طيب فلنرمي بجواب الموالين خلف ظهرنا ولندعي مثلك اننا لم نرى جواب هنا اريد ان اسئلك ما تفسيرك انت مع الدليل الواضح جدا بما معناه تائتي مع الدليل من الكتاب نفسه كما انت طلبت مدعوما بالروايات الصحيحة
واين دليلك من كتاب الله عز وجل فالايتين هما محل نزاع فهل يصح عند العقلاء ان يكون محل النزاع دليلا !!!!؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
وهل نفهم منك انك لاتملك دليلا على صحة كلامك الا الايتين تحديدا!!؟؟ وهل نفهم من كلامك ان كل لفظة كتاب وردت في القران جميعها لها معنى واحد ودلالة واحدة لاغير؟؟ ثانيا انت ما اختبرتنا مالمقصود بلفظة الكتاب في الايتين هل هو الللوح المحفوظ ام انه القران ام انه التوراة ام انه الزبور ام انه الانجيل ام صحف ادم فمثلا هل لفظة الكتاب في هذه الاية هي نفسها في الايتين السابقتين ولماذا؟؟
ماعليه السبب لأنك ماعندك سالفة باللغة العامية . ومحاولة غبية جدا كما حاولتم تبرير فعل امير المؤمنين في تصدقه بالخاتم الآن تحاول في آية أخرى وهيهات أن تنتقص من فضائل سيد المتقين
ثانيا انت ما اختبرتنا مالمقصود بلفظة الكتاب في الايتين هل هو الللوح المحفوظ ام انه القران ام انه التوراة ام انه الزبور ام انه الانجيل ام صحف ادم
روى البخاري في صحيحه من حديث عمران بن حصين - الطويل - وفيه عن محمد بن عبد الله: "كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض". قال الحافظ ابن حجر أن المراد بالذكر هنا: هو اللوح المحفوظ
قيل في المراد بالكتاب في هذه الآية أنه اللوح المحفوظ ، وليس القرآن ، وهذا يعني أن جميع الحوادث قد كتبت في اللوح المحفوظ ، وهو قول ابن عباس ، ومال إليه ابن جرير ، وجمع من المفسرين كالبغوي والقرطبي . وقيل : إنه القرآن ، وهو قول ابن عطية ، وغيره ؛ فيكون المعنى على هذا أن كل شيء قد بُيِّن في القرآن أو ما دل عليه من السنة ؛ إما عاما أو مجملا أو مطلقا ، وإما خاصا أو مبينا أو مقيدا ، وسياق الآية يقوي القول الأول . والله أعلم .
الآن يازميلي الوهابي ...إشكالك في كلمة " كتاب "
وهل نفهم من كلامك ان كل لفظة كتاب وردت في القران جميعها لها معنى واحد ودلالة واحدة لاغير؟؟
ويتضح من سياق آيات القرآن الكريم أن هذا الكتاب هو كتاب مقدس لإرتباطه كثيراً بالحكمة والحق والهدى والتبيان من عند الله سبحانه وتعالى .
الاخ pain صاحب الموضوع دع عنك لومي واخبرني واجبني بشكل واضح ولاتورد لي روايات لاافهم منها فهمك لها هل الكتاب في الايتين هما كتاب واحد ام انهما كتابين مختلفين ومهما كان جوابك نرجو منك ان تحدد نوع هذا الكتاب حتى نناقشك ونثبت بطلان ماذهبت اليه فهل لفظة الكتاب هنا هي اللوح المحفوظ ام انه تعني التوراة او انها تعني الانجيل او انها تعني القران او انها تعني كتاب اخر
انتظر جوابك ان كنت تملك الجواب وانت صاحب الموضوع الذي ارجو فيه انه يعرف مايكتب
تعليق