تويت
مضطر للخروج الان
اتمنى منك ياعبد الرحمن ان لاتكرر نفس الكلام
اتمنى ولا اتوقع منك ذلك
اتمنى منك ياعبد الرحمن ان لاتكرر نفس الكلام
اتمنى ولا اتوقع منك ذلك
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
ليس شرط في القضاء ان يكون الاقضى
كما مر في موضوع سعد بن معاذ رضوان الله عليه
وما لم يكن شرطا لا يصح الاحتجاج به.
انتهى هذا الاشكال
لم يقع ذلك
سؤال :: لو ان سعد قضى بحكم لايرضاه الله ولارسوله
هل سيقبل الرسول بحكمه ؟؟
ننتظر جوابا
،،،،،،،،،،،،
واما اذا كان الحكم جائرا في ظاهره, فالله العالم, فقد قبل رسول الله
في صلح الحديبية ارجاع المسلمين الى قريش, وهو في ظاهره جائر ولكنه خلاف ذلك.
فلا ندري ما هو مقياس الجور.
ولكن الاستفاده من الفعل هو جواز التحكيم لمن ليس بالاعلم. لان الخطأ يقع من غير المعصوم
وهو المطلوب
لان الفعل جائز في اساسه
انا اقول ان عمر يعترف ان الامام علي اقضى منه
كيف يقضي بين المسلمين وهو يعلم ان هنالك من هو اقضى منه
فلا يمكن السؤال عن سبب فعل الفعل الجائز لان الرسول اجازه
واما مسألة الاقضى, فلا تعني ان عمر غير عارف بامور القضاء.
فلا حجة في السؤال.
لان عمر وعلي غير معصومين, فاحتمال الخطأ قد يقع من اي منهم وحتى لو كان احدهم الاقضى, فلا حجة باحتمال وقوع الخطأ
انا اقول :: ان سعد عندما قضى كان رسول الله حاضر لذا فلاتوجد مشكلة يمكن تصحيح الحكم ان كان خاطيء
اما عمر فيقضي بغياب الامام علي ولايمكن تصحيح الحكم الخاطيء
واما مسألة العلم فعلي ليس الاعلم في كل شئ , بل ان معاذ اكثر علما منه في الحلال والحرام , فلو كانت المسألة مايخص الحلال والحرام, لم يكن الاقضى اعلم من الاعلم فيها.
واما تصحيح الخطأ, فعمر ليس منقوص العلم, فالاقضى لايعني ان غيره جاهل
والا لكان كل الصحابة غير معاذ بن جبل جاهل في الحلال والحرام وهذا غير صحيح
وبما ان معاذ الاعلم في الحلال والحرام, فهو الاجدر من علي في هذه تلك المسائل.
كما ان اعلم الناس اقرؤهم هو ابي فهو لزوم الاعلم بذلك
ولكن علم الصحابه كان كافيا ومن احتاج منهم الى مسأل فقد يسأل غيره.
لا تكرر نفس الشبهة المردوده. لان اجاباتي على اسئلتك هي نفسها, فانت تعيد نفس الشبهة بصيغة اخرىهذا تلميح منك انك ستهرب من الحوار من خلال تكرار كلامك الذي نرد عليه
واما الهروب فسمه ما تسميه, فالتكرار اسلوب ضعاف الحجة
تعليق
-
وانا متفق معك في قضية سعد يمكن للشخص ان يقضي بين الناس وهو ليس الاقضى بشرط ان يكون مثل سعد ان يقضي بين الناس بحضور الاقضى منهليس شرط في القضاء ان يكون الاقضى
كما مر في موضوع سعد بن معاذ رضوان الله عليه
وما لم يكن شرطا لا يصح الاحتجاج به.
انتهى هذا الاشكال
ولكن عمر كان يقضي بين الناس بغياب الاقضى
،،،،،،،،،،،،
عدم الوقوع لاينفي امكانية الوقوعيقع ذلك
واما اذا كان الحكم جائرا في ظاهره, فالله العالم, فقد قبل رسول الله في صلح الحديبية ارجاع المسلمين الى قريش, وهو في ظاهره جائر ولكنه خلاف ذلك.
فلا ندري ما هو مقياس الجور.
ولكن الاستفاده من الفعل هو جواز التحكيم لمن ليس بالاعلم. لان الخطأ يقع من غير المعصوم
وهو المطلوب
فلم يقع من سعد قضاء مخالف للشرع لانه لم يحكمه الرسول الا مرة واحدة ولكن من ناحية الامكان ممكن الوقوع
بينما وقع من عمر لانه كان يقضي باستمرار وليس لمرة واحدة فوقع منه الخطا كثيرا
لذا ارفع السؤال من جديد ::
لو ان سعد قضى قضاء مخالف للشرع هل سيقبله الرسول ؟؟؟
،،،،،،،،،،،
طيب انا متفق معك ان القضاء يجوز من شخص ليس هو الاقضىلان الفعل جائز في اساسه
فلا يمكن السؤال عن سبب فعل الفعل الجائز لان الرسول اجازه
واما مسألة الاقضى, فلا تعني ان عمر غير عارف بامور القضاء.
فلا حجة في السؤال.
ولكن بشرط توفر الشروط والوقائع التي توفرت في قضاء سعد
ومن هذه الشروط ان يكون القاضي حاضرا لكي يتمكن من التصحيح
فهل كان الامام علي حاضرا وقت قضاء عمر ؟؟ كما كان رسول الله حاضرا وقت قضاء سعد ؟؟
،،،،،،،،،،
كلام مكرر كما توقعت تماما \لان عمر وعلي غير معصومين, فاحتمال الخطأ قد يقع من اي منهم وحتى لو كان احدهم الاقضى, فلا حجة باحتمال وقوع الخطأ
واما مسألة العلم فعلي ليس الاعلم في كل شئ , بل ان معاذ اكثر علما منه في الحلال والحرام , فلو كانت المسألة مايخص الحلال والحرام, لم يكن الاقضى اعلم من الاعلم فيها.
واما تصحيح الخطأ, فعمر ليس منقوص العلم, فالاقضى لايعني ان غيره جاهل
والا لكان كل الصحابة غير معاذ بن جبل جاهل في الحلال والحرام وهذا غير صحيح
وبما ان معاذ الاعلم في الحلال والحرام, فهو الاجدر من علي في هذه تلك المسائل.
كما ان اعلم الناس اقرؤهم هو ابي فهو لزوم الاعلم بذلك
ولكن علم الصحابه كان كافيا ومن احتاج منهم الى مسأل فقد يسأل غيره.
ياحبيبي الامام علي وعمر غير معصومين عندكم ((انتهينا لاتكرر))
انا لا اتنازع معك في العصمة
لكن هناك قاضي وهناك اقضى
فالمفروض ان يتنحى القاضي ويخول الاقضى بالقضاء((هذه بديهية علمية ومنطقية واخلاقية ومن يفقد العقل والاخلاق لايستوعبها))
او في حالات استثنائية انه يقضي بحضور الاقضى منه
ففي حالة سعد كان رسول الله يقضي بين الناس بصفة عامة ووقعت هذه الحادثة استثناءا
اما في حالة عمر فعمر ليس حالة استثنائية بل هي الاصل
فلايمكن مقارنة الاستثناء لسعد بالاصل لعمر
لان احتمال وقوع الخطا من القاضي اكبر من احتمال وقوعه من الاقضىتعليق
-
اخواني الكرام متابعين الحوار
لكي لايختلط عليكم الامر اوضح لكم الحقائق الاتية ::
انا (صوت الهداية )اقول ان عمر كان يقضي بين الناس بشكل دائم ومستمر رغم اعترافه انه ليس هو الاقضى وان الامام علي اقضى منه ورغم كثرة خطاه في قضاياه
واقول هذه مسئلة مخالفة للعقل والمنطق والاخلاق لمن كان عنده عقل ومنطق واخلاق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاخ الناصر وهو وهابي من شيعة معاوية
وانتم تعلمون ان شيعة معاوية هالكين باذن الله بفضل دعاء الامام علي ((اللهم اهلك معاوية واشياعه))
جاء لكي يبرر لعمر فعلته واخطاؤه
يقول ان رواية قضاء سعد في خيانة يهود قريظة تثبت جواز ان يقضي القاضي وهو ليس الاقضى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا اقول للاخ الناصر انا قابل بالرواية ولكن لا اقبل تفسيرك لها
وادعو الاخ الناصر الى التقيد بهذه الرواية والزمه بشروطها وهي ::
1- ان النبي خول سعد بالقضاء ؟؟؟ وعمر لم يخوله الاقضى منه بالقضاء
2- ان سعد كان يقضي بحضور الاقضى منه فلاتوجد مشكلة حيث انه لم يتجاوز على الاقضى منه وحتى لو اخطأ يمكن ان يصحح خطاه بينما عمر كان يقضي بغياب الامام علي الاقضى منه وهذا تجاوز على الاقضى منه
3- ان رسول الله كان يقضي بين الناس دائما واعطي لسعد القضاء في مسئلة يهود قريظة استثناءا بينما عمر هو الذي كان يقضي بين الناس دائما ليس استثناءا
،،،،،،،،،،،،،،،،
الاخ الناصر يقفز فوق الرواية ويتوسع في تفسيرها يقول ::
يمكن ويجوز للقاضي ان يقضي بين الناس دائما وليس استثناءا بغياب الاقضى منه ويمكن ان يكون هو القاضي الاصيل وليس البديل والاقضى يهمل ولاداعي لحضوره
بينما رواية سعد تقول ان الاقضى كان موجود وقت القضاء
،،،،،،،،،،،،
اعتقد لايوجد انسان عاقل يقبل بكلام الاخ الناصرتعليق
-
اللهم صل على محمد وآل محمدالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
بارك الله فيك أخي صوت الهداية وجزاك الله خيرا
المسألة واضحة جدا ولكن عبد الرحمن معاند ومكرر للمشاركات يردد في الموضوع نفس الكلام يقصد من ذلك التشتيت .
وفي اختيار سعد دلالة على حكمة النبي صلى الله عليه وآله وبعد نظره وإدراكه لنفسيات القوم
( لأن سعدا كان حليف بني قريظة في الجاهلية ) !!!
وقد ارتاح اليهود لهذا الإختيار وظنوا أن الرجل سيحسن إليهم في حكمه
وسعد هو نفسه الذي شفع لديهم بادئ ذي بدء !!!!
وكما تفضلتم قضى بحضور الأقضى
وفقك الله لكل خيرتعليق
تعليق