السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاوت والسلام على على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن والاه
وبعد
وانا اقلب في المنتديات واذا بي افاجئ بقول للشيخ علي الكوراني
وذهلني ما قاله
وهذا ما قاله
الفصل السادس:الحمد لله والصلاوت والسلام على على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن والاه
وبعد
وانا اقلب في المنتديات واذا بي افاجئ بقول للشيخ علي الكوراني
وذهلني ما قاله
وهذا ما قاله
من أكاذيب الحكومة..جمعُ فلان وفلان للقرآن
زعمت روايات الخلافة أن القرآن لم يكن مجموعاً في (مصحف) في عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنه كان موزعاً سُوَراً وآيات عند هذا وذاك على (العسب والرقاق واللخاف وصدور الرجال) ،كما في رواية بخاري:8/119.
غير أن المتتبع لمصادر الحديث والتاريخ يجزم بأنه لم يكن يوجد شئ إسمه مشكلة جمع القرآن ! فقد كان مجموعاً ونُسَخُهُ موجودة في بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومسجده وعند كثيرين ، كما كان محفوظاً في صدور عدد من الصحابة من أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وغيرهم !
قبل ذلك كله أن علياً عليه السلام أكمل كتابة النسخة النهائية التي أمره النبي صلى الله عليه وآله وسلم بإعدادها وعلَّمه كيف يكتبها ، وجاء بها الى الدولة فلم يقبلوها ، لأنهم خافوا أن يكون فيها تفسير ليس في مصلحتهم !
فالمشكلة كانت أن الدولة (والدولة هنا تعني عمر فقط) خافت من اعتماد نسخة مكتوبة ، سواء نسخة علي عليه السلام أو النسخة التي أراد جمعها حُفَّاظ الأنصار فنهاهم عمر وقال إنه سيكتب نسخة، فقام بتشكيل لجنة منه ومن كاتبه زيد ، وكان يضع ما يكتبه أمانة عند حفصة ، وطال عمله ولم يقدم الى المسلمين النسخة الموعودة ! فبقيت الدولة الإسلامية بلا نسخة رسمية للقرآن طول عهد أبي بكر وعمر وشطراً من خلافة عثمان ! وكان عمر يجيب على اختلاف الناس في نص القرآن بتصحيح قراءاتهم جميعاً بحجة أنه نزل على سبعة أحرف ، حتى تفاقمت المشكلة وانفجرت في عهد عثمان ، فجاء حذيفة من أرمينية شاكياً ، مطالباً عثمان بتوحيد نسخة القرآن وأيده علي عليه السلام فاقتنع عثمان ونهض معه حذيفة بالأمر ، وكتبوا نسخة القرآن الفعلية في سنة25 هجرية !
وهذا هو الرابط
http://www.alameli.net/books/index.php?id=1536
فهل من الممكن ان يفسر لنا الاخوان ماذا قصد الكوراني وانه يتكلم عن القران وكتابته ثم قلب وقال فعرضه على الحكومة اي القران فلم يقبلو تفسيره
فهل لم يقبلو تفسيره ام لم يقبلو القران؟
ولماذا الكوراني بدل كلامه وقال لم يقبلو تفسيره وكان يتحدث عن انه قدم القران للحكومه الذي هو كتبه ولكنه عاد وقال لم يقبلو تفسيره
هل من الممكن ان يشرح لنا الاخوه ماذا اراد الكوراني من هذا؟
زعمت روايات الخلافة أن القرآن لم يكن مجموعاً في (مصحف) في عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنه كان موزعاً سُوَراً وآيات عند هذا وذاك على (العسب والرقاق واللخاف وصدور الرجال) ،كما في رواية بخاري:8/119.
غير أن المتتبع لمصادر الحديث والتاريخ يجزم بأنه لم يكن يوجد شئ إسمه مشكلة جمع القرآن ! فقد كان مجموعاً ونُسَخُهُ موجودة في بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومسجده وعند كثيرين ، كما كان محفوظاً في صدور عدد من الصحابة من أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وغيرهم !
قبل ذلك كله أن علياً عليه السلام أكمل كتابة النسخة النهائية التي أمره النبي صلى الله عليه وآله وسلم بإعدادها وعلَّمه كيف يكتبها ، وجاء بها الى الدولة فلم يقبلوها ، لأنهم خافوا أن يكون فيها تفسير ليس في مصلحتهم !
فالمشكلة كانت أن الدولة (والدولة هنا تعني عمر فقط) خافت من اعتماد نسخة مكتوبة ، سواء نسخة علي عليه السلام أو النسخة التي أراد جمعها حُفَّاظ الأنصار فنهاهم عمر وقال إنه سيكتب نسخة، فقام بتشكيل لجنة منه ومن كاتبه زيد ، وكان يضع ما يكتبه أمانة عند حفصة ، وطال عمله ولم يقدم الى المسلمين النسخة الموعودة ! فبقيت الدولة الإسلامية بلا نسخة رسمية للقرآن طول عهد أبي بكر وعمر وشطراً من خلافة عثمان ! وكان عمر يجيب على اختلاف الناس في نص القرآن بتصحيح قراءاتهم جميعاً بحجة أنه نزل على سبعة أحرف ، حتى تفاقمت المشكلة وانفجرت في عهد عثمان ، فجاء حذيفة من أرمينية شاكياً ، مطالباً عثمان بتوحيد نسخة القرآن وأيده علي عليه السلام فاقتنع عثمان ونهض معه حذيفة بالأمر ، وكتبوا نسخة القرآن الفعلية في سنة25 هجرية !
وهذا هو الرابط
http://www.alameli.net/books/index.php?id=1536
فهل من الممكن ان يفسر لنا الاخوان ماذا قصد الكوراني وانه يتكلم عن القران وكتابته ثم قلب وقال فعرضه على الحكومة اي القران فلم يقبلو تفسيره
فهل لم يقبلو تفسيره ام لم يقبلو القران؟
ولماذا الكوراني بدل كلامه وقال لم يقبلو تفسيره وكان يتحدث عن انه قدم القران للحكومه الذي هو كتبه ولكنه عاد وقال لم يقبلو تفسيره
هل من الممكن ان يشرح لنا الاخوه ماذا اراد الكوراني من هذا؟
تعليق