اللهم صل على محمد وعلى آل محمد.,....
"نريد أفعالا لا أقوالا" عبارة نسمعها دوما من رجال السياسة..... فالكلام سهل....ووفقا لمنطق بني وهب الغبي..... فلو آخذنا الناس بأقوالهم... فإن أوباما وبوش وأولمرت وحتى شارون وغيرهم من رجال السياسة الصهاينة والأمريكان هم حمائم سلام!!!! وعليه... فإذا أردنا أن نحكم على عائشة..... علينا أن نحكم عليها من خلال أفعالها لا أقوالها.....
عائشة في معركة الجمل حاربت أمير المؤمنين صلوات الله عليه.... وكانت في صف الزبير بن العوام... وهذا هو المهم......
وكما هو معلوم....
أولا:
فإن كتبهم وكتبنا تشهد أن الزبير بن العوام قاتل أمير المؤمنين عليه السلام وهو ظالم له..... وعائشة كانت في صف الزبير......
وكتبهم وكتبنا تشهد أن فئة معاوية هي الفئة الباغية..... ومعلوم أيضا أن عائشة دعواها نفس دعوى معاوية......
بالتالي....
فإن عائشة قد حاربت أمير المؤمنين صلوات الله عليه بغيا وظلما.... أي أنها قتلت 10000 من أبناءها بغيا وظلما.... وحتى المجرمات وخريجات السجون ونساء المافيا لا يقتلن أبناءهن بغيا وظلما.
ثانيا:
ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال:
"من آذى عليا فقذ آذاني"
والحديث متواتر رواه عدة صحابة.... وقد أورده الألباني في السلسلة الصحيحة وعلق عليه بالقول: صحيح من مجموع طرقه.
فالحديث متواتر وصحيح وقد صححه أيضا الهيثمي والشوكاني ومحمد جار الله الصعدي.......
للمزيد من الإطلاع:
http://www.ansarh.com/forum/showthre...(%D8%B5)/page2
فيكون لدينا الآتي:
1- عائشة خرجت على أمير المؤمنين صلوات الله عليه وحاربته بغيا وظلما....
2- الخروج على أمير المؤمنين عليه السلام ومحاربته بغيا وظلما هو إيذاء له.
3- إيذاء أمير المؤمنين عليه السلام هو إيذاء لرسول الله صلى الله عليه وآله.
4- الخروج على أمير المؤمنين عليه السلام ومحاربته بغيا وظلما هو خروج على رسول الله صلى الله عليه وآله ومحاربة له بغيا وظلما.
النتيجة:
عائشة في معركة الجمل خرجت على رسول الله صلى الله عليه وآله وحاربته بغيا وظلما. وهي بالتالي كافرة.
ثالثا:
حديث غدير خم المتواتر الذي صححه علماء السنة وقد أورده الألباني في السلسلة الصحيحة وعلق عليه بالقول:
حديث : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وهو حديث صحيح غاية ، جاء من طرق جماعة من الصحابة خرجت أحاديث سبعة منهم ، ولبعضهم أكثر من طريق واحد ، وقد خرجتها كلها وتكلمت على أسانيدها في " سلسلة الأحاديث الصحيحة " ( 1750.
بالتالي....باعتبار أن عائشة كانت عدوة لأمير المؤمنين صلوات الله عليه... فهي عدوة الله.....
"نريد أفعالا لا أقوالا" عبارة نسمعها دوما من رجال السياسة..... فالكلام سهل....ووفقا لمنطق بني وهب الغبي..... فلو آخذنا الناس بأقوالهم... فإن أوباما وبوش وأولمرت وحتى شارون وغيرهم من رجال السياسة الصهاينة والأمريكان هم حمائم سلام!!!! وعليه... فإذا أردنا أن نحكم على عائشة..... علينا أن نحكم عليها من خلال أفعالها لا أقوالها.....
عائشة في معركة الجمل حاربت أمير المؤمنين صلوات الله عليه.... وكانت في صف الزبير بن العوام... وهذا هو المهم......
وكما هو معلوم....
أولا:
فإن كتبهم وكتبنا تشهد أن الزبير بن العوام قاتل أمير المؤمنين عليه السلام وهو ظالم له..... وعائشة كانت في صف الزبير......
وكتبهم وكتبنا تشهد أن فئة معاوية هي الفئة الباغية..... ومعلوم أيضا أن عائشة دعواها نفس دعوى معاوية......
بالتالي....
فإن عائشة قد حاربت أمير المؤمنين صلوات الله عليه بغيا وظلما.... أي أنها قتلت 10000 من أبناءها بغيا وظلما.... وحتى المجرمات وخريجات السجون ونساء المافيا لا يقتلن أبناءهن بغيا وظلما.
ثانيا:
ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال:
"من آذى عليا فقذ آذاني"
والحديث متواتر رواه عدة صحابة.... وقد أورده الألباني في السلسلة الصحيحة وعلق عليه بالقول: صحيح من مجموع طرقه.
فالحديث متواتر وصحيح وقد صححه أيضا الهيثمي والشوكاني ومحمد جار الله الصعدي.......
للمزيد من الإطلاع:
http://www.ansarh.com/forum/showthre...(%D8%B5)/page2
فيكون لدينا الآتي:
1- عائشة خرجت على أمير المؤمنين صلوات الله عليه وحاربته بغيا وظلما....
2- الخروج على أمير المؤمنين عليه السلام ومحاربته بغيا وظلما هو إيذاء له.
3- إيذاء أمير المؤمنين عليه السلام هو إيذاء لرسول الله صلى الله عليه وآله.
4- الخروج على أمير المؤمنين عليه السلام ومحاربته بغيا وظلما هو خروج على رسول الله صلى الله عليه وآله ومحاربة له بغيا وظلما.
النتيجة:
عائشة في معركة الجمل خرجت على رسول الله صلى الله عليه وآله وحاربته بغيا وظلما. وهي بالتالي كافرة.
ثالثا:
حديث غدير خم المتواتر الذي صححه علماء السنة وقد أورده الألباني في السلسلة الصحيحة وعلق عليه بالقول:
حديث : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وهو حديث صحيح غاية ، جاء من طرق جماعة من الصحابة خرجت أحاديث سبعة منهم ، ولبعضهم أكثر من طريق واحد ، وقد خرجتها كلها وتكلمت على أسانيدها في " سلسلة الأحاديث الصحيحة " ( 1750.
بالتالي....باعتبار أن عائشة كانت عدوة لأمير المؤمنين صلوات الله عليه... فهي عدوة الله.....
تعليق