبرته بما قال أبو عبد الله عليه السلام وسكت عن لعنه ، قال : أما إنه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لا يعلم ، و صاحبكم هذا ليس له بصيرة بكلام الرجال ( 1 ) " ص 98 "

                              فيا غبي مشكلتك مثل كل مرة تنقل كمن يحمل أسفاراً

                              إقرأ هامش الرواية

                              ‹ هامش ص 46 › ( 1 ) حكى عن ابن طاووس مناقشة في سند هذا الخبر بقوله : الذي يظهر أن الرواية غير متصلة لان محمد بن أبي القاسم كان معاصرا لأبي جعفر محمد بن بابويه ، ومات محمد بن بابويه سنة احدى وثمانين وثلاثمائة ، ومات الصادق عليه السلام سنة مائة وثمان وأربعين ، ويبعد أن يكون زياد بن أبي الحلال عاش من زمان الصادق عليه السلام حتى لقى محمد بن أبي القاسم معاصر أبى جعفر محمد بن بابويه ، بل ذكر شيخنا في الرجال أن زياد بن أبي الحلال من رجال الباقر عليه السلام ومات الباقر عليه السلام سنة مائة وأربع عشرة ، وهذا آكد في كون السند مقطوعا انتهى .

                              أقول : المعروف المتكرر في الأسانيد رواية الصدوق عن محمد بن أبي القاسم بوساطة محمد بن علي ماجيلويه أو غيره ، ونجد روايته عنه بلا واسطة ، ولكن مع ذلك رواية ابن أبي الحلال عنه بعيد جدا ; ويمكن أن يقال : إن المعاصرة أعم من الملاقاة ونقل الرواية عنه . قلت : هذا وإن كان حقا إلا أن النجاشي صرح بأن محمد بن أبي القاسم هذا كان صهرا لأحمد بن أبي عبد الله البرقي الذي توفى سنة 274 أو 280 وهذا يبعد ادراك ابن بابويه عصره فتأمل ، ومع هذا كله ما قرب ابن طاووس من انقطاع الحديث قوى جدا .


                              أيضاً سوف أذكر ترجمة زارة في كتب الشيعة و الرجال:
                              السيد الخميني - الإجتهاد والتقليد - رقم الصفحة : ( 66 )
                              4 -
                              زرارة : هو الشيخ الجليل ، الفقيه المتكلم المقرئ ، الشاعر الاديب الثقة ، أبو الحسن عبد ربه ( الملقب بزرارة ) إبن أعين بن سنسن الشيباني الكوفي . شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، اجتمعت فيه خلال الفضل والدين ، وكان صادقا فيما يرويه ، ولولاه وأمثاله لاندرست أحاديث الباقر (ع) . صحب من الائمة الميامين الباقر والصادق (ع) وكان أيضا ممن أجمع أصحابنا على تصديقهم ، والانقياد لهم في الفقه . روى عن حمران بن أعين ، وعبد الكريم بن عتبة الهاشمي ، ومحمد بن مسلم ، وروى عنه أبان بن تغلب ، وثعلبة بن ميمون ، وعثمان بن عيسى . مات ( قدس سره ) سنة 150 ه‍ .

                              المصادر :
                              ( 1 ) - رجال النجاشي - ( 175 ) - ( 463 ).
                              ( 2 ) - الشيخ الطوسي - الفهرست - ( 74 ) - ( 302 ).
                              ( 3 ) - رجال الشيخ - ( 123 ) و ( 201 ).
                              ( 4 ) - معجم رجال الحديث - ( 7 ) - ( 218 ) / ( 221 ) و ( 247 ) / ( 248 ).


                              السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 225 )
                              4671 -
                              زرارة بن أعين : قال النجاشي : زرارة بن أعين بن سنسن مولى لبني عبدالله بن عمرو ( السمين ) السيمين بن أسعد بن همام بن مرة بن ذهل بن شيبان ابو الحسن ، شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئا فقيها متكلما شاعرا أديبا ، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين ، صادقا فيما يرويه .

                              الشيخ المفيد - أوائل المقالات - رقم الصفحة : ( 197 )
                              -
                              زرارة بن أعين الشيباني : من أكابر رجال الشيعة وأجلائهم فقها وحديثا وكان كما قال أبو غالب الزراري 1 في رسالته الموضوعة لبيان حال آل أعين 2 في حقه : وكان زرارة ) خصما جدلا لا يقوم أحد بحجته إلا أن العبادة قد شغلته عن الكلام ، والمتكلمون من الشيعة تلاميذه .


                              الشيخ المفيد - رسالة في المهر - رقم الصفحة : ( 18 )

                              -
                              زرارة بن أعين بن سنسن ، أبو الحسن الشيباني ، شيخ اصحابنا في زمانه ومتقدمهم.


                              السيد حسن الصدر - نهاية الدراية - رقم الصفحة : ( 171 )
                              - ( هامش ) -
                              زرارة بن أعين الشيباني ( 150 ه‍ ) من أصحاب الباقر والصادق (ع).
                              المصدر : رجال الشيخ الطوسي - ( 123 ) - ( 16 ) / ( 201 ) - ( 91 ).

                              - زرارة بن أعين . . أبو الحسن شيخ أصحابنا في زمانه ، ومتقدمهم وكان قاريا ، فقيها متكلما شاعرا أديبا ، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين ، صادقا فيما يرويه .
                              المصدر : ترجمة الشيخ النجاشي - ( 175 / 463 ).

                              الشيخ الطوسي - رجال الطوسي - رقم الصفحة : ( 337 )
                              - [ 5010 ] 1 -
                              زرارة بن أعين الشيباني ، ثقة ، روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله (ع).

                              الشيخ الطوسي - الخلاف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 67 )
                              - قال إبن النديم :
                              زرارة لقب ، واسمه عبد ربه بن أعين بن سنسن ، أبو علي ، أكبر رجال الشيعة فقها وحديثا ومعرفة بالكلام والتشيع . وذكر الشيخ المامقاني ( ره ) سنبس وقيل : ( سنسن ) . وضبطه في ترجمة أحمد بن إبراهيم السنسني بسينين مهملتين مضمومتين نسبة إلى سنسن وزان هدهد الشاعر المعروف .
                              - وقال النجاشي : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئا فقيها متكلما شاعرا أديبا ، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين ، صادقا فيما يرويه ، من أصحاب الإمام الباقر والصادق والكاظم (ع) . مات سنة ( 150 ه‍ ) .
                              المصادر :
                              ( 1 ) - إبن النديم - الفهرست - ( 276 ).
                              ( 2 ) - رجال النجاشي - ( 132 ).
                              ( 3 ) - رجال الطوسي - ( 123 ) و ( 201 ) و ( 350 ).
                              ( 4 ) - تنقيح المقال - ( 1 ) - ( 438 ).

                              يتبع ...........

                              تعليق


                              • #30
                                براءة زرارة بن اعين من الطعن والتجريح 2


                                الشيخ الطوسي - عدة الأصول ( ط.ق ) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 295 )
                                - ( هامش ) - قال إبن النديم زرارة لقب ، واسمه عبد ربه بن أعين بن سنبس ، أبو علي أكبر رجال الشيعة فقها وحديثا ومعرفة بالكلام والتشيع .

                                - وقال النجاشي : شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئا فقيها متكلما شاعرا أديبا ، اجتمعت فيه خلال الفضل والدين صادقا فيما يرويه مات سنة ( 150 ه‍ . ) .

                                - قال النجاشي عبيد بن زرارة بن أعين الشيباني . روى عن أبي عبد الله (ع) ثقة ثقة ، عين ، لا لبس فيه ولا شك .

                                محمد بن جرير الطبري ( الشيعي ) - المسترشد - رقم الصفحة : ( 381 )
                                - ( هامش ) - هو :
                                زرارة بن إبن أعين بن سنسن الشيباني ، الكوفي المتوفى ( 150 ) وإسمه : عبد ربه وكنيته أبو الحسن وابو علي ، ولقب بزرارة ، من اصحاب الامام الباقر والصادق والكاظم (ع) وهو من أوتاد الارض ، واعلام الدين ، له ترجمة مفصلة تجدها في : معجم رجال الحديث:
                                المصادر :
                                ( 1 ) - السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 218 ) - رقم : ( 4662 ).
                                ( 2 ) - رجال النجاشي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 397 ) - رقم : ( 461 ).
                                ( 3 ) - رجال الشيخ الطوسي - طبعة النجف - رقم الصفحة : ( 123 ).
                                - في أصحاب الامام الباقر (ع) ، ورجال أبي عمرو الكشي أنظر :
                                المصادر :
                                ( 1 ) - إختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 345 ) - تحقيق مءسسة آل البيت.
                                ( 2 ) - إبن النديم - الفهرست - رقم الصفحة : ( 276 ).
                                ( 3 ) - العلامة العلياري - بهجة الآمال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 162 ).
                                ( 4 ) - التسترس - قاموس الرجال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 415 ) - رقم : ( 2916 ).
                                ( 5 ) - إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 473 ) - رقم : ( 1908 ).
                                ( 6 ) - السمعاني - الأنساب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 144 ).
                                ( 7 ) - إبن قتيبة - المعارف - رقم الصفحة : ( 624 ).
                                ( 8 ) - الأردبيلي - جامع الرواة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 324 ) - رقم : ( 2613 ).
                                ( 9 ) - المامقاني - تنقيح الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 438 ) - رقم : ( 4213 ).
                                ( 10 ) - محمد بن إسماعيل - منتهى المقال - رقم الصفحة : ( 139 ).
                                ( 11 ) - ميرزا محمد - التعليقات على منهج المقال - رقم الصفحة : ( 142 ).
                                - أقول : ومن أرد التفصيل فليراجع رسالة أبي غالب الزراري ، تحقيق السيد محمد رضا الحسيني الجلالي . وتاريخ آل زرارة للسيد الابطحي.


                                الشيخ عبدالله الحسن - المناظرات في الإمامة - رقم الصفحة : ( 411 )
                                -
                                زرارة بن أعين واسمه عبد ربه يكنى أبو الحسن وزرارة لقب له ، من أصحاب الأمام الباقر والصادق والكاظم (ع) له كتب ومصنفات عديدة منها كتاب الاستطاعة والجبر وله كتاب يسمى الاربعمائة مسألة في ابواب الحلال والحرام ، ويعد في الطبقة الأولى من رجالات الشيعة الثقات توفي سنة 150 للهجرة .
                                المصادر :
                                ( 1 ) - السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 218 ) - رقم : ( 4662 ).
                                ( 2 ) - تنقيح المقال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 438 ) - رقم : ( 439 ).
                                ( 3 ) - إبن النديم - الفهرست - رقم الصفحة : ( 308 ).

                                النجاشي - رجال النجاشي - رقم الصفحة : ( 175 )
                                -
                                زرارة بن أعين بن سنسن مولى لبني عبد الله بن عمرو السمين بن أسعد بن همام بن مرة بن ذهل بن شيبان ، أبو الحسن . شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئا فقيها متكلما شاعرا أديبا ، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين ، صادقا فيما يرويه . قال أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه رحمه الله : رأيت له كتابا في الاستطاعة والجبر ، ثم قال : أخبرني أبي ومحمد بن الحسن ، عن سعد وعبد الله بن جعفر ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن إبن أبي عمير ، عن بعض أصحابه عن زرارة . ومات زرارة سنة خمسين ومائة .


                                العلامة الحلي - خلاصة الأقوال - رقم الصفحة : ( 152 )
                                -
                                زرارة بن اعين بن سنس - بضم السين المهملة ، واسكان النون ، وبعدها سين مهملة ، وبعدها نون - الشيباني ، شيخ اصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، وكان قارئا فقيها متكلما شاعرا اديبا ، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين ، ثقة صادق فيما يرويه . وقد ذكر الكشي احاديث تدل على عدالته ، وعارضت تلك الاحاديث اخبار اخر تدل على القدح فيه ، قد ذكرناها في كتابنا الكبير ، وذكرنا وجه الخلاص عنها ، والرجل عندي مقبول الرواية .


                                التفرشي - نقد الرجال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
                                - 2027 -
                                زرارة بن أعين بن سنسن : مولى لبني عبد الله بن عمرو السمين ، أبو الحسن ، شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم ، كان قارئا فقيها متكلما شاعرا أديبا ، قد اجتمعت ( فيه ) خلال الفضل والدين ، صادقا فيما يرويه ، قال أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه رحمه الله : رأيت له كتابا في الاستطاعة والجبر . روى إبن أبي عمير عن بعض أصحابه عنه ، مات سنة خمسين ومائة.

                                محمد علي الأردبيلي - جامع الرواة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 324 )
                                -
                                زرارة بن اعين بن سنسن الشيباني مولاهم [ قر ] يكنى ابا الحسن مات سنة خمسين ومائة [ ق . جش ] ويكنى ابا على ايضا واسمه عبد ربه و زرارة لقب به [ ست ] ثقة روى عن ابى جعفر وابى عبد الله (ع) [ ظم ] شيخ من اصحابنا في زمانه متقدمهم وكان قاريا فقيها متكلما شاعرا اديبا قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين صادقا فيما يرويه [ جش . صه ] ثقة [ صه ] اجمعت العصابة على تصديقه والانقياد له بالفقه في ستة هم افقه الاولين من اصحاب ابى جعفر وابى عبد الله (ع) قالوا واقفة الستة زرارة.
                                - قاله الكشى و ذكر احاديث كثيرة تدل على علو رتبته وعظم منزلته وجلالة قدره يضيق المقام عن ايرادها و تقدم منها في بريد وعارض ذلك باخبار تدل على القدح فيه وكفى جوابا عنها وعذرا فيها ما روى في الصحيح ان ابا عبد الله (ع) ارسل إليه انما اعيبك دفاعا منى عنك فان الناس والعدو يسارعون إلى كل من قربناه وحمدنا مكانه لادخال الاذى فيمن نحبه ونقربه ويذمونه لمحبتنا به وقربه ودنوه منا ويرون ادخال الاذى عليه وقتله ويحمدون كل من عيبناه فانما اعيبك لانك رجل اشتهرت بنا وبميلك الينا وانت في ذلك مذموم عند الناس فيكون دافع شرهم عنك يقول الله عزوجل واما السفنية فكانت لمساكين يعملون في البحر فاردت ان اعيبها وكان ورائهم ملك باخذ كل سفينة غصبا هذا التنزيل من عند الله صالحة لا والله ما عابها الا لكى تسلم من الملك فافهم المثل يرحمك الله فانك والله احب الناس إلى واحب اصحاب ابى إلى حيا وميتا فانك افضل سفن ذلك البحر القمقام وان من ورائك لملكا ظلوما غصوبا يرقب عبور كل سفينة صالحة ترد من بحر الهدى ليغصبها واهلها فرحمة الله عليك حيا ورحمته ورضوانه عليك ميتا هذا مع ان اسنادها مقدوحة وبلوائح الكذب اكثرها مشحونة ( مح ) .
                                - وذكر الكشى ايضا رواية تدل على عظم شانه وجلالة قدره وذكر احاديث تدل على ذمه ايضا وفيها ضعف وقال الشهيد الثاني فقد ظهر اشتراك جميع الاخبار القادحة في استنادها إلى محمد بن عيسى وهو قرينة عظيمة على ميل و انحراف منه على زرارة مضافا إلى ضعفه في نفسه وقد قال السيد جمال الدين بن طاوس ونعم ما قال ولقد اكثر محمد بن عيسى من القول في زرارة حتى لو كان بمقام عدالته كادت الظنون تسرع إليه با - لتهمة فكيف وهو مقدوح فيه وقال العلامة قدس سره في [ صه ] ذكر الكشى احاديث تدل على عدالته وعارضت تلك الاحاديث اخبار اخر تدل على القدح فيه وقد ذكرنا في كتابنا الكبير وجه الخلاص عنها والرجل عندي مقبول الرواية.

                                السيد علي البروجردي - طرائف المقال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 20 )
                                6706 -
                                زرارة بن أعين بن السنسن الشيباني ، مولاهم أبو الحسن ، ثقة شيخ في زمانه ، كان قاريا فقيها متكلما شاعرا أديبا ، قد اجتمعت فيه خلال الفضل والدين ، اجتمعت على تصديقه ، وهو أفقه ممن اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم ، روى عن الباقر والصادق (ع) وهو في السابقة .

                                عبدالحسين الشبستري - أصحاب الإمام الصادق ( ع ) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 592 )
                                - [
                                زرارة بن أعين] أبو الحسن وأبو علي زرارة بن أعين بن سنسن الشيباني بالولاء ، الكوفي ، وقيل كان اسمه عبد ربه وزرارة لقب له . من ثقات محدثي الامامية الأجلاء ، وكان عالما فاضلا ، فقيها ، مقرئا ، متكلما ، أديبا شاعرا ، والفرقة الزرارية من الشيعة منسوبة إليه وله كتاب ( العهود ) ، وكتاب ( الاستطاعة والجبر ) . روى كذلك عن الامامين الباقر (ع) والكاظم (ع) . روى عنه موسى بن بكر الواسطي ، وأبان بن تغلب الجريري ، وحنان بن سدير وغيرهم . توفي سنة 150 ، وقيل سنة 148 وهو غير صحيح ، عن تسعين سنة .

                                المصادر :
                                ( 1 ) - رجال الطوسي - ( 123 ) و ( 201 ) و ( 350 ).
                                ( 2 ) - فهرست النديم - ( 276 ).
                                ( 3 ) - رجال الكشي - ( 133 ).
                                ( 4 ) - فهرست الطوسي - ( 74 )
                                ( 5 ) - رجال النجاشي - ( 125 ).
                                ( 6 ) - تنقيح المقال - الجزء : ( 1 ) - ( 438 )
                                ( 7 ) - رسالة في آل أعين - ( 27 ).
                                ( 8 ) - خاتمة المستدرك - ( 596 ) .
                                ( 9 ) - معالم العلماء - ( 53 ).
                                ( 10 ) - نضد الايضاح - ( 141 ).
                                ( 11 ) - التحرير الطاووسي - ( 115 ) .
                                ( 12 ) - أضبط المقال - ( 511 ) .
                                ( 13 ) - وسائل الشيعة - ( 20 ) - ( 196 ).
                                ( 14 ) - اتقان المقال - ( 62 ).
                                ( 15 ) - الوجيزة - ( 35 ).
                                ( 16 ) - شرح مشيخة الفقيه - ( 9 ).
                                ( 17 ) - رجال الأنصاري - ( 88 ).
                                ( 18 ) - رجال إبن داود - ( 96 ).
                                ( 19 ) - معجم الثقات - ( 55 ).
                                ( 20 ) - رجال البرقي - ( 16 / 47 ).
                                ( 21 ) - معجم رجال الحديث - ( 7 ) - ( 218 / 257 ).
                                ( 22 ) - جامع الرواة - ( 1 ) - ( 324 / 329 ).
                                ( 23 ) - أمل الامل - ( 1 ) - ( 5 ) .
                                ( 24 ) - رجال الحلي - ( 76 ).
                                ( 25 ) - توضيح الاشتباه - ( 161 ).
                                ( 26 ) - نقد الرجال - ( 136 ).
                                ( 27 ) - مجمع الرجال - ( 3 ) - ( 25 / 51 ).
                                ( 28 ) - هداية المحدثين - ( 64 ).
                                ( 29 ) - أعيان الشيعة - ( 7 ) - ( 46 / 55 ).
                                ( 30 ) - تاريخ آل زرارة - ( 35 ).
                                ( 31 ) - تأسيس الشيعة - ( 286 ).
                                ( 32 ) - تتمة المنتهى ( فارسي ) - ( 168 ).
                                ( 33 ) - ريحانة الأدب ( فارسي ) - ( 2 ) - ( 370 ).
                                ( 24 ) - سفينة البحار - ( 1 ) - ( 548 ).
                                ( 25 ) - رجال بحر العلوم - ( 1 ) - ( 222 / 231 / 232 ) وغيرها .
                                ( 26 ) - الذريعة - ( 2 ) - ( 27 ).
                                ( 27 ) - بهجة الامال - ( 4 ) - ( 162 ).
                                ( 28 ) - منتهى المقال - ( 135 ).
                                ( 29 ) - العندبيل - ( 1 ) - ( 287 ).
                                ( 30 ) - ايضاح الاشتباه - ( 41 ).
                                ( 31 ) - منهج المقال - ( 142 ).
                                ( 32 ) - جامع المقال - ( 68 ).
                                ( 33 ) - ثقات الرواة - ( 1 ) - ( 304 / 332 ).
                                ( 34 ) - هدية العارفين - ( 1 ) - ( 373 ).
                                ( 35 ) - الفرق بين الفرق - ( 70 ).
                                ( 36 ) - اللباب - ( 2 ) - ( 63 ).
                                ( 37 ) - الأنساب - ( 273 ).
                                ( 38 ) - أحوال الرجال - ( 69 ).
                                ( 39 ) - المغني في الضعفاء - ( 1 ) - ( 238 ).
                                ( 40 ) - الملل والنحل - ( 1 ) - ( 275 ).
                                ( 41 ) - معجم المؤلفين - ( 4 ) - ( 181 ).
                                ( 42 ) - الأعلام - ( 3 ) - ( 43 ).
                                ( 43 ) - لسان الميزان - ( 2 ) - ( 473 ).
                                ( 44 ) - ميزان الاعتدال - ( 2 ) - ( 69 ).
                                ( 45 ) - الحيوان - ( 7 ) - ( 122 / 123 ).
                                ( 46 ) - ايضاح المكنون - ( 2 ) - ( 266 ).
                                ( 47 ) - مقالات الاسلاميين - ( 1 ) - ( 100 / 106 ) .
                                ( 48 ) - الكامل في ضعفاء الرجال - ( 3 ) - ( 1095 ).
                                ( 49 ) - الضعفاء الكبير - ( 2 ) - ( 96 ).
                                ( 50 ) - الجرح والتعديل - ( 1 ) - ( 2 ) - ( 604 ).
                                ( 51 ) - منهاج السنة - ( 1 ) - ( 207 ) - ( 1211 ).




                                [

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X