السلام عليكم :
أنا رجل أحب المناظرات والأسئلة والحوار العلمى ..
وكثيرا ما أنقل أسئلة للسنة من الشيعة والعكس ..
وعبر تلك الفترة لم أجد إجابة للأسئلة التالية ..
أرجو أن أجد إجابة علمية محددة خالية من الجدل المتجاوز رجاء ...
الأسئلة منقولة عن أحد الباحثين فى الحوار السنى الشيعي
أولا : يريد السائل فتوى واحدة من أحد مراجع الشيعة تقول بأن القائل بالتحريف كافر كما هو إجماع المسلمين ..
وإن لم يوجد فكيف يفسر الشيعة عدم تكفيرهم للقائل بالتحريف بينما هو الثقل الأكبر !!!
ويكفرون بالمقابل ـ ليس من يطعن بالثقل الأصغر ـ بل يكفرون من ينكر ولايتهم فقط ؟!!!
ثانيا : طالما أن الشيعة لا تأخذ غثا ولا سمينا من الصحابة .. والدليل رفضهم السنة المروية من طرقهم ..
فأين سند القرآن الكريم من طرق المعصومين واحدا بعد واحد .. فأين هذا السند
ثالثا : توجد ألف رواية فى كتب الشيعة الأصلية تقول بالتحريف .. هل توجد رواية واحدة عن إمام معصوم تقول بعدم التحريف ؟!
رابعا : من المعروف أن الكلينى ألف كتابه الكافي فى زمن الغيبة الصغري وذكر فى المقدمة أن عددا من العلماء قالوا بعرضه على المهدى فقال كاف لشيعتنا
فهل هذه الرواية صحيحة وبناء عليها الكافي بكل فيه صحيح من أوله لآخره ؟!
وبهذا تصبح روايات الكافي فى تحريف القرآن كلها صحيحة
وإذا كانت المقولة غير صحيحة فنريد أن نعرف كيف كان السفراء الأربعة يعرضون المسائل الشخصية على المهدى فيجيبهم عليها ولا يقوم الكلينى بعرض أهم كتب الشيعة على المهدى ؟! وكيف يسكت المهدى على هذا ؟!
مع الشكر الجزيل والتقدير الكبير
أنا رجل أحب المناظرات والأسئلة والحوار العلمى ..
وكثيرا ما أنقل أسئلة للسنة من الشيعة والعكس ..
وعبر تلك الفترة لم أجد إجابة للأسئلة التالية ..
أرجو أن أجد إجابة علمية محددة خالية من الجدل المتجاوز رجاء ...
الأسئلة منقولة عن أحد الباحثين فى الحوار السنى الشيعي
أولا : يريد السائل فتوى واحدة من أحد مراجع الشيعة تقول بأن القائل بالتحريف كافر كما هو إجماع المسلمين ..
وإن لم يوجد فكيف يفسر الشيعة عدم تكفيرهم للقائل بالتحريف بينما هو الثقل الأكبر !!!
ويكفرون بالمقابل ـ ليس من يطعن بالثقل الأصغر ـ بل يكفرون من ينكر ولايتهم فقط ؟!!!
ثانيا : طالما أن الشيعة لا تأخذ غثا ولا سمينا من الصحابة .. والدليل رفضهم السنة المروية من طرقهم ..
فأين سند القرآن الكريم من طرق المعصومين واحدا بعد واحد .. فأين هذا السند
ثالثا : توجد ألف رواية فى كتب الشيعة الأصلية تقول بالتحريف .. هل توجد رواية واحدة عن إمام معصوم تقول بعدم التحريف ؟!
رابعا : من المعروف أن الكلينى ألف كتابه الكافي فى زمن الغيبة الصغري وذكر فى المقدمة أن عددا من العلماء قالوا بعرضه على المهدى فقال كاف لشيعتنا
فهل هذه الرواية صحيحة وبناء عليها الكافي بكل فيه صحيح من أوله لآخره ؟!
وبهذا تصبح روايات الكافي فى تحريف القرآن كلها صحيحة
وإذا كانت المقولة غير صحيحة فنريد أن نعرف كيف كان السفراء الأربعة يعرضون المسائل الشخصية على المهدى فيجيبهم عليها ولا يقوم الكلينى بعرض أهم كتب الشيعة على المهدى ؟! وكيف يسكت المهدى على هذا ؟!
مع الشكر الجزيل والتقدير الكبير
تعليق