إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تعريف الصحابة وأثبات العدالة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    السلام عليكم

    تقول الصحابي اصطلاحا (قال الشهيد الثاني: (الصحابي: من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنـاً به، ومات على الإسلام، وإن تخللت ردته بين لقيّه مؤمنا به، وبين موته مسلماً على الأظهر، والمراد باللقاء ما هو أعم من المجالسة والمماشاة ووصول أحدهما إلى الآخر, وإن لم يكالمه ولم يره)([7]).)
    في تعريفك للصحابي تناقض لما ذهبت إليه وهو أن الله لا يغضب على من رضي عليه حيث هو يعلم الغيب ، أخي إذا لم اشترطت موته على الإسلام فعلى رأيك الله لن يغضب يغضب على من رضي عنه فشرطك هنا لا قيمة له .
    ثم لم نزهت الصحابه عن الكذب وقد نزلت الآيات التي لا تفرق بين الصحابي وغيره من البشر مثل ( يدرأ عنها العذاب أربع شهادات ......) فهذه الآيه نزلت والصحابه موجودون فلم لم تستثنهم الآيه.

    تعليق


    • #32
      السلام عليكم

      أخي الآيه هي (
      ويدرا عنها العذاب ان تشهد اربع شهادات بالله انه لمن الكاذبين )

      ثم يا أخي أنتم تقولون أن النبي إبراهيم عليه السلام له ثلاث كذبات تصور نبي يكذب وصحابي كان خمارا فاجرا كافرا لا يكذب أليس ذلك غريب .وكذلك أخي ما جاء في صحيح مسلم (‏و حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ‏ ‏أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير ‏ ‏مفضيا ‏ ‏إلى ‏ ‏رماله ‏ ‏متكئا على وسادة من ‏ ‏أدم ‏ ‏فقال لي ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏إنه قد ‏ ‏دف ‏ ‏أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم ‏ ‏برضخ ‏ ‏فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏قال فجاء ‏ ‏يرفا ‏ ‏فقال هل لك يا أمير المؤمنين في ‏ ‏عثمان ‏ ‏وعبد الرحمن بن عوف ‏ ‏والزبير ‏ ‏وسعد ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في ‏ ‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏قال نعم فأذن لهما فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ‏فقال ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ‏
      ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ‏
      ‏ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ‏‏ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ‏ ‏قال فقسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بينكم أموال ‏ ‏بني النضير ‏ ‏فوالله ما ‏ ‏استأثر ‏ ‏عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي ‏ ‏أسوة المال ‏ ‏ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد ‏ ‏عباسا ‏ ‏وعليا ‏ ‏بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ‏

      ‏حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏وعبد بن حميد ‏ ‏قال ‏ ‏ابن رافع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏و قال ‏ ‏الآخران ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن أوس بن الحدثان ‏ ‏قال ‏ ‏أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال إنه قد حضر أهل أبيات من قومك ‏ ‏بنحو حديث ‏ ‏مالك ‏ ‏غير أن فيه فكان ينفق على أهله منه سنة ‏ ‏وربما قال ‏ ‏معمر ‏ ‏يحبس قوت أهله منه سنة ثم يجعل ما بقي منه مجعل مال الله عز وجل ‏
      فإذا كان الحديث صحيحا فهذه شهادة من خليفة راشد على خليفتين راشدين




      التعديل الأخير تم بواسطة نائل الفردوسي; الساعة 02-06-2010, 10:34 AM.

      تعليق


      • #33
        في تعريفك للصحابي تناقض لما ذهبت إليه وهو أن الله لا يغضب على من رضي عليه حيث هو يعلم الغيب ، أخي إذا لم اشترطت موته على الإسلام فعلى رأيك الله لن يغضب يغضب على من رضي عنه فشرطك هنا لا قيمة له .
        ثم لم نزهت الصحابه عن الكذب وقد نزلت الآيات التي لا تفرق بين الصحابي وغيره من البشر مثل ( يدرأ عنها العذاب أربع شهادات ......) فهذه الآيه نزلت والصحابه موجودون فلم لم تستثنهم الآيه.
        لماذا كل من يدخل الموضوع لا يرد عما فيه ويريد فقط أن يضع مشاركة ويطلب الرد عليها بغض النظر عن أى شىء اخر !!!!!!
        واعيدها للمرة الخامسة فى الموضوع
        لا يغضب الله بعد رضاه
        كيف يغضب بعد الرضا !!!!!!!!!!!!!!!!!
        ووضعت هذه الآية كدليل قوى جداً وأتحدى من فى المنتدى بل من فى الدنيا الآن أن يثبتوا غضب الله بعد رضاه فى هذه الآية
        وقوله تعالى :
        { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم }
        سورة التوبة : آية100

        شوف الجزء الأول (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان )

        والجزء الثانى( رضي الله عنهم )

        والجزء الثالث : ( أعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً )


        هل يقدر أحد على وجه الأرض أن يقول أن بعد هذا الرضا أى غضب !!؟؟؟؟
        طبعاً أستحالة أخى فى الله لانه كيف يرضى الله عليهم فى الدنيا وهو أحياء ثم يعد لهم الجنات فى الاخرة وبعدها نأتى ونشكك فى هذا الرضا ونقول أن بعده غضب !!؟؟؟


        لاحظ أخى فى الله جملة من دخلوا فى رضا الله :
        السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان

        حتى الموضوع لم يقتصر على المهاجرين والأنصار وعلى الصحابة فقط بل وصل الموضوع إلى التابعين وهو من شاهدوا الصحابة ولم يروا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

        ثم لم نزهت الصحابه عن الكذب وقد نزلت الآيات التي لا تفرق بين الصحابي وغيره من البشر مثل ( يدرأ عنها العذاب أربع شهادات ......) فهذه الآيه نزلت والصحابه موجودون فلم لم تستثنهم الآيه.
        استحالة أخى فى الله أن تربط بين حكم الله فى الآية وما دار فى هذا الموضوع

        الآية بها حكم شرعى فى منتهى الحساسية وهو من يرمى زوجته بجريمة الزنا بدون أى شهود وهذا الحكم باقى إلى قيام الساعة ولا يقتصر على زمن الصحابة فقط وما كان الحكم إلا لمرعاة الدقة فى الدعوى بين الزوجين لانه فى حالة ثبوت العكس يكون هناك الحكم الأشد وهو الرجم حتى الموت

        ثانياً إذا حاولت أخى فى الله أن ترمى الصحابة بالكذب فلن تقبل ولو رواية واحدة منقولة من احدهم حتى ولو كان ثقة
        أى الكذب معدوووووووووووووم

        ثم يا أخي أنتم تقولون أن النبي إبراهيم عليه السلام له ثلاث كذبات
        هذا كلام بااااااااااااااااااااااااااااااطل
        و حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ‏ ‏أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير ‏ ‏مفضيا ‏ ‏إلى ‏ ‏رماله ‏ ‏متكئا على وسادة من ‏ ‏أدم ‏ ‏فقال لي ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏إنه قد ‏ ‏دف ‏ ‏أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم ‏ ‏برضخ ‏ ‏فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏قال فجاء ‏ ‏يرفا ‏ ‏فقال هل لك يا أمير المؤمنين في ‏ ‏عثمان ‏ ‏وعبد الرحمن بن عوف ‏ ‏والزبير ‏ ‏وسعد ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في ‏ ‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏قال نعم فأذن لهما فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ‏فقال ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ‏
        ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ‏
        ‏ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ‏‏ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ‏ ‏قال فقسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بينكم أموال ‏ ‏بني النضير ‏ ‏فوالله ما ‏ ‏استأثر ‏ ‏عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي ‏ ‏أسوة المال ‏ ‏ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد ‏ ‏عباسا ‏ ‏وعليا ‏ ‏بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ‏

        ‏حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏وعبد بن حميد ‏ ‏قال ‏ ‏ابن رافع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏و قال ‏ ‏الآخران ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن أوس بن الحدثان ‏ ‏قال ‏ ‏أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال إنه قد حضر أهل أبيات من قومك ‏ ‏بنحو حديث ‏ ‏مالك ‏ ‏غير أن فيه فكان ينفق على أهله منه سنة ‏ ‏وربما قال ‏ ‏معمر ‏ ‏يحبس قوت أهله منه سنة ثم يجعل ما بقي منه مجعل مال الله عز وجل ‏
        فإذا كان الحديث صحيحا فهذه شهادة من خليفة راشد على خليفتين راشدين
        ليس في الحديث سوى إلزام العباس بما اتهم به من الغدر والكذب والاثم والغدر ولا شىء اخر

        تعليق


        • #34
          السلام عليكم

          رددت على قولي بأنكم تقولون للنبي إبراهيم ثلاث كذبات
          كلام بااااااااااااطل
          فما رأيك فيما جاء في صحيح البخاري
          ‏حدثنا ‏ ‏سعيد بن تليد الرعيني ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏جرير بن حازم ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏محمد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لم يكذب ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إلا ثلاثا ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن محبوب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏محمد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏
          ‏لم يكذب ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عليه السلام ‏ ‏إلا ثلاث كذبات ثنتين منهن في ذات الله عز وجل قوله ‏
          ‏إني ‏ ‏سقيم ‏ ‏وقوله ‏
          ‏بل فعله كبيرهم هذا ‏‏وقال بينا هو ذات يوم ‏ ‏وسارة ‏ ‏إذ أتى على جبار من الجبابرة فقيل له إن ها هنا رجلا معه امرأة من أحسن الناس فأرسل إليه فسأله عنها فقال من هذه قال أختي فأتى ‏ ‏سارة ‏ ‏قال يا ‏ ‏سارة ‏ ‏ليس على وجه الأرض مؤمن غيري وغيرك وإن هذا سألني فأخبرته أنك أختي فلا تكذبيني فأرسل إليها فلما دخلت عليه ذهب يتناولها بيده فأخذ فقال ادعي الله لي ولا أضرك فدعت الله فأطلق ثم تناولها الثانية فأخذ مثلها أو أشد فقال ادعي الله لي ولا أضرك فدعت فأطلق فدعا بعض حجبته فقال إنكم لم تأتوني بإنسان إنما أتيتموني بشيطان فأخدمها ‏ ‏هاجر ‏ ‏فأتته وهو قائم ‏ ‏يصلي فأومأ بيده مهيا قالت رد الله كيد الكافر أو الفاجر في نحره وأخدم ‏ ‏هاجر ‏ ‏قال ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏تلك أمكم يا بني ماء السماء ‏

          هذا الحديث تحت رقم 3108 باب احاديث الأنبياء تحت قول الله واتخذ الله إبراهيم خليلا.
          فهل هو باطل ؟ سأكتفي بهذه النقطه مؤقتا وسأناقش الباقي مستفبلا إنشاء الله تعالى



          تعليق


          • #35
            فما رأيك فيما جاء في صحيح البخاري
            ‏حدثنا ‏ ‏سعيد بن تليد الرعيني ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏جرير بن حازم ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏محمد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لم يكذب ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إلا ثلاثا ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن محبوب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏محمد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏
            ‏لم يكذب ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عليه السلام ‏ ‏إلا ثلاث كذبات ثنتين منهن في ذات الله عز وجل قوله ‏
            ‏إني ‏ ‏سقيم ‏ ‏وقوله ‏
            ‏بل فعله كبيرهم هذا ‏‏وقال بينا هو ذات يوم ‏ ‏وسارة ‏ ‏إذ أتى على جبار من الجبابرة فقيل له إن ها هنا رجلا معه امرأة من أحسن الناس فأرسل إليه فسأله عنها فقال من هذه قال أختي فأتى ‏ ‏سارة ‏ ‏قال يا ‏ ‏سارة ‏ ‏ليس على وجه الأرض مؤمن غيري وغيرك وإن هذا سألني فأخبرته أنك أختي فلا تكذبيني فأرسل إليها فلما دخلت عليه ذهب يتناولها بيده فأخذ فقال ادعي الله لي ولا أضرك فدعت الله فأطلق ثم تناولها الثانية فأخذ مثلها أو أشد فقال ادعي الله لي ولا أضرك فدعت فأطلق فدعا بعض حجبته فقال إنكم لم تأتوني بإنسان إنما أتيتموني بشيطان فأخدمها ‏ ‏هاجر ‏ ‏فأتته وهو قائم ‏ ‏يصلي فأومأ بيده مهيا قالت رد الله كيد الكافر أو الفاجر في نحره وأخدم ‏ ‏هاجر ‏ ‏قال ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏تلك أمكم يا بني ماء السماء ‏

            هذا الحديث تحت رقم 3108 باب احاديث الأنبياء تحت قول الله واتخذ الله إبراهيم خليلا.
            فهل هو باطل ؟ سأكتفي بهذه النقطه مؤقتا وسأناقش الباقي مستفبلا إنشاء الله تعالى

            ما جئت به أخى ليس كما تريد أن تثبت بل والرد عليه من كتبكم


            روى بشر بن مفضل عن عوف عن الحسن قال : " بلغني ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال ان ابراهيم عليه السلام ما كذب متعمدا قط إلا ثلاث مرات كلهن يجادل بهن عن دينه قوله اني سقيم ، وإنما تمارض عليهم لان القوم خرجوا من قريتهم لعيدهم وتخلف هو ليفعل بآلهتهم ما فعل . وقوله بل فعله كبيرهم ، وقوله لسارة انها اختي لجبار من الجبابرة لما أراد اخذها

            أما من كتبنا
            أخرج أبو داود والترمذي وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن أبي هريرة قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏لم يكذب إبراهيم في شيء قط إلا في ثلاث كلهن في الله‏:‏ قوله إني سقيم ولم يكن سقيما، وقوله لسارة أختي، وقوله‏:‏ ‏{‏بل فعله كبيرهم هذا‏}‏ ‏"‏‏.‏

            يسمى بالمعارض وقد جاء في الأثر « إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب» (رواه البيهقي موقوفا على عمر بسند جيد وهو سنده مرفوعا إلى النبي كما أشار إليه العلامة الألباني في سلسته الضعيفة ح رقم 1094).

            وهذا الكذب لا يعد شيئا وليس حراما لا سيما إذا قارناه بمفسدة تعرض زوج إبراهيم للزنى بها من قبل النمرود.وإبراهيم تبرأ من الشرك وقال (إني سقيم) تخلصا من الشرك حين دعاه قومه إليه.


            وقول يوسف (أيتها العير إنكم لسارقون)
            بأنه من الأكاذيب الجائزة (مصباح الفقاهة1/401).


            قد جاء في الكافي أن رجلاً رأى رؤيا، فدخل على جعفر الصادق يخبره بها وكان عنده أبو حنيفة، فأومأ إلى أبي حنيفة ليعبرها له. فلما فعل، قال جعفر الصادق « أصبت والله يا أبا حنيفة » فلما خرج أبو حنيفة قال الرجل لجعفر الصادق: لقد كرهت تفسير هذا الناصب! قال جعفر « ليس التفسير كما فسر. قال له الرجل: لكنك تقول له:« أصبت » وتحلف على ذلك وهو مخطئ؟ قال جعفر: نعم حلفت عليه أنه أصاب الخطأ »(الكافي الروضة 292:8).

            أما لو رميت أحد من الصحابة بالكذب فقل على حسنة الرسول وداعاً ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

            أظن كده المفهوم وضح

            تعليق


            • #36
              اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

              تعليق


              • #37
                السلام عليكم

                المشاركة الأصلية بواسطة ناصح السنة
                ما جئت به أخى ليس كما تريد أن تثبت بل والرد عليه من كتبكم


                روى بشر بن مفضل عن عوف عن الحسن قال : " بلغني ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال ان ابراهيم عليه السلام ما كذب متعمدا قط إلا ثلاث مرات كلهن يجادل بهن عن دينه قوله اني سقيم ، وإنما تمارض عليهم لان القوم خرجوا من قريتهم لعيدهم وتخلف هو ليفعل بآلهتهم ما فعل . وقوله بل فعله كبيرهم ، وقوله لسارة انها اختي لجبار من الجبابرة لما أراد اخذها

                أما من كتبنا
                أخرج أبو داود والترمذي وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن أبي هريرة قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏لم يكذب إبراهيم في شيء قط إلا في ثلاث كلهن في الله‏:‏ قوله إني سقيم ولم يكن سقيما، وقوله لسارة أختي، وقوله‏:‏ ‏{‏بل فعله كبيرهم هذا‏}‏ ‏"‏‏.‏

                يسمى بالمعارض وقد جاء في الأثر « إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب» (رواه البيهقي موقوفا على عمر بسند جيد وهو سنده مرفوعا إلى النبي كما أشار إليه العلامة الألباني في سلسته الضعيفة ح رقم 1094).



                وهذا الكذب لا يعد شيئا وليس حراما لا سيما إذا قارناه بمفسدة تعرض زوج إبراهيم للزنى بها من قبل النمرود.وإبراهيم تبرأ من الشرك وقال (إني سقيم) تخلصا من الشرك حين دعاه قومه إليه.


                وقول يوسف (أيتها العير إنكم لسارقون)
                بأنه من الأكاذيب الجائزة (مصباح الفقاهة1/401).


                قد جاء في الكافي أن رجلاً رأى رؤيا، فدخل على جعفر الصادق يخبره بها وكان عنده أبو حنيفة، فأومأ إلى أبي حنيفة ليعبرها له. فلما فعل، قال جعفر الصادق « أصبت والله يا أبا حنيفة » فلما خرج أبو حنيفة قال الرجل لجعفر الصادق: لقد كرهت تفسير هذا الناصب! قال جعفر « ليس التفسير كما فسر. قال له الرجل: لكنك تقول له:« أصبت » وتحلف على ذلك وهو مخطئ؟ قال جعفر: نعم حلفت عليه أنه أصاب الخطأ »(الكافي الروضة 292:8).

                أما لو رميت أحد من الصحابة بالكذب فقل على حسنة الرسول وداعاً ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم


                أظن كده المفهوم وضح


                أخي أترمون نبي الله بالكذب وتنزهون الصحابه عن الكذب ، ثم تقول (إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب ) وعند العلامه الألباني ضعيف، وهي ثلاث كذبات لا واحده ، وأما عن يوسف عليه السلام فقد جاء في قوله جل وعلا ( لقد كدنا ليوسف ...) فهذا من أمر الله ، وأما احتجاجك بحديث لدينا فقد جاء اسم الحسن ولم نعرف أي حسن منهم ، ثم لو صح الحديث فهو معارض لكتاب الله حيث يقول ( إنه كان صديقا نبيا) أرجو أنني لم أخطئ ، فإذا تعارض معه حديث ضربنا به عرض الحائط فهل تضربون بحديث البخاري عرض الحائط.

                تعليق


                • #38
                  أخي أترمون نبي الله بالكذب وتنزهون الصحابه عن الكذب ، ثم تقول (إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب ) وعند العلامه الألباني ضعيف، وهي ثلاث كذبات لا واحده ، وأما عن يوسف عليه السلام فقد جاء في قوله جل وعلا ( لقد كدنا ليوسف ...) فهذا من أمر الله ، وأما احتجاجك بحديث لدينا فقد جاء اسم الحسن ولم نعرف أي حسن منهم ، ثم لو صح الحديث فهو معارض لكتاب الله حيث يقول ( إنه كان صديقا نبيا) أرجو أنني لم أخطئ ، فإذا تعارض معه حديث ضربنا به عرض الحائط فهل تضربون بحديث البخاري عرض الحائط.
                  يا أخى هدانى وهداك الله تم الرد على الشبهة ومن كتبكم فلماذا تركت الرد على كتبكم وتريد التعليق على كتبنا فقط

                  روى بشر بن مفضل عن عوف عن الحسن قال : " بلغني ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال ان ابراهيم عليه السلام ما كذب متعمدا قط إلا ثلاث مرات كلهن يجادل بهن عن دينه قوله اني سقيم ، وإنما تمارض عليهم لان القوم خرجوا من قريتهم لعيدهم وتخلف هو ليفعل بآلهتهم ما فعل . وقوله بل فعله كبيرهم ، وقوله لسارة انها اختي لجبار من الجبابرة لما أراد اخذها

                  وهذا الكذب لا يعد شيئا وليس حراما لا سيما إذا قارناه بمفسدة تعرض زوج إبراهيم للزنى بها من قبل النمرود.وإبراهيم تبرأ من الشرك وقال (إني سقيم) تخلصا من الشرك حين دعاه قومه إليه.


                  وقول يوسف (أيتها العير إنكم لسارقون)
                  بأنه من الأكاذيب الجائزة (مصباح الفقاهة1/401).


                  قد جاء في الكافي أن رجلاً رأى رؤيا، فدخل على جعفر الصادق يخبره بها وكان عنده أبو حنيفة، فأومأ إلى أبي حنيفة ليعبرها له. فلما فعل، قال جعفر الصادق « أصبت والله يا أبا حنيفة » فلما خرج أبو حنيفة قال الرجل لجعفر الصادق: لقد كرهت تفسير هذا الناصب! قال جعفر « ليس التفسير كما فسر. قال له الرجل: لكنك تقول له:« أصبت » وتحلف على ذلك وهو مخطئ؟ قال جعفر: نعم حلفت عليه أنه أصاب الخطأ »(الكافي الروضة 292:8).

                  أما لو رميت أحد من الصحابة بالكذب فقل على سنة الرسول وداعاً ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

                  منتظرك فى باقى الموضوع

                  تعليق


                  • #39
                    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

                    تعليق


                    • #40
                      السلام

                      المشاركة الأصلية بواسطة ناصح السنة
                      يا أخى هدانى وهداك الله تم الرد على الشبهة ومن كتبكم فلماذا تركت الرد على كتبكم وتريد التعليق على كتبنا فقط




                      وهذا الكذب لا يعد شيئا وليس حراما لا سيما إذا قارناه بمفسدة تعرض زوج إبراهيم للزنى بها من قبل النمرود.وإبراهيم تبرأ من الشرك وقال (إني سقيم) تخلصا من الشرك حين دعاه قومه إليه.


                      وقول يوسف (أيتها العير إنكم لسارقون)
                      بأنه من الأكاذيب الجائزة (مصباح الفقاهة1/401).


                      قد جاء في الكافي أن رجلاً رأى رؤيا، فدخل على جعفر الصادق يخبره بها وكان عنده أبو حنيفة، فأومأ إلى أبي حنيفة ليعبرها له. فلما فعل، قال جعفر الصادق « أصبت والله يا أبا حنيفة » فلما خرج أبو حنيفة قال الرجل لجعفر الصادق: لقد كرهت تفسير هذا الناصب! قال جعفر « ليس التفسير كما فسر. قال له الرجل: لكنك تقول له:« أصبت » وتحلف على ذلك وهو مخطئ؟ قال جعفر: نعم حلفت عليه أنه أصاب الخطأ »(الكافي الروضة 292:8).


                      أما لو رميت أحد من الصحابة بالكذب فقل على سنة الرسول وداعاً ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

                      منتظرك فى باقى الموضوع




                      عجيب أمرك فيهم شارب الخمر وفيهم المرتد وفيهم الزاني وفيه القاتل وفيهم من عمل الكبائر غير ذلك ثم لا تجد فيهم كذابا ، أخي هل تعد شهادة الزور كذبا أم لا ؟ أنتظرك.

                      تعليق


                      • #41
                        السلام

                        المشاركة الأصلية بواسطة ناصح السنة
                        يا أخى هدانى وهداك الله تم الرد على الشبهة ومن كتبكم فلماذا تركت الرد على كتبكم وتريد التعليق على كتبنا فقط




                        وهذا الكذب لا يعد شيئا وليس حراما لا سيما إذا قارناه بمفسدة تعرض زوج إبراهيم للزنى بها من قبل النمرود.وإبراهيم تبرأ من الشرك وقال (إني سقيم) تخلصا من الشرك حين دعاه قومه إليه.


                        وقول يوسف (أيتها العير إنكم لسارقون)
                        بأنه من الأكاذيب الجائزة (مصباح الفقاهة1/401).


                        قد جاء في الكافي أن رجلاً رأى رؤيا، فدخل على جعفر الصادق يخبره بها وكان عنده أبو حنيفة، فأومأ إلى أبي حنيفة ليعبرها له. فلما فعل، قال جعفر الصادق « أصبت والله يا أبا حنيفة » فلما خرج أبو حنيفة قال الرجل لجعفر الصادق: لقد كرهت تفسير هذا الناصب! قال جعفر « ليس التفسير كما فسر. قال له الرجل: لكنك تقول له:« أصبت » وتحلف على ذلك وهو مخطئ؟ قال جعفر: نعم حلفت عليه أنه أصاب الخطأ »(الكافي الروضة 292:8).



                        أما لو رميت أحد من الصحابة بالكذب فقل على سنة الرسول وداعاً ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم


                        منتظرك فى باقى الموضوع





                        عجيب أمرك في الصحابه الزاني والقاتل وشارب الخمر والفرار من الحرب ومنهم من عمل من الكبائر والإرتداد فقط الكذب لا يكذبون والله عجيب ولكن أسألك شاهد الزور كذاب أم لا أنتظرك
                        التعديل الأخير تم بواسطة نائل الفردوسي; الساعة 12-06-2010, 10:58 PM.

                        تعليق


                        • #42
                          السلام

                          زميلي ناصح السنه:
                          هل تعرف مسطح ابن أثاثه، حسان ابن ثابت وحمنه بنت جحش.
                          ماذا فعلوا ، وما كان جزاؤهم من الرسول

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسي
                            عجيب أمرك في الصحابه الزاني والقاتل وشارب الخمر والفرار من الحرب ومنهم من عمل من الكبائر والإرتداد فقط الكذب لا يكذبون والله عجيب ولكن أسألك شاهد الزور كذاب أم لا أنتظرك
                            كل الذنوب مغفورة إلا الشرك بالله فما رأيك انت

                            {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا } سورة النساء : آية 48


                            {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا } سورة النساء : آية 116


                            قلت لك كما فى الآية التى جئت بها انت والتى حول اتهام الرجل لزوجتة بالفاحشة بدون أى شهود وقد جاء الحكم فى كتاب الله وليس بعده شىء إما أن يقسم على زوجته فتقع الزوجة فى الحكم إلا أن تقسم هى أيضاً على أنه ليس بصادق فى ادعائه وهذا كله بعيد عن مضمون موضوعنا

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصح السنة
                              رابعاً : أثبات العدالة


                              بعض من روايات عن عدالة الصحابة

                              أورد إبراهيم الثقفي في كتابه ( الغارات ) ـ
                              قول سيدنا علي عندما سأله أصحابه :
                              ((...يا أمير المؤمنين حدثنا عن أصحابك، قال: عن أي أصحابي؟ قالوا: عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قال: كل أصحاب محمد أصحابي ))
                              الغارات للثقفي جـ1 ص (177)


                              عن موسى الكاظم بن جعفر الصادق رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا أمنة لأصحابي، فإذا قُبِضت دنا من أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمنة لأمّتي، فإذا قٌبِضَ أصحابي دَنَا من أمّتي ما يوعدون، ولا يزال هذا الدّين ظاهرًا على الأديان كلّها ما دام فيكم من قد رآني
                              بحارالأنوار: (22/ 309-310 )



                              عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قَالَ:قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَدْخُلُ النَّارَ أَحَدٌ مِمَّنْ بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
                              رواه أحمد والترمذي وصححه.


                              روى مسلم عَنْ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:صَلَّيْنَا الْمَغْرِبَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, ثُمَّ قُلْنَا: لَوْ جَلَسْنَا حَتَّى نُصَلِّيَ مَعَهُ الْعِشَاءَ قَالَ: فَجَلَسْنَا فَخَرَجَ عَلَيْنَا فَقَالَ: مَا زِلْتُمْ هَاهُنَا؟ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّيْنَا مَعَكَ الْمَغْرِبَ ثُمَّ قُلْنَا نَجْلِسُ حَتَّى نُصَلِّيَ مَعَكَ الْعِشَاءَ قَالَ: أَحْسَنْتُمْ أَوْ أَصَبْتُمْ, قَالَ: فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ, وَكَانَ كَثِيرًا مِمَّا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ, فَقَالَ: النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِلسَّمَاءِ, فَإِذَا ذَهَبَتْ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ مَا تُوعَدُ, وَأَنَا أَمَنَةٌ لِأَصْحَابِي, فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ, وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لِأُمَّتِي, فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى أُمَّتِي مَا يُوعَدُونَ.


                              قال عبد الله بن مسعود: إن الله نظر في قلوب العباد فاختار محمدًا صلى الله عليه وسلم فبعثه إلى خلقه فبعثه برسالته وانتخبه بعلمه ثم نظر في قلوب الناس بعده فاختار الله له أصحابا فجعلهم أنصار دينه ووزراء نبيه صلى الله عليه وسلم فما رآه المؤمنون حسنا فهو حسن وما رآه المؤمنون قبيحا فهو عند الله قبيح .
                              حلية الأولياء(1/375)


                              قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: من كان مستنا فليستن بمن قد مات, أولئك أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم, كانوا خير هذه الأمة, أبرها قلوبا وأعمقها علما, وأقلها تكلفا, قومٌ اختارهم الله لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم, ونقل دينه, فتشبهوا بأخلاقهم وطرائقهم , فهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم كانوا على الهدى المستقيم.
                              الحلية (1/305-306)



                              عن ابن حازم قال: قلت لأبي عبد الله.. فأخبرني عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقوا على محمد صلى الله عليه وسلم أم كذبوا؟ قال: بل صدقوا
                              أصول الكافي: (1/65)، بحار الأنوار: ( 2/228)


                              وفي بحار الأنوار(22/305): قال النبي صلى الله عليه وسلم: طوبى لمن رآني، وطوبى لمن رأى من رآني، وطوبى لمن رأى من رأى من رآني

                              ويروي المجلسي عن الطوسي رواية عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لأصحابه:
                              ( أوصيكم في أصحاب رسول الله ، لا تسبوهم، فإنهم أصحاب نبيكم، وهم أصحابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقروا صاحب بدعة، نعم! أوصاني رسول الله في هؤلاء) .
                              ["حياة القلوب للمجلسي" ج2 ص621].



                              قوله تعالى : { إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين }

                              رواية تنفي النفاق صراحة عن صحابة النبي صلى الله عليه وسلم
                              رواها عن محمد الباقر ( وهو خامس الأئمة الاثني عشر ) : (( فعن سلام قال: كنت عند أبي جعفر عليه السلام فدخل عليه حمران بن أعين فسأله عن أشياء - إلى أن قال محمد الباقر - أما إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله تخاف علينا النفاق، قال:فقال لهم: ولم تخافون ذلك؟ قالوا إنا إذا كنا عندك فذكرتنا روعنا ووجلنا نسينا الدنيا وزهدنا فيها حتى كأنا نعاين الآخرة والجنة والنار ونحن عندك، فإذا خرجنا من عندك ودخلنا هذه البيوت وشممنا الأولاد ورأينا العيال والأهل والأولاد والمال يكاد أن نحوّل عن الحال التي كنا عليها عندك وحتى كأنا لم نكن علـى شـيء أفتخـاف علينـا أن يكون هذا النفاق؟ فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلا ! هذا من خطوات الشيطان ليرغبنكم في الدنيا، والله لو أنكم تدومون على الحال التي تكونون عليها وأنتم عندي في الحال التي وصفتم أنفسكم بها لصافحتكم الملائكة ومشيتم على الماء ولولا أنكم تذنبون فتستغفرون الله لخلق خلقاً لكي يذنبوا - وهذا خير دليل على أن الخطأ أو الذنب الذي يقع فيه الصحابي لا يعتبر قدح به - ثم يستغفروا فيغفر لهم إن المؤمن مفتن توّاب أما تسمع لقوله { إن الله يحب التوابين } وقال {استغفروا ربكم ثم توبوا إليه } ))
                              تفسير العياشي سورة البقرة آية (222) المجلد الأول ص (128). مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ـ بيروت، تصحيح: السيد هاشم الهولي المحلاني ط. 1411هـ ـ 1991م.



                              ويقول الإمام الحسن العسكري ، وهو الإمام الحادي عشر ـ في تفسيره مبيناً منزلة الصحابة الكرام عندما سأل موسى عليه السلام الله بضع أسئلة - منها قوله :
                              ((..هل في صحابة الأنبياء أكرم عندك من صحابتي قال الله عز وجل: يا موسى أما علمت أن فضل صحابة محمد على جميع صحابة المرسلين كفضل آل محمد على جميع آل النبييين وكفضل محمد على جميع المرسلين ))
                              تفسير الحسن العسكري ص (11) عند تفسير سورة البقرة. طبع حجري. 1315هـ




                              ويقول أيضاً : (( وإن رجلاً من خيار أصحاب محمد لو وزن به جميع صحابة المرسلين لرجح بهم ))
                              المصدر السابق البقرة آية (88) ص (157).




                              ويقول سيدنا علي رضى الله عنه وارضاه :
                              (( أين القوم الذين دعوا إلي الإسلام فقبلوه, وقرؤوا القرآن فأحكموه, وهِيجوا إلي القتـال فولهوا وله اللقاح إلي أولادها, وسَلبوا السيوف أغمادها, وأخذوا بأطراف الأرض زحفاً زحفاً وصفاً صفاً, بعض هلك وبعض نجا, لا يُبشّرون بالأحياء ولا يعزون بالموتى, مُره العيون من البكاء, خُمص البطون من الصيام, ذُبل الشفاه من الدعاء, صُفر الألوان من السَّهر, على وجوههم غبرة الخاشعين, أولئك إخواني الذاهبون, فحُق لنا أن نظمأ إليهم ونعصّ الأيادي على فراقهم ))
                              نهج البلاغة ص ( 177, 178 ) .




                              وجاء على لسان ( الإمام الحادي عشر الحسن العسكري) في تفسير قوله في حق من يبغض الصحابة :
                              ((.. إن رجلاً ممن يبغض آل محمد وأصحابه الخيرين وواحداً منهم لعذبه الله عذاباً لو قسم على مثل عدد خلق الله تعالى لأهلكهم أجمعين ))
                              تفسير الحسن العسكري ص(157)
                              عند قوله تعالى :
                              { وقالوا قلوبنا غلف...} الآية88 - سورة البقرة
                              اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

                              تعليق


                              • #45
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                أولاً : السلام عليكم أخي في الله ورحمة الله وبركاته

                                ثانياً : الآيات التي ذكرتها بارك الله فيك

                                محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود الآية

                                طبعاً لم تكملها ..

                                وسأكملها نيابة عنك .. ولا بأس في ذلك ..

                                مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ

                                رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وَجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ

                                ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ

                                يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً


                                وفي الآية مسألتان ..

                                الأولى : هل المنافقين كانوا مع النبي ؟؟ أم لا ؟؟

                                إذا قلت لا.. فقد خالفت القرآن .. لما فيه من آيات صريحة .. تدل على أن المنافقين كانوا مع النبي ..

                                الثانية : الله وعد المؤمنين والذين يعملون الصالحات [ منهم ] المغفرة والأجر العظيم

                                لاحظ [ الذين آمنوا وعملوا الصالحات ] ونحن لا نختلف في هذه المسألة ..

                                وهذا جزاء المؤمنين ..

                                ختام .. المنافقين من الصحابة لا يشملهم الوعد .. إنما يشمل المؤمنين من الصحابة ..

                                أما إذا قلت لي .. أن تعريف الصحابي هو من آمن ومات على الإسلام ..

                                فأقول لك .. تخيل لو أنك مكان هذا المنافق ..

                                هل تعلن أنك كافر بعد أن أظهرت الإيمان ؟؟ وأنت تعلم ان جزاء المرتد القتل ؟؟

                                ثانياً أيهما أخطر المنافق أم المجاهر بالكفر ؟؟ وأيهما أفضل للعدو .. حتى يصل لأهدافه ؟؟

                                وأيهما الأخطر على الإسلام ؟؟ طبعاً المنافق ..

                                فالمنافق لن يعلن كفره أبداً .. حتى لا يُقتَل .. وحتى يصل لمبتغاه بلباس الإسلام ..

                                ولذلك وجب أن يكون بين من نعتقد في أنهم صحابة مخلصون [ منافقين ] ..

                                الآية الثانية :

                                والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم

                                السابقون الأولون من المهاجرين، هم: أمير المؤمنين عليه السلام، وجعفر بن أبي طالب، وحمزة بن عبد المطلب، وخباب، وزيد بن حارثة، وعمار وطبقتهم.ومن الأنصار النقباء المعروفون كأبي أيوب، وسعد بن معاذ، وأبي الهيثم بن التيهان، وخزيمة بن ثابت ذي الشهادتين، ومن كان في طبقتهم من الأنصار.
                                هذا .. فضلاً عن أن الآية لم تشمل كل الصحابة يا رجل !! بل ولم تشم كل المهاجرين والأنصار من الأساس


                                الآية الثالثة :

                                لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون

                                الآية واضحة .. لاحظ قوله تعالى [ والذين آمنوا ]


                                الآية الرابعة :
                                لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً

                                فهي الأخرى واضحة .. كوضوح الشمس في رائعة النهار ..
                                انظر لقوله تعالى [ عن المؤمنين ]


                                الآية الخامسة :
                                وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَنَصَرُوا أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ * وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُوْلَئِكَ مِنْكُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
                                والآية واضحة أيضاً ..

                                [ والذين آمنوا ] وكلامه عن المؤمنين رضي الله عنهم ..

                                فلم أجد آية تدل على أن جميع الذين كانوا مع النبي عدول ؟؟

                                اللهم إذا قلت الأولى .. فأخبرتك أن مع النبي من المؤمن والمنافق .. والله في نهاية الآية

                                وعد المؤمنين .. الذين عملوا الصالحات .. ولم يعدهم جميعاً ..

                                اللهم صلي على محمد وآل محمد ..

                                الرد القادم عن الأحاديث التي أوردتها إن شاء الله ..

                                والسلام عليكم ..


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X