عجيب أمرك تقول دعوى وتهمة ولاترد عليها ثم تأتي بقولك لتتهمنا وتنفي التهمة عنكم فكم أمرك عجيب
ومن ذلك قولك السابق
(((كذلك الحال جميع صفاته التي وصف بها نفسه تثبت عدم قبول اليد والعين بمعناها الحقيقي الخارجي
اليد مهما كانت صورتها خارجة عن مدى عقولنا فهي تبقى يد لها نفس صفات يد المخلوق))
وقولك
((وكذلك أيضا اليد عبارة عن تصوير للجارحة المعروفة وهو أي الله ليس مركبا كي يتصف بالأجزاء كاليد وغيرها
فهذه الصفة تثبت وقوع التركيب عليه سبحانه عما يصف الجاهلون ))
والسؤال الذي اود سماع الاجابة عليه
هل ما يلزم في حق المخلوق يجب في حق الخالق ؟؟
بالنسبة لي فانا اقول ليس ما يجب في حق المخلوق يجب في حق الخالق تماما كما اجاب الصادق ذلك اليهودي وانت تتهرب من التعليق على هذه الجزئية والحقيقة ان تغير الفاظك وظهور فلتان لسانك اظهر عندي ضعف حجتك
وكنصيحة لوجه الله اعتمد هذا الاصل وهو ((ليس ما يجب في حق المخلوق يجب في حق الخالق )) لماذا ؟؟
لان الله ليس كمثله شيئ
لاحظ قولك وتناقضاتك ؟
أما فيما يخص كلامك في الإقتباس الأول فهو محض هذيان لاطائل منه وأستميخك عذرا لهذا الوصف فلاتعتبره إهانة أو إستنقاص
لكن ماوجدته في كلامك هو هكذا
لم ندعي نحن الشيعة أنننا أقدر من الله على بيان مقاصد الكتاب ولم ندعي أصلا أن مقاصد الكتاب غير بينة وواضحة
بل على العكس تماما يازميلي ففهمك أدخلك بتجوزات منافية للعقل والفهم الصحيح من علة التأويل كما طرحناها في الموضوع
هنالك حقيقة لامناص منها وهي أن كتاب الله بعضه يفسر بعضا وهذا الأمر متفق عليه بالإجماع
والسؤال الإفتراضي هو لماذا بعضه يفسر البعض الآخر ؟؟؟
لماذا لايكون نفس البعض مبينا حاله ومقاله من دون الحاجة للبعض الآخر في بيان تفسيره ؟؟؟
الجواب لايحتاج لمستوى عقلي كبير
وهو أن الله سبحانه نص على وجود آيات متشابهات في كتابه وآخر محكمات
وعبر عن المحكمات بأنهن أم الكتاب أي أصل الحقائق والمرجع لكل متشابه فيه
والمتشابه في الآيات حمال أوجه ومخالف لبعضه الآخر بحسب الدلالة الظاهرية للفظ
ولو لم يكن المحكم منها هو الحاكم عليى المتشابه لكانت المتشابهات متناقضة فيما بينها أو مناقضة لما في أصل الدين والرسالة
وعندك كتاب الله يمكنك مراجعته والإحتكام فقط في النص الواحد المجرد من دون الإستعانة بنصوص أخرى ترفع الشبهة الظاهرية للفظ
وعليه فلاداعي للجدل البيزنطي والهذيان الغير نافع كما في الإقتباس الأول هذا من جانب
أما الجانب الآخر فردي عليك هو من نفس كلامك وشاهدك في ما أحضرته عن كلام بن عثيمين شيخك
فالقسم الذي يرى فيه شيخكم ومذهبكم جواز التأويل هل لكونكم أقدر من الله على بيان حقيقة المراد من الآية التي ترون ضرورة تأويلها ؟؟؟
أما فيما يخص كلامك في الإقتباس الأول فهو محض هذيان لاطائل منه وأستميخك عذرا لهذا الوصف فلاتعتبره إهانة أو إستنقاص
لكن ماوجدته في كلامك هو هكذا
لم ندعي نحن الشيعة أنننا أقدر من الله على بيان مقاصد الكتاب ولم ندعي أصلا أن مقاصد الكتاب غير بينة وواضحة
بل على العكس تماما يازميلي ففهمك أدخلك بتجوزات منافية للعقل والفهم الصحيح من علة التأويل كما طرحناها في الموضوع
هنالك حقيقة لامناص منها وهي أن كتاب الله بعضه يفسر بعضا وهذا الأمر متفق عليه بالإجماع
والسؤال الإفتراضي هو لماذا بعضه يفسر البعض الآخر ؟؟؟
لماذا لايكون نفس البعض مبينا حاله ومقاله من دون الحاجة للبعض الآخر في بيان تفسيره ؟؟؟
الجواب لايحتاج لمستوى عقلي كبير
وهو أن الله سبحانه نص على وجود آيات متشابهات في كتابه وآخر محكمات
وعبر عن المحكمات بأنهن أم الكتاب أي أصل الحقائق والمرجع لكل متشابه فيه
والمتشابه في الآيات حمال أوجه ومخالف لبعضه الآخر بحسب الدلالة الظاهرية للفظ
ولو لم يكن المحكم منها هو الحاكم عليى المتشابه لكانت المتشابهات متناقضة فيما بينها أو مناقضة لما في أصل الدين والرسالة
وعندك كتاب الله يمكنك مراجعته والإحتكام فقط في النص الواحد المجرد من دون الإستعانة بنصوص أخرى ترفع الشبهة الظاهرية للفظ
وعليه فلاداعي للجدل البيزنطي والهذيان الغير نافع كما في الإقتباس الأول هذا من جانب
أما الجانب الآخر فردي عليك هو من نفس كلامك وشاهدك في ما أحضرته عن كلام بن عثيمين شيخك
فالقسم الذي يرى فيه شيخكم ومذهبكم جواز التأويل هل لكونكم أقدر من الله على بيان حقيقة المراد من الآية التي ترون ضرورة تأويلها ؟؟؟
لم اجد في كلامك يا صاحبي الا افلاس المتكلمة المعروف منذ ظهور بشر المريسي والجهم بن صفوان وواصل ابن عطاء
وبقية المعتزلة الذين اطفأ جذوة فتنتهم اسلافنا كالامام احمد بن حنبل الذي وقف كالجبل الشامخ في وجوه المعطلة وعلى رأسهم خلفاء بني العباس في حينها الذين ايدوا المعتزلة واشياعهم لكنها قوة الحق قوة القران والسنة فهي كافية لهد الجبال الراسيات ونحن على اثارهم سائرون وان وصفتونا باننا مجسمة فلا بأس لكن الوعد هو النقاش العلمي فهات لي بالله عليك نقاش واحد افلح فيه المتكلمة مع اهل لقران والسنة ؟؟
العجيب الغريب اننا نجد في كتبكم وعن ائمتكم ما يلزمكم بلزوم القران لكنكم لا تلتزمون بذلك خذ على سبيل المثال
قال الحر العاملي في الفصول المهمة في اصول الائمة الجزء الاول
محمد بن مسعود العياشي في تفسيره ، عن مسعدة بن صدقة ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه عن علي ( ع ) في حديث قال : فما دلك عليه القرآن من صفته ، وتقدمك فيه الرسول من معرفته ، فائتم به واستضئ بنور هدايته وما كلفك الشيطان علمه مما ليس عليك في الكتاب فرضه ، ولا في سنة الرسول وأئمة الهدى أثره ، فكل علمه إلى الله ولا تقدر عظمة الله على قدر عقلك فتكون من الهالكين . أقول : ويأتي ما يدل على ذلك ، والأحاديث فيه كثيرة جدا متواترة ، ذكرنا نبذة منها في الكتاب المذكور سابقا
وهذا عين ما نقوله بالتمام والكمال ...الزم الكتاب والسنة ولا تحكم عقلك في صفات الله عز وجل فيا سبحان الله ؟؟
ثانيا : لم تتكلم في الخلاف بيننا بل تكلمت فيما نحن فيه متفقون فنحن متفقون على اعادة المتشابه للمحكم للحكم عليه
وكلاهما المحكم والمتشابه هي من كلام الله عز وجل ونحن نفسر كلام الله بكلام الله
ثالثا : عندما نقول باننا نأول اذا وجد الدليل لا يدل على اننا ندعي اننا اعلم من الله حاشا وكلا بل لاحظ يا من اتهمتني برداءة العقل مع ان احدنا اولى بها من الاخر لاحظ انني قلت دليل والدليل الذي اقصده هو من المصدرين المعصومين الكتاب والسنة يعني كل من عند الله يا حظرة المواطن الصالح فكيف تنسب الي ما انا بريئ منه سامحك الله
رابعا : الخلاف الاساسي الذي اراك تتحاشى الخوض فيه هو حكمكم على النصوص وصرف معناها الظاهري بعقولكم دون الرجوع للدليل المعصوم "الكتاب والسنة" هنا نقطة الخلاف الاساسية.
خامسا : الله يهديك وينير دربك ويبعد عندك شبهات اهل السفسطة والكلام الفارغ
زميلي هذا قياس مع الفارق فحبذا لو تكون علميا وموضوعيا في حوارك الخالق غني وليس محتاجا ولا أعرف كيف تعلق وجوده بالأوكسجين الذي هو محدث ومخلوق
فلو كان محتاجا له لم يكن خالقا أصلا ولكان حادثا مخلوقا كغيره من الحوادث والمخلوقات التي تحتاج لعلة في وجودها
أما فيما يخص السمع والبصر فها أنت تدين نفسك بنفسك
فكيف ترفض ضرورة وجود آلة في السمع والبصر وتتقبل وجودها في صفة اليد محل البحث والحوار
أنتم تقولون نثبت له اليد لكنها يد تليق بجلاله ؟
فلماذا تنفي عنه آلة السمع والبصر إذن؟؟؟؟
لماذا لاتقول أن له آلة سمع ( أذن ) تليق بجلاله ..........؟
وأن له آلة بصر ( عين ) تليق بجلاله ..........؟
فلو كان محتاجا له لم يكن خالقا أصلا ولكان حادثا مخلوقا كغيره من الحوادث والمخلوقات التي تحتاج لعلة في وجودها
أما فيما يخص السمع والبصر فها أنت تدين نفسك بنفسك
فكيف ترفض ضرورة وجود آلة في السمع والبصر وتتقبل وجودها في صفة اليد محل البحث والحوار
أنتم تقولون نثبت له اليد لكنها يد تليق بجلاله ؟
فلماذا تنفي عنه آلة السمع والبصر إذن؟؟؟؟
لماذا لاتقول أن له آلة سمع ( أذن ) تليق بجلاله ..........؟
وأن له آلة بصر ( عين ) تليق بجلاله ..........؟

من الذي قاس ؟؟ومن الذي قال انه محتاج ؟؟؟ يا اخي اذا لم تتمكن من الرد فلا تستبدل الرد بالتهم الفاضحة هداك الله لمعرفته حق المعرفة
اذا لم تفهم الرد فلم لا تطلب التوضيح بدل رمي التهم ؟؟
وانا لا اقيس بل ارد عليك عندما جعلت ما يلزم في حق المخلوق لازم في حق الخالق عز وجل
عندما قلت
(((كذلك الحال جميع صفاته التي وصف بها نفسه تثبت عدم قبول اليد والعين بمعناها الحقيقي الخارجي
اليد مهما كانت صورتها خارجة عن مدى عقولنا فهي تبقى يد لها نفس صفات يد المخلوق))
وقولك
((وكذلك أيضا اليد عبارة عن تصوير للجارحة المعروفة وهو أي الله ليس مركبا كي يتصف بالأجزاء كاليد وغيرها
فهذه الصفة تثبت وقوع التركيب عليه سبحانه عما يصف الجاهلون ))
فجعلت مناط النفي قائم على ان صفة اليد لابد ان تكون مركبة من الاجزاء فهذا لازم في حق المخلوق ثم جعلته مشتركا
فرددت عليك بانه لايلزم والا فاذا كان ولابد فلزم ايضا نفي صفة السمع والبصر لانه يستحيل ان يسمع انسان دون اذن
هل فهمت الان ؟؟
اما قولك وسؤالك لماذا انفي عنه الالة ؟؟ فانا انفي عنه المشابه عموما استنادا لقوله تعالى ((ليس كمثله شيئ)) فانا انفي عنه الشبه عندما اقول لايحتاج الى الة فالالة يحتاجها المخلوق فاذا ننفيها عن الخالق لكن لاننفي اصل الصفة لان الله اثبتها لنفسه لكننا نثبتها دون تكييف ولا تشبيه
ثالثا ...مقارنة المخلوق غير ذي اليد ليس حجة إنما تهريج لكون المثل يمكن أن نطبقه على الجنس والنوع الواحد ومن غير أن نقارن بجنسين ونوعين متغايريين ومتباينين
مثلا أن بعض البشر لهم عقول لكنهم عطلوها فأصبحوا كالبهائم بل أضل سبيلا
والبعض الآخر إستخدموا عقولهم كما المراد منها والغاية من هبتها لهم فتمعن جيدا ودقق في العبارات ولاتعد لمثلها مرة أخرى .
مثلا أن بعض البشر لهم عقول لكنهم عطلوها فأصبحوا كالبهائم بل أضل سبيلا
والبعض الآخر إستخدموا عقولهم كما المراد منها والغاية من هبتها لهم فتمعن جيدا ودقق في العبارات ولاتعد لمثلها مرة أخرى .
اذا لم تفهم كلامي فلا تتحرج من طلب التوضيح وانا ايضا استطيع ان اصف كلامك بالتهريج اذا ما اعيتني الحجة وهكذا يتحول النقاش لتهريج واتهامات وعليه فاعيد
لك مالم تستوعبه وارجو ان تكون من اهل الفئة الثانية التي استخدمت عقولها كما يجب
انت تنفي كون الله سبحانه وتعالى متصفا بصفة اليد بحجة ان هناك من المخلوقات من له يد فاذا قلنا بان الله له يد فمعنى هذا اننا شبهناه بما له يد
طيب ..هناك مخلوقات ليس لها يد ايضا كالثعابين فاذا اخذنا هذا الاصل العقلي الفاسد كدليل لزمكم انكم تشبهون الله سبحانه وتعالى بماليس له يد
اما انا فاقول لا تلازم ولايوجد غير المشترك اللفظي فقط
ولا يفوتني هنا اسالك والزمك ؟؟
عندما وصف الله نفسه بانه له يد فهل هذا من المحكمات ام من المتشابهات ؟؟
ان قلت من المتشابهات قلت لك
1- تعالى الله سبحانه وتعالى ان يتكلم عن نفسه بمتشابه القول
2- ماهو المحكم الذي اعتمد عليه واعد هذا لمتشابه له عندما نفيت عنه هذه الصفة ؟؟ اهو نص قراني محكم ؟؟ ام هو عقلك ؟؟
اما قول الله تعالى ((ليس كمثله شيئ)) فهي لنفي الشبه ومعناها ان هناك شيئ وشيئ مقابل لكن الشيئين لا يتشابهان
أنت أقررت بجواز التأويل يازميلي وعليه سؤالك يدينك فتابع متناقضات طرحك وكلامك في مشاركتك
العجيب أنك تطالبني بدليل عن التأويل وأنت تقر جوازه فهلا أتيتني بدليلك قبل مطالبة غيرك
العجيب أنك تطالبني بدليل عن التأويل وأنت تقر جوازه فهلا أتيتني بدليلك قبل مطالبة غيرك
فهل امركم الله سبحانه وتعالى بالمصير الى العقل فكنتم اقدر من الله سبحانه وتعالى على بيان مراده مع اني قد نقلت لكم اعلاه ان ائمتكم احالوكم للنصوص المعصومة لا الى عقولكم
وهنا اود الكلام مرة اخرى على مسألة المحكم والمتشابه
فاذا كنت ترى بان ايات الصفات من المتشابه فانت هنا ملزم بانن لا تخوض فيها بعقلك ابدا لان الله سبحانه وتعالى يقول
((منه ايات محكمات هن ام الكتاب فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا )))
وبالمناسبة الوا في قوله والراسخون واو اسئناف وليست واو عطف والالزم ان نقول بان الله يقول امنا به
فاذا كان الله سبحانه وتعالى هو الذي يعلم تأويله فقط فهل عندكم ايات محكمات تنفي صفة اليد مثلا ؟؟ ام انكم تقولون على الله مالا تعلمون
نفس الكلام مردود عليك فيما ترنوه بجواز التأويل فهل من الحكمة أن لايخبرنا بحقيقة اللفظ دون الحاجة للتأويل
فماذا ستقول وقد ناقضت نفسك بنفسك وأضعفت دعواك بردك عليها من حيث لاتشعر
فماذا ستقول وقد ناقضت نفسك بنفسك وأضعفت دعواك بردك عليها من حيث لاتشعر
من قال إني أحيلك لعقلي أو لعقلك أو لعقل البوذي
ضرورة العقل الذي أقول عنه هو كونه ميزان ليس أكثر وهذا الميزان يقف عند المتشابه فيبحثه من جوانبه ويبحثه من بقية الكتاب المبين ليقع على الحقيقة من خلال النصوص المحكمة فيأخذ حقيقتها ليدفع بها الشبهة الظاهرية
ضرورة العقل الذي أقول عنه هو كونه ميزان ليس أكثر وهذا الميزان يقف عند المتشابه فيبحثه من جوانبه ويبحثه من بقية الكتاب المبين ليقع على الحقيقة من خلال النصوص المحكمة فيأخذ حقيقتها ليدفع بها الشبهة الظاهرية

العقل أداة فهم نعم لكنه باحث ومميز للدليل فوجوب إعتماده ضروري بالبداهة
أمرك محزن يازميل نؤسس لعقيدة حقة معناها نستل النصوص ذات المعاني الحقة ونتجنب متشاباتها وبطريقة أبسط وأيسر لفهمك أي بيان المعتقد الحق من خلال النصوص تامة الحقيقة
أما فيما يخص قولك هل أوكل الله إلينا تأسيس العقيدة فهذا السؤال تبحثه في فوارق العقيدة عندكم - أي بين عقيدة الأشعرية وبين عقيدة السلفية - فمن أين جاءت كل فرقة منهم بعقيدتها التي تدعي أنها الحق ودونها الفساد
أما فيما يخص قولك هل أوكل الله إلينا تأسيس العقيدة فهذا السؤال تبحثه في فوارق العقيدة عندكم - أي بين عقيدة الأشعرية وبين عقيدة السلفية - فمن أين جاءت كل فرقة منهم بعقيدتها التي تدعي أنها الحق ودونها الفساد
اما المتمشعرة فقد بنوا عقيدتهم على عقولهم اما نحن فبينا عقيدتنا تبعا للنصوص

نعم صحيح وإن كان ماطرحته لايخلوا من مغالطة لكن نبقى في المقطع الأول نعم نحن نعتقد لكوننا مأمورون بعقيدة مبينة مسبقا وهي التوحيد وكمال التوحيد هو تنزيه الخالق عن صفات النقص والحاجة والسلب
على عكسكم تماما
على عكسكم تماما
من الاعلم بنفسه أنتم ام الله؟؟
فلفظة العين التي وردت في عدة آيات هي كناية عن العلم والإحاطة والتدبير والتيسير معا
ولفظة اليد كناية عن القدرة والتأييد والنصرة معا
فافهم هداك الله للحق
ولفظة اليد كناية عن القدرة والتأييد والنصرة معا
فافهم هداك الله للحق
من قال أنه وصف نفسه بما ليس بحق يازميلي هذا تصرف من رداءة عقلك وسوء فهمك ليس إلا
الله وصف نفسه بصفات الحق لكن كناية بمعنى أن المراد من الوصف الحقيقي هو معنى آخر لايفهمه إلا أولو الألباب الراسخون في العلم
الله وصف نفسه بصفات الحق لكن كناية بمعنى أن المراد من الوصف الحقيقي هو معنى آخر لايفهمه إلا أولو الألباب الراسخون في العلم
لم يبينه بل ترك للعقول معرفة ذلك المعنى الاخر ؟؟ ايهما اهم معرفة ان الصوم واجب ام معرفة الله سبحانه وتعالى ؟؟
المثال موجود ومن محاسن الصدف أنك من أتيت به دون دراية وفهم فراجع حوارنا عن صفة النسيان وستعرف الجواب
ولو اقررت لك فان الله سبحانه وتعالى قد نفى عن نفسه صفة النسيان في اية اخر ى
الان هل اجد عندك مثالا على اية متشابهة يكون اتباع ظاهرها ضلال

تعليق