المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
غباء حاد وبلا حدود عند السلفين الأغبياء
يستدلون بنهج البلاغة ويقولوون هذا قول الإمام علي عليه السلام
ثم نقول لهم هذا قول علي عليه السلام في خطبه الشقشقية فيقولون إسنادها ضعيف
إذا لماذا الإستدلال بالنهج من الأساس
صج بهائم
ماعلينا خلينا من الخطبة الشقشقية التي فضحت الأصنام
ولنذهب إلى خطبة أخرى لأمير المؤمنين وأيضا يفضح فيها الأصنام ويبن بطلان خلافتهم
وإسنادها صحيح 100%
الكافي ج 8 ص 67
23 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، ويعقوب السراج، عن أبي عبدالله (ع) أن أمير المؤمنين (ع) لما بويع بعد مقتل عثمان صعد المنبر فقال: الحمد لله الذي علا فاستعلى ودنا فتعالى وارتفع فوق كل منظر وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله خاتم النبيين وحجة الله على العالمين مصدقا للرسل الاولين وكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما فصلى الله وملائكته عليه وعلى آله.
أما بعد أيها الناس فإن البغي يقود أصحابه إلى النار وإن أول من بغى على الله جل ذكره عناق بنت آدم وأول قتيل قتله الله عناق وكان مجلسها جريبا [من الارض] في جريب وكان لها عشرون إصبعا في كل إصبع ظفران مثل المنجلين فسلط الله عزوجل عليها أسدا كالفيل وذئبا كالبعير ونسرا مثل البغل فقتلوها وقد قتل الله الجبابرة على أفضل أحوالهم وآمن ما كانوا وأمات هامان وأهلك فرعون وقد قتل عثمان، ألا وإن بليتكم قد عات كهيئتها يوم بعث الله نبيه صلى الله عليه وآله والذي بعثه بالحق لتبلبلن بلبلة ولتغربلن غربلة ولتساطن سوطة القدر حتى يعود أسفلكم أعلاكم وأعلاكم أسفلكم وليسبقن سابقون كانوا قصروا وليقصرن سابقون كانوا سبقوا والله ما كتمت وشمة ولا كذبت كذبه ولقد نبئت بهذا المقام وهذا اليوم ألا وإن الخطايا خيل شمس حمل عليها أهلها وخلعت لجمها فتقحمت بهم في النار، ألا وإن التقوى مطايا ذلل حمل عليها أهلها واعطوا أزمتها فأوردتهم الجنة وفتحت لهم أبوابها وجدوا ريحها وطيبها وقيل لهم: " ادخلوها بسلام آمنين "، ألا وقد سبقني إلى هذا الامر من لم أشركه فيه ومن لم أهبه له ومن ليست له منه نوبة إلا بنبي يبعث، ألا ولا نبي بعد محمد صلى الله عليه وآله، أشرف منه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم.
حق وباطل ولكل أهل، فلئن أمر الباطل لقديما فعل ولئن قل الحق فلربما ولعل ولقلما أدبر شئ فأقبل ولئن رد عليكم أمركم أنكم سعداء وما علي إلا الجهد وإني لاخشى أن تكونوا على فترة ملتم عني ميلة كنتم فيها عندي غير محمودي الرأي ولو أشاء لقلت: عفا الله عما سلف، سبق فيه الرجلان وقام الثالث كالغراب همه بطنه، ويله لو قص جناحاه وقطع رأسه كان خيرا له، شغل عن الجنة والنار أمامه، ثلاثة وإثنان خمسة ليس لهم سادس: ملك يطير بجناحيه ونبي أخذ الله بضبعيه وساع مجتهد وطالب برجوا ومقصر في النار، اليمين والشمال مضلة والطريق الوسطى هي الجادة عليها يأتي الكتاب وآثار النبوة، هلك من ادعى وخاب من افترى إن الله أدب هذه الامة بالسيف والسوط وليس لاحد عند الامام فيهما هوادة فاستتروا في بيوتكم وأصلحوا ذات بينكم والتوبة من ورائكم، من أبدى صفحته للحق هلك.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج25، ص: 151
حسن
موسوعة أحاديث أهل البيت، ج1،ص: 428
الرواية صحيحة الإسناد
نقاط نوضحها
وصف أمير المؤمنين للأصنام
الأول فرعون والثاني هامان
أو العكس ووصف فيها نعثل بأنه غراب همه بطنه
قال العلامة المجلسي في المرآة ج25، ص: 152
يستدلون بنهج البلاغة ويقولوون هذا قول الإمام علي عليه السلام
ثم نقول لهم هذا قول علي عليه السلام في خطبه الشقشقية فيقولون إسنادها ضعيف
إذا لماذا الإستدلال بالنهج من الأساس
صج بهائم
ماعلينا خلينا من الخطبة الشقشقية التي فضحت الأصنام
ولنذهب إلى خطبة أخرى لأمير المؤمنين وأيضا يفضح فيها الأصنام ويبن بطلان خلافتهم
وإسنادها صحيح 100%
الكافي ج 8 ص 67
23 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، ويعقوب السراج، عن أبي عبدالله (ع) أن أمير المؤمنين (ع) لما بويع بعد مقتل عثمان صعد المنبر فقال: الحمد لله الذي علا فاستعلى ودنا فتعالى وارتفع فوق كل منظر وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله خاتم النبيين وحجة الله على العالمين مصدقا للرسل الاولين وكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما فصلى الله وملائكته عليه وعلى آله.
أما بعد أيها الناس فإن البغي يقود أصحابه إلى النار وإن أول من بغى على الله جل ذكره عناق بنت آدم وأول قتيل قتله الله عناق وكان مجلسها جريبا [من الارض] في جريب وكان لها عشرون إصبعا في كل إصبع ظفران مثل المنجلين فسلط الله عزوجل عليها أسدا كالفيل وذئبا كالبعير ونسرا مثل البغل فقتلوها وقد قتل الله الجبابرة على أفضل أحوالهم وآمن ما كانوا وأمات هامان وأهلك فرعون وقد قتل عثمان، ألا وإن بليتكم قد عات كهيئتها يوم بعث الله نبيه صلى الله عليه وآله والذي بعثه بالحق لتبلبلن بلبلة ولتغربلن غربلة ولتساطن سوطة القدر حتى يعود أسفلكم أعلاكم وأعلاكم أسفلكم وليسبقن سابقون كانوا قصروا وليقصرن سابقون كانوا سبقوا والله ما كتمت وشمة ولا كذبت كذبه ولقد نبئت بهذا المقام وهذا اليوم ألا وإن الخطايا خيل شمس حمل عليها أهلها وخلعت لجمها فتقحمت بهم في النار، ألا وإن التقوى مطايا ذلل حمل عليها أهلها واعطوا أزمتها فأوردتهم الجنة وفتحت لهم أبوابها وجدوا ريحها وطيبها وقيل لهم: " ادخلوها بسلام آمنين "، ألا وقد سبقني إلى هذا الامر من لم أشركه فيه ومن لم أهبه له ومن ليست له منه نوبة إلا بنبي يبعث، ألا ولا نبي بعد محمد صلى الله عليه وآله، أشرف منه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم.
حق وباطل ولكل أهل، فلئن أمر الباطل لقديما فعل ولئن قل الحق فلربما ولعل ولقلما أدبر شئ فأقبل ولئن رد عليكم أمركم أنكم سعداء وما علي إلا الجهد وإني لاخشى أن تكونوا على فترة ملتم عني ميلة كنتم فيها عندي غير محمودي الرأي ولو أشاء لقلت: عفا الله عما سلف، سبق فيه الرجلان وقام الثالث كالغراب همه بطنه، ويله لو قص جناحاه وقطع رأسه كان خيرا له، شغل عن الجنة والنار أمامه، ثلاثة وإثنان خمسة ليس لهم سادس: ملك يطير بجناحيه ونبي أخذ الله بضبعيه وساع مجتهد وطالب برجوا ومقصر في النار، اليمين والشمال مضلة والطريق الوسطى هي الجادة عليها يأتي الكتاب وآثار النبوة، هلك من ادعى وخاب من افترى إن الله أدب هذه الامة بالسيف والسوط وليس لاحد عند الامام فيهما هوادة فاستتروا في بيوتكم وأصلحوا ذات بينكم والتوبة من ورائكم، من أبدى صفحته للحق هلك.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج25، ص: 151
حسن
موسوعة أحاديث أهل البيت، ج1،ص: 428
الرواية صحيحة الإسناد
نقاط نوضحها
وصف أمير المؤمنين للأصنام
الأول فرعون والثاني هامان
أو العكس ووصف فيها نعثل بأنه غراب همه بطنه

قال العلامة المجلسي في المرآة ج25، ص: 152
قوله عليه السلام:" و أمات هامان"
أي عمر
" و أهلك فرعون"
يعني أبا بكر و يحتمل العكس، و يدل على أن المراد هذان الأشقيان.
قوله عليه السلام:" و قد قتل عثمان"
وقال في ج25، ص: 155
أي عمر
" و أهلك فرعون"
يعني أبا بكر و يحتمل العكس، و يدل على أن المراد هذان الأشقيان.
قوله عليه السلام:" و قد قتل عثمان"
وقال في ج25، ص: 155
قوله عليه السلام:" لم أشركه فيه"
أي في الخلافة و لم أهب كله له أو لم أهب جرم هذا الغصب له.
قوله عليه السلام:" و من ليست له توبة إلا بنبي يبعث"
أي لا يعلم قبول توبة من فعل مثل هذا الأمر القبيح و أضل هذه الجماعات الكثيرة
أي في الخلافة و لم أهب كله له أو لم أهب جرم هذا الغصب له.
قوله عليه السلام:" و من ليست له توبة إلا بنبي يبعث"
أي لا يعلم قبول توبة من فعل مثل هذا الأمر القبيح و أضل هذه الجماعات الكثيرة
قوله عليه السلام:" أشرف منه"
أي بسبب غصبه الخلافة.
أي بسبب غصبه الخلافة.
وقال في ج25، ص: 157
قوله عليه السلام:" ملتم عني ميلة"
أي في أول الأمر بعد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم.
قوله عليه السلام:" و لو أشاء لقلت"
أي بينت بطلان الرجلين الذين اتبعتموهما
أي في أول الأمر بعد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم.
قوله عليه السلام:" و لو أشاء لقلت"
أي بينت بطلان الرجلين الذين اتبعتموهما
فالخلاصة أن مضامين هذه الخطبة توافق ماجاء في الخطبة الشقشقية
وأن الإمام علي عليه السلام يرى نفسه الأحق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وأنهم غصبوا منه الخلافةوأن خلافة الأصنام باطلة
فنقول للبهائم التيميه الآن طبلوا وزمروا أن الخطبة الشقشقية إسنادها ضعيف فما عاد ينفعكم
فنقول للبهائم التيميه الآن طبلوا وزمروا أن الخطبة الشقشقية إسنادها ضعيف فما عاد ينفعكم
ماهذا؟
كيف تستدل علي بكتبكم
وانا لا اشتريها بقشر بصله
والشقشقيه ضعيفه ضعيفه ضعيفه الا تفهم
وساتيك بتضعيفها ومن كتبكم
ولكن الان انا مشغول فانتظرني

تعليق