المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
ما ذكرته مخالف لتعريف الصحبة لدى علماء اهل السنة
قال القرطبي في تفسيره آية ( والسابقون الأولون من المهاجرين .. )
والمعروف عن طريقة أهل الحديث أن كل مسلم رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو من اصحابه . قال البخاري في صحيحه : من صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه .
اقول : اذاً الصحبة تتحقق بالرؤية عند علماء اهل السنة
قال القرطبي في تفسيره آية ( والسابقون الأولون من المهاجرين .. )
والمعروف عن طريقة أهل الحديث أن كل مسلم رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو من اصحابه . قال البخاري في صحيحه : من صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه .
اقول : اذاً الصحبة تتحقق بالرؤية عند علماء اهل السنة
المصدر رجاءاً
وقولك
يا اخي اثبت هذه المعلومة
هل يصعب عليك اثباتها ؟!
هل يصعب عليك اثباتها ؟!
فَمَا رَاعَنِي إِلاَّ انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلاَن يُبَايِعُونَهُ، فَأَمْسَكْتُ يَدِي حَتَّى رَأيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الاِْسْلاَمِ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دِينِ مُحَمَّد(صلى الله عليه وآله)فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الاِْسْلاَمَ أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلاَيَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّام قَلاَئِلَ، يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ، أَوْ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الاَْحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَزَهَقَ، وَاطْمَأَنَّ الدِّينُ وَتَنَهْنَهَ.
" (الشريف الرضي ، نهج البلاغة ، الكتاب 62 .)
وقولك
لم يثبت انها من سبي حرب الرده
بل الثابت انها سبيت ايام رسول الله صلى الله عليه وآله
بل الثابت انها سبيت ايام رسول الله صلى الله عليه وآله
وعندنا ثابت انها من سبي المرتدين
وقولك
حاججك بالبخاري وتحاججني بغيره !!
البخاري يذكر انه لم يبايع ستة أشهر
ما رأيك ؟
البخاري يذكر انه لم يبايع ستة أشهر
ما رأيك ؟
وان اخذنا البخاري يقول ان علي بايع ولوبعد سته اشهر على فرض يعني بايع
البيعة الأولى فقد أخرجها الحاكم ، والبيهقي ، وفيما يلي نصها : عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : ( لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار ، فجعل الرجل منهم يقول: يا معشر المهاجرين ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استعمل رجلاً منكم قرن معه رجلاً منا ، فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان ، أحدهما منكم ، والآخر منا ، قال : فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك ، فقام زيد بن ثابت فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين ، وإن الإمام يكون المهاجرين ، ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فقام أبو بكر رضي الله عنه فقال: جزاكم الله خيراً يا معشر الأنصار ، وثبت قائلكم ، ثم قال: أما لو فعلتم غير ذلك لما صالحناكم ، ثم أخذ زيد بن ثابت بيد أبي بكر فقال: هذا صاحبكم فبايعوه، ثم انطلقوا.
فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير علياً فسأل عنه ، فقام ناس من الأنصار فأتوا به ، فقال أبو بكر : ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وختنه، أردت أن تشق عصا المسلمين ؟! فقال: لا تثريب يا خليفة رسول الله ، فبايعه.
ثم لم ير الزبير بن العوام فسأل عنه حتى جاؤوا به. فقال: ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحواريه ، أردت أن تشق عصا المسلمين ؟! فقال مثل قوله: لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبايعاه).
وهذا كذلك صح سنده
يعني بايع ويقال انه بايع مرتين
ولكن النتيجه النهائيه انه بايع
وقولك
يا كرار
اثبت لي ذلك من نهج البلاغه
وأرجو ان لا يكون من شرح ابن ابي الحديد !
اثبت لي ذلك من نهج البلاغه
وأرجو ان لا يكون من شرح ابن ابي الحديد !
اثبت لك من نهج البلاغه
تعليق