السلام عليكم
تقول الصحابي اصطلاحا (قال الشهيد الثاني: (الصحابي: من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنـاً به، ومات على الإسلام، وإن تخللت ردته بين لقيّه مؤمنا به، وبين موته مسلماً على الأظهر، والمراد باللقاء ما هو أعم من المجالسة والمماشاة ووصول أحدهما إلى الآخر, وإن لم يكالمه ولم يره)([7]).)
في تعريفك للصحابي تناقض لما ذهبت إليه وهو أن الله لا يغضب على من رضي عليه حيث هو يعلم الغيب ، أخي إذا لم اشترطت موته على الإسلام فعلى رأيك الله لن يغضب يغضب على من رضي عنه فشرطك هنا لا قيمة له .
ثم لم نزهت الصحابه عن الكذب وقد نزلت الآيات التي لا تفرق بين الصحابي وغيره من البشر مثل ( يدرأ عنها العذاب أربع شهادات ......) فهذه الآيه نزلت والصحابه موجودون فلم لم تستثنهم الآيه.
تقول الصحابي اصطلاحا (قال الشهيد الثاني: (الصحابي: من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنـاً به، ومات على الإسلام، وإن تخللت ردته بين لقيّه مؤمنا به، وبين موته مسلماً على الأظهر، والمراد باللقاء ما هو أعم من المجالسة والمماشاة ووصول أحدهما إلى الآخر, وإن لم يكالمه ولم يره)([7]).)
في تعريفك للصحابي تناقض لما ذهبت إليه وهو أن الله لا يغضب على من رضي عليه حيث هو يعلم الغيب ، أخي إذا لم اشترطت موته على الإسلام فعلى رأيك الله لن يغضب يغضب على من رضي عنه فشرطك هنا لا قيمة له .
ثم لم نزهت الصحابه عن الكذب وقد نزلت الآيات التي لا تفرق بين الصحابي وغيره من البشر مثل ( يدرأ عنها العذاب أربع شهادات ......) فهذه الآيه نزلت والصحابه موجودون فلم لم تستثنهم الآيه.
تعليق