إلى الأخ عنيد وأبو هشوم
تعليقاً عن آية القتال بين الفئتان المؤمنتان وضع ألف خط تحت كلمة مؤمنتان حتى تعلموا أن الإيمان متحقق بكل شروطه وبدون تأليف من الأخ عنيد بأنه
طبعاً كلام فى منتهى الخطأ يا عنيد فلا تتقول على الله كل ما فى الأمر هو التفرق بين الطائفتان فى أمر من الأمور أو بغى أحداهما على الأخرى فأمرنا الله بقتالها ومن ثم الأصلاح بينهما مرة أخرى بعد أن تفى إلى أمر الله لانهما فى الأصل مؤمنتان هذا وفقط
أما الجزء الآخر الذى تركه الجميع وهو من كتبكم حول الحرب بين سيدنا علي وسيدنا معاوية وما كان بينهما من خلاف حول الأخذ بدم الشيهد سيدنا عثمان مع وقوع البيعة فى نفس الوقت وسبب القتال ومن بدئه ليس واحد منهما وإنما الفتنة التى وقعت بينهما ومن سعى بنشرها ونعيد القول مرة أخرى
قربالإسنادصفحة45جعفرعن أبيه أن عليا(ع) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق و لكن يقول هم إخواننا بغوا علينا
وسائلالشيعةجزء15صفحة83هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ زِيَادٍ عَنْجَعْفَرٍعَنْ أَبِيهِأَنَّ عَلِيّا(ًع)لَمْ يَكُنْ يَنْسُبُ أَحَداً مِنْ أَهْلِ حَرْبِهِ إِلَى الشِّرْكِ وَ لَا إِلَى النِّفَاقِ وَ لَكِنَّهُ كَانَ يَقُولُهُمْ إِخْوَانُنَا بَغَوْا عَلَيْنَا
فقهالصادق(ع)-السيد محمد صادق الروحاني جزء31صفحة118:أحكام المسلم على البغاة كخبر مسعدة بن زياد عن جعفرعن أبيه عليهما السلام أن عليا(عليه السلام)لم يكن ينسب أحدا من أهل البغي إلي الشرك ولا إلي النفاق ولكن كان يقول:إخواننا بغوا علينا
ونحن لا نلعلن إلا من يستحق ..
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ
مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً
أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ
وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً
طبعاً اللعن لمن يستحق من الكفرة والمنافقين واليهود والنصارى والمشركين ولا يطول اللعن ولا واحد مسلم أو صحابى
يعنى هذا الجزء هو الوحيد الذى خارج الموضوع وكل الشبهات الماضية داخل الموضوع وتريد ردى على كتب السنة ولا تريد أن ترد على نفس الأشكال بل وأكبرمنه من كتبكم
هل هذا الرد ما تقصد أخى فى الله
وكيف تدرس أحوال الرجال وتعمتم على المتواتر مع ثبوت الكذب على كل من ينقل من الصحابة أى رواية
يعنى أحتمال الكذب موجود فكيف نعرف أن الرواة لأى رواية لم يكذبوا علينا فيما ينقلوا يعنى ممكن يكون الراوى نقول عليه نحن ثقة وكذلك نثبت له أنه ممكن أن يكذب علينا ونحن لا نعرف
لا يا أخى المسلمون انهزموا فى معركة أُحد والرسول
وحده هو الذى انتصر ومن بعدها عرف المسلمون أن ثمن المخالفة غالى جداً حتى ولو كان الرسول
بينهم فى الجيش ولهذا لم يكرروها وانتصروا بعد ذلك فى كل الغزوات مع الرسول
وبعد وفاته أيضاً
بفضل الله ودعاء رسوله
وكل من فى المعركة جميعاً ولو فيهم واحد فقط مخالف لم يتم النصر 
ربنا يسمحك أخى لو أنا تركت شىء قل لى فى ردك عليه حتى اعلق على ما فيه ولا تنس أن الصفحات لا تفتح أصلاً والرد يكون بأخذ كوبى وبست من ردك فى صندوق الرد
أحلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا م
تعريف لا يطابق ما فى كتاب الله من آيات ولا ما فى السنة
هذا فهم خطأ
لانه ليس يوجد واحد من الصحابة قد أردت كما وضحنا قبل ذلك وكلمة القليل هذه تخص المرتدين عن الحوض وليس الصحابة
يعنى تعريفك لا ينطبق عليها 
سؤال مكرر ورديت عليه قبل ذلك
أقل فائدة من موضوع العدالة هو عدم المساس بجاه الصحابة لا بالسب ولا بالطعن ولا بغيره وتقديم الأحترام قبل ذكر واحد منهم ومعرفة فضلهم علينا وعلى المسلمين حتى يوم الدين
وخذ واحد من الأدلة
قال الله تعالى في سورة الجمعة:
هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ * وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
راجع اللون الأحمر
تعليقاً عن آية القتال بين الفئتان المؤمنتان وضع ألف خط تحت كلمة مؤمنتان حتى تعلموا أن الإيمان متحقق بكل شروطه وبدون تأليف من الأخ عنيد بأنه
لان هذه الطائفه اصبحت ضاله
وانتزع منها الأيمان .لأنها رفضت
الصلح والهدايه الى الله.
وانتزع منها الأيمان .لأنها رفضت
الصلح والهدايه الى الله.
أما الجزء الآخر الذى تركه الجميع وهو من كتبكم حول الحرب بين سيدنا علي وسيدنا معاوية وما كان بينهما من خلاف حول الأخذ بدم الشيهد سيدنا عثمان مع وقوع البيعة فى نفس الوقت وسبب القتال ومن بدئه ليس واحد منهما وإنما الفتنة التى وقعت بينهما ومن سعى بنشرها ونعيد القول مرة أخرى
قربالإسنادصفحة45جعفرعن أبيه أن عليا(ع) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق و لكن يقول هم إخواننا بغوا علينا
وسائلالشيعةجزء15صفحة83هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ زِيَادٍ عَنْجَعْفَرٍعَنْ أَبِيهِأَنَّ عَلِيّا(ًع)لَمْ يَكُنْ يَنْسُبُ أَحَداً مِنْ أَهْلِ حَرْبِهِ إِلَى الشِّرْكِ وَ لَا إِلَى النِّفَاقِ وَ لَكِنَّهُ كَانَ يَقُولُهُمْ إِخْوَانُنَا بَغَوْا عَلَيْنَا
فقهالصادق(ع)-السيد محمد صادق الروحاني جزء31صفحة118:أحكام المسلم على البغاة كخبر مسعدة بن زياد عن جعفرعن أبيه عليهما السلام أن عليا(عليه السلام)لم يكن ينسب أحدا من أهل البغي إلي الشرك ولا إلي النفاق ولكن كان يقول:إخواننا بغوا علينا
يعنى لا شرك ولا نفاق كما يدعى معظم الشيعة بل ويؤكد أنهم أخوان ومعروف أن الأخوان متحابون فى الله رغم ما يحصل بينهم
ونحن لا نلعلن إلا من يستحق ..
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ
مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً
أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ
وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً
طبعاً اللعن لمن يستحق من الكفرة والمنافقين واليهود والنصارى والمشركين ولا يطول اللعن ولا واحد مسلم أو صحابى

خارج الموضوع
يعنى هذا الجزء هو الوحيد الذى خارج الموضوع وكل الشبهات الماضية داخل الموضوع وتريد ردى على كتب السنة ولا تريد أن ترد على نفس الأشكال بل وأكبرمنه من كتبكم

أجبت عليه في نهاية المشاركة السابقة لي .. فراجع يرحمك الله ..
لهذا نعتمد المتواتر ..
وطبعاً نحن ندرس أحوال الرجال .. ولا يخفى عليك هذا
وطبعاً نحن ندرس أحوال الرجال .. ولا يخفى عليك هذا
يعنى أحتمال الكذب موجود فكيف نعرف أن الرواة لأى رواية لم يكذبوا علينا فيما ينقلوا يعنى ممكن يكون الراوى نقول عليه نحن ثقة وكذلك نثبت له أنه ممكن أن يكذب علينا ونحن لا نعرف

أولاً لا أعتقد أن المسلمين خسروا المعركة .. أهم هدف للكفار لم يتحقق .. وهو قتل النبي ..
بفضل الله .. وبفضل الفئة القليلة الصابرة ..
ثانياً .. تعتمد اسلوب التدليس .. الذي لا يخدم الحوار .. لماذا استقطعت الآية ؟؟ ولم تعلق عليها ؟؟
ثالثاً .. لا يخفى عليك أن عمر انهزم من خيبر يجبن أصحابه ويجبنونه ..
بفضل الله .. وبفضل الفئة القليلة الصابرة ..
ثانياً .. تعتمد اسلوب التدليس .. الذي لا يخدم الحوار .. لماذا استقطعت الآية ؟؟ ولم تعلق عليها ؟؟
ثالثاً .. لا يخفى عليك أن عمر انهزم من خيبر يجبن أصحابه ويجبنونه ..



بفضل الله .. وبفضل الفئة القليلة الصابرة ..


ثانياً .. تعتمد اسلوب التدليس .. الذي لا يخدم الحوار .. لماذا استقطعت الآية ؟؟ ولم تعلق عليها ؟؟
ثالثاً .. لا يخفى عليك أن عمر انهزم من خيبر يجبن أصحابه ويجبنونه ..
وافيناك بالتعريف .. راجع ما كتبناه في المشاركات السابقة
الرسول يقول أن من أصحابه من سيرتد .. ولا يبقى من أصحابه إلا القليل القليل ..
لانه ليس يوجد واحد من الصحابة قد أردت كما وضحنا قبل ذلك وكلمة القليل هذه تخص المرتدين عن الحوض وليس الصحابة
أما الآيات التي أوردتها فكلها تتكلم عن المؤمنين .. وأين المشكلة ؟؟
عدا أول آية .. وهي تصف الذين مع محمد صلى الله عليه وآله وسلم
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
عدا أول آية .. وهي تصف الذين مع محمد صلى الله عليه وآله وسلم
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا

اطلب منك أن لا تشتت الموضوع أكثر مما هو عليه - - - - > 1
اطلب منك ان تبين لي ما الحاجة / الغرض / الفائدة من عدالة الصحابة ؟؟ - - - - - - > 2
اطلب منك الدليل على أن الصحابة يستحيل استحالة مؤكدة ان يكذبوا على النبي ، بنص قرآني أو
بحديث صحيح - - - - - - - > 3
اطلب منك ان تبين لي ما الحاجة / الغرض / الفائدة من عدالة الصحابة ؟؟ - - - - - - > 2
اطلب منك الدليل على أن الصحابة يستحيل استحالة مؤكدة ان يكذبوا على النبي ، بنص قرآني أو
بحديث صحيح - - - - - - - > 3
أقل فائدة من موضوع العدالة هو عدم المساس بجاه الصحابة لا بالسب ولا بالطعن ولا بغيره وتقديم الأحترام قبل ذكر واحد منهم ومعرفة فضلهم علينا وعلى المسلمين حتى يوم الدين

وخذ واحد من الأدلة
قال الله تعالى في سورة الجمعة:
هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ * وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
راجع اللون الأحمر
تعليق