المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حقانت قلت على الاجماع جبنالك ان لم يكن هناك اجماع انما كانو مبايعين مرغميمن فلا تلف وتدور السؤال واضح ليش يتفلسف ويقضي غلط حتى كاد ان يقتل نفسا بغير حق
فلا اعتبار لكلامك, كون البيعة تمت.
واما الارغام فلا دليل عليه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حقفكلكم ورم انفه ( هـ ) وفي حديث أبي بكر في عهده إلى عمر " فكلكم ورم أنفه " أي اغتاظ من ذلك ، وهو من أحسن الكنايات ، لأن المغتاظ يرم أنفه ويحمر . يعني مو بس كره اي غيظ ايضا وقلنالك جاوب على نفس الموضوع
فورم انفه من ماذا؟
هل تنقل لنا الخبر من مصدره الاصلي, وليس جزء من كلام لايفهم معناه
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الناصر; الساعة 25-04-2010, 11:10 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الناصر- الرسولغير موجود
- وعمر بن الخطاب بايعه جميع المسلمين ولم يحصل في بيعته اي اعتراض يذكر بخلاف غيره
فزال الاشكال من ناحية التنصيب.
اولا : علي بن ابي طالب ليس الاعلم بل هو الاقضى حسب فهم عمر, وكلام الرسولواضح ان معاذ الاعلم بالحلال والحرام
ثانيا : جواز تولي غير الاعلم القضاء جائز بحسب فعل الرسولفقد اخبرناك ان الرسول وافق على تحكيم سعد معاذ وهو ليس الاعلم ولا الاقضى.
فزال الاشكال من ناحية جواز التولي.
فانت تسأل عن شيء جائز, فمثل قولك, كيف لفلان ان يفعل هذا الفعل الجائز, فلا اعتبار للسؤال.
فهمت؟
رغم أن كلامك خطأ في خطأ فنحن لم نكن نتحدث عن الخلافة..... بل عن القضاء.....
لقد قلت أن رسول الله صلى الله عليه وآله نصب سعد بن معاذ قاضيا مكانه بخصوص بني قريظة.... وهذه مغالطة واضحة:
أولا: لا دليل في فعل رسول الله صلى الله عليه وآله على ادعاءاتك الباطلة...فرسول الله صلى الله عليه وآله لا ينطق عن الهوى..... ولما قبل بقضاء سعد بن معاذ فلأنه يعلم علم اليقين أنه سيكون عادلا.... فهذا حكم خاص بتلك القضية.... بدليل أن عمر ارتكب عدة أخطاء في القضاء.
ثانيا:أكرر.... يجوز لرسول الله صلى الله عليه وآله أن ينصب سعد بن معاذ مكانه.... لكن لا يجوز لسعد بن معاذ أن ينصب مكانه رسول الله صلى الله عليه وآله إلا بعد أخذ الإذن منه.
ومن ثم يا شاطر ركز على الملون بالأحمر:
كيف يقضي عمر بين الناس وهو يعلم ان هنالك من هو اعلم منه خصوصا وانه قد اخطأ مرارا في قضاياه؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22
أولا: لا دليل في فعل رسول الله صلى الله عليه وآله على ادعاءاتك الباطلة...فرسول الله صلى الله عليه وآله لا ينطق عن الهوى..... ولما قبل بقضاء سعد بن معاذ فلأنه يعلم علم اليقين أنه سيكون عادلا.... فهذا حكم خاص بتلك القضية.... بدليل أن عمر ارتكب عدة أخطاء في القضاء.
وايضا يدل على جواز الفعل
لان الرسوللا يفعل فعل غير جائز, لان فعله يعتبر تشريع منه للناس.
انتهى الاشكال من ناحية جواز الفعل
ثانيا:أكرر.... يجوز لرسول الله صلى الله عليه وآله أن ينصب سعد بن معاذ مكانه.... لكن لا يجوز لسعد بن معاذ أن ينصب مكانه رسول الله صلى الله عليه وآله إلا بعد أخذ الإذن منه.
الرسولغير موجود
وعمر اصبح خليفة والاذن اعطي له من خلال خليفة الرسولوهو ابوبكر الصديق ومبايعة الناس ايضا بعد توليه الخلافة.
وهنا اشكالك مردود من الجهتين ناحية الاذن والتنصيب
ومن ثم يا شاطر ركز على الملون بالأحمر:
كيف يقضي عمر بين الناس وهو يعلم ان هنالك من هو اعلم منه خصوصا وانه قد اخطأ مرارا في قضاياه؟
الرسولقبل من سعد بن معاذ الحكم في مسألة وهو غير معصوم
فلا تشترط العصمة في ذلك وهذا يدل على الجواز
فلا عبرة عن السؤال في امر جائز.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أولا: ليس في الأمر أي دلالة على أن ذلك يدل على جواز ادعاءاتك الباطلة:
إن سالما قد بلغ ما يبلغ الرجال . وعقل ماعقلوا . وإنه يدخل علينا وإن أظن أن في نفس أبي حذيفة من ذلك شيئا . فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم ” أرضعيه تحرمي عليه ، ويذهب الذي في نفس أبي حذيفة “ فرجعت فقالت : إني قد أرضعته ، فذهب الذي في نفس أبي حذيفة
المصدر: صحيح مسلم.
وأحاديث رضاع الكبير معروفة ولا تخفى على أحد....... فهل نستنتج أن رضاع الكبير جائز عند أهل السنة أم هو حكم خاص؟ بشهادة علماءك يا زميلنا ليس كل ما قام به أو أمر به رسول الله صلى الله عليه وآله هو أمر جائز.
ثانيا:: سعد بن معاذ ليس معصوما.... لا أحد يشك في هذا..... لكن رسول الله صلى الله عليه وآله لا ينطق عن الهوى....ولم يأذن له بالقضاء إلا لما كان متأكدا أنه في تلك القضية لن يحكم إلا بالعدل.... في حين فيما يتعلق بعمر فقد ارتكب عدة أخطاء........ الفرق واضح بين الحالتين!!
ثالثا: لو سلمنا جدلا بكلامك.... ففعل رسول الله صلى الله عليه وآله يعني جواز أن يحكم الأقل علما بعد أخذ الإذن من الأعلم...... ولا يدل على جواز أن يحكم الأقل علما دون اكتراث بوجود من هو أعلم منه.
رابعا: هذه إحدى نماذج أخطاء عمر الفظيعة:
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِى ظَبْيَانَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ أُتِىَ عُمَرُ بِمَجْنُونَةٍ قَدْ زَنَتْ فَاسْتَشَارَ فِيهَا أُنَاسًا فَأَمَرَ بِهَا عُمَرُ أَنْ تُرْجَمَ فَمُرَّ بِهَا عَلَى عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَقَالَ مَا شَأْنُ هَذِهِ قَالُوا مَجْنُونَةُ بَنِى فُلاَنٍ زَنَتْ فَأَمَرَ بِهَا عُمَرُ أَنْ تُرْجَمَ. قَالَ فَقَالَ ارْجِعُوا بِهَا ثُمَّ أَتَاهُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْقَلَمَ قَدْ رُفِعَ عَنْ ثَلاَثَةٍ عَنِ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَبْرَأَ وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ وَعَنِ الصَّبِىِّ حَتَّى يَعْقِلَ قَالَ بَلَى. قَالَ فَمَا بَالُ هَذِهِ تُرْجَمُ قَالَ لاَ شَىْءَ.
قَالَ فَأَرْسِلْهَا . قَالَ فَأَرْسَلَهَا. قَالَ فَجَعَلَ يُكَبِّرُ.((تعليق الالباني صحيح ))
ماذا لو لم يكن أمير المؤمنين صلوات الله عليه موجودا وقت تنفيذ الحكم؟ ألم يكن عمر سيقتل تلك المرأة وقتها بغيا وظلما؟
لماذا يصر على القضاء بين الناس رغم وجود من هو أعلم منه.... خاصة أنه ارتكب عدة مصائب وكاد يزهق أرواح الناس بالباطل؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22أولا: ليس في الأمر أي دلالة على أن ذلك يدل على جواز ادعاءاتك الباطلة:
إن سالما قد بلغ ما يبلغ الرجال . وعقل ماعقلوا . وإنه يدخل علينا وإن أظن أن في نفس أبي حذيفة من ذلك شيئا . فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم ” أرضعيه تحرمي عليه ، ويذهب الذي في نفس أبي حذيفة “ فرجعت فقالت : إني قد أرضعته ، فذهب الذي في نفس أبي حذيفة
المصدر: صحيح مسلم.
وأحاديث رضاع الكبير معروفة ولا تخفى على أحد....... فهل نستنتج أن رضاع الكبير جائز عند أهل السنة أم هو حكم خاص؟ بشهادة علماءك يا زميلنا ليس كل ما قام به أو أمر به رسول الله صلى الله عليه وآله هو أمر جائز.
ثانيا:: سعد بن معاذ ليس معصوما.... لا أحد يشك في هذا..... لكن رسول الله صلى الله عليه وآله لا ينطق عن الهوى....ولم يأذن له بالقضاء إلا لما كان متأكدا أنه في تلك القضية لن يحكم إلا بالعدل.... في حين فيما يتعلق بعمر فقد ارتكب عدة أخطاء........ الفرق واضح بين الحالتين!!
ثالثا: لو سلمنا جدلا بكلامك.... ففعل رسول الله صلى الله عليه وآله يعني جواز أن يحكم الأقل علما بعد أخذ الإذن من الأعلم...... ولا يدل على جواز أن يحكم الأقل علما دون اكتراث بوجود من هو أعلم منه.
رابعا: هذه إحدى نماذج أخطاء عمر الفظيعة:
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِى ظَبْيَانَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ أُتِىَ عُمَرُ بِمَجْنُونَةٍ قَدْ زَنَتْ فَاسْتَشَارَ فِيهَا أُنَاسًا فَأَمَرَ بِهَا عُمَرُ أَنْ تُرْجَمَ فَمُرَّ بِهَا عَلَى عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَقَالَ مَا شَأْنُ هَذِهِ قَالُوا مَجْنُونَةُ بَنِى فُلاَنٍ زَنَتْ فَأَمَرَ بِهَا عُمَرُ أَنْ تُرْجَمَ. قَالَ فَقَالَ ارْجِعُوا بِهَا ثُمَّ أَتَاهُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْقَلَمَ قَدْ رُفِعَ عَنْ ثَلاَثَةٍ عَنِ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَبْرَأَ وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ وَعَنِ الصَّبِىِّ حَتَّى يَعْقِلَ قَالَ بَلَى. قَالَ فَمَا بَالُ هَذِهِ تُرْجَمُ قَالَ لاَ شَىْءَ.
قَالَ فَأَرْسِلْهَا . قَالَ فَأَرْسَلَهَا. قَالَ فَجَعَلَ يُكَبِّرُ.((تعليق الالباني صحيح ))
ماذا لو لم يكن أمير المؤمنين صلوات الله عليه موجودا وقت تنفيذ الحكم؟ ألم يكن عمر سيقتل تلك المرأة وقتها بغيا وظلما؟
لماذا يصر على القضاء بين الناس رغم وجود من هو أعلم منه.... خاصة أنه ارتكب عدة مصائب وكاد يزهق أرواح الناس بالباطل؟كلها على انها خصائص وخاصة به, لضاعت كل الشريعة.
فحاول ان تثبت ان الفعل غير جائز شرعا حتى نوافقك على قولك.
لان عمر خليفة جميع المسلمين, ولم يظهر له معارض وخارج من قبل الاعلم ان وجد الاعلم من غير عمر فلذلك لاحجة في قولك.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
بـــسم الله الرحمن الرحيم
و الصـــلاة و السلام على سيدنا محمد النبي العربي خاتم الأنبياء و المرسلين و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان ليوم الدين
في زمن عمر و علي رضي الله عنهما كانت الخلافه لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه و لم يكن في ذلك الوقت تقسيم داخل الخلافه بتخصيص شخص معين بمنصب القضاء لذلك كان سيدنا عمر يقوم بالقضاء إضافه إلى إمامة الناس و إدارة الدوله. فإذا أخطأ سيدنا عمر فكان سيدنا علي كرم الله وجهه موجود و لو كان هناك تقسيم للمناصب في الدوله الإسلاميه في عهد عمر رضي الله عنه لكان منصب القضاء من نصيب سيدنا علي . لكن طبيعة الحكم و نظام الخلافه كانت تضع الأمور بيد الخليفه إلى أن تطورت الدوله الإسلاميه فأصبحنا نرى منصب الوزير و قاضي القضاه و قائد الجيش و قائد الشرطه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الناصر- الرسولغير موجود
- وعمر بن الخطاب بايعه جميع المسلمين ولم يحصل في بيعته اي اعتراض يذكر بخلاف غيره
فزال الاشكال من ناحية التنصيب.
اولا : علي بن ابي طالب ليس الاعلم بل هو الاقضى حسب فهم عمر, وكلام الرسولواضح ان معاذ الاعلم بالحلال والحرام
ثانيا : جواز تولي غير الاعلم القضاء جائز بحسب فعل الرسولفقد اخبرناك ان الرسول وافق على تحكيم سعد معاذ وهو ليس الاعلم ولا الاقضى.
فزال الاشكال من ناحية جواز التولي.
فانت تسأل عن شيء جائز, فمثل قولك, كيف لفلان ان يفعل هذا الفعل الجائز, فلا اعتبار للسؤال.
فهمت؟
1- هناك فرق كبير بين حالة سعد وحالة عمر
اولا :: سعد قضى بين المسلمين بامر من القاضي وهو رسول الله بينما عمر لم يخوله القاضي الامام علي ان يقضي بين الناس
ثانيا // سعد قضى بين الناس بحضور رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بينما عمر كان يقضي بغياب الامام علي لذلك فان تولية سعد لم يكن فيها اشكال لانه ان اخطأ فان رسول الله سيقومه ويصحح خطاه وان اصاب فسوف يؤيده وبهذا لن يظلم احد
اما عمركم فكان يقضي بغياب الاقضى منه وهنا الاشكال الكبير ربما يخطأ في القضاء وهذا مايحصل دائما فيذهب الابرياء ضحية لقضاءة الجائر
3- سعد كان مطمئن انه لا شاكال في قضائه لان رسول الله خوله بالقضاء بينما كيف يكون عمر مطمئن وهو يعلم ان هناك من هو اقضى منه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة طاش ما طاشبـــسم الله الرحمن الرحيم
و الصـــلاة و السلام على سيدنا محمد النبي العربي خاتم الأنبياء و المرسلين و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان ليوم الدين
في زمن عمر و علي رضي الله عنهما كانت الخلافه لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه و لم يكن في ذلك الوقت تقسيم داخل الخلافه بتخصيص شخص معين بمنصب القضاء لذلك كان سيدنا عمر يقوم بالقضاء إضافه إلى إمامة الناس و إدارة الدوله. فإذا أخطأ سيدنا عمر فكان سيدنا علي كرم الله وجهه موجود و لو كان هناك تقسيم للمناصب في الدوله الإسلاميه في عهد عمر رضي الله عنه لكان منصب القضاء من نصيب سيدنا علي . لكن طبيعة الحكم و نظام الخلافه كانت تضع الأمور بيد الخليفه إلى أن تطورت الدوله الإسلاميه فأصبحنا نرى منصب الوزير و قاضي القضاه و قائد الجيش و قائد الشرطه
لو ان عمر كان يقضي بحضور الامام علي وهو الاقضى لما كان هنالك اشكال
كما قضى سعد على بني قريظة بحضور رسول الله
فعند ذاك عندما يخطا يمكن ان يصحح الامام علي او رسول الله الخطأ
ولكن الاشكال هو ::
ان عمر يعلم انه ليس هو الاقضى ورغم ذلك كان يقضي بين الناس بغياب الاقضى منه وهو الامام علي
انا اتعجب كيف ينام الانسان وقد قضى بين المسلمين
وهو يعلم انه ليس اهلا للقضاء وان هناك من هو اقضى منه!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية1- هناك فرق كبير بين حالة سعد وحالة عمر
اولا :: سعد قضى بين المسلمين بامر من القاضي وهو رسول الله بينما عمر لم يخوله القاضي الامام علي ان يقضي بين الناس
علي لم يكن اصلا مخولا بان يخول عمر
لان عمر الخليفة الشرعي والخيفة فوق الجميع
فلا حجة
ثانيا // سعد قضى بين الناس بحضور رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بينما عمر كان يقضي بغياب الامام علي لذلك فان تولية سعد لم يكن فيها اشكال لانه ان اخطأ فان رسول الله سيقومه ويصحح خطاه وان اصاب فسوف يؤيده وبهذا لن يظلم احد
لاننا نستدل من فعل الرسولعلى جواز ان يقضى من هو ليس بالاعلم
ولم يشترط الرسول في قبول تحكيم سعد ان يكون الحكم مصدقا بعد موافقته.
فان كان الامر جائزا , فالاشكال زائل
اما عمركم فكان يقضي بغياب الاقضى منه وهنا الاشكال الكبير ربما يخطأ في القضاء وهذا مايحصل دائما فيذهب الابرياء ضحية لقضاءة الجائر
والاقضى من كلام عمر
والاعلم في الحلال والحرام من كلام الرسول
فلا حجة بقولك
واما الامر الاخر, فلا عمر ولا علي عندنا معصوم, ولا يشترط في القضاء العصمة.
فلا حجة بقولك المردود سابقا.
3- سعد كان مطمئن انه لا شاكال في قضائه لان رسول الله خوله بالقضاء بينما كيف يكون عمر مطمئن وهو يعلم ان هناك من هو اقضى منه
فان كان الامر جائزا, فلا حجة فالاحتجاج على الفعل الجائز.
ملاحظة الى صاحب الموضوع , حاول ان تذكر شيئ جديد في ردودك ولا تكرر نفس الكلام حتى لا نضطر الى تكرار نفس الاجابات.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
علي لم يكن اصلا مخولا بان يخول عمر
لان عمر الخليفة الشرعي والخيفة فوق الجميع
فلا حجة
لذا فان القضاء يجب ان يكون للاقضى وليس للجاهل عمر
،،،،،،،،،،،،
وهنا ايضا لاحجة فيه
لاننا نستدل من فعل الرسولعلى جواز ان يقضى من هو ليس بالاعلم
ولم يشترط الرسول في قبول تحكيم سعد ان يكون الحكم مصدقا بعد موافقته.
فان كان الامر جائزا , فالاشكال زائل
هل سيقبل الرسول بحكمه ؟؟
ننتظر جوابا
،،،،،،،،،،،،
قد اخبرناكم ان علي ليس الاعلم
والاقضى من كلام عمر
والاعلم في الحلال والحرام من كلام الرسول
فلا حجة بقولك
واما الامر الاخر, فلا عمر ولا علي عندنا معصوم, ولا يشترط في القضاء العصمة.
فلا حجة بقولك المردود سابقا.
انا لم اقول ان عمر او الامام علي معصومين عندكم
فلا تكرر كلاما خارج الموضوع
انا اقول ان عمر يعترف ان الامام علي اقضى منه
كيف يقضي بين المسلمين وهو يعلم ان هنالك من هو اقضى منه
،،،،،،،،،،،،
ولكن سعد لم يكن الاعلم بين الصحابة
فان كان الامر جائزا, فلا حجة فالاحتجاج على الفعل الجائز.
ياحبيبي
انا اقول :: ان سعد عندما قضى كان رسول الله حاضر لذا فلاتوجد مشكلة يمكن تصحيح الحكم ان كان خاطيء
اما عمر فيقضي بغياب الامام علي ولايمكن تصحيح الحكم الخاطيء
،،،،،،،،،،،،
ملاحظة الى صاحب الموضوع , حاول ان تذكر شيئ جديد في ردودك ولا تكرر نفس الكلام حتى لا نضطر الى تكرار نفس الاجابات
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق