تويت
يرفع رفع الله شأن شيعة أمير المؤمنين
-
-
خمسة صفحات مرت ولم نجد من إخواننا تسائلت
وفصلت أسئلتي
ومازلت بالإنتظار
فهل من مجيب
وبشكل دقيق وخير الكلام ماقل ودل
إصلاح عائشة هذا
مفهومه
مشروعيته
أسبابه أو دوافعه
غايته وأهدافه
وأخيرا
نتائج الإصلاح
وآثاره السلبية والإجابية على المجتمع الإسلامي لغاية يومنا هذا
أسئلة نطرحها على الأخوة السنة علهم يفيدوننا بأجوبة وأدلة منطقية وبراهين دامغة بعيدة كل البعد عن العاطفة والتمذهب
وخير الجواب ماقل ودل
أعيد تسائلي
عن
إصلاح عائشة هذا
مفهومه
وحيث لن أجد ردا منطقيا
مشروعيته
ولن أجد ردا منطقيا
أسبابه أو دوافعه
ومازلنا ننتظر عله يأتي أحدهم
بجواب شاف كاف
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5تعليق
-
إصلاح عائشة هذا
مفهومه
مشروعيته
أسبابه أو دوافعه
غايته وأهدافه
وأخيرا
نتائج الإصلاح
وآثاره السلبية والإجابية على المجتمع الإسلامي لغاية يومنا هذا
أسئلة نطرحها على الأخوة السنة علهم يفيدوننا بأجوبة وأدلة منطقية وبراهين دامغة بعيدة كل البعد عن العاطفة والتمذهب
وخير الجواب ماقل ودل
أعيد تسائلي
عن
إصلاح عائشة هذا
مفهومه
وحيث لن أجد ردا منطقيا
مشروعيته
ولن أجد ردا منطقيا
أسبابه أو دوافعه
ومازلنا ننتظر عله يأتي أحدهم
بجواب شاف كاف
@@@@@@@@@@
وطال الإنتظار ولا أحد قد أجاب
وعليه نضيف تسائلنا التالي وننتظر الرد عليه مع بقية أخواتها
*******************
غايته وأهدافه
ماهو غاية وأهداف إصلاح عائشة
أكيد كانت لعائشة ستراتيجية خاصة بها تريد من خلالها الإصلاح
فهل تعرفوه لنا وتبينوه مع ما سبق من تسائلات
تعليق
-
المفروض على كل من يتصدى لقضية ما يجب عليه أن يكون حكيما عارفا لما يتصدى له وواضعا له خططه وأفكاره ومفاهيمه المنطقية ناهيك عن الدراسة الشاملة لنتائج ما قد يتصدى له
وعلاوة على كل هذا وذاك أن يجعل الدين نصب عينيه ومخافة الله هي الغاية المنشودة ويحسب حسباها بشكل جيد لكي لا يبكي طوال عمره حتى يبل {خمارها}
وخصوصا إذا تصدى المتصدي وهو من يزعم أنه خارج من بيت الرسالة
وهنايجب عليه أن يدرس الموضوع من جميع جوانبه وخصوصا إن كان الأمر يتعلق بالدين والعقيدة والدم لا بالقبلية والعشائرية والمصالح الذاتية
فالمقولة التي يترنم بها أتباع الجمل
كون عائشة بخروجها أرادة الإصلاح ولغاية يومنا هذا لم أجد أي جوابا لمفاهيم عائشة وعقليتها وأيدلوجيتها في تحركها الإصلاحي
فلم نعرف مفهومها الإصلاحي ولا عن شرعنة خروجها ولا عن أسبابه وغاياته وكذلك عن نتائجه الرهيبة والمخيفة والتي أثرت بالمجتمع الإسلامي ومزقته
فكل هذا لاندري هل حسبت عائشة له ألف حساب أم لا
خرجت للقتال لانها تريد قتال الإمام عليه السلام
وحالها حال الشاعر الذي قال
إذا مت عطشانا فلا نزل القطر
فكل هذا وغيره يجعلنا نضع عائشة بين هلالين
متسائلين
أحقا أرادت عائشة الإصلاح أم أنها غاية لنفس عائشة وطلحة والزبير ومروان بن الحكم ومعاوية
فمفسدة نظام الحكم العثماني ليس وليدة ساعته بل مر عليه سنوات ست عجاف عصفت بلأمة الإسلامية بكل طبقاتها عدا بني أمية ومن أنظوى تحت عبائتهم وعين الرضا عنها كليلة حيث عائشة في تلك الفترة صامتة ساكتة لاتنبس ببنت شفة
فأين باتت عائشة من كل تلك السنين وأين أنشودة الإصلاح وعزف نغماتها وتراتيلها الصداحة
فبني أمية كانوا هم الحكام وهم الخليفة وما عثمان إلا شخصا مركونا على الرف
كان إسما يستغل به
كان البعبع الذي يخوف بها المعارضة
كان الستار الذي تخفى ورائه الطلقاء والمطرودين والمجرمين من بني أمية
كان هو الصورة التي تخفى ورائها جربان بني أمية حيث إستحلوا البلاد وأنتهكوا الحرمات ومنعوا الأرزاق وقتلوا وحرموا وأجرموا
من ما كان سببا ودافعا بالثورة على عثمان ومن يقف خلفه عثمان
وكانت سببا في الولايات الإسلامية
وكانت سببا في فيما بعد ومن بعد 12 سنة
أن تنهض الأمة نهضة رجل واحد ضد بني أمية وعلى رأسهم شيخهم عثمان
الذي أتى بهم وسلمهم السلطة والدولة
فاين إصلاح عائشة لتلك الفترة المظلمة وعلام سكوتها مدة ست سنوات
ولما جائت الست السنون العجاف الأخر إنسلخت عائشة من جلها الناعم الحنون المماشي لخطى عثمان وإنقلت عليه
وباتت مع من إتخذ الموقف الضد المعادي للحيي
حيث أعلنت عدائها صراحة
ضد عثمان وعماله وجرائمهم ونهبهم مال المسلمين
نجد عائشة بعد إنقضاء الست السنوات الأولى وهي ساكتة راضية مرضية
وأمامن بعد دخولها الست العجاف الأخر
من حكم عثمان وتسلطه على الرقاب بمعية أبناء عمومته وأشد الضيم والحيف والقهر والطلم
وهوالحال ذاته من قبل ومن بعد
نجد هنا باتت عائشة
تفتي وتحرض وتناشد وتأمر وتقول من عندياتها بقتل عثمان والسبب كما هي تعرفه وتقوله
إن ثوب رسول الله وجسده ما أبلي وقد أبليت دينه ياعثمان
{النص بالمعنى}
كلمة كهذه وصرخة مثل هذه
لماذا نجدها تطلق من خلال المسجد أو من نوافذه وما جهدت أن تخرج لتجيش الجيوش وتتزعم القبائل ليقتل الألف من الصاحبة والتابعين
وأعتقد ما نسب لها الكلمة المزعومة
كلمة الإصلاح عوض الثورة وقلب نظام حكم
ضد علي بن ابي طالب
ماجائت إلا لتلميع وجه عائشة
فلقد تسائلنا عائشة مع عثمان كانت تستخدم المسجد لتهيج المسلمين ضده وماخرجت عليه بجيش مجيشه
فمابالها لما أل الحكم للإمام عليه السلام باتت الجيوش والحراب والسيوف مشرعة
فتلك التي جهدت على محق عثمان وقتله والتحريض عليه من خلال المسجد
وما فتأت يومها أن يرق قلبها له وهو شيخ كبير السن لما قالت إقتلوا نعثلا فقد كفر
فياترى كيف أبدلت المسجد وتهيجها الناس
على عثمان وقلب المجن عليه
ومن خلال المسجد
كيف تخلت عن المسجد وقفزت على جمل لتقود جشيا تارة وتركب بغلة تارة أخرى تريد ظلما من نوع أخر
فهل مقولتها هذه جزء من الإصلاح
وهل خروجها بجيوش مجيشة جزء من الإصلاح
وهل هكذا تفهم عائشة الإصلاح
دماء وقتل ونعاثل والتشبيه باليهود
وهو الصحابي وهو الحيي وهو ذو النورين
فلو نتسائل عن سر تحولها هذا
ضد عثمان بن عفان وهي المساندة له منذ تحكمه وتسلطه لسنوات ست الأولى فماذا دهاها وإنقلبت على الصاحب صاحب الأمس فبات عدو اليوم
ولو تسائلنا عن عدم تحركها وإطلاق صرختها
صرخة الحق لمّا إغتيل صحابي على عهد عمر وزعموا أن الجن قتلوه وهو كبير الخزرج وله مكانته
ولماذا لم نجد لها موقفا ولا رأيا ولا تدخلا منها من قريب ولا بعيد ولم ولن تحرك ساكنا
لما
قتل خالدا مالكا وإنتهى الأمر بدفع الدية من أبي بكر لأخي مالك بن النويرة
هذه رؤوس أقلام لبعض الأحداث التي سكتت عائشة دون أن تنبس بكلمة أبدا أو يهتز لها ضميرها إن كانت حقا ترعى الله وتريد إصلاح دين نبيه
فمابالها خرجت عن عقالها وباتت تفتي وتعلن صراحة قتل خليفة من بعد سكوت طال على الست سنوات
بل ماذا دهاها لما أزدادت حنقا وكرها ولم ترعى فيث الله إلا ولا ذمة لما قادت جشيا لقتال وصي نبي الله وخليفته
فالتي تخرج وتجيش الجيوش وترسل الرسل لجمع بقية الباقية من أجل مقاتلة علي بن أبي طالب
فاقدة لمفهوم الإصلاح يومها ولا تدريه ولم تضعه
في خلدها أبدا
عائشة لم ترتوي من الدماء بعد طالما لم تصل لغايتها
وغايتها هو طلحة أن يكون خليفة وطالما هو لم ينلها فالتشهر السيوف ولتراق الدماء
وإن بقيت أبكي مدى الدهر دما كما زعموا
وأن أعقتد أن كلمة الإصلاح حيث هذه الكلمة جائت من بعد عشرات السنين أو من بعد قرنا أو يزيد للتغطية على جرائمها والتخفيف عن تأريخها الأسود المشين ولتلميع جانب من جوابنها الحالك عله ينفع
لكي تغطي هذه الكلمة عن جرائمها كونها ارادت شئ وأنقلب عكس مرادها
وعلى النيات تحسبون
ولكن هذا كله كلام سخيف ولا يصدقه عاقل
كونها ارادت الإصلاح حيث هناك شواهد تنفي هذه الشئ ولو كان حقا الأمر يستحق الإصلاح وفيه جدوى للدين والأمة الإسلامية ما منعها وحذرها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
و قوله صلى الله عليه وأله وسلم
أيكن تنبحها كلاب الحوأب
وهذا خير دليل ينفهي مواعم القوم
فياترى كيف يكون إصلاح
كما تزعمونه أنتم
ورسول الله يحذر وينهى صاحبة الجمل الأدبب التي تنبحها كلاب الحواب
ولم يكتفي بذلك بل قال محذرا إياك أن تكوني ياحميرا
خطاب مباشر لصاحبة الإصلاح كما تزعمون كونها مصلحة
فهل التي تريد الإصلاح تنال تحذير كالذي حذرها رسول الله صلى الله عليه وأل وسلم
فليس منطقيا أن تكون عائشة تدري معنى الإصلاح وتهفوا له وبالمقابل
يخبرنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
من ها هنا يطلع قرن الشيطان مشير نحو بيت عائشة
{ الحديث بالمعنى}
فياترى أصلاح عائشة مصاحب بقرن الشيطان كيف يكون حاله ومفهومه وأهدافه ووووو
ولقد طالبتكم بأن تأتوني بقول لعائشة ولو لمرة واحدة قالتها هي كما قالها الإمام الحسين عليه السلام
ماخرجت أشرا ولا بطرا
أنما خرجت من أجل الإصلاح في دين جدي
فهل عندكم شء من هذا القبيل منسوب لعائشة
تعليق
تعليق