بسم الله الرحمن الرحيم
ان مؤسسة الحكومة العراقية لا تشكو من عجز مالي. حيث ان رواتب ومخصصات ونثريات و"تقاعـد" حاشية المسؤولين، فضلا على المسؤولين انفسهم، لتفوق رواتب نفس المناصب في الدول العظمى.
وايتام العراق احق بهذه الاموال.
والحكومة الوطنية النزيهة تجعل رعاية الايتام من اول اولوياتها.
ولا نقصد بالرعاية هنا هو عيش الكفاف او العطاء الرمزي، بل اغناء الايتام غناءا من حيث الماكل والملبس والسكن الكريم.
فيكون مقياس وطنية الحكومة (ومسؤوليها) هو مدى الرفاهية المادية التي توفرها لليتيم.
اللهم عجل ظهور الامام المهدي الذي سيملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجوراكَلا بَل لا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ
اغناء الايتام مقياس لوطنية الحكومةان مؤسسة الحكومة العراقية لا تشكو من عجز مالي. حيث ان رواتب ومخصصات ونثريات و"تقاعـد" حاشية المسؤولين، فضلا على المسؤولين انفسهم، لتفوق رواتب نفس المناصب في الدول العظمى.
وايتام العراق احق بهذه الاموال.
والحكومة الوطنية النزيهة تجعل رعاية الايتام من اول اولوياتها.
ولا نقصد بالرعاية هنا هو عيش الكفاف او العطاء الرمزي، بل اغناء الايتام غناءا من حيث الماكل والملبس والسكن الكريم.
فيكون مقياس وطنية الحكومة (ومسؤوليها) هو مدى الرفاهية المادية التي توفرها لليتيم.
[FONT='Times New Roman','serif']الأربعاء 12/6/1431 هـ - الموافق 26/5/2010 م[/FONT]