الله اكبر 4مرات اشهد ان لااله الااله 2 مره اشهد ان محمد رسول الله 2 مره اشهد ان علي ولي الله 2مره (مستحب اكيد ) حي على الصلاة 2مره حي على الفلاح 2مره حي على خير العمل 2مره الله اكبر 2مره لا اله الا الله 2مره
الاستبصار للطوسي جزء 1- ص 305
محمد بن علي بن محبوب عن علي بن السندي عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة والفضيل بن يسار عن أبي جعفر (ع) قال: لما اسري برسول الله صلى الله عليه وآله فبلغ البيت المعمور حضرت الصلاة فأذن جبرئيل (ع) وأقام فتقدم رسول الله صلى الله عليه وآله وصف الملائكة والنبيون خلف رسول الله صلى الله عليه وآله قال: فقلنا له كيف اذن، فقال : الله اكبر الله أكبر اشهد ان لا إله إلا الله اشهد ان لا إله إلا الله اشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله اشهد ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح حي على خير العمل حي على خير العمل الله اكبر الله اكبر لا إله إلا الله لا إله إلا الله، والاقامة مثلها إلا أن فيها قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة بين حي على خير العمل حي على خير العمل وبين الله اكبر الله اكبر فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وآله بلالا فلم يزل يؤذن بها حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وآله.
الله اكبر 4مرات
في اذان الرسول مرتين فقط
اشهد ان محمد رسول الله 2 مره
في اذان الرسول الذي علمه بلال :اشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله مرتين
عن عمر بن أذينة عن الصادق (عليه السلام) قال: ما تروي هذه (الجماعة)؟ فقلت: جعلت فداك في ماذا؟ فقال: في أذانهم ... فقلت: إنّهم يقولون إنّ أُبىّ بن كعب رآه في النوم. فقال: كذبوا فانّ دين اللّه أعزّ من أن يُرى في النوم. قال: فقال له سدير الصيرفي: جعلت فداك فأحدث لنا من ذلك ذكراً. فقال أبو عبد اللّه (الصادق) (عليه السلام) : إنّ اللّه عزّ وجلّ لمّا عرج بنبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى سماواته السبع إلى آخر الحديث الأوّل.
وروى محمد بن مكي الشهيد في «الذكرى» عن فقيه الشيعة في أوائل القرن الرابع ـ أعني: ابن أبي عقيل العماني ـ أنّه روى عن الإمام الصادق (عليه السلام) : أنّه لعن قوماً زعموا أنّ النبىّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أخذ الأذان من عبد اللّه بن زيد فقال: ينـزل الوحي على نبيّكم فتزعمـون أنّه أخذ الأذان من عبد اللّه بن زيد؟!»
أما مصادر أذاننا فقد أورد الشيخ الحر العاملي في الجزء 4/612، "كيفية الأذان و الأقامة" 24 رواية توضح كيفية الأذان وغيره كثير ... سأورد بعضاً منها :
محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى ابن عبيد عن يونس عن أبان بن عثمان عن إسماعيل الجعفي قال: سمعت أبا جعفر «عليه السلام» يقول: الأذان والإقامة خمسة وثلاثون حرفا فعد ذلك بيده واحدا واحدا الأذان ثمانية عشر حرفا والإقامة سبعة عشر حرفا.
الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الأذان فقال: تقول الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، وأشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله.
محمد بن علي بن محبوب عن علي بن السندي عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة والفضيل بن يسار عن أبي جعفر قال: لما أسري برسول الله صلى الله عليه وآله وصف الملائكة والنبيون خلف رسول الله صلى الله عليه وآله قال: فقلنا له كيف اذن، فقال الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي علي الصلاة، حي الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله، والإقامة مثلها إلا أن فيها قد قامت الصلاة بين حي على خير العمل، حي على خير العمل وبين الله أكبر، الله أكبر فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وآله بلالاً فلم يزل يؤذن بها حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وآله.
عن أحمد بن محمد عن الحسين عن فضالة عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي عن أبي عبد الله وكليب الأسدي عن أبي عبد الله أنه حكى لهما «الأذان والإقامة» فقال: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والإقامة كذلك.
الحسين بن سعيد عن فضالة عن حماد بن عثمان عن إسحاق بن عمار عن المعلى ابن خنيس قال: سمعت أبا عبد الله يؤذن فقال: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل «حتى فرغ من الأذان وقال في آخره» الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله.
وحديثنا هو حديث رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - وللمزيد من المصادر راجع : مستند الشيعة للشيخ النراقي: ج4/478. كتاب الخلاف للشيخ الطوسي: ج1/278. شرائع الإسلام للمحقق الحلِّي: ج1/75. مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام: ج3/2 280.
إن مصادر الأذان الجعفري يوافق بعض المذاهب الأسلامية وهو الأذان الذي كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - كما بان من مصادركم :
أ ـ التكبير في أوّل الاذان بنظر الشيعة أربع مرات، ويوافقنا في ذلك الشافعي وأبو حنيفة وأحمد والثوري [الأم 1 / 84 ـ المجموع 3 / 93 ـ فتح العزيز 3 / 160 ـ مختصر المزني / 12 ـ المهذّب للشيرازي 1 / 62 ـ مغني المحتاج 1 / 135 ـ المبسوط للسرخسي 1 / 129 ـ بدائع الصنائع 1 / 147 ـ اللباب 1 / 59 ـ المغني 1 / 450 ـ المحرر في الفقه 1 / 36 ـ العدة شرح العمدة / 60 ـ بداية المجتهد 1 / 105 ـ القوانين الفقهية / 53] مضافاً إلى ورود رواية من طرق السنة تصرّح بهذا الحكم فعن محمد بن عبد الملك بن أبي محذورة عن ابيه عن جده قال قلت: يا رسول الله علّمني سنّة الاذان، فمسح مقدّم رأسه وقال: (تقول: الله اكبر) فذكر اربع مرّات [سنن أبي داود 1 / 136 ـ سنن البيهقي 1 / 394]، وأيضاً أنّ الحديث الذي هو المستند في تثنية التكبير لا دلالة له اصلاً بل هو اخبار عن المنام فهو كما ترى [سنن الدار قطني 1 / 241 ـ سنن الترمذي 1 / 360].
ب ـ اطبقت الامامية على تثنية التهليل في آخر الاذان ويدلّ عليه من كتب السنة ما ورد من امر النبي" صلى الله عليه وآله وسلّم " بلالاً أن يشفّع الاذان [صحيح البخاري 1 / 157 ـ صحيح مسلم 1 / 286 ـ سنن ابن ماجة 1 / 241 ـ سنن الترمذي 1 / 369 ـ سنن الدارمي 1 / 270 ـ سنن ابي داود 1 / 141 ـ سنن النسائي 2 / 3].
ج ـ التثويب بدعة عند الشيعة في الصبح وغيره ويوافقنا في ذلك الشافعي في أحد قوليه [الام 1 / 85 ـ المجموع 3 / 92 ـ فتح العزيز 3 / 169 ـ مختصر المزني / 12 ـ بداية المجتهد 1 / 106 ـ بدائع الصنائع 1 / 148]. ويؤيّد هذا الرأي بما روي في الصحيح عن اذان النبي " صلى الله عليه وآله وسلّم " خالٍ عن التثويب [صحيح مسلم كتاب الصلاة ح 578 وح 572] وروى ابن أبي شيبة أنّ الاسود بن يزيد كان يعترض لزيادة هذه الفقرة في الاذان [المصنف 1 / 189 ح 2166] وروى الترمذي انكار ابن عمر على من زادها في الاذان باعتبارها بدعة [صحيح الترمذي 1 / 381 ح 198] وعن علي " عليه السلام " انّه قال حين سمعها: «لا تزيدوا في الاذان ما ليس منه» [نيل الاوطار 2 / 18].
د ـ أجمعت الشيعة على ذكر فقرة «حيّ على خير العمل» في الاذان وممّا يدلّ عليها أنّ عمر نهى عنها وهو على المنبر اذ قال: (ثلاث كنّ على عهد رسول الله " صلى الله عليه وآله وسلّم " وأنا أنهى عنهنّ واُحرمهنّ واُعاقب عليهنّ: متعة النساء ومتعة الحج وحيّ على خير العمل) [السيرة الحلبيّة 2 / 110] وهذا الكلام منه دليل ورود هذه الفقرة ـ حي على خير العمل ـ في اذان النبي " صلى الله عليه وآله وسلّم " وأيضاً ورد أن الامام زين العابدين " عليه السلام " وابن عمر كانا يقولان في الاذان ـ بعد حيّ على الفلاح ـ حيّ على خير العمل [السيرة الحلبية 2 / 110 ـ السنن للبيهقي 1 / 434 ـ المصنف لعبد الرزاق 1 / 460 ـ مسند الامام زيد / 93]، وأيضاً جاء عن بلال أنّه كان يؤذّن بالصبح فيقول: «حيّ على خير العمل» [كنز العمال 8 / 220].
محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى ابن عبيد عن يونس عن أبان بن عثمان عن إسماعيل الجعفي قال: سمعت أبا جعفر «عليه السلام» يقول: الأذان والإقامة خمسة وثلاثون حرفا فعد ذلك بيده واحدا واحدا الأذان ثمانية عشر حرفا والإقامة سبعة عشر حرفا.
الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الأذان فقال: تقول الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، وأشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله.
هنا (الله اكبر) مرتين, وفي اذان الشيعة الان 4 مرات؟؟
محمد بن علي بن محبوب عن علي بن السندي عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة والفضيل بن يسار عن أبي جعفر قال: لما أسري برسول الله صلى الله عليه وآله وصف الملائكة والنبيون خلف رسول الله صلى الله عليه وآله قال: فقلنا له كيف اذن، فقال الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي علي الصلاة، حي الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله، والإقامة مثلها إلا أن فيها قد قامت الصلاة بين حي على خير العمل، حي على خير العمل وبين الله أكبر، الله أكبر فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وآله بلالاً فلم يزل يؤذن بها حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وآله.
عن أحمد بن محمد عن الحسين عن فضالة عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي عن أبي عبد الله وكليب الأسدي عن أبي عبد الله أنه حكى لهما «الأذان والإقامة» فقال: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والإقامة كذلك.
الحسين بن سعيد عن فضالة عن حماد بن عثمان عن إسحاق بن عمار عن المعلى ابن خنيس قال: سمعت أبا عبد الله يؤذن فقال: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل «حتى فرغ من الأذان وقال في آخره» الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله.
وماذا الجديد عندك في هذه الروايات, النص مختلف عن الاذان الان, فيه بعض الزيادات عن اذان رسول الله الذي علمه لبلال وحذف بعض العبارات
لماذا الاختلاف؟
هل تغير الاذان مع الزمن؟
ام حصل فيه البداء وتغير؟
أبسط قواعد الفقه أن لا يبني الفقيه حكماً دون مراجعة كافة الروايات والأدلة و مراجعة أسانيد الروايات لا أن يأتى بحديث أو حديثين ثم يقول لماذا أختلف عن الحكم الفقهي فلا يوجد مذهب بالأسلام يستنبط من الأحاديث فقط إلا إذا كان فقهكم مختلف !!!
أبسط قواعد الفقه أن لا يبني الفقيه حكماً دون مراجعة كافة الروايات والأدلة و مراجعة أسانيد الروايات لا أن يأتى بحديث أو حديثين ثم يقول لماذا أختلف عن الحكم الفقهي فلا يوجد مذهب بالأسلام يستنبط من الأحاديث فقط إلا إذا كان فقهكم مختلف !!!
اسس الفقه الجمع بين الاحكام بحيث لاتهمل حكم وتترك حكم ولكن مسألة الاذان فيها نص واضح وليست مسألة فقهية يكون فيها مكروه او مباح ام محرم,, فكيف يكون اذان الرسول مختلف عن اذان الامام الذي جاء بعده
والامام نفسه اذانه مختلف من مرة الى مرة
فالتعارض لايمكن فيه الجمع
فانت نقلت الاذان فيه (الله اكبر مرتين) والاذان الاخر 4 مرات
واضح أنك جاهل في أسباب أختلاف ألفاظ الحديث في كتب المذاهب الأسلامية وجاهل حتى في أسباب ترك الفقيه لبعض الروايات و ترجيح الأخري عليها فما تريده هو أن تسقط مذهب بأكمله لأن فيه روايات مخالفة للأحكام أو السنن بغض النظر عن الأسباب التى تدعوا لترك العمل بهذا الحديث و الأسباب كثيرة في ذلك فهل كل حديث عندكم موافق لما تعملون به من سنن ؟ طبعاً لا ولذلك فحوار الجاهل مضيعة للوقت على كل حال لماذا أسقطتم حى على خير العمل من الأذان ؟ ورد أن الامام زين العابدين " عليه السلام " وابن عمر كانا يقولان في الاذان ـ بعد حيّ على الفلاح ـ حيّ على خير العمل [السيرة الحلبية 2 / 110 ـ السنن للبيهقي 1 / 434 ـ المصنف لعبد الرزاق 1 / 460 ـ مسند الامام زيد / 93] وأيضاً جاء عن بلال أنّه كان يؤذّن بالصبح فيقول: «حيّ على خير العمل» [كنز العمال 8 / 220].
واضح أنك جاهل في أسباب أختلاف ألفاظ الحديث في كتب المذاهب الأسلامية وجاهل حتى في أسباب ترك الفقيه لبعض الروايات و ترجيح الأخري عليها فما تريده هو أن تسقط مذهب بأكمله لأن فيه روايات مخالفة للأحكام أو السنن بغض النظر عن الأسباب التى تدعوا لترك العمل بهذا الحديث و الأسباب كثيرة في ذلك فهل كل حديث عندكم موافق لما تعملون به من سنن ؟ طبعاً لا ولذلك فحوار الجاهل مضيعة للوقت على كل حال لماذا أسقطتم حى على خير العمل من الأذان ؟ ورد أن الامام زين العابدين " عليه السلام " وابن عمر كانا يقولان في الاذان ـ بعد حيّ على الفلاح ـ حيّ على خير العمل [السيرة الحلبية 2 / 110 ـ السنن للبيهقي 1 / 434 ـ المصنف لعبد الرزاق 1 / 460 ـ مسند الامام زيد / 93] وأيضاً جاء عن بلال أنّه كان يؤذّن بالصبح فيقول: «حيّ على خير العمل» [كنز العمال 8 / 220].
لايوجد رد مقنع, فمهما كان الخطأ عند بعض العلماء عندنا فهم غير داخلين في دائرة العصمة, فلا حجة لك في ذلك.
ولكن الامام معصوم, فلا مجال للخطأ ولا للسهو في الاذان عند المعصوم
الا اذا كنتم تعتبرون الامام قد يخطيء
او ربما يقع البداء في الاذان ويتغير مع الزمن
لديهم عدد من الفاظ الاذان, احدهم ينسب الى الرسول وجاء في الرواية ان بلال كان يؤذن به الى ان قبض رسول الله .
وتجد في رواية اخرى ان الاذان مختلف عند احد المعصومين
وفي رواية اخرى تجد النص اختلف وهكذا حتى يصل العدد ربما الى خمسه الفاظ
يزيد وينقص, فلا ندري ماهو الاذان الصحيح المعتمد, فكل منهم معصوم
والاختلاف بين المعصومين حاصل في الفاظ الاذان.
أخر زمن محاورون من المذهب السني يسألون عن النص وهم أذانهم أخذوه من حلم أحدهم !!!! يسأل لماذا يوجد حديث لم يتأكد من سنده مخالف للأذان عندنا و كأننا ملزومون بالأخذ بكل رواية أو كأنه يوجد قاعدة عند الشيعة تقول بأن كل حديث مرةى من طرقنا يجب العمل به !!! أو أن كل حديث مروى عندنا صحيح !!!
أهل السنة مذهبهم قائم على القياس حتى أن 90% من أحكامهم هي من قياس فلان و غيره يسأل الشيعة لماذا لا تلتزمون بالنص !!!!!
أخر زمن محاورون من المذهب السني يسألون عن النص وهم أذانهم أخذوه من حلم أحدهم !!!! يسأل لماذا يوجد حديث لم يتأكد من سنده مخالف للأذان عندنا و كأننا ملزومون بالأخذ بكل رواية أو كأنه يوجد قاعدة عند الشيعة تقول بأن كل حديث مرةى من طرقنا يجب العمل به !!! أو أن كل حديث مروى عندنا صحيح !!!
أهل السنة مذهبهم قائم على القياس حتى أن 90% من أحكامهم هي من قياس فلان و غيره يسأل الشيعة لماذا لا تلتزمون بالنص !!!!!
جهال
حاول ان تدافع على المذهب عندك الذي تدعون انتم انه مأخذون من المعصومين والذين يختلفون في الفاظ الاذان عن اذان رسول الله فلا تشتت الموضوع ولن نسمح لك بالتشتيت. فلا ندري كيف لمعصوم ان يخطئ او ربما عمدا ويزيد او ينقص الاذان
- فاما ان سكونوا غير معصومين بتلك التغييرات.
- او انه حصل البداء في الاذان وتغير عند المعصوم.
تعليق