السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليقاً على مشاركة الأخ المستبصر المهدوى
أظن ردى السابق واضح جداً أخى وأعيد بأختصار
الآيات نزلت بعد وفاة رأس المنافقين عبد الله بن أبى سلول بل ونزلت بعد أسغفار الرسول
له وصلاته عليه بل والدعاء له عند قبره فجاءت الآيات تعلم الرسول
أن هذا خطأ وليس على الرسول
أى حرج فيما فعل قبل أن تزل هذه الآيات ومن فورها منع الرسول
الأستغفار للمنافقين والصلاة عليهم والدعاء لهم عند قبورهم يعنى الموضوع أنتهى أصلاً
لالالالالالالالالالالالالالا والف لالالالالالالالالا أخى
بل العكس قبل أن تمزل الآيات مات هذا المنافق على نفاقه ولم يتب ولا يعتبر من الصحابة أصلاً والرسول
برحمته لأمته أستغفر له وصلى عليه الجنازة ودعا له عند قبره قبل نزول آيات التحذير من فعل هذه الأعمال مع المنافقين وأنتهى الرسول
وأنتهى الصحابة رضوان الله عليهم من فورها وأنتهى الموضوع أيضاً
تعليقاً على مشاركة الأخ المستبصر المهدوى
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الاخ ناصح السنة
عندما نحتج عليكم من كتبكم لا من كتبنا يكون حجة عليكم لا علينا
هل ان هذه الآيات جاءت بعد وفاة عبد الله بن ابي سلول ؟
هل عمل الرسول
بها ؟ (وحاشاه من الذنب)
فان قلت قبل وفاة عبد الله , فصحاحكم روت ان الرسول
استغفر له وصلى عليه
وصلاة الرسول
عليه واستغفاره له مخالفة للقرآن الكريم!!!!!!
وان نزلت بعد وفاة عبد الله ,
فأن الرسول محمد
ادرى بالقرآن الكريم حيث يقول الله تعالى في قصة ابراهيم الخليل(عليه السلام) :
((وما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرأ منه ان ابراهيم لأواه حليم)) سورةالتوبة 114
فالقرآن يمنع الاستغفار للمشركين والكافرين
الستم تقولون ان الرسول
امتنع من الصلاة على أبي طالب عند وفاته
يعني : من كتبكم ان ابي طالب مات كافرا(والعياذ بالله) فلا صلاة ولا استغفار له
يعني: من كتبكم ان الصلاة والاستغفار لعبد الله دلت على كونه مسلما , بالرغم من كونه منافق
يعني: كونه مات مسلما , فيكون بالتأكيد صحابي (اصطلاحي)
لاحظ: ان الاستنتاجات الاخيرة من كتبكم حصرا
والله العالم
الاخ ناصح السنة
عندما نحتج عليكم من كتبكم لا من كتبنا يكون حجة عليكم لا علينا
هل ان هذه الآيات جاءت بعد وفاة عبد الله بن ابي سلول ؟
هل عمل الرسول

فان قلت قبل وفاة عبد الله , فصحاحكم روت ان الرسول

وصلاة الرسول

وان نزلت بعد وفاة عبد الله ,
فأن الرسول محمد

((وما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرأ منه ان ابراهيم لأواه حليم)) سورةالتوبة 114
فالقرآن يمنع الاستغفار للمشركين والكافرين
الستم تقولون ان الرسول

يعني : من كتبكم ان ابي طالب مات كافرا(والعياذ بالله) فلا صلاة ولا استغفار له
يعني: من كتبكم ان الصلاة والاستغفار لعبد الله دلت على كونه مسلما , بالرغم من كونه منافق
يعني: كونه مات مسلما , فيكون بالتأكيد صحابي (اصطلاحي)
لاحظ: ان الاستنتاجات الاخيرة من كتبكم حصرا
والله العالم
عندما نحتج عليكم من كتبكم لا من كتبنا يكون حجة عليكم لا علينا
هل ان هذه الآيات جاءت بعد وفاة عبد الله بن ابي سلول ؟
هل عمل الرسول
بها ؟ (وحاشاه من الذنب)
هل ان هذه الآيات جاءت بعد وفاة عبد الله بن ابي سلول ؟
هل عمل الرسول

الآيات نزلت بعد وفاة رأس المنافقين عبد الله بن أبى سلول بل ونزلت بعد أسغفار الرسول




يعني: من كتبكم ان الصلاة والاستغفار لعبد الله دلت على كونه مسلما , بالرغم من كونه منافق
يعني: كونه مات مسلما , فيكون بالتأكيد صحابي (اصطلاحي)
لاحظ: ان الاستنتاجات الاخيرة من كتبكم حصرا
يعني: كونه مات مسلما , فيكون بالتأكيد صحابي (اصطلاحي)
لاحظ: ان الاستنتاجات الاخيرة من كتبكم حصرا
بل العكس قبل أن تمزل الآيات مات هذا المنافق على نفاقه ولم يتب ولا يعتبر من الصحابة أصلاً والرسول


تعليق