والآن ناصبيتكم تلزمكم بأخذ دينكم من اليهود متى وافق عاشوراء لدينا يوم الاحتفال اليهودي بنجاة موسى عليه السلام ؟ فانه كان يوما واحدا امر الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله بصيامه على فرض صحة الرواية أما وأن السنة اليهودية تختلف عن السنة الهجرية فوقوع التوافق سنويا مستحيل ....اليس عليكم الآن أن تعتمدوا التقويم اليهودي حتى تعرفوا متى انقذ الله موسى عليه السلام؟
والآن ناصبيتكم تلزمكم بأخذ دينكم من اليهود متى وافق عاشوراء لدينا يوم الاحتفال اليهودي بنجاة موسى عليه السلام ؟ فانه كان يوما واحدا امر الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله بصيامه على فرض صحة الرواية أما وأن السنة اليهودية تختلف عن السنة الهجرية فوقوع التوافق سنويا مستحيل ....اليس عليكم الآن أن تعتمدوا التقويم اليهودي حتى تعرفوا متى انقذ الله موسى عليه السلام؟
الحمد لله خالفنا اليهود ونصوم يوم تاسوعاء وعاشوراء
وانتم خالفتم الرسول والعتره فلا تصوموه ه ابداً
ونفرح كما فرحت اليهود أيضآ ، النصارى في يوم استشهاد الإمام الحسين أجلواالإحتفال
بمولد المسيح لمواساة المسلمين وأنتم تفرحون يوم قتل ابن بنت نبيكم كما فرح اليهود
ولم نخالف العترة لأنهم نهونا عن صومه ونحن نقتدي بأئمتنا عليهم السلام بل نمسك ثم نفطر بشيئ قليل
افهم الكلام يا غبي والآن ناصبيتكم تلزمكم بأخذ دينكم من اليهود متى وافق عاشوراء لدينا يوم الاحتفال اليهودي بنجاة موسى عليه السلام ؟ فانه كان يوما واحدا فحسب امر الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله بصيامه لوقوع التوافق على فرض صحة الرواية أما وأن السنة اليهودية تختلف عن السنة الهجريةفوقوع التوافق سنويا مستحيل ....اليس عليكم الآن أن تعتمدوا التقويم اليهودي حتى تعرفوا متى انقذ الله موسى عليه السلام؟ واحضر لي دليلا انت وكل علماء ملتك ان كان فيكم رجل بان عاشوراء لدينا يوافق يوم احتفال اليهود سنويا
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
يوم عاشوراء
اليَوم العاشر
يوم استشهد فيه الحسين (عليه السلام) وهو يوم المُصيبة والحُزن للائمة (عليهم السلام) وشيعتهم وينبغي للشّيعة أن يمسكوا فيه عن السّعي في حوائج دُنياهم وأن لا يدّخروا فيه شيئاً لمنازلهم وأن يتفرّغوا فيه للبكاء والنّياح وذكر المصائب وأن يقيمُوا ماتم الحسين (عليه السلام) كمنا يقيمُونه لاعزّ أولادهم وأقاربهم وأن يزوروه بزيارة عاشوراء ا وأن يجتهدوا في سبّ قاتليه ولعنهم وليعزّ بعضهم بعضاً قائلاً اَعْظَمَ اللهُ
السَّلامُ وينبغي أن يتذاكروا فيه مقتل الحسين (عليه السلام) فيستبكي بعضهم بعضاً . وروى انّه لمّا أمر موسى (عليه السلام) بلقاء خضر (عليه السلام) والتّعلّم منه كان أوّل
ما تذاكروا فيه هو انّ العالم حدّث موسى (عليه السلام)بمصائب آل محمّد (عليهم السلام) فبكيا واشتدّ بكاؤهما وعن ابن عبّاس قال : حضرت في ذي قار عند أمير المؤمنين (عليه السلام) فأخرج صحيفة بخطّه واملاء النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقرأ في من تلك الصّحيفة وكان فيها مقتل الحسين صلوات الله وسلامه عليه وانّه كيف يقتل ومن الذي يقتله ومن ينصره ومن يستشهد معه ثمّ بكى بكاءً شديداً وأبكاني ومن سقى الماء عند قبر الحسين (عليه السلام) في هذا اليوم كان كمن سقى أعوانه (عليه السلام) في كربلاء ولقراءة التّوحيد ألف مرّة في هذا اليوم فضل . وينبغي ايضاً للشيعة الامساك عن الطعام والشّراب في هذا اليوم من دُون نيّة للصّيام وأن يفطُروا في آخر النّهار بعد العصر بما يقتات به أهل المصائب كاللّبن الخاثر والحليب ونظائرهما لا بالاغذية اللّذيذة وأن يلبسوا ثياباً نظيفة ويحلو الازرار ويكشطوا الاكمام على هيئة اصحاب العزاء وقال العلامة المجلسي في زاد المعاد : والاحسن أن لا يصام اليوم التّاسع والعاشر فانّ بني اميّة كانت تصومها شماتة بالحسين (عليه السلام)
وتبرّكاً بقتله وقد افتروا على رسول الله (عليه السلام) احاديث كثيرة وضعوها في فضل هذين اليومين وفضل صيامهما وقد روي من طريق أهل البيت (عليهم السلام) احاديث كثيرة في ذمّ الصّوم فيهمالا سيّما في يوم عاشوراء وكانت أيضاً بنو أميّة لعنة الله عليهم تدّخر في الدّار قُوت سنتها في يوم عاشوراء ولذلك روي عن الامام الرّضا صلوات الله وسلامه عليه ، قال : من ترك السّعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدّنيا والاخرة ومن كان يوم عاشوراء يوم مصيبته وحُزنه وبكائه جعل الله يوم القيامة يوم فرحه وسروره وقرّت بنا في الجنّة عينه ومن سمّى يوم عاشوراء يوم بركة وادّخر لمنزله فيه شيئاً لم يبارك له فيما ادّخر وحشر يوم القيامة مع يزيد وعبيد الله بن زياد وعمر بن سعد لعنهم الله فينبغي أن يكفّ المرء فيه عن أعمال دنياه ويتجرّد للبكاء والنّياحة وذكر المصائب ويأمر أهله بأقامة المأتم كما يقام لاعزّ الاولاد والاقارب وأن يمسك في هذا اليوم من الطّعام والشّراب من دون قصد الصّيام ويفطر آخر النّهار بعد العصر ولو بشربة من الماء ولا يصوم فيه الّا اذا أوجب عليه صومه بنذر أو شبهه ولا يدّخر فيه شيئاً لمنزله ولا يضحك ولا يقبل على اللّهو واللّعب ويلعن قاتلي الحسين (عليه السلام) ألف مرّة قائلاً : اَللّـهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ
انّ ما يروى في فضل يوم عاشوراء من الاحاديث مجعولة مفتراة على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد بسط القول مؤلّف كتاب شفاء الصّدور عند شرح هذه الفقرة من زيارة عاشوراء اَللّـهُمَّ اِنَّ هذا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُواُمَيَّةَ وملخّص ما قال : انّ بني اميّة كانت تتبرّك بهذا اليوم بصور عديدة : منها : انّها كانت تستن ادّخار القوت فيه وتعتبر ذلك القوت مجلبة للسّعادة وسعة الرّزق ورغد العيش الى العام القادم وقد وردت أحاديث كثيرة عن أهل البيت (عليهم السلام) في النّهي عن ذلك تعرّضاً لهم . ومنها : عدّهم هذا اليوم عيداً والتّأدّب فيه بآداب العيد من التّوسعة على العيال وتجديد الملابس وقصّ الشّارب وتقليم الاظفار والمصافحة وغير ذلك ممّا جرى على طريقة بني اميّة وأتباعهم . ومنها : الالتزام بصيامه وقد وضعوا في ذلك اخباراً كثيرة وهم ملتزمون بالصّوم فيه . الرّابع : من وجوه التّبرّك بيوم عاشوراء ذهابهم الى استحباب الدّعاء والمسألة فيه ولاجل ذلك قد اقتروا مناقب وفضائل لهذا اليوم ضمنوها ادعية لفقوها فعلّموها العصاة من الامة ليلتبس الامر ويشتبه على النّاس وهم يذكرون فيما يخطبون به في هذا اليوم في بلادهم شرفاً ووسيلة لكلّ نبيّ من الانبياء في هذا اليوم كاخماد نار نمرود واقرار سفينة نوح على الجودي واغراق فرعون وانجاء عيسى (عليه السلام) من صليب اليهود كما روى الشّيخ الصّدوق عن جبلة المكيّة قالت : سمعت ميثماً التّمار قدّس الله روحه يقول : والله لتقتل هذه الامّة ابن نبيّها في المحرّم لعشرة تمضي منه وليتّخذنّ اعداء الله ذلك اليوم يوم بركة وانّ ذلك لكائن قد سبق في علم الله تعالى أعلم ذلك بعهد عهده الى مولاي أمير المؤمنين (عليه السلام) الى أن قالت جبلة : فقلت : يا ميثم وكيف يتّخذ النّاس ذلك اليوم الذي يقتل فيه الحسين (عليه السلام) يوم بركة فبكى ميثم (رضي الله عنه) ثمّ قال : سيزعمون لحديث يضعُونه انّه اليوم الّذي تاب الله فيه على آدم وانّما تاب الله على آدم (عليه السلام) في ذي الحجة ويزعمون انّه اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح (عليه السلام) على الجودي وانّما استوت في العاشر من ذي الحجّة ويزعمون انّه اليوم الذي فلق الله فيه البحر لموسى (عليه السلام) وانما كان ذلك في ربيع الاوّل
لعن الله من قتلك سيدنا ياحسين واتخذ يوم شهادتك وظلامتك من أيام الأفراح والمسرات ، العجب حتى إناث هؤلاء يتزين في يوم العاشر بالماكياجات ويمضغن العلك ويفرشن السفر لإقامة الموائد من الإبتهاج بهذه المناسبه وأنا أرى هذا بعيني
التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 06-11-2013, 12:13 PM.
موضوع في منتدى من منتديات المخالفين كتب صاحبه التالي :
هل أخطأ الشيخ السيد الشريف من السادة الأشراف فؤاد الرفاعي الحسيني الداعية المعروف صاحب مركز "وذكر" عندما علق شاشةالكترونية كبيرة فوق المركز كتب فيها " يوم عاشوراء يوم فرح وسرور "
أليست نجاة كليم الله موسى وقومه من أعتى وأفجر طاغية في تاريخ البشرية هو يوم فرح وسرور؟؟
إن لم يفرح المؤمن بهذا اليوم لهذا السبب فليس بمؤمن.!.!
أليس موسى بن عمران رسول الله وكليمه بل ومن أولى العزم من الرسل أي من خاصة الرسل والأنبياء عند الله جل في علاه.!؟؟
نحن جميعا أي (السنة والشيعة) لا نختلف في نبوءة موسى ونجمع على أنه من أجل الرسل والأنبياء..
ولكن نختلف (السنة والشيعة) في الحسين رضي الله عنه فيما يتعلق بالإمامة والعصمة.
فالنجتمع على ما اتفقنا عليه .... ونطرح جانبا ما اختلفنا فيه وبلا مكابرة وعنادا.!.!
إذن المعادلة بسيطة:
ولنجعل يوم عاشوراء يوم فرح وسرورفرحا بنجاة موسى عليه السلام من فرعون عليه لعنة الله وسرورا بهلاك فرعون بالغرق.
فكلام السيد فؤاد الرفاعي حفظه الله الذي نشره في مركزه من المنطق العقلاني لأنه هو أصلا يعد من آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم.
فهل يبغض المرء جده.؟؟
قليلا من العقلانية يا إمامية...
والحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
جوابا على بعض ما ذكر من الموضوع بشأن كلام الشيخ او السيد
اقول
أولا: نحن نعلم أن موسى نبي
ثانيا: نحن نعلم أن الحسين إبن نبي
ثالثا: لم نشهد اليوم الذي نجى الله تعالى فيه موسى؟؟
فكيف نختلف على يوم لا نعلمه ولم يصل علمه إلينا
بل ذكر عن اليهود الذين يحرفون كلام الله عز وجل بنص القرآن....
رابعا: يحتفلون باليوم الذي نجى الله فيه اليهود بزعمهم..
ولا يحتلفون باليوم الذي نجى الله عز وجل فيه نبيه...
بل إن هذا اليوم يحرم الإحتفال به لأنه بدعة...
لكن الإحتفال بأعياد اليهود التي لا نعلم ما هي هو حلال في حلال....
خامسا: لقد بكى النبي صلى الله عليه واله وسلم عندما علم بمقتل الحسين في كربلاء.
فمعنى هذا ان مقتل الحسين سلام الله عليه متفق عليه أنه يوم حزن....
فإذا اراد هذا الشخص أن يحفتل بيوم مقتل الحسين الذي بكى فيه النبي صلى الله عليه واله وسلم فليحشره الله عز وجل مع من يحتفل.....
سادسا: هل نحن يهود كي نحتفل بأعياد اليهود
طوال 50 سنة لم يعلم النبي صلى الله عليه اله وسلم بعيد اليهود هذا مع انه هاجر إلى الشام. وكان عند أخواله في المدينة المنورة في صغر سنه....
لم يعلم احد بإحتفالات اليهود هذه طوال ما يزيد على 50 سنة.....
وفجأة خرجوا لنا بأن اليوم الذي نجى فيه الله اليهود هو يوم فرح.....
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
====
» صحيح البخاري » كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
6889 حدثنا محمد بن عبد العزيز حدثنا أبو عمر الصنعاني من اليمن عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن
========
الحمد والشكر والمنة على نعمة الولاية اللهم ثبتنا على ولاية أمير المؤمنين والائمة الاوصياء من بعده عليهم السلام
تحياتنا والسلام على من اتبع الهدى
وحيا الله العاملين لإحياء آثار مذهب آل محمد عليهم الصلاة والسلام، وسدد الله الأقلام لحماية الإسلام، ونسأله تعالى أن يعيننا ويمدنا بالصواب والتوفيق،
وصل اللهم على محمد وعترته الطيبين الطاهرين،
حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير، ألا إلى الله تصير الأمور.
تعليق