إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تحريف دمشقية للقرآن الكريم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    يرفع الموضوع

    تعليق


    • #17


      و هذا اكبر دليل على جهل هذا المنافق

      تعليق


      • #18
        سلمت يداك أخي شيعي توب على التوثيق

        تعليق


        • #19
          شكراً اخي العزيز على التوثيق

          كثر الله من امثالك

          تعليق


          • #20





            تعليق


            • #21
              هذه الروايات لم يأخذ بها علماؤنا وردوها بينما تجدكم قبلتموها في كتبكم فاضطررتم للقول بنسخ التلاوة وبقاء الحكم ، وعجبا لقولكم هذا فاذا كان القران الذي هو معجزة النبي صلى الله عليه واله تتنزل اياته ثم تنسخ تلاوتها فاي معجزة تبقى فيه بعد ذلك .

              كلمات العلماء ومراجع الشيعة العظام رضوان الله تعالى عليه في بيان وجه صدور هذه الرواية

              قال السـيد الخوئـي رضوان الله تعالى عليه حال حديثه عن تينك الروايتين :
              " فهما وإن كانتا تدلان على ثبوت الرجم على الشيخ والشيخة مع عدم الإحصان أيضا إذ مع تخصيصهما بالإحصان لا تبقى خصوصية لـهما ، إلا أنه لا قائل بذلك منّـا . ولا شك في أنـهما

              وردتا مورد التقية فان الأصل في هذا الكلام هو عمر بن الخطاب فإنه ادعى أن الرجم مذكور في القرآن وقد وردت آية بذلك ، ولكن اختلفت الروايات في لفظ الآية المدعاة فانـها نقلت بوجوه : (فمنها) ما في هاتين الصحيحتين و( منها ) غير ذلك وقد تعرضنا لذلك في كتابنا ( البيان ) في البحث حول التحريف وأن القرآن لم يقع فيه تحريف " .

              وقال السيد عبد الأعلى السبزواري رضوان الله تعالى عليه :" ثم إن مقتضى صحيح عبد الله بن سنان أن ما ذكره عليه السلام كان آية من القرآن فحذفت ، ولكن أثبتنا في تفسيرنا مواهب الرحمن بطلان التحريف في القرآن بجميع الصور المتصورة فيه " .

              قال السيد الكلبايكاني رضوان الله تعالى عليه في در المنضود بعد ذكره للروايتين : " فمقتضى الأخيرتين هو وجوب الرجم فقط بخلاف الروايات المتقدمة عليهما فإنـها صريحة في الجمع بين الجلد والرجم . ولا يـخفى لأن روايتي عبد الله بن سنان وسليمان بن خالد ظاهرتان في وقوع التحريف في القرآن الكريم ، ولكن الأقوى والمستظهر عندنا عدم تحريف فيه حتى بالنقيصة ، خصوصا وان هذه العبارة المذكورة فيهما بعنوان القرآن لا تلائم آياته الكريمة التي قد آنسنا بـها . هذا مع أن الأصل في هذا الكلام عمر بن الخطاب " .



              وقال الـميرزا جواد التبـريـزي رضوان الله عليه في حديثه عنهما : " فإن مقتضى التعليل فيهما عدم اختصاص الرجم بصورة الإحصان مع كون الزاني شيخا أو الزانية شيخة ، ولكن يتعين حملها على التقية ، حيث إن الأساس في كون رجمهما من القرآن هو الثاني ، وعدم الذكر في القرآن لنسخ التلاوة من توجيهاتـهم .

              وقال الشيخ الفاضل اللنكراني حفظه الله : " ثم إنه يظهر من رواياتنا أيضا ثبوت الرجم في القرآن مثل ما رواه عبد الله بن سنان – الحديث - ورواية سليمان بن خالد – الحديث- ولكن بعد قيام الأدلة القاطعة والبراهين الساطعة على عدم وقوع التحريف في الكتاب وإن ما بأيدينا مطابق لما أنـزل إلى الرسول بعنوان القرآنية لا يبقى مجال لمثل هذه الروايات بل لا بد من حملها على التقية أو على أن المراد بالقرآن هو القرآن المشتمل على الخصوصيات الأخرى أيضا من الشرح والتفسير والتأويل وشأن النـزول وأمثالها كقرآن أمير المؤمنين عليه السلام مع أنه يرد على تعبير الروايتين الإشكالات المتقدمة كلاًّ أو جُلاًّ كما لا يخفى وقد انقدح من جميع ما ذكرنا عدم ثبوت الرجم في القرآن بل الدليل عليه هي السنة المستفيضة بل المتواترة " .
              قال الشيخ محمد رضا الأنصاري محقق كتاب عدة الأصول :
              " والتدقيق في هذه الآية المزعومة – آية الرجم - ومقارنتها مع سياق بقية الآيات القرآنية ونفسها وأسلوبـها يؤدي إلى إنكار كونـها قرانا ، هذا فضلا عن أن عليا عليه السلام قد أنكر بالملازمة وليس بالصراحة كونـها آية قرآنية ، فإنه عليه السلام لما جلد شراحة الهمدانية يوم الخميس ورجمها يوم الجمعة قال : (حددتـها بكتاب الله ورجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم) ( 5 ) ، فلو كان عليه السلام يرى أن حكم الرجم ثابت بآية قرآنية قد نسخت تلاوتـها كما رأى عمر لم يقل ذلك " ، ورفض علمائنا سددهم الله لهذه المزعومة أشهر من أن يمثل له بمثال .


              فهذه الروايات وامثالها لم يقبلها الشيعة ، لكن ما هو الحال عندكم يا اهل السنة وماذا قال العلماء في مثل هذه الروايات :

              روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب خطب فقال : إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق ، وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا من بعده ، وإني حسبت إن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصنا إن قامت البينة أو كان حمل أو اعتراف ، وأيم الله ! لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عز وجل لكتبتها "
              البخاري - رجم الحبلى من الزنا / مسلم - الحدود رجم الثيب .

              قال السبكي في الإبـهاج :
              " وأنا لا يبين لي معنى قول عمر : لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها . إذ ظاهر هذا أن كتابتها جائزة وإنما منعه من ذلك قول الناس ، والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه ، وإذا كانت كتابتها جائزة لزم أن تكون التلاوة باقية لأن هذا شأن المكتوب ، وقد يقول القائل في مقابلة هذا لو كانت التلاوة باقية لبادر عمر إلى كتابتها ولم يعرج على مقال الناس لأن مقال الناس لا يصلح مانعا من فعل هذا الواجب ، وبالجملة لا يبين لي هذه الملازمة أعني ( لولا قول الناس لكتبت ) ولعل الله أن ييسر علينا حل هذا الأثر بمنه وكرمه ، فأنا لا نشك في أن عمر إنما نطق بالصواب ولكنا نتهم فهمنا "



              هنيئا لكم بعلماء يتهمون فهمهم .

              تعليق


              • #22


                المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                هذه الروايات لم يأخذ بها علماؤنا وردوها بينما .

                لايهم ان اعتمد عليها علماؤكم ام لا, المهم انها صحيحة لايمكن تكذيبها, فهي صدرت من المعصوم ونسبها الى الله تعالى.

                بينما الدمشقية الذي رميتموه بالتحريف كذبا وبهتانا , لم ينسب ذلك القول الى الله تعالى, بل ذكره كمعنى وليس اية, بينما المعصوم ذكرها بانها اية من القران.



                فلك المقارنة بين هذا وهذا.
                التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 24-05-2010, 09:29 AM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني





                  لايهم ان اعتمد عليها علماؤكم ام لا, المهم انها صحيحة لايمكن تكذيبها, فهي صدرت من المعصوم ونسبها الى الله تعالى.

                  فلك المقارنة بين هذا وهذا.
                  علماؤنا هم من يصحح ويقبل الروايات وفق القواعد المعمول بها عندنا وليس انت وامثالك ، والله مصائب انت وامثالك

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                    علماؤنا هم من يصحح ويقبل الروايات وفق القواعد المعمول بها عندنا وليس انت وامثالك ، والله مصائب انت وامثالك
                    صححها الخوئي ولم يكذبها, ولا اهتم ان حملوها على شماعة التقية ام على شماعة اخرى.

                    لان هذا لاينفي صدورها من المعصوم, وهذا بيت القصيد, اتفهم؟

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                      صححها الخوئي ولم يكذبها, ولا اهتم ان حملوها على شماعة التقية ام على شماعة اخرى.

                      لان هذا لاينفي صدورها من المعصوم, وهذا بيت القصيد, اتفهم؟
                      التقية ليست شماعة ، التقية من دين الله ودين الله وحدة متكاملة ، وخلاصة القول علماؤنا لم يقولوا باية الرجم .

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                        التقية ليست شماعة ، التقية من دين الله ودين الله وحدة متكاملة ، وخلاصة القول علماؤنا لم يقولوا باية الرجم .

                        بل قالها شيخ الطائفة الطوسي واعتبرها نسخ تلاوة.


                        للـــــشـــــيــــعــــة : شـــيــــخ الطــــائــــفـــة واثـبـات نســــخ الــتــلاوة
                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=134612


                        واما مسألة (شماعة التقية) فلا تنفي صدورها من المعصوم, بغض النظر عن مخالفة علمائكم لما ياتيكم من روايات صحيحة.

                        فقد خالفتم صيام عاشوراء, الذي جاء بروايات صحيحة صححها الخوئي نفسه, وضعف كل روايات المنع, وفي النهاية جاء حكمه (الصيام مكروه) لان الوضع لم يعحبه.

                        فلا يستطيع احد علماءك ان يجزم كيف يفرق بين التقية والحقيقة.

                        تعليق


                        • #27
                          أحسنت أخي الموالي الشامي

                          أخي ناصر أضحك الله سنك تحريف دمشقيه للقرآن واضح ووثقناه

                          بالنسبة لآية الرجم فهذة الآية المعصوم ذكرلفظها وحقيقة الزعم بأنها آية من القرآن الكريم وهي تدخل في

                          من نسخ لفظه وبقي حكمه أي أن المعصوم يتكلم هنا موافق لعقيدتكم فيها فهي محموله على التقية ، ولكن مايفضحكم ويفضح زعمكم فيها ويفضح أيضآ عمر الذي قال بأنها آية وأن عمر يقول بالتحريف
                          أن الحكم معلق بالإحصان وليس بالشيخوخه ولايفوت المعصوم هذا
                          ف فظهر بهذا كذب عمر على الله ورسوله وهذه الحقيقة ولامجاملة

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          11 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                          ردود 2
                          13 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X