إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

{ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما } صاعقة على بني وهب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما } صاعقة على بني وهب

    اليوم وأنا أتابع الله السيد كمال الحيدر حفظه ورعاه
    سؤل عن هذا الآية
    { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما }
    فكان جواب السيد مختصر ومن قرآن السلفية البخاري
    صحيح البخاري
    تفسير سورة الحجرات
    قال البخاري
    حدثنا مسدد حدثنا معتمر قال سمعت أبي أن أنسا رضي الله عنه قال
    : قيل للنبي صلى الله عليه و سلم لو أتيت عبد الله بن أبي فانطلق إليه النبي صلى الله عليه و سلم وركب حمارا فانطلق المسلمون يمشون معه وهي أرض سبخة فلما أتاه النبي صلى الله عليه و سلم قال إليك عني والله لقد آذاني نتن حمارك فقال رجل من الأنصار منهم والله لحمار رسول الله صلى الله عليه و سلم أطيب ريحا منك فغضب لعبد الله رجل من قومه فشتمه فغضب لكل واحد منهما أصحابه فكان بينهما ضرب بالجريد والأيدي والنعال فبلغنا أنها نزلت
    { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما }
    [ ش أخرجه مسلم في الجهاد والسير باب في دعاء النبي صلى الله عليه و سلم وصبره على أذى المنافقين رقم 1799 . ( لو أتيت عبد الله ) أي فعرضت عليه الإسلام . ( سبخة ) أرض تعلوها ملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر . ( إليك عني ) تنح وابتعد . ( نتن ) رائحته الكريهة . ( رجل ) قيل هو عبد الله بن رواحة رضي الله عنه . ( بالجريد ) أغصان النخل المجردة من ورقه . ( طائفتان ) جماعتان . / الحجرات 9 / ]
    ج 2 ص 958 .
    الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
    المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
    الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
    الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
    تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
    عدد الأجزاء : 6
    مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا
    أقول دائماً يستدل السلفية على إيمان معاوية وجيشه
    بهذه الآية ويقولون هذه الآية دليل على إيمان معاوية وجيشه
    لكن البخاري خرب بيوتهم
    وسف أحلامهم

  • #2
    بارك الله بيك
    و فعلا هذي صاعقة لبني وهب

    تعليق


    • #3
      { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما }

      هل تنفي الايمان عن احدى الطائفتين؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله كاوا
        { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما }

        هل تنفي الايمان عن احدى الطائفتين؟
        هذا البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه ولا من تحته
        الذي يدعي بني وهب أنه صحيح من الجلد الى الجلد
        حتى إذا قال قدم قدم ربهم تركم في جهنم مع الخبيث
        هذا البخاري
        يقول نزلت هذه الآية بسبب نزاع بين راس المنافقين عبد الله بن أبي
        وبين المسلمين وفيهم النبي
        يعني بالعربي للغبي
        الله سمى رأس النافقين وجماعته مؤمنين
        بشهادة البخاريييييييييييي

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
          هذا البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه ولا من تحته
          الذي يدعي بني وهب أنه صحيح من الجلد الى الجلد
          حتى إذا قال قدم قدم ربهم تركم في جهنم مع الخبيث
          هذا البخاري
          يقول نزلت هذه الآية بسبب نزاع بين راس المنافقين عبد الله بن أبي
          وبين المسلمين وفيهم النبي
          يعني بالعربي للغبي
          الله سمى رأس النافقين وجماعته مؤمنين
          بشهادة البخاريييييييييييي

          لا ... ومن قال لك ان كل الطرف الاخر يعتبر منافق, فهو حدث شجار وتدخل الاطراف في نزاع


          فغضب لعبد الله رجل من قومه فشتمه فغضب لكل واحد منهما أصحابه فكان بينهما ضرب بالجريد والأيدي والنعال فبلغنا أنها نزلت
          { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما }
          المعركة حدثت بين المسلمين انفسهم لانه تدخل فيها غير المنافقين, لان اصحابهم من قومهم لان عبدالله بن ابي سيد الخزرج فاصحابه يعني من قومه الخزرج.
          فلو فيهم منافق واحد لايعني ان الطرف كله منافقين فافهم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله كاوا

            لا ... ومن قال لك ان كل الطرف الاخر يعتبر منافق, فهو حدث شجار وتدخل الاطراف في نزاع




            المعركة حدثت بين المسلمين انفسهم لانه تدخل فيها غير المنافقين, لان اصحابهم من قومهم لان عبدالله بن ابي سيد الخزرج فاصحابه يعني من قومه الخزرج.
            فلو فيهم منافق واحد لايعني ان الطرف كله منافقين فافهم
            هذا يعني ابن ابي مشمول في الآية
            والنتيجة هي يمكن يطلق الإيمان على من يبطن الكفر ويظهر
            الإيمان مثل جدكم ابن آكلت الأكباد

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
              هذا يعني ابن ابي مشمول في الآية
              والنتيجة هي يمكن يطلق الإيمان على من يبطن الكفر ويظهر
              الإيمان مثل جدكم ابن آكلت الأكباد

              المعركة بين قوم عبدالله بن ابي وبين قوم الرجل الاخر

              فكلهم مؤمنين

              تعليق


              • #8
                فكلهم مؤمنين
                نعم يا عبد العباس كلهم مؤمنون كلهم عدول كلهم رضي الله عنهم

                تعليق


                • #9
                  أحسنت اخي الكريم لفته جميله
                  وأخرج هذا الحديث ايضا مسلم في صحيحه في باب (
                  باب فِي دُعَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَى اللَّهِ وَصَبْرِهِ عَلَى أَذَى الْمُنَافِقِينَ )
                  http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...=%C7%D0%EC#SR2


                  التعديل الأخير تم بواسطة عاشق عترة الرسول; الساعة 04-11-2010, 08:00 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    40 - باب فِي دُعَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم اِلَى اللَّهِ وَصَبْرِهِ عَلَى اَذَى الْمُنَافِقِينَ

                    4760 - حَدَّثَنَا اِسْحَاقُ بْنُ اِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، - وَاللَّفْظُ لاِبْنِ رَافِعٍ - قَالَ ابْنُ رَافِعٍ حَدَّثَنَا وَقَالَ الاخَرَانِ، اَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، اَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، اَنَّ اُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ، اَخْبَرَهُ اَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَكِبَ حِمَارًا عَلَيْهِ اِكَافٌ تَحْتَهُ قَطِيفَةٌ فَدَكِيَّةٌ وَاَرْدَفَ وَرَاءَهُ اُسَامَةَ وَهُوَ يَعُودُ سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ فِي بَنِي الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ وَذَاكَ قَبْلَ وَقْعَةِ بَدْرٍ حَتَّى مَرَّ بِمَجْلِسٍ فِيهِ اَخْلاَطٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُشْرِكِينَ عَبَدَةِ الاَوْثَانِ وَالْيَهُودِ فِيهِمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ اُبَىٍّ وَفِي الْمَجْلِسِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ فَلَمَّا غَشِيَتِ الْمَجْلِسَ عَجَاجَةُ الدَّابَّةِ خَمَّرَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ اُبَىٍّ اَنْفَهُ بِرِدَائِهِ ثُمَّ قَالَ لاَ تُغَبِّرُوا عَلَيْنَا ‏.‏ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ وَقَفَ فَنَزَلَ فَدَعَاهُمْ اِلَى اللَّهِ وَقَرَاَ عَلَيْهِمُ الْقُرْانَ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ اُبَىٍّ اَيُّهَا الْمَرْءُ لاَ اَحْسَنَ مِنْ هَذَا اِنْ كَانَ مَا تَقُولُ حَقًّا فَلاَ تُؤْذِنَا فِي مَجَالِسِنَا وَارْجِعْ اِلَى رَحْلِكَ فَمَنْ جَاءَكَ مِنَّا فَاقْصُصْ عَلَيْهِ ‏.‏ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ اغْشَنَا فِي مَجَالِسِنَا فَاِنَّا نُحِبُّ ذَلِكَ ‏.‏ قَالَ فَاسْتَبَّ الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ وَالْيَهُودُ حَتَّى هَمُّوا اَنْ يَتَوَاثَبُوا فَلَمْ يَزَلِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُخَفِّضُهُمْ ثُمَّ رَكِبَ دَابَّتَهُ حَتَّى دَخَلَ عَلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ فَقَالَ ‏"‏ اَىْ سَعْدُ اَلَمْ تَسْمَعْ اِلَى مَا قَالَ اَبُو حُبَابٍ - يُرِيدُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ اُبَىٍّ - قَالَ كَذَا وَكَذَا ‏"‏ ‏.‏ قَالَ اعْفُ عَنْهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَاصْفَحْ فَوَاللَّهِ لَقَدْ اَعْطَاكَ اللَّهُ الَّذِي اَعْطَاكَ وَلَقَدِ اصْطَلَحَ اَهْلُ هَذِهِ الْبُحَيْرَةِ اَنْ يُتَوِّجُوهُ فَيُعَصِّبُوهُ بِالْعِصَابَةِ فَلَمَّا رَدَّ اللَّهُ ذَلِكَ بِالْحَقِّ الَّذِي اَعْطَاكَهُ شَرِقَ بِذَلِكَ فَذَلِكَ فَعَلَ بِهِ مَا رَاَيْتَ ‏.‏ فَعَفَا عَنْهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏.‏
                    4761 - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، حَدَّثَنَا حُجَيْنٌ، - يَعْنِي ابْنَ الْمُثَنَّى - حَدَّثَنَا لَيْثٌ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، فِي هَذَا الاِسْنَادِ بِمِثْلِهِ وَزَادَ وَذَلِكَ قَبْلَ اَنْ يُسْلِمَ عَبْدُ اللَّهِ ‏.‏
                    4762 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الاَعْلَى الْقَيْسِيُّ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ، عَنْ اَبِيهِ، عَنْ اَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ قِيلَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لَوْ اَتَيْتَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ اُبَىٍّ قَالَ فَانْطَلَقَ اِلَيْهِ وَرَكِبَ حِمَارًا وَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ وَهِيَ اَرْضٌ سَبِخَةٌ فَلَمَّا اَتَاهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم قَالَ اِلَيْكَ عَنِّي فَوَاللَّهِ لَقَدْ اذَانِي نَتْنُ حِمَارِكَ ‏.‏ قَالَ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الاَنْصَارِ وَاللَّهِ لَحِمَارُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اَطْيَبُ رِيحًا مِنْكَ - قَالَ - فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّهِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ - قَالَ - فَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا اَصْحَابُهُ - قَالَ - فَكَانَ بَيْنَهُمْ ضَرْبٌ بِالْجَرِيدِ وَبِالاَيْدِي وَبِالنِّعَالِ - قَالَ -فَبَلَغَنَا اَنَّهَا نَزَلَتْ فِيهِمْ ‏{‏ وَاِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَاَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا‏}‏ ‏.‏

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    10 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                    ردود 2
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X