إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تفاصيل ترك الصراط المستقيم و السنة الفاضلة لأجل عناد الرافضة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تفاصيل ترك الصراط المستقيم و السنة الفاضلة لأجل عناد الرافضة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لكل مذهب أصوله و أستنباطاته و حججه على أحكامه
    لكن هل سمعتهم بمذهب مصدر تشريعه هو الكره و البغضاء
    هل سمعتم بمذهب يسن التشاريع و السنن لعناد فرقة أخري
    تركوا سنة رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - لماذا ؟
    فقط لأن الرافضة تمسكوا بها
    بل تركوا أهل البيت - عليهم السلام - و أتبعوا أهواء فلان و غيره
    بغض النظر عن ضحالة عقل من يغير السنن لعناد فرقة معينة فقط حيث يبدوا و كأنه طفل في العاشرة لا مفتى في الحلال و الحرام
    مالعذر في ترك سنة رسول الله و التمسك بالصلاة البتراء و ما شابه ....

    قَالَ ادْخُلُواْ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّن الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاَهُمْ رَبَّنَا هَؤُلاء أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِن لاَّ تَعْلَمُونَ




  • #2
    الصلاة على محمد وال محمد

    لماذا لا يصلى أهل السنة و الجماعة على محمد وال محمد
    على الرغم من وجود نص في أصح كتبهم يحذرهم من الصلاة البتراء ؟
    هل سيتبعوا الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - أم علمائهم الذين قالوا :


    قال ابن تيمية :
    ومن هنا ذهب مَن ذهب مِن الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعاراً لهم [ أي للشيعة ] ، فإنه وإن لم يكن الترك واجباً لذلك ، لكن في إظهار ذلك مشابهة لهم ، فلا يتميَّز السُّني من الرافضي ،ومصلحة التميُّز عنهم لأجل هجرانهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب. وهذا الذي ذُهب إليه يُحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحةعلى مصلحة فعل ذلك المستحب, وهي موارد عديدة ، منها التختم باليمين ، وتسطيح القبور، والصلاة على الآل ، وغيرها.
    منهاج السنة 2|147

    قال ابن القيم :
    المختار أن يُصلَّى على الأنبياء والملائكة وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم وآله وذرّيّتهوأهل طاعته على سبيل الإجمال ، وتكره في غير الأنبياء لشخص مفرد بحيث يصير شعاراًكما يفعله الرافضة.
    فتح الباري 11|142.
    وقد ذكره ابن حجر بالمعنى ، وعبارة ابن القيم مذكورة في كتابه ( جلاء الإفهام على خير الأنام ) ، ص663.

    وقال الزمخشري في الكشاف :
    القياس جواز الصلاة على كل مؤمن لقوله تعالى ( هو الذي يصلي عليكم ) وقوله تعالى ( وصلِّ عليهم إن صلاتك سكن لهم ) وقوله صلى الله عليه وسلم : اللهم صلِّ على آل أبي أوفى. ولكن للعلماء تفصيلاً في ذلك ، وهو أنها إن كانت على سبيل التبع كقولك : ( صلى الله على النبي وآله ) فلا كلام فيها ، وأما إذا أُفردغيره من أهل البيت بالصلاة كما يُفرد هو فمكروه ، لأن ذلك صار شعاراً لذِكر رسولالله صلى الله عليه وسلم ، ولأنه يؤدّي إلى الاتهام بالرفض(أي التشيع).
    الكشاف 3|246 في تفسير قوله تعالى ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) سورة الأحزاب ،الآية 56.

    تعليق


    • #3
      احسنتم اخي شيخ الطائفة
      والسبب هو التكبر والعناد , أليست هي نفس الأسباب التي اصبح بها ابليس ملعونا؟

      تعليق


      • #4
        أحسن الله إليكم أخي الكريم
        وياريت في هذه المسألة فقط بل حتى في فضائل الصحابة
        فقد لمعوا البعض لأجل عنادنا !!!
        ووضعوا للبعض الفضائل المختلقة لعناد الرافضة !!!

        فضائل معاوية :

        أبن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي :
        (صنف بن أبي عاصم جزءا في مناقبه وكذلك أبو عمر غلام ثعلب وأبو بكرالنقاش وأورد بن الجوزي في الموضوعات بعض الأحاديث التي ذكروها ثم ساق عن إسحاق بنراهويه انه قال لم يصح في فضائل معاوية شيء فهذه النكتة في عدول البخاري عن التصريح بلفظ منقبة اعتمادا على قول شيخه لكن بدقيق نظره استنبط ما يدفع به رؤوس الروافض وقصة النسائي في ذلك مشهورة وكأنه اعتمد أيضا على قول شيخه إسحاق وكذلك في قصةالحاكم واخرج بن الجوزي أيضا من طريق عبد الله بن احمد بن حنبل سألت أبي ما تقول فيعلي ومعاوية فاطرق ثم قال اعلم ان عليا كان كثير الأعداء ففتش اعداؤه له عيبا فلميجدوا فعمدوا إلى رجل قد حاربه فاطروه كيادا منهم لعلي فأشار بهذا إلى ما اختلقوه لمعاوية من الفضائل مما لا أصل له وقد ورد في فضائل معاوية أحاديث كثيرة لكن ليسفيها ما يصح من طريق الإسناد وبذلك جزم إسحاق بن راهويه والنسائي وغيرهما والله اعلم)
        فتح الباري شرح صحيح البخاري (7 / 104)

        http://www.islamww.com/booksww/book_search...037&id=3846

        تعليق


        • #5
          التختم باليمين :


          قال مصنّف كتاب الهداية وهو من الأحناف :
          المشروع التختم في اليمين، لكن لمَّا اتّخذته الرافضة عادة جعلنا التختم في اليسار.
          الصراط المستقيم 2|510. ومنهاج الكرامة ، ص108.

          المشكلة أنه يعترف أن المشروع شئ و ما يقومون به شئ اخر !!!

          التكبير على الجنائز :

          عبد الله المغربي المالكي في كتابه ( المعلم بفوائد مسلم ) :
          إن زيدا كبر خمسا على جنازة ، قال : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبرها . وهذا المذهب الآن متروك ، لأنه صار علما على القول بالرفض
          الصراط المستقيم 2 / 510 .


          تسطيح القبور :

          الغزالي في الذخيرة والماوردي وهما من الشافعية أن تسطيح القبور هو المشروع ، ولكن لما اتخذته الرافضة شعارا لهم عدلنا عنه إلى التسنيم
          وقال محمد بن عبد الرحمن الدمشقي في كتابه رحمة الأمة في اختلاف الأئمة : السنة في القبر التسطيح ، وهو أولى من التسنيم على الراجح من
          مذهب الشافعي ، وقال الثلاثة [ أبو حنيفة ومالك وأحمد ] : التسنيم أولى ، لأن التسطيح صار من شعائر الشيعة
          رحمة الأمة في اختلاف الأئمة ، ص 155 .






          التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 23-05-2010, 04:57 AM.

          تعليق


          • #6
            كلمة يجب التوقف و التفكر فيها :

            وقال إسماعيل البروسوي في تفسيره ( روح البيان ) عند ذكر يوم عاشوراء : قال في عقد الدرر واللئالي :
            ولا ينبغي للمؤمن أن يتشبه بيزيد الملعون في بعض الأفعال ، وبالشيعة الروافض والخوارج أيضا ، يعني لا يجعل ذلك اليوم يوم عيد أو يوم مأتم ، فمن اكتحل يوم عاشوراء فقد تشبه بيزيد
            الملعون وقومه ، وإن كان للاكتحال في ذلك اليوم أصل صحيح ، فإن ترك السنة سنة إذا كانت شعارا لأهل البدعة ، كالتختم باليمين ، فإنه في الأصل سنة ، لكنه لما صار شعار أهل البدعة والظلمة صارت السنة أن يجعل الخاتم في خنصر اليد اليسرى في زماننا ، كما في شرح القهستاني . إلى غير ذلك مما لا يحصى كثرة .


            مما لا يحصي !!!
            وكأن مذهبهم قائم على هذه الأمور !!!


            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

              التكبير على الجنائز :

              عبد الله المغربي المالكي في كتابه ( المعلم بفوائد مسلم ) :
              إن زيدا كبر خمسا على جنازة ، قال : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبرها . وهذا المذهب الآن متروك ، لأنه صار علما على القول بالرفض
              الصراط المستقيم 2 / 510 .

              انت تأخذ مايحلوا لك من الاقوال وتترك ما لا يعجبك
              هذا شغلكم دائما

              :346: ما صفة صلاة الجنازة؟
              الجواب: صفتها بالنسبة للرجل أن يوضع أمام الإمام، ويقف الإمام عند رأسه سواء كان كبيراً أو صغيراً، يقف عند رأسه ويكبر التكبيرة الأولى، ثم يقرأ الفاتحة، وإن قرأ معها سورة قصيرة فلا بأس ، بل قد ذهب بعض أهل العلم إلى أنه من السنة، ثم يكبر الثانية فيصلى على النبي عليه الصلاة والسلام (( اللهم صلِّ على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم ، وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد، الله بارك على محمد، وعلى آل محمد ، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد)). ثم يكبر الثالثة فيدعو بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنه : الله اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم اغفر له، وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نزله، ووسِّع مُدخله، وأغسله بالماء والثلج والبرد، ونقِّه من الخطايا كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تضلنا بعده، واغفر لنا وله، وغير ذلك مما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يكبر الرابعة، قال بعض أهل العلم : ويقول بعدها: ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وإن كبرَّ خامسة فلا بأس، لأنه قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل إنه ينبغي أن يُفعل ذلك أحياناً أي أن يكبر خمساً لثبوت ذلك عنه عليه الصلاة والسلام ما ثبت عنه فإنه ينبغي للمرء أن يفعله على الوجه الذي ورد، فيفعل هذا مرة، وهذا مرة، وإن كان الأكثر أن التكبير أربع، ثم يسلم تسليمة واحدة عن يمينه، أما إذا كانت أُنثى فإنه يقف عند وسطها، وصفة الصلاة عليها كصفة الصلاة على الرجل.
              ابن عثيمين رحمه الله





              خذها معك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                قال ابن تيمية :
                ومن هنا ذهب مَن ذهب مِن الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعاراً لهم [ أي للشيعة ] ، فإنه وإن لم يكن الترك واجباً لذلك ، لكن في إظهار ذلك مشابهة لهم ، فلا يتميَّز السُّني من الرافضي ،ومصلحة التميُّز عنهم لأجل هجرانهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب. وهذا الذي ذُهب إليه يُحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحةعلى مصلحة فعل ذلك المستحب, وهي موارد عديدة ، منها التختم باليمين ، وتسطيح القبور، والصلاة على الآل ، وغيرها.
                منهاج السنة 2|147





                اولا : كلام ابن تيمية مخالف لما قلت له , فانت اخذت ظاهر كلامه, وهو ليس بذلك, في ترك جميع المستحبات اذا شابهت المخالفين المبتدعه, بل لو تفحصت قوله كاملا واقواله في اكثر من مكان اخر لوجدته قد يخالف ذلك. لانه ذكر حالة خاصة في جواز المخالفة, وليس الامر مفتوح.

                فقد قال " فإنه اذا كان في فعل مستحب مفسدة راجحة لم يصر مستحبا ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم فلا يتميز السنى من الرافضي ومصلحة التميز عنهم لأجل هجراتهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب وهذا الذي ذهب إليه يحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحة على مصلحة فعل ذلك المستحب لكن هذا أمر عارض لا يقتضي أن يجعل المشروع ليس بمشروع دائما بل هذا مثل لباس شعار الكفار وإن كان مباحا إذا لم يكن شعارا لهم كلبس العمامة الصفراء فإنه جائز إذا لم يكن شعارا لليهود فإذا صار شعارا لهم نهى عن ذلك"

                فكلام ابن تيمية في ترك بعض المباحات , وهذا موجود ايضا عندكم مثل لبس (ربطة العنق) فهي في اصلها مباح, ولكن اذا التشابه مع الكفار يجعلها عندكم غير ذلك كأن تكون مكروهة او ماشابه ذلك او ربما محرما.


                وقد ذكر ذلك ابن تيميه في منهاجه وقال: " ومن فرط جهلهم وتعصبهم أنهم يعمدون إلى يوم أحب الله صيامه فيرون فطره كيوم عاشوراء وقد ثبت في الصحيح عن أبي موسى قال دخل النبي المدينة وإذا ناس من اليهود يعظمون عاشوراء ويصومونه فقال النبي نحن أحق بصومه وأمر بصومه"

                وقال ايضا " فنقول الذي عليه أئمة الإسلام أن ما كان مشروعا لم يترك لمجرد فعل أهل البدع لا الرافضة ولا غيرهم وأصول الأئمة كلهم توافق هذا منها مسألة التسطيح الذي ذكرها فإن مذهب أبي حنيفة واحمد بن تسنيم القبور أفضل كما ثبت في الصحيح أن قبر النبي كان مسنما ولأن ذلك أبعد عن مشابهة أبنية الدنيا وأمنع عن القعود على القبور والشافعي يستحب التسطيح لما روى من الأمر بتسوية القبور فرأى أن التسوية هي التسطيح ثم إن بعض أصحابه قال إن هذا اشعار الرافضة فيكره ذلك فخالفه جمهور الأصحاب وقالوا بل هو المستحب وإن فعلته الرافضة"





                كم مرة نمسك عليك البتر والتدليس يا شيخ البتر و التدليس؟





                تعليق


                • #9
                  بارك الله بيك اخي
                  و في بعض مناطق العراق المحمية من الامريكان
                  لانهم جنود الامريكان المخلصين

                  كمنطقة الفضل و بعض مناطق ديالى حرمو الصلاة على النبي
                  و حسب ما سمعت اتباع ال سعود ايضا حرموها

                  لان الرافضة تصلي على النبي

                  تعليق


                  • #10
                    هذا البهيمة الذي دخل ونسخ لنا صفحات من جهلة يظن أنه رد على الموضوع

                    نحن وضعنا كلام شيخ الكفر

                    (منها التختم باليمين ، وتسطيح القبور، والصلاة على الآل)


                    فهل كذب شيخك الكلب عليه لعائن الله
                    لن تجيب

                    وأما تتكلم عن البتر والتدليس والكذب فسأل الخنزير العرعور عنه
                    وقل له مااسم القرية التي تسننت بالكامل في سوريا
                    حتى الآن لم نعرف اسمها
                    وقل له كيف أسلمت ليلا الأصبانية كما يسميها
                    بشهادة واحدة فقط دون الثانية


                    تعليق


                    • #11
                      أنا نقلت لك كلام إبن تيمية

                      فينقل لكم كلام عالم ثاني غير أبن تيمية و يقول تدليس !!!


                      اولا : كلام ابن تيمية مخالف لما قلت له , فانت اخذت ظاهر كلامه, وهو ليس بذلك, في ترك جميع المستحبات اذا شابهت المخالفين المبتدعه, بل لو تفحصت قوله كاملا واقواله في اكثر من مكان اخر لوجدته قد يخالف ذلك. لانه ذكر حالة خاصة في جواز المخالفة, وليس الامر مفتوح.

                      فقد قال " فإنه اذا كان في فعل مستحب مفسدة راجحة لم يصر مستحبا ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم فلا يتميز السنى من الرافضي ومصلحة التميز عنهم لأجل هجراتهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب وهذا الذي ذهب إليه يحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحة على مصلحة فعل ذلك المستحب لكن هذا أمر عارض لا يقتضي أن يجعل المشروع ليس بمشروع دائما بل هذا مثل لباس شعار الكفار وإن كان مباحا إذا لم يكن شعارا لهم كلبس العمامة الصفراء فإنه جائز إذا لم يكن شعارا لليهود فإذا صار شعارا لهم نهى عن ذلك"

                      فكلام ابن تيمية في ترك بعض المباحات , وهذا موجود ايضا عندكم مثل لبس (ربطة العنق) فهي في اصلها مباح, ولكن اذا التشابه مع الكفار يجعلها عندكم غير ذلك كأن تكون مكروهة او ماشابه ذلك او ربما محرما.


                      وما دخل ما نقلته أنا بكلام هذا !!!
                      فهذا يفسر و يرقع على هواه لشيخكم و أظن كلامه واضحاً

                      تعليق


                      • #12
                        انت تأخذ مايحلوا لك من الاقوال وتترك ما لا يعجبك
                        هذا شغلكم دائما

                        :346: ما صفة صلاة الجنازة؟
                        الجواب: صفتها بالنسبة للرجل أن يوضع أمام الإمام، ويقف الإمام عند رأسه سواء كان كبيراً أو صغيراً، يقف عند رأسه ويكبر التكبيرة الأولى، ثم يقرأ الفاتحة، وإن قرأ معها سورة قصيرة فلا بأس ، بل قد ذهب بعض أهل العلم إلى أنه من السنة، ثم يكبر الثانية فيصلى على النبي عليه الصلاة والسلام (( اللهم صلِّ على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم ، وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد، الله بارك على محمد، وعلى آل محمد ، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد)). ثم يكبر الثالثة فيدعو بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنه : الله اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم اغفر له، وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نزله، ووسِّع مُدخله، وأغسله بالماء والثلج والبرد، ونقِّه من الخطايا كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تضلنا بعده، واغفر لنا وله، وغير ذلك مما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يكبر الرابعة، قال بعض أهل العلم : ويقول بعدها: ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وإن كبرَّ خامسة فلا بأس، لأنه قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل إنه ينبغي أن يُفعل ذلك أحياناً أي أن يكبر خمساً لثبوت ذلك عنه عليه الصلاة والسلام ما ثبت عنه فإنه ينبغي للمرء أن يفعله على الوجه الذي ورد، فيفعل هذا مرة، وهذا مرة، وإن كان الأكثر أن التكبير أربع، ثم يسلم تسليمة واحدة عن يمينه، أما إذا كانت أُنثى فإنه يقف عند وسطها، وصفة الصلاة عليها كصفة الصلاة على الرجل.
                        ابن عثيمين رحمه الله

                        هل تريد أن تهذر فقط
                        أقول له عبدالله المالكي المغربي يقول ....
                        يرد على لكن بن عثيمين يقول .....

                        على كلٍ أنا لا أبحث جواز العمل أو لا عندكم
                        بل أبحث لماذا تركتم سنة رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - لأننا متمسكون بها


                        العادة يكون تهريج الوهابية بالموضوع أرقي قليلاً
                        التهريج بأتيان كلام عالم اخر غير ماذكرت أنا
                        ثم يرميني بالتدليس !!!!!!
                        ثم يقول هذا العمل يجوز عندنا بشهادة عالم اخر
                        وسؤالي كان لماذا ترك




                        تعليق


                        • #13


                          حتى أسدال العمامة !!!!!!


                          وقال الحافظ العراقي في بيان كيفية إسدال طرف العمامة :
                          فهل المشروع إرخاؤه من الجانب الأيسر كما هو المعتاد ، أو الأيمن لشرفه ؟لم أرَ ما يدل على تعيين الأيمن إلا في حديث ضعيف عند الطبراني ، وبتقدير ثبوتهفلعله كان يرخيها من الجانب الأيمن ، ثم يردّها إلى الجانب الأيسر كما يفعله بعضهم، إلا أنه صار شعار الإمامية ، فينبغي تجنّبه لترك التشبّه بهم.
                          شرح المواهب للزرقاني 5|13.


                          هؤلاء بهم مرض نفسي خطير !!!


                          تعليق


                          • #14

                            أن تترك سنة النبي شئ و أن تتشمت بمقتل أبنه لعناد الرافضة و التشبه بأعداء أهل البيت شئ اخر
                            أنظروا إلى أين أوصلهم بغض الرافضة
                            إلى التشمت بريحانة النبي - صلى الله عليه و اله و سلم -

                            وقال إسماعيل البروسوي في تفسيره ( روح البيان ) :
                            عند ذِكر يوم عاشوراء : قال في عقد الدرر واللئالي: ولا ينبغي للمؤمن أن يتشبّه بيزيد الملعون فيبعض الأفعال ، وبالشيعة الروافض والخوارج أيضاً ، يعني لا يجعل ذلك اليوم يوم عيدأو يوم مأتم ، فمن اكتحل يوم عاشوراء فقد تشبَّه بيزيد الملعون وقومه ، وإن كانللاكتحال في ذلك اليوم أصل صحيح ، فإن ترك السُّنّة سُنّة إذا كانت شعاراً لأهلالبدعة ، كالتختم باليمين ، فإنه في الأصل سُنة، لكنه لما صار شعار أهل البدعةوالظلمة صارت السُّنة أن يُجعَل الخاتم في خنصر اليد اليسرى في زماننا ، كما في
                            شرح القهستاني. روح البيان 4|142.

                            قال ابن كثير في تاريخه البداية والنهاية 8/204 :
                            قال : وقد عاكس الرافضةَ والشيعةَ يوم عاشوراء النواصبُ من أهل الشام ، فكانوا إلى يوم عاشوراء يطبخون الحبوب ، ويغتسلون ، ويتطيبون ، ويلبسون أفخر ثيابهم ، ويتخذون ذلك اليوم عيدا !!، يصنعون فيه أنواع الأطعمة ، ويظهرون السرور والفرح ، يريدون بذلك عناد الروافض ومعاكستهم!!.انتهى

                            هل عرفتم الان من أين أتى صيام عاشوراء

                            يا أهل السنة يامن لا يزال له ضمير

                            الحذر الحذر

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة



                              هل تريد أن تهذر فقط
                              أقول له عبدالله المالكي المغربي يقول ....
                              يرد على لكن بن عثيمين يقول .....

                              على كلٍ أنا لا أبحث جواز العمل أو لا عندكم
                              بل أبحث لماذا تركتم سنة رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - لأننا متمسكون بها


                              العادة يكون تهريج الوهابية بالموضوع أرقي قليلاً
                              التهريج بأتيان كلام عالم اخر غير ماذكرت أنا
                              ثم يرميني بالتدليس !!!!!!
                              ثم يقول هذا العمل يجوز عندنا بشهادة عالم اخر
                              وسؤالي كان لماذا ترك





                              ومالنا وما الذي ترك, نحن ملتزمون بالشرع. وهذا ترك ولم يفتي بالمنع, ولكن ابن عثيمين رد عليهم, وقال انها مشروعه.


                              واما الترك فعلمائكم تركوا احكاما كثيرة, منها صيام عاشوراء.


                              فان صيام عاشوراء وردت فيها احاديث صحيحة, والخوئي صحح روايات الاستحبابو وضعف كل روايات المنع, ولكنه في النهاية عارض امر المعصوم وقال انها مكروهة.


                              اي حكم صيام عاشوراء مكروه والمعصوم يستحبه.
                              لان اهل السنة يصومونه.


                              ولو اردت, لنسخت لك الاحكام التي تركها المراجع لانها تشابه اعمال اهل السنة.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X