لن يرد ولن يأتي بدليل صحيح أبداً ...لأنه لا يملكه ..لقد حاورت هذا الأخ في موضوع ب 30 صفحة حوار كلها فر فيها من الدليل الصحيح الموثق ..هو لا يملك سوى الضعيف.
رمتني بدائها وانسلت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا رجل اتق الله ...لقد بح صوتي وأنا أطالبك بالصحيح طوال 578 مشاركة في الداء والدواء
لن يرد ولن يأتي بدليل صحيح أبداً ...لأنه لا يملكه ..لقد حاورت هذا الأخ في موضوع ب 30 صفحة حوار كلها فر فيها من الدليل الصحيح الموثق ..هو لا يملك سوى الضعيف.
انت دائما ترمي الشبهة وتفر قلت
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد وهل لأنه كان من شيعة علي يعني من أنصاره يعد إماميا إثنا عشرياً ؟
طبعا لا ..كل من يحب عليا ويناصره فهو من شيعته ...أنا أعد نفسي من شيعة علي ومن الذين يحبونه وينصرونه .
وهل تتبرأ من اعداء الامام علي الطاهر لتكون من شيعته
لقد رددت عليك مراراً ..أنت الذي لا تريد أن تفهم أن ما تتي به غير متواتر وأن أحاديثك لا يصحح بعضها بعضاً .
ويا خادم الحسين ...نحن نتبرأ من كل من يعادي أمير المؤمنين.
من أكاذيب الوهابية هو أن أصل التشيع من أبن سبأ ولكننا نجد صحابي من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - شيعي رافضي ...وليس فقط رافضي بل رافضي مغالي ....
عامر بن واثلة أبو الطفيل - رضي الله عنه و أرضاه - : ترجمته :
1- محمد بن سعد ، قال في طبقاته ج6-ص64 بعد أن ذكر رواية عنه :
( وقد رأى أبو الطفيل النبي صلى الله عليه وسلم ووصفه ) انتهى .
ثم ذكر ابن حجر في التهذيب ج5-ص72 في ترجمة أبو الطفيل عامر بن واثلة قولا لمحمد بن سعد :
( و كان أبو الطفيل ثقة فى الحديث ، و كان متشيعا ) انتهى .
2- الذهبي ، قال في سير أعلام النبلاء ج3-ص468 :
( واسم أبي الطفيل ، عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو الليثي الكناني الحجازي الشيعي . كان من شيعة الإمام علي . مولده بعد الهجرة . رأى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في حجة الوداع وهو يستلم الركن بمحجنه ، ثم يقبل المحجن )
3- المزي ، قال في تهذيب الكمال ج14 - 79-80 في ترجمته :
( روى عن : النبي صلى الله عليه وسلم ، وعن : بكر بن قرواش الكوفي ، وأبي سريحة حذيفة بن أسيد الغفاري ، وحذيفة بن اليمان ، وحلام بن جزل ، ابن أخي أبي ذر ، وزيد بن أرقم ، وأبي سعيد سعد بن مالك الخدري ، وسلمان الفارسي ، وعبد الله بن عباس ، وأبي بكر عبد الله بن أبي قحافة الصديق ، وعبد الله بن مسعود ، وعبد الملك ابن أخي أبي ذر ، وعلي بن أبي طالب ، وكان من شيعته .. الخ )
4- ابن الاخرم , روي عنه بسندين :
( أخبرنا محمد بن أحمد بن يعقوب ، أخبرنا محمد بن نعيم الضبي ، قال : سمعت أبا عبد الله بن الأخرم الحافظ ، وسئل : لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة ، قال : لأنه كان يفرط في التشيع ) الكفاية للخطيب البغدادي - ج1-ص399
( كتب إلي أبو نصر بن القشيري أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ قال سمعت أبا عبد الله يعني محمد بن يعقوب الأخرم يقول وسئل لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة قال لأنه كان يفرط في التشيع ) تاريخ دمشق - ج26-ص128
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
و ان الأخرم هذا قال فيه الذهبي في السير ( الإمام الحافظ المتقن الحجة ، أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن يوسف ... الخ ) ج15-ص466
5- ابن عبد البر ، جزم أن عامر بن واثلة يفضل أمير المؤمنين "ع" على الشيخين :
( قال أبو عمر كان يعترف بفضل أبي بكر وعمر لكنه يقدم عليا ) الإصابة في معرفة الصحابة ج7-ص193
6- ابن قتيبة الدينيوري ، جزم انه صحابي ورماه بالرفض في كتابه المعارف ..
قال تحت عنوان " من تأخر من الصحابة " :
( أبو الطفيل رضي الله تعالى عنه هو أبو الطفيل عامر بن واثلة رأى النبي صلى الله عليه وسلم وكان آخر من رآه موتاً ومات بعد سنة مائة وشهد مع علي المشاهد كلها وكان مع المختار صاحب رايته ) ص78
ثم ذكره تحت عنوان " أسماء الغالية من الرافضة " قائلا :
( أبو الطفيل صاحب راية المختار، وكان آخر من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم موتاً ) ص138
رضي الله عن الصحابة المنتجبين ممن عرف الحق و تبعه و لم ينقلب على عقبيه بعد رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - ووالى من أمر رسول الله بأن يتولى رضي الله عنه و أرضاه ...
غير صحيح ان البخارى تركه ولم يروى له ولا يصح ما نقلته فيه انقطاع راجع الوفيات لهم
ولكي نثبت انه غير صحيح تفضل رواية البخارى له فى صحيحه
صحيح البخارى - العلم وقال علي حدثوا الناس بما يعرفون أتحبون أن يكذب الله ورسوله حدثنا عبيد الله بن موسى عن معروف بن خربوذ عن أبي الطفيل عن علي بذلك
اما ابن قتيبه فهو يقول عن الزيديه روافض ومن المعروف ان الزيديه ليس روافض الذين يطعنون فى الشيخين بل زيد امامهم هو من سمى الرافضه الذين رفضو الشيخين وانما الزيديه هم من يفضلون علي ولا يطعنون فى الشيخين ولذلك قتيبه عنده الرافضي من يفضل علي على الشيخين وليس الحديثه عن الطعن فى الشيخين بما عرف عن الرافضه فا بن قتيبه ذكره (أسماء الغالية من الرافضة )كونه يفضل على على الشيخين ومن المعروف ان هذا ليس طعن فى وثاقة الراوى ممن هم اقل من الصحابه فكيف وهو صحابي الدليل ايضا ان الرافضه كلهم غالين ولكنه قصد بالرافضه هو على معتقداتهم فى التشيع لعلي فمنهم من جعله اله ومنهم من كفر الصحابه وعلى راسهم الشيخين تشيعا لعلي ومنهم من حفظ حق الشيخين والصحابه ولكنه جعل على افضلهم ولذلك قال(أسماء الغالية من الرافضة )
والا فان الرافضه الذين سماهم زيد كلهم غالين فى على ومن غلوهم كفرو الصحابه الا يسير
التعديل الأخير تم بواسطة حاتم1; الساعة 15-05-2010, 12:36 AM.
غير صحيح ان البخارى تركه ولم يروى له ولا يصح ما نقلته فيه انقطاع راجع الوفيات لهم
ولكي نثبت انه غير صحيح تفضل رواية البخارى له فى صحيحه
ماروي له البخاري قد تأتي بمعني رد الكثير من أحاديثه ففي ترجمة أبن حجر يقول :
«ع ـ عامر بن واثلة، أبو الطفيل اللّيثي المكي، أثبت مسلم وغيره له الصحبة، وقال أبو علي ابن السكن: روي عنه رويته لرسول اللّه صلى اللّه عليه ]وآله[ وسلّم من وجوه ثابتة، ولم يرو عنه من وجه ثابت سماعه. وروى البخاري في التاريخ الأوسط عنه أنه قال: أدركت ثمان سنين من حياة النبي صلّى اللّه عليه ]وآله[ وسلّم. وقال ابن عدي: له صحبة.
وكان الخوارج يرمونه باتّصاله بعلي وقوله بفضله وفضل أهل بيته، وليس بحديثه بأس. وقال ابن المديني: قلت لجرير: أكان مغيرة يكره الرواية عن أبي الطفيل؟ قال: نعم. وقال: صالح بن أحمد بن حنبل عن أبيه: مكي ثقة. وكذا قال ابن سعد وزاد: كان متشيّعاً. قلت: أساء أبو محمد ابن حزم فضعّف أحاديث أبي الطفيل وقال: كان صاحب راية المختار الكذّاب.
وأبو الطفيل صحابي لا شكّ فيه، ولا يؤثر فيه قول أحد ولا سيّما بالعصبيّة والهوى. ولم أر له في صحيح البخاري سوى موضع واحد في العلم، رواه عن علي، وعنه معروف بن خرّبوذ. وروى له الباقون مقدمة فتح الباري: 410.
ثم يقول إبن حجر في تعريف الرافضي غير ما فسر هذا على هواه فما دخل الشهيد زيد - عليه السلام - بالموضوع إذ أن الكل يقول أنه رمي بالتشيع لتقديمه علي - عليه السلام - فلا تخلط الحابل بالنابل و تحشر الزيدية بالموضوع ...
هذا معني الرفض عند أبن حجر : والتشيع محبّة علي وتقديمه على الصحابة، فمن قدّمه على أبي بكر وعمر فهو غال في تشيّعه ويطلق عليه رافضي وإلاّ فشيعي، فإن انضاف إلى ذلك السبُّ أو التصريح بالبغض فغال في الرفض، وإن اعتقد الرّجعة إلى الدنيا فأشدّ في الغلو مقدمة فتح الباري: 460.
ماروي له البخاري قد تأتي بمعني رد الكثير من أحاديثه ففي ترجمة أبن حجر يقول :
«ع ـ عامر بن واثلة، أبو الطفيل اللّيثي المكي، أثبت مسلم وغيره له الصحبة، وقال أبو علي ابن السكن: روي عنه رويته لرسول اللّه صلى اللّه عليه ]وآله[ وسلّم من وجوه ثابتة، ولم يرو عنه من وجه ثابت سماعه. وروى البخاري في التاريخ الأوسط عنه أنه قال: أدركت ثمان سنين من حياة النبي صلّى اللّه عليه ]وآله[ وسلّم. وقال ابن عدي: له صحبة.
وكان الخوارج يرمونه باتّصاله بعلي وقوله بفضله وفضل أهل بيته، وليس بحديثه بأس. وقال ابن المديني: قلت لجرير: أكان مغيرة يكره الرواية عن أبي الطفيل؟ قال: نعم. وقال: صالح بن أحمد بن حنبل عن أبيه: مكي ثقة. وكذا قال ابن سعد وزاد: كان متشيّعاً. قلت: أساء أبو محمد ابن حزم فضعّف أحاديث أبي الطفيل وقال: كان صاحب راية المختار الكذّاب.
وأبو الطفيل صحابي لا شكّ فيه، ولا يؤثر فيه قول أحد ولا سيّما بالعصبيّة والهوى. ولم أر له في صحيح البخاري سوى موضع واحد في العلم، رواه عن علي، وعنه معروف بن خرّبوذ. وروى له الباقون مقدمة فتح الباري: 410.
ثم يقول إبن حجر في تعريف الرافضي غير ما فسر هذا على هواه فما دخل الشهيد زيد - عليه السلام - بالموضوع إذ أن الكل يقول أنه رمي بالتشيع لتقديمه علي - عليه السلام - فلا تخلط الحابل بالنابل و تحشر الزيدية بالموضوع ...
هذا معني الرفض عند أبن حجر : والتشيع محبّة علي وتقديمه على الصحابة، فمن قدّمه على أبي بكر وعمر فهو غال في تشيّعه ويطلق عليه رافضي وإلاّ فشيعي، فإن انضاف إلى ذلك السبُّ أو التصريح بالبغض فغال في الرفض، وإن اعتقد الرّجعة إلى الدنيا فأشدّ في الغلو مقدمة فتح الباري: 460.
اولا عزيزى البخارى لم يروى عن كثير وهم ثقات عنده ولكن لم يروى عنهم فهل نقول انهم غير ثقات عنده فما بالك ان روى عنهم روايه
ثانيا - كلمة تركه البخارى اتضح انها غير صحيحه بما اتينا به من روايه عن ابي الطفيل فى صحيحه وبتالى سواء قل ما نقله عنه او كثر فانه لم يتركه ولم يروى عنه كما نقلته مسبقا وما نقلته عن ابن حجر يذكر انه روى له بخلاف ما ذكر انه تركه فهو عليك لا لك
ثانيا ما نقلته عن ابن حجر فى الرافضه انه قد يقال له رافضي وهوا يحفظ حق الشيخين وانما يقدم على فقط فانت تثبت ان ابو الطفيل يدخل فى هذا الامر الذى لا يسئ الى كونه ثقه
هذا معني الرفض عند أبن حجر : والتشيع محبّة علي وتقديمه على الصحابة، فمن قدّمه على أبي بكر وعمر فهو غال في تشيّعه ويطلق عليه رافضي
اذا ممتاز دعنى اخذ الاجوبه من موضوعك الذى استشهدت به
أخبرنا محمد بن أحمد بن يعقوب ، أخبرنا محمد بن نعيم الضبي ، قال : سمعت أبا عبد الله بن الأخرم الحافظ ، وسئل : لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة ، قال : لأنه كان يفرط في التشيع ) الكفاية للخطيب البغدادي - ج1-ص399
( كتب إلي أبو نصر بن القشيري أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ قال سمعت أبا عبد الله يعني محمد بن يعقوب الأخرم يقول وسئل لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة قاللأنه كان يفرط في التشيع ) تاريخ دمشق - ج26-ص128
5- ابن عبد البر ، جزم أن عامر بن واثلة يفضل أمير المؤمنين "ع" على الشيخين :
( قال أبو عمر كان يعترف بفضل أبي بكر وعمر لكنه يقدم عليا ) الإصابة في معرفة الصحابة ج7-ص193
يا أستاذ أشكناني كونه يفرط في التشيع فليس معنى هذا أنه من الامامية ...فالتشيع عندنا هو محبة علي ونصرته وجل وكل من حارب مع الامام فهو من شيعته أي من أنصاره ...
والسؤال هل لديكم نص عن هذا الصحابي -صحيح طعاً - يطعني فيه في الشيخين ويسبهما كما تفعلون أنتم ؟
تعليق