إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال؟ : ما رأي القوم في المقرئ ابن شنبوذ : ثقة كبير القدر أم محرف للقرآن؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال؟ : ما رأي القوم في المقرئ ابن شنبوذ : ثقة كبير القدر أم محرف للقرآن؟

    سنتعرف على ابن شنبوذ وعلى توثيق القوم له وقراءتهم عليه
    وسنتعرف كذلك على قراءاته المنكرة الشاذة المخالفة
    وسنلاحظ أن له كرامة يذكره القوم وهو استجابة دعواه على الوزير ابن مقلة الذي ضربه واستتابه
    كل ذلك من خلال ترجماته المتفرقة في الكتب

    والسؤال المطروح هو : هل هذا المقرئ الثقة عند القوم : كافر لأنه يرى هذه القراءات المنكرة أم صالح ثقة ؟


    الوافي بالوفيات

    ابن شنبوذ المقرىء محمد بن أحمد بن أيوب بن الصلت ابن شنبوذ أبو الحسن المقرىء المشهور قرأ على أبي حسان محمد بن أحمد العنزي
    تخير لنفسه قراآت شاذة يقرأ بها في المحراب مما يروى عن ابن مسعود وأبي بن كعب فحسن امره فقبض عليه الوزير أبو علي بن مقلة وأحضر له القضاة والقراء وجماعة من العلماء فاغلظ في خطاب الوزير والقاضي وأبي بكر ابن مجاهد المقرىء ونسبهم إلى قلة المعرفة وأنهم ما سافروا في طلب العلم فامر الوزير بضربه فاقيم وضرب سبع درر فدعا وهو يضرب على الوزير بقطع يده فكان كما دعا ثم أوقفوه على الحروف التي كان يقرأ بها فأنكر ما كان شنيعا وقال فيما سواه أنه قرأه قوم فاستتابوه فتاب وأنه لا يقرأ إلا بمصحف عثمان وكتب عليه بذلك محضر، وكان مما أنكر عليه: إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فأمضوا إلى ذكر الله - وتجعلون شكركم أنكم تكذبون - وتبت يدا أبي لهب وقد تب - وكالصوف المنفوش - وننجيك بنداءيك - ولو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا حولا في العذاب المهين - والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى - وفقد كذب الكافرون - فسوف يكون لزاما - ولتكن منكم فئة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر - ويستعينون الله على ما أصابهم أوليك هم المفلحون - وإلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد عريض .. وكتب الشهود في المحضر وكتب ابن شنبوذ خطه بالتوبة من ذلك وأنه متى خالف ذلك أو بان منه غيره فدمه حلال لأمير المؤمنين، ثم أن أبا أيوب السمسار كلم الوزير فيه في أخراجه إلى المداين خفية وإلا متى توجه إلى بيته قتلته العوام ففعل ذلك، وتوفي فيما قيل بدار السلطان في محبسه سنة ثمان وعشرين وثلث ماية ببغداذ، وشنبوذ بفتح الشين المعجمة والنون وضم الباء الموحدة وبعد الواو ذال معجمة

    ========

    أقول : هذه توبة مكره وضعوا السياط على ظهره وأحلوا دمه إن لم يتب فرجع مكرهاً ، ولا بيعة لمكره كما هو معلوم

    ===============


    دفاع الذهبي عنه وتوثيقه له :

    سير أعلام النبلاء ج15 رقم113


    113 - ابن شنبوذ * شيخ المقرئين، أبو الحسن، محمد بن أحمد بن أيوب بن الصلت بن شنبوذ، المقرئ، أكثر الترحال في الطلب.
    وتلا على: هارون بن موسى الاخفش، وقنبل المكي، وإسحاق الخزاعي، وإدريس الحداد، والحسن بن العباس الرازي، وإسماعيل النحاس، ومحمد بن شاذان الجوهري، وعدد كثير، قد ذكرتهم في " طبقات القراء " (1).
    وسمع الحديث من: عبدالرحمن كربزان، ومحمد بن الحسين الحنيني، وإسحاق بن إبراهيم الدبري، وطائفة.
    وكان إماما صدوقا أمينا متصونا، كبير القدر.
    تلا عليه: أحمد بن نصر الشذائي، وأبو الفرج الشنبوذي تلميذه، وأبو أحمد السامري، والمعافى الجريري، وابن فورك القباب، وإدريس بن علي المؤدب، وأبو العباس المطوعي، وغزوان بن القاسم، وخلق.
    وحدث عنه أبو طاهر بن أبي هاشم، وأبو الشيخ، وأبو بكر بن شاذان، واعتمده أبو عمرو الداني، والكبار، وثوقا بنقله وإتقانه، لكنه كان له رأي في القراءة بالشواذ التي تخالف رسم الامام، فنقموا عليه لذلك. وبالغوا وعزروه . والمسألة مختلف فيها في الجملة. وما عارضوه أصلا فيما أقرأ به ليعقوب ، ولا لابي جعفر (4)، بل فيما خرج عن المصحف العثماني. وقد ذكرت ذلك مطولا في طبقات القراء
    قال أبو شامة: كان الرفق بابن شنبوذ أولى، وكان اعتقاله وإغلاظ القول له كافيا.
    وليس - كان - بمصيب فيما ذهب إليه، لكن أخطاؤه في واقعة لا تسقط حقه من حرمة أهل القرآن والعلم.

    قلت: مات في صفر سنة ثمان وعشرين وثلاث مئة، وهو في عشر الثمانين أو جاوزه.

    ==================


    ترجمته في تاريخ بغداد وفيها أنه إنما استتيب فتاب بسبب الضرب الشديد المبرح :

    122 - محمد بن أحمد بن أيوب بن الصلت أبو الحسن المقرئ المعروف بابن شنبوذ حدث عن أبي مسلم الكجي وبشر بن موسى وعن محمد بن الحسين الحبيني وإسحاق بن إبراهيم الدبري وعبد الرحمن بن جابر الكلاعي الحمصي وعن خلق كثير من شيوخ الشام ومصر روى عنه أبو بكر بن شاذان ومحمد بن إسحاق القطيعي وأبو حفص بن شاهين وغيرهم وكان قد تخير لنفسه حروفا من شواذ القراءات تخالف الإجماع فقرأ بها فصنف أبو بكر بن الأنباري وغيره كتبا في الرد عليه أخبرني إبراهيم بن مخلد فيما أذن لي أن أرويه عنه قال أنبأنا إسماعيل بن علي الخطبي في كتاب التاريخ قال واشتهر ببغداد أمر رجل يعرف بابن شنبوذ يقرئ الناس ويقرأ في المحراب بحروف يخالف فيها المصحف مما يروى عن عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما مما كان يقرأ به قبل جمع المصحف الذي جمعه عثمان بن عفان ويتبع الشواذ فيقرأ بها ويجادل حتى عظم أمره وفحش وأنكره الناس فوجه السلطان فقبض عليه يوم السبت لست خلون من ربيع الآخر سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة وحمل إلى دار الوزير محمد بن علي يعني بن مقلة وأحضر القضاة والفقهاء والقراء وناظره يعني الوزير بحضرتهم فأقام على ما ذكر عنه ونصره وأستنزله الوزير عن ذلك فأبى أن ينزل عنه أو يرجع عما يقرأ به من هذه الشواذ المنكرة التي تزيد على المصحف وتخالفه فأنكر ذلك جميع من حضر المجلس وأشاروا بعقوبته ومعاملته مما يضطره إلى الرجوع فأمر بتجريده وإقامته بين الهنبازين وضربه بالدرة على قفاه فضرب نحو العشرة ضربا شديدا فلم يصبر واستغاث وأذعن بالرجوع والتوبة فخلى عنه وأعيدت إليه ثيابه واستتيب وكتب عليه كتاب بتوبته وأخذ فيه خطه بالتوبة حدثني القاضي أبو العلاء محمد بن علي الواسطي قال قال لي أبو الفرج الشنبوذي وغيره مات بن شنبوذ في سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة قال المؤلف قال لي غير أبي العلاء إنه توفي يوم الإثنين لثلاث خلون من صفر


    ==========

    وأخيراً مع هذه الترجمة من كتاب غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري وفيه توثيقه :

    محمد بن أحمد بن أيوب بن الصلت بن شنبوذ ويقال ابن الصلت بن أيوب بن شنبوذ الإمام أبو الحسن البغدادي شيخ الإقراء بالعراق أستاذ كبير أحد من جال في البلاد في طلب القراآت مع الثقة والخير والصلاح والعلم، أخذ القراءة عرضاً عن إبراهيم الحربي وأحمد بن إبراهيم وراق خلف احمد بن بشار الأنباري وأحمد بن إبراهيم هلال وأحمد بن نصر بن شاكر وأحمد بن محمد الرشديني وأحمد بن فرح وأحمد بن أبي حماد وإسحاق الخزاعي وإسحاق بن مخلد وإدريس الحداد وإسماعيل بن عبد الله النحاس بمصر فيما ذكره أبو الكرم الشهرزوري وهو غلط وإنما قرأ على أحمد ابن عبد الله بن هلال عن النحاس وبكر بن سهل الدمياطي وقيل لم يقرأ عليه وليس بصحيح وجعفر بن محمد الوزان والحسن بن العباس الرازي والحسن بن الحباب والحسن بن علي بن أبي المغيرة القطان والزبير بن محمد العمري وسالم بن هارون أبي سليمان الليثي وسعيد بن عمران بن موسى والعباس بن الفضل الرازي وعبد الرحمن بن زروان وعبد الله بن أحمد بن سليمان الأصبهاني وعبد الله بن سليمان بن محمد الرقي وعبد الله ابن بكار وعبد الله بن أحمد بن حبيب وعلي بن عبد الله بن هارون بحمص والفضل بن مخلد أخي إسحاق والقاسم بن عبد الوارث والقاسم بن أحمد الخياط وقنبل ومحمد ابن سنان ومحمد بن شاذان ومحمد بن علي بن الحجاج ومحمد ابن عيسى ونصر بن أحمد ومحمد بن أحمد بن واصل ومحمد ابن إسحاق المخفي ومحمد بن إسحاق المرواحي ومحمد بن يحيى الكسائي والمفضل بن مخلد ومحمد بن يعقوب الغزال وموسى بن جمهور وهارون بن موسى الأخفش بدمشق ويونس بن علي بن محمد بن اليزيدي ومحمد بن غالب صاحب شجاع كذا ذكر عنه أبو الفرج الشنبوذي وهو وهم قال الحافظ أبو العلاء والمشهور عن ابن شنبوذ أنه قرأ على إسحاق والفضل ابني مخلد وعلى موسى بن جمهور وقرؤا على ابن غالب، قرأ عليه أحمد بن نصر الشذائي وأبو الحسين أحمد بن عبد الله الجبي وأحمد بن عبد المجيد وإدريس بن علي المؤدب وأبو الحسن أحمد بن الحسن الملطي وعلي بن الحسين بن عثمان الغضائري والحسن ابن سعيد المطوعي وأبو بكر عبد الله بن أحمد القباب و عبد الله بن الحسين السامري وعبد الله بن أحمد المطرز وغزوان بن القاسم ومحمد بن أحمد بن عبد الوهاب ومحمد بن أحمد بن إبراهيم الشنبوذي ومحمد بن أحمد بن يوسف غلامه محمد بن جعفر المغازلي وأبو بكر بن مقسم والحسن بن سعيد البزار شيخ الرهاوي ومحمد بن محمد بن أحمد الطرازي وإبراهيم بن أحمد القيرواني ومحمد بن الجهم ومحمد بن صالح ومحمد بن يوسف بن نهار والمعافى بن زكريا ونصر بن يوسف الشذائي وسمع منه إبراهيم بن عبد الرزاق وعبد الواحد بن عمر وروى عن محمد بن الجهم عنه، وقد ذكر بعضهم أنه قرأ على محمد بن غالب صاحب شجاع وأسند ذلك الأهوازي في مفردة أبي عمرو ثم قال هكذا قال لي أبو الفرج يعني الشنبوذي والمشهور أنه قرأ على إسحاق والفضل ابني مخلد وعلى موسى بن جمهور وقرؤا على ابن غالب وحدثني بذلك الغضائري والجبي انتهى وهو الصواب والله أعلم، وقد وهم في اسمه أبو أحمد السامري فكان يسميه أحمد، وكان قد وقع بينه وبين أبي بكر بن مجاهد على عادة الأقران حتى كان ابن شنبوذ لا يقرئ من يقرأ على ابن مجاهد وكان يقول هذا العطشي يعني ابن مجاهد لم تغبر قدماه في هذا العلم، ثم أنه كان يرى جواز القراءة بالشاذ وهو ما خالف رسم المصحف الإمام قال الذهبي الحافظ مع أن الخلاف في جواز ذلك معروف بين العلماء قديماً وحديثاً قال وما رأينا أحداً أنكر الإقراء بمثل قراءة يعقوب وأبي جعفر وإنما أنكر من أنكر القراءة بما ليس بين الدفتين والرجل كان ثقة في نفسه صالحاً ديناً متبحراً في هذا الشأن لكنه كان يحط على ابن مجاهد، قلت وقد ذكرنا الكلام على الشاذ وما هو وحكم ما فيه و أقوال العلماء كل ذلك مستوفى في كتاب المنجد والذي أنكر على ابن شنبوذ حين عقد له المجلس بحضرة الوزير أبي علي بن مقلة وبحضور ابن مجاهد وجماعة من العلماء والقضاة وكتب عليه به المحضر واستتيب عنه بعد اعترافه به هو فامضوا إلى ذكر الله - وتجعلون شكركم أنكم تكذبون - كل سفينة صالحة غصباً - كالصوف المنفوش - فاليوم ننجيك ببدنك الآية - " تبت يدا أبي لهب " وقد تب - فلما خر تبينت الإنس أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا حولاً في العذاب المهين - والذكر والأنثى - فقد كذب الكافرون - فسوف يكون لزاماً - وينهون عن المنكر - ويستغيثون الله على ما أصابهم - وأولئك هم المفلحون - فساد عريض .. وذلك في ربيع الآخر سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة وكان قد أغلظ للوزير في الخطاب وللقاضي ولابن مجاهد ونسبهم إلى قلة المعرفة وأنهم ما سافروا في طلب العلم كما سافر فأمر الوزير بضربه فضرب سبع درر وهو يدعو على الوزير بأن يقطع الله يده ويشتت شمله ثم أوقفه على الحروف فأهدر منها ما كان شنيعاً وتوبه عن التلاوة بها غصباً وقيل إنه جرد من ثيابه وأقيم بين الهبارين وضرب نحو العشرة فتألم وصاح وأذعن بالرجوع وقيل إنه نفي من بغداد فذهب إلى البصرة وقد استجيب دعاؤه على الوزير فقطعت يده وخربت دياره وذاق الذل ولبث في الحبس مدة على شر حال، قرأت على أحمد بن محمد بن الحسين بسفح قاسيون عن علي بن أحمد بن عبد الواحد عن أبي اليمن الكندي أنباء أبو محمد البغدادي قراءة عليه قال سمعت جدي الإمام أبا منصور المقرئ يقول سمعت أبا نصر أحمد بن مسرور الخباز يقول سمعت المعافى أبو الفرج يقول دخلت يوماً على ابن شنبوذ وهو جالس بين يديه خزانة الكتب فقال لي يا معافى افتح الخزانة ففتحتها وفيها رفوف عليها كتب وكل رف في فن من العلم فما كنت أخذ مجلداً وأفتحه إلا وابن شنبوذ يهذه كما يقرأ الفاتحة ثم قال يا معافى والله ما أغلقتها حتى دخلت معي إلى الحمام هذا والسوق للعطشى وهذا فضل عظيم، وبه إلى أبي محمد البغدادي قال قال أبو الحسن علي بن محمد بن يوسف بن يعقوب بن علي العلاف المقرئ البغدادي سألت أبا طاهر بن أبي هاشم أي الرجلين أفضل أبو بكر ابن مجاهد أو أبو الحسن بن شنبوذ قال فقال لي أبو طاهر أبو بكر بن مجاهد عقله فوق علمه وأبو الحسن علمه فوق عقله قال لم يزدني على هذا قال وفضل الرجلين فضل عام والله يرضى عنهما وينفعنا بالرواية عنهما، وقال الحافظ أبو عمرو تحمل الناس الرواية عنه والعرض عليه لموضعه من العلم ومكانه من الضبط، توفي ابن شنبوذ في صفر سنة ثمان وعشرين وثلثمائة وفيها مات ابن مقلة أيضاً وقال سبط الخياط يوم السبت لليلة خلت من صفر سنة سبع وعشرين ثلثمائة ووهم أبو أحمد السامري في قوله الذي حكاه عنه الداني أنه توفي أول سنة خمس وعشرين والله أعلم.



    =========

    س سؤال:
    وقفتم على الروايات المنكرة الشنيعة التي يقرأ بها ابن شنبوذ وإنما استتابوه بالضرب وبإحلال الدم .. ما رأي القوم في المقرئ ابن شنبوذ : ثقة صالح أم محرف للقرآن؟


    =======
    من مقال للأخ عبد الحي في شبكة هجر

  • #2
    بارك الله بيك اخي
    متابع

    تعليق


    • #3
      الحمد لله انتم من فتح موضوع تحريف القرآن الكريم ولو فتح الموضوع احد من السنة لكان مصيره الاغلاق


      اما ابن شنبوذ فاليك ماجاء عنه : هوأبو الحسن محمد بن أحمد، المعروف بابن شنبوذ البغدادي، المتوفى سنة 328

      جاء في تاريخ بغداد ج1 ص122 : واشتهر ببغداد أمر رجل يعرف بابن شنبوذ، يقرئ الناس ويقرأ في المحراب بحروف يخالف فيها المصحف، ممّا يروى عن عبداللّه بن مسعود وأُبَيّ بن كعب وغيرهما، ممّا كان يقرأ به قبل جمع المصحف الذي جمعه عثمان بن عفّان، ويتبع الشواذّ فيقرأ بها ويجادل، حتى عظم أمره وفحش وأنكره الناس، فوجّه السلطان فقبض عليه... وأحضر القضاة والفقهاء والقرّاء... وأشاروا بعقوبته ومعاملته بما يضطرّه إلى الرجوع، فأمر بتجريده وإقامته بين الهنبازين وضربه بالدرّة على قفاه، فضرب نحو العشرة ضرباً شديداً، فلم يصبر واستغاث وأذعن بالرجوع والتوبة، فخُلّي عنه وأُعيدت عليه ثيابه واستتيب، وكتب عليه كتاب بتوبته وأُخذ فيه خطّه بالتوبة»
      ومع ذلك ليس بعالم ولا امام معتبر من ائمة المسلمين 0


      ولكن
      هنا الطوام

      كبار علماء الشيعة الذين نقلوا لهم الدين يعتقدون بتحريف القران الكريم
      علي بن إبراهيم القمي صاحب التفسير المشهور تفسير القمي
      محمد بن يعقوب الكليني مؤلف كتاب الكافي اصح كتاب الشيعة
      نعمة الله الجزائري مؤلف كتاب الانوار النعمانية
      محمد باقر المجلسي مؤلف كتاب بحار الانوار ومرآة العقول
      احمد بن منصور الطبرسي مؤلف كتاب الاحتجاج
      الشيخ محمد بن محمد النعمان الملقب بالمفيد مؤلف كتاب اوائل المقالات
      أبو الحسن العاملي - سلطان محمد بن حيدر الخرساني - عدنان البحراني - يوسف البحراني -الميثم البحراني - محمد بن الحسن الصفار وغيرهم وغبرهم
      اما النوري الطبرسي وهو من العلماء المتاخرين توفي سنة 1320هـ فقد جمع في كتابه الشهير : فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب روايات كبار علماء الشيعة القائلين بالتحريف ورد على من انكرذلك
      حتى تجرأ الى القول في كتابه المذكور ص211:
      عن صفات القران الكريم :
      ( فصاحته في بعض الفقرات البالغة وتصل حد الإعجاز وسخافة بعضها الآخر ).
      والسؤال : اليس هؤلاء كبار علمائكم الذين تأخذون عنهم دينكم ؟؟؟؟!!!

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop
        بارك الله بيك اخي
        متابع
        والمصيبه هناك من يطبل لصاحب الموضوع بل ويصر على المتابعه !!!!!!!!!!!

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي
          والمصيبه هناك من يطبل لصاحب الموضوع بل ويصر على المتابعه !!!!!!!!!!!
          فقط احب ان انوه ان لسنا من يطبل و بصراحه تامه لسنا من يمول LBC و باقه rotana وباقه MBC ليست لنا و معروف جدا من يقف ورائها و الصمت المخجل لمشايخكو علمائك المكفرين للشيعه و الصامتين عن الفساد و الرقص و حدث لا حرج #### بسكوتهم القاتل و جوازهم له بكل هذه المفاسد فلمطبلين معروفين و ابحث عنهم خارج منتدي يا حسين هذا اولا و ترقب الثاني في المشاركه الثانيه للرد علي صويحبك المطبلجي

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99
            الحمد لله انتم من فتح موضوع تحريف القرآن الكريم ولو فتح الموضوع احد من السنة لكان مصيره الاغلاق


            اما ابن شنبوذ فاليك ماجاء عنه : هوأبو الحسن محمد بن أحمد، المعروف بابن شنبوذ البغدادي، المتوفى سنة 328

            جاء في تاريخ بغداد ج1 ص122 : واشتهر ببغداد أمر رجل يعرف بابن شنبوذ، يقرئ الناس ويقرأ في المحراب بحروف يخالف فيها المصحف، ممّا يروى عن عبداللّه بن مسعود وأُبَيّ بن كعب وغيرهما، ممّا كان يقرأ به قبل جمع المصحف الذي جمعه عثمان بن عفّان، ويتبع الشواذّ فيقرأ بها ويجادل، حتى عظم أمره وفحش وأنكره الناس، فوجّه السلطان فقبض عليه... وأحضر القضاة والفقهاء والقرّاء... وأشاروا بعقوبته ومعاملته بما يضطرّه إلى الرجوع، فأمر بتجريده وإقامته بين الهنبازين وضربه بالدرّة على قفاه، فضرب نحو العشرة ضرباً شديداً، فلم يصبر واستغاث وأذعن بالرجوع والتوبة، فخُلّي عنه وأُعيدت عليه ثيابه واستتيب، وكتب عليه كتاب بتوبته وأُخذ فيه خطّه بالتوبة»
            ومع ذلك ليس بعالم ولا امام معتبر من ائمة المسلمين 0



            لم نجد جواباً
            يبدو لي أنك لم تقرأ ترجمته التي نقلتها لك ولم تقرأ من أخذ عنه القراءاة ..

            قد عرفنا أنه ضرب ، وأنا من أوردت ذلك قبلك ، ولم تسقط عدالته عند قومك مع هذا!!! ولهذا نسأل !!
            لأن عدالته لم تسقط ، فنسأل السؤال : هل هو محرف أم ثقة كبير القدر ؟
            وقد أوضحنا أن توبته توبة المكره
            والرجل ليس نكرة ، بل شيخاً لكثير من القراء وعليك أن تعود لترجمته التي نقلتها لك

            فمن يجيب عن سؤالنا في ابن شنبوذ : هل هو محرف أم ثقة كبير القدر ؟

            ابن شبنوذ يعني ماذا : محرف للقرآن أم ثقة كبير القدر


            نريد جواباً

            ولكن
            هنا الطوام

            كبار علماء الشيعة الذين نقلوا لهم الدين يعتقدون بتحريف القران الكريم
            علي بن إبراهيم القمي صاحب التفسير المشهور تفسير القمي
            محمد بن يعقوب الكليني مؤلف كتاب الكافي اصح كتاب الشيعة
            نعمة الله الجزائري مؤلف كتاب الانوار النعمانية
            محمد باقر المجلسي مؤلف كتاب بحار الانوار ومرآة العقول
            احمد بن منصور الطبرسي مؤلف كتاب الاحتجاج
            الشيخ محمد بن محمد النعمان الملقب بالمفيد مؤلف كتاب اوائل المقالات
            أبو الحسن العاملي - سلطان محمد بن حيدر الخرساني - عدنان البحراني - يوسف البحراني -الميثم البحراني - محمد بن الحسن الصفار وغيرهم وغبرهم
            اما النوري الطبرسي وهو من العلماء المتاخرين توفي سنة 1320هـ فقد جمع في كتابه الشهير : فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب روايات كبار علماء الشيعة القائلين بالتحريف ورد على من انكرذلك
            حتى تجرأ الى القول في كتابه المذكور ص211:
            عن صفات القران الكريم :
            ( فصاحته في بعض الفقرات البالغة وتصل حد الإعجاز وسخافة بعضها الآخر ).
            والسؤال : اليس هؤلاء كبار علمائكم الذين تأخذون عنهم دينكم ؟؟؟؟!!!


            عيب يا طيب ، لا تدع على علمائنا الأبرار بما ليس فيهم وما لو ناقشنا فيك لما استطعت إثباته بل يثبت على صحابتكم وتابعيهم ورجالكم قبلهم
            وعيب أن تكذب على علامتنا في فقرتك التي نقلتها ولم تفهما
            وإن شئت فافتح لكل ذلك موضوعاً مستقلآً وسترانا هناك
            محاولة تحريف الموضوع دليل ضعف وليس قوة
            ولو عددت لك من قال بالتحريف من لدن الصحابة بدءاً من عائشة وحفصة وابن مسعود ونازلاً .. لما أبقيت لكم مذهباّ
            ولكنه ليس موضوعنا



            موضوعنا عن ابن شنبوذ فقط وفقط
            ونريد أن نعرف رأيكم فيه وفي تصرفه ، وهل هو تحريف للقرآن أم لا ؟

            كل محاولة هروب معناها عدم القدرة على الحوار في ابن شنبوذ ومحاولة للفرار

            من الشجاع الذي يعطينا رأياً في ابن شنبوذ



            الموضوع هنا فقط لرأيكم في ابن شنبوذ لا غير

            ومن شاء أن يفتح أي موضوع عن سلامة القرآن من التحريف فليفعل
            هنا لا نريد أن نوسع الحوار عن سلامة القرآن من التحريف

            المهم ألا يغير موضوعنا هنا أحد

            التعديل الأخير تم بواسطة أبو جمال الشوكي; الساعة 06-06-2010, 01:07 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99


              ولكن
              هنا الطوام

              كبار علماء الشيعة الذين نقلوا لهم الدين يعتقدون بتحريف القران الكريم

              علي بن إبراهيم القمي صاحب التفسير المشهور تفسير القمي
              علي بن إبراهيم القمي- تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )

              علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فإن مكتوباًً مدوناً في زمان الرسول (ص) عند أمير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوباًً متفرقاً على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع إجماع الفريقين على أن ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على إعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على إعلانه القويم القديم : قل لئن إجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا.



              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99

              محمد بن يعقوب الكليني مؤلف كتاب الكافي اصح كتاب الشيعة

              الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 )

              - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن إبن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ما جاء كم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته وما جاء كم يخالف كتاب الله فلم أقله.



              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99

              نعمة الله الجزائري مؤلف كتاب الانوار النعمانية
              لا يمثل السيد كل المذهب و لا نحتج بكتابه و هناك من اشكل علي قرائه كتبه و حسبك آيه الله السيد ابو الحسن آكنجي و نقل في نفس الكتاب انوار نعمانيه، ج2، ص108



              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99

              محمد باقر المجلسي مؤلف كتاب بحار الانوار ومرآة العقول


              العلامة المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 )

              - العلامة المجلسي: إنا نحن نزلنا الذكر ، أي القرآن : وإنا له لحافظون ، عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون.



              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99

              احمد بن منصور الطبرسي مؤلف كتاب الاحتجاج

              الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )

              - رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية إشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ، أو منقوصاً مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد.

              - ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير ، فأما الزيادة فيه : فمجمع علي بطلانه ، وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييراً أو نقصاناً ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه.




              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99

              الشيخ محمد بن محمد النعمان الملقب بالمفيد مؤلف كتاب اوائل المقالات

              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )

              - رأي الشيخ المفيد : وأما الوجه المجوز فهو إن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز ، ويكون ملتبساً عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه ، ولست أقطع على كون ذلك ، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه.





              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99

              أبو الحسن العاملي - سلطان محمد بن حيدر الخرساني - عدنان البحراني - يوسف البحراني -الميثم البحراني - محمد بن الحسن الصفار وغيرهم وغبرهم


              اما النوري الطبرسي وهو من العلماء المتاخرين توفي سنة 1320هـ فقد جمع في كتابه الشهير : فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب روايات كبار علماء الشيعة القائلين بالتحريف ورد على من انكرذلك
              حتى تجرأ الى القول في كتابه المذكور ص211:
              عن صفات القران الكريم :
              ( فصاحته في بعض الفقرات البالغة وتصل حد الإعجاز وسخافة بعضها الآخر ).
              والسؤال : اليس هؤلاء كبار علمائكم الذين تأخذون عنهم دينكم ؟؟؟؟!!!
              سأعطيك ما تريده و هذا عهد مني ان تحضر لي نسخه من الكتاب وهذا تحدي تحداكم وعد اللامي حفظه الله و عجز العرعور عن الأتيان به و الشهره التي تقولها هي من مواقعكم و موضوع قديم نوقش و لا تستحمر علينا

              ‏ إنّ كثيراً من المخالفين استندوا في إتّهام الشيعة بالتحريف إلى كتاب فصل الخطاب للمحدّث النوري ، فلابدّ من البحث فيه تارة ممّا تصد من تأليفه هذا ، وأخرى من مخالفة علماء الشيعة إيّاه وردّهم على هذا الكتاب .

              ‏ قال المحقّق الطهراني ، تلميذ المحدث النوري : « أثبت فيه عدم التحريف بالزيادة والتغيير والتبديل وغيرها ، ممّا تحقّق ووقع في غير القرآن ، ولو بكلمة واحدة ، لا نعلم مكانها ، واختار في خصوص ما عدى آيات الأحكام وقوع تنقيص عن الجامعين ، بحيث لا نعلم عين المنقوص المذخور عند أهله ؛ بل يعلم إجمالاً من الأخبار التي ذكرها في الكتاب مفصلاً ، ثبوت النقص فقط » .

              ‏ وردّ عليه الشيخ محمود الطهراني الشهير بالمعرب ، برسالة سمّاها « كشف الارتياب عن تحريف الكتاب » فلمّا بلغ ذلك ، الشيخ النوري كتب رسالة فارسيّة مفردة في الجواب عن شبهات « كشف الارتياب » . . . فكان شيخنا يقول : لا أرضى عمّن يطالع « فصل الخطاب » ويترك النظر إلى تلك الرسالة .

              ‏ ذكر في أوّل الرسالة الجوابيّة ، ما معناه : أنّ الاعتراض مبنيّ على المغالطة في لفظ التحريف ، فإنّه ليس مرادي من التحريف ، التغيير والتبديل ؛ بل خصوص الإسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند أهله ، وليس مرادي من الكتاب ، القرآن الموجود بين الدفّتين ، فإنّه باق على الحالة التي وضع بين الدفّتين في عصر عثمان ، لم يلحقه زيادة ولا نقصان ؛ بل المراد الكتاب الإلهى المنزل .

              ‏ وسمعت عنه شفاهاً يقول : إنّي أثبتّ في هذا الكتاب إنّ هذا الموجود المجموع بين الدفّتين كذلك باق على ما كان عليه في أوّل جمعه كذلك في عصر عثمان ، ولم يطرء عليه تغيير وتبديل ، كما وقع على سائر الكتب السماويّة ، فكان حريّاً بأن يسمّى « فصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب » فتسميته بهذا الإسم الذي يحمله الناس على خلاف مرادي ، خطأ في التسمية ، لكنّي لم أرد ما يحملوه عليه ، بل مرادي‏إسقاط بعض الوحي المنزل الإلهي ، وإن شئت قلت : إسمه « القول الفاصل في إسقاط بعض الوحي النازل » . الذريعة ج 16 ص 231 .

              ‏ ويقول العلّامة السيّد هبة الدين الشهرستاني في رسالة بعثها تقريظاً على رسالة البرهان التي كتبها الميرزا مهدى البروجردي بقم المقدسة 1372 :

              ‏ منذ الصغر أيّام مكوثي في سامراء مسقط رأسي ، حيث تمركز العلم والدين تحت لواء الإمام الشيرازى الكبير ، فكنت أراها تموج ثائرة على نزيلها المحدّث النوري بشأن تأليفه كتاب « فصل الخطاب » فلاندخل مجلساً في الحوزة العلميّة إلّا ونسمع الضجّة والعجّة ضدّ الكتاب ومؤلّفه وناشره يسلقونه بألسنة حداد . البرهان : 143 .

              ‏ وقد كتب أرباب العلم في الردّ عليه ونقض كتابه بأقسى كلمات ، وأعنف تعابير ، وممّن كتب في الردّ عليه من معاصريه : الفقيه المحقّق الشيخ محمود بن أبي القاسم الشهير بالمعرّب الطهرانى ( المتوفي 1313 ) كتاباً سمّاه « كشف الإرتباب في عدم تحريف الكتاب » بحيث ألجأ المحدّث النوري إلى أن تراجع عن رأيه بعض الشي‏ء وتأثّر كثيراً بهذا الكتاب.

              ‏ وكتب في الردّ عليه معاصره : العلّامة الشهرستانى في رسالة سمّاها « حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول بالتحريف » .

              ‏ وهكذا كتب في الردّ عليه كلّ من كتب في شؤون القرآن ، أو في التفسير كالحجّة البلاغي ( 1352 ) في مقدّمة تفسيره « آلاء الرحمن » قال تشنيعاً عليه : وإنّ صاحب فصل الخطاب من المحدّثين المكثرين في التتبّع للشواذّ وإنّه ليعدّ هذا المنقول من « دبستان المذاهب » ضالّته المنشودة مع اعترافه بأنّه لم يجد لهذا المنقول أثراً في كتب الشيعة . آلاء الرحمن : 1 / 25 .

              ‏ وقد كتب صاحب الذريعة رسالة حاول فيها تأويل ما عرف عن شيخه المحدّث النوري من القول بتحريف الكتاب ، وقدّمه للشيخ محمد الحسين آل كاشف ، يطلب رأيه في الكتاب فقرّظه الشيخ ، ورجّح فيه عدم نشره ، ومن ثمّ لم يطبعها امتثالاً لأمره . راجع الذريعة : 24 / 278 .


              بدت اعرف الوهابيه بأشكالهم علي هذا الكتاب

              اي وهابي يحب يرقص و يطبل علي الكتاب فعلمائهم اجازوا لهم جميعها بعدم تصديهم و سكوتهم علي مفاسد آل سعود و الأمر مبرر فدين الوهابيه مبني علي ريالات الرقص و ### كيف يقطعون خبزتهم

              تعليق


              • #8
                أخي الكريم
                الموضوع مفتوح لمناقشة رأي القوم في ابن شنبوذ
                فدعنا نسمع منهم ما يقولون فيه

                موضوع سلامة القرآن من التحريف من شاء فليفتح له موضوعاً آخر


                المطلوب هو فقط معرفة رأيهم في ابن شنبوذ

                تعليق


                • #9
                  الهم صل علي محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن عدوهم

                  عفوا عزيزي ابو جمال هذا بتار اردنا بتره اولا ليكون كصلاته البتراء فلا يعقل انسان كامل يصلي صلاة بتراء

                  فتقبل تحياتي و اعتذر ثانيا ان كنت شتت الموضوع

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي

                    س سؤال:
                    وقفتم على الروايات المنكرة الشنيعة التي يقرأ بها ابن شنبوذ وإنما استتابوه بالضرب وبإحلال الدم .. ما رأي القوم في المقرئ ابن شنبوذ : ثقة صالح أم محرف للقرآن؟

                    هل سمعت عن شئ في حياتك عن اختلاف القراءات؟

                    نعطيك مثال ومن اقوال علماءكم طبعا







                    يقول آية الله العظمى السيد الخميني(قدس سره) في تحرير الوسيلة
                    مسألة 15 - يجوز قراءة " مالك يوم الدين " و " ملك يوم الدين " ولا يبعد أن يكون الأول أرجح ، وكذا يجوز في الصراط أن يقرأ بالصاد والسين ، والأرجح بالصاد ، وفي كفوا أحد وجوه أربعة : بضم الفاء وسكونه مع الهمزة أو الواو ، ولا يبعد أن يكون الأرجح بضم الفاء مع الواو

                    كلمة التقوى - الشيخ محمد أمين زين الدين - ج 1 - ص 422
                    آية الله العظمى السيد الگلپايگاني(قدس سره(
                    مسألة 775 ) يجوز قراءة ( مالك يوم الدين ) و ( ملك يوم الدين ) ، ولعل الثاني أرجح ، وكذا يجوز في ( الصراط ) أن يقرأ بالصاد والسين وفي ( كفوا أحد ) وجوه أربعة بضم الفاء أو سكونه مع الهمزة أو الواو ، والأرجح أن يقرأ بالهمزة مع ضم الفاء ، وأدونها بالواو مع إسكان الفاء .
                    هداية العباد - السيد الگلپايگاني - ج 1 - ص 153


                    يعني فرق بين المرجع والمرجع حرف في سورة الفاتحة, فهل نزل هكذا وهكذا؟
                    فان كان نزل القران على اكثر من حرف, فلماذا يرجح قراءة على قراءة وهي كلام الله تعالى؟

                    الا اذا كانت هناك قراءات راجحة عند المرجع وغير راجحة عند المرجع الاخر

                    فان قلت ان الذي يعتمد قراءة مختلفة محرف, فلزم رمي احد هؤلاء المراجع بالتحريف


                    ولا تعتذر بقول اهل السنة لانك ترمي من قرأ بقراءة مختلفة بالتحريف.

                    التعديل الأخير تم بواسطة منهاج السلف; الساعة 06-06-2010, 07:33 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      هذا تجاوب منك طيب
                      ولكنك أتعبت نفسك في أمر لم نسألك عنه ولم نختلف فيه

                      فلا خلاف عندنا وعندكم على قبول القراءات ، ولكن القراءات المعتمدة التي لا تخالف رسم المصحف والمتواترة

                      ولكن لاحظ أنت قراءات ابن شبوذ التي ذكرناها فهل هي معتمدة ومقبولة؟

                      الرجل يقرأ بقراءات شنيعة وشاذة ... وهنا ما نسال عنه

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي
                        أخي الكريم
                        الموضوع مفتوح لمناقشة رأي القوم في ابن شنبوذ
                        فدعنا نسمع منهم ما يقولون فيه

                        موضوع سلامة القرآن من التحريف من شاء فليفتح له موضوعاً آخر


                        المطلوب هو فقط معرفة رأيهم في ابن شنبوذ
                        الحقيقة انك فتحت بابا لن تستطيع اغلاقه الا بتدخل من المشرفين
                        واقول بادئ ذي بدء: لم ولن تجد عالما من علماء المسلمين يقول بتحريف القران الكريم 0
                        اما ابن شنبوذ فاعيد :

                        جاء في تاريخ بغداد ج1 ص122 : واشتهر ببغداد أمر رجل يعرف بابن شنبوذ، يقرئ الناس ويقرأ في المحراب بحروف يخالف فيها المصحف، ممّا يروى عن عبداللّه بن مسعود وأُبَيّ بن كعب وغيرهما، ممّا كان يقرأ به قبل جمع المصحف الذي جمعه عثمان بن عفّان، ويتبع الشواذّ فيقرأ بها ويجادل، حتى عظم أمره وفحش وأنكره الناس، فوجّه السلطان فقبض عليه... وأحضر القضاة والفقهاء والقرّاء... وأشاروا بعقوبته ومعاملته بما يضطرّه إلى الرجوع، فأمر بتجريده وإقامته بين الهنبازين وضربه بالدرّة على قفاه، فضرب نحو العشرة ضرباً شديداً، فلم يصبر واستغاث وأذعن بالرجوع والتوبة، فخُلّي عنه وأُعيدت عليه ثيابه واستتيب، وكتب عليه كتاب بتوبته وأُخذ فيه خطّه بالتوبة»
                        ومع ذلك ليس بعالم ولا امام معتبر من ائمة المسلمين 0

                        وهنا اود ان اوضح عدة نقاط :
                        1- ابن شنبوذ قارئ عادي ليس من ائمة الاسلام المعتبرين كالائمة الاربعة او غيرهم من جهابذة المسلمين وان الكثير منكم ربما يسمع به اول مرة وانت نقلت الموضوع فقط لانك وجدته هكذا 0
                        2- ابن شنبوذ لم يقل بتحريف القران الكريم وانما كان يقرأ على قراءة ابن مسعود او ابي بن كعب وهذه القراءة تسمى قراءة شاذة لانها تخالف مافي مصحف عثمان رضي الله عنه وارضاه 0
                        3- من وثق ابن شنبوذ كان رايه بانه كان يقرأ على ماكان عليه بعض الصحابة رضي الله عنهم 0
                        4- من عاقب ابن شنبوذ كان رأيه بان في قراءته هذه تشكيك لمن لايعرف القراءات بعدة لهجات قبل ان يجمعه عثمان رضي الله عنه بلهجة قريش فيظن من يسمعه ان هذا تحريف للقران الكريم
                        ومع ذلك كله استتيب واخذ عليه اقرار خطي بتوبته 0
                        ولو ان ابن شنبوذ او غيره من هم اعلى منه مكانة واجل قدرا كان يعتقد بالتحريف ومات على ذلك فهو زنديق كافرخارج عن ملة الاسلام يستحق لعنة الله والملائكة والناس اجمعين وكل من تبعه او ترضى عنه او أخذ من علمه او رجع لكتبه فهو راض بفعله عليه من اللعنة ماعلى ذلك الزنديق 0(( وهذا الكلام ربما نحتاجه لاحقا ))
                        اما موضوع تحريف علماؤكم للقران الكريم فهنا موقعه ولن نفتح له موضوعا اخر
                        وما قرأته من دفاع مستميت عنهم لن يصمد طويلا امام الحجج والبراهين التي سنوردها فيما بعد ان شاء الله 0

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99
                          الحقيقة انك فتحت بابا لن تستطيع اغلاقه الا بتدخل من المشرفين
                          واقول بادئ ذي بدء: لم ولن تجد عالما من علماء المسلمين يقول بتحريف القران الكريم 0
                          اما ابن شنبوذ فاعيد :

                          جاء في تاريخ بغداد ج1 ص122 : واشتهر ببغداد أمر رجل يعرف بابن شنبوذ، يقرئ الناس ويقرأ في المحراب بحروف يخالف فيها المصحف، ممّا يروى عن عبداللّه بن مسعود وأُبَيّ بن كعب وغيرهما، ممّا كان يقرأ به قبل جمع المصحف الذي جمعه عثمان بن عفّان، ويتبع الشواذّ فيقرأ بها ويجادل، حتى عظم أمره وفحش وأنكره الناس، فوجّه السلطان فقبض عليه... وأحضر القضاة والفقهاء والقرّاء... وأشاروا بعقوبته ومعاملته بما يضطرّه إلى الرجوع، فأمر بتجريده وإقامته بين الهنبازين وضربه بالدرّة على قفاه، فضرب نحو العشرة ضرباً شديداً، فلم يصبر واستغاث وأذعن بالرجوع والتوبة، فخُلّي عنه وأُعيدت عليه ثيابه واستتيب، وكتب عليه كتاب بتوبته وأُخذ فيه خطّه بالتوبة»
                          ومع ذلك ليس بعالم ولا امام معتبر من ائمة المسلمين 0

                          وهنا اود ان اوضح عدة نقاط :
                          1- ابن شنبوذ قارئ عادي ليس من ائمة الاسلام المعتبرين كالائمة الاربعة او غيرهم من جهابذة المسلمين وان الكثير منكم ربما يسمع به اول مرة وانت نقلت الموضوع فقط لانك وجدته هكذا 0
                          2- ابن شنبوذ لم يقل بتحريف القران الكريم وانما كان يقرأ على قراءة ابن مسعود او ابي بن كعب وهذه القراءة تسمى قراءة شاذة لانها تخالف مافي مصحف عثمان رضي الله عنه وارضاه 0
                          3- من وثق ابن شنبوذ كان رايه بانه كان يقرأ على ماكان عليه بعض الصحابة رضي الله عنهم 0
                          4- من عاقب ابن شنبوذ كان رأيه بان في قراءته هذه تشكيك لمن لايعرف القراءات بعدة لهجات قبل ان يجمعه عثمان رضي الله عنه بلهجة قريش فيظن من يسمعه ان هذا تحريف للقران الكريم
                          ومع ذلك كله استتيب واخذ عليه اقرار خطي بتوبته 0


                          بغض النظر عن تهويلك .. فالبحث علمي يقوم على الدليل ولا ينفع معه التخويف والتهويل

                          القول بأن هذه قراءات ابن مسعود وأبي بن كعب وأنها تخالف مصحف عثمان لا يحل المشكلة بل يعقد المشكلة

                          فهنا يأتي سؤال :
                          هل يجوز للمرء مثل ابن شنبوذ وغيره أن يعتقد بأنها قرآن يجوز قراءته وأنها غير منسوخة التلاوة؟

                          فإن لم يجز فما القول فيمن يعتقد صحة تلاوتها وعدم نسخها نسخ تلاوة ؟

                          وإن كان جائزاً له الاعتقاد بعدم نسخها نسخ تلاوة، فهذا معناه أنه يجوز له أن يعتقد أن مصحف عمثان ليس فيه القرآن كاملاً..
                          فهل يجوز لابن شنبوذ وأمثاله أن يعتقد بأن مصحف عثمان لا يحوي القرآن كاملاً؟






                          ولو ان ابن شنبوذ او غيره من هم اعلى منه مكانة واجل قدرا كان يعتقد بالتحريف ومات على ذلك فهو زنديق كافر خارج عن ملة الاسلام يستحق لعنة الله والملائكة والناس اجمعين وكل من تبعه او ترضى عنه او أخذ من علمه او رجع لكتبه فهو راض بفعله عليه من اللعنة ماعلى ذلك الزنديق 0(( وهذا الكلام ربما نحتاجه لاحقا ))


                          هل ينطبق هذا مثلاً على الصحابة الذين اعقتدوا بوجود أخطاء في القرآن؟
                          نعم أم لا ؟



                          اما موضوع تحريف علماؤكم للقران الكريم فهنا موقعه ولن نفتح له موضوعا اخر

                          وما قرأته من دفاع مستميت عنهم لن يصمد طويلا امام الحجج والبراهين التي سنوردها فيما بعد ان شاء الله 0


                          أيها الأخ .. حياك الله وبياك في أي موضوع تفتحه لمن تشاء
                          وعلى فكرة فإنك ستجد أن علماءنا الذين تتهمونهم بالتحريف كذباً هم على رأي بعض الصحابة وابن شنبوذ وأمثاله ممن صححوا بعض القراءات من طرقهم والتي تخالف المصحف العثماني .. ليس أكثر

                          إن أردت فافتح موضوعاً لما تشاء


                          المهم نحن هنا في ابن شنبوذ وقراءاته الشنيعة والشاذة ومن يرى رأيه
                          فاطرح ما لديك فيه دون تغييره

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي


                            بغض النظر عن تهويلك .. فالبحث علمي يقوم على الدليل ولا ينفع معه التخويف والتهويل

                            القول بأن هذه قراءات ابن مسعود وأبي بن كعب وأنها تخالف مصحف عثمان لا يحل المشكلة بل يعقد المشكلة

                            فهنا يأتي سؤال :
                            هل يجوز للمرء مثل ابن شنبوذ وغيره أن يعتقد بأنها قرآن يجوز قراءته وأنها غير منسوخة التلاوة؟

                            فإن لم يجز فما القول فيمن يعتقد صحة تلاوتها وعدم نسخها نسخ تلاوة ؟

                            وإن كان جائزاً له الاعتقاد بعدم نسخها نسخ تلاوة، فهذا معناه أنه يجوز له أن يعتقد أن مصحف عمثان ليس فيه القرآن كاملاً..
                            فهل يجوز لابن شنبوذ وأمثاله أن يعتقد بأن مصحف عثمان لا يحوي القرآن كاملاً؟








                            هل ينطبق هذا مثلاً على الصحابة الذين اعقتدوا بوجود أخطاء في القرآن؟
                            نعم أم لا ؟



                            [/color]
                            [color=#000000]

                            أيها الأخ .. حياك الله وبياك في أي موضوع تفتحه لمن تشاء
                            وعلى فكرة فإنك ستجد أن علماءنا الذين تتهمونهم بالتحريف كذباً هم على رأي بعض الصحابة وابن شنبوذ وأمثاله ممن صححوا بعض القراءات من طرقهم والتي تخالف المصحف العثماني .. ليس أكثر

                            إن أردت فافتح موضوعاً لما تشاء


                            المهم نحن هنا في ابن شنبوذ وقراءاته الشنيعة والشاذة ومن يرى رأيه
                            فاطرح ما لديك فيه دون تغييره

                            قراءة ابن شنبوذ من المصاحف التي كانت لدى بعض الصحابة فهي من القران الكريم ولكنها تخالف مصحف عثمان رضي الله عنه لانه جعله بلهجة قريش ،، اما قولك قراءته الشنيعة فليست شنيعة لكن كما قال عنها العلماء شاذة فقط ، ويلزمك ان تبين كيف عرفت شناعتها ؟
                            ولم يقل احد ان ابن شنبوذ حرف القران الكريم 0
                            وقد اجبناك وبينا لك في مشاركات سابقة 0
                            اما انا نكذب على علمائكم ونقول بانهم يحرفون القران الكريم وان الصحابة رضي الله عنهم هم الذين حرفوا القران الكريم وبما انك تريد ذلك في موضوع مستقل فارى ان تدمج في هذا الموضوع
                            وان اصررت على موضوع مستقل فلا مشكلة عندي 0

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الصارم البتار 99
                              قراءة ابن شنبوذ من المصاحف التي كانت لدى بعض الصحابة فهي من القران الكريم ولكنها تخالف مصحف عثمان رضي الله عنه لانه جعله بلهجة قريش ،، اما قولك قراءته الشنيعة فليست شنيعة لكن كما قال عنها العلماء شاذة فقط ، ويلزمك ان تبين كيف عرفت شناعتها ؟

                              الذي قال قراءات شنيعة هو عالكم .. يبدو أنك لم تقرا :
                              الوافي بالوفيات

                              ابن شنبوذ المقرىء محمد بن أحمد بن أيوب بن الصلت ابن شنبوذ أبو الحسن المقرىء المشهور قرأ على أبي حسان محمد بن أحمد العنزي تخير لنفسه قراآت شاذة يقرأ بها في المحراب مما يروى عن ابن مسعود وأبي بن كعب فحسن امره فقبض عليه الوزير أبو علي بن مقلة وأحضر له القضاة والقراء وجماعة من العلماء فاغلظ في خطاب الوزير والقاضي وأبي بكر ابن مجاهد المقرىء ونسبهم إلى قلة المعرفة وأنهم ما سافروا في طلب العلم فامر الوزير بضربه فاقيم وضرب سبع درر فدعا وهو يضرب على الوزير بقطع يده فكان كما دعا ثم أوقفوه على الحروف التي كان يقرأ بها فأنكر ما كان شنيعا وقال فيما سواه أنه قرأه قوم



                              [quote]ولم يقل احد ان ابن شنبوذ حرف القران الكريم 0
                              وقد اجبناك وبينا لك في مشاركات سابقة 0
                              [quote]

                              إذا كنت أجبني فعلاً فدلني على مكان إجابة هذه الأسئلة :
                              فهنا يأتي سؤال :
                              هل يجوز للمرء مثل ابن شنبوذ وغيره أن يعتقد بأنها قرآن يجوز قراءته وأنها غير منسوخة التلاوة؟

                              فإن لم يجز فما القول فيمن يعتقد صحة تلاوتها وعدم نسخها نسخ تلاوة ؟

                              وإن كان جائزاً له الاعتقاد بعدم نسخها نسخ تلاوة، فهذا معناه أنه يجوز له أن يعتقد أن مصحف عمثان ليس فيه القرآن كاملاً..
                              فهل يجوز لابن شنبوذ وأمثاله أن يعتقد بأن مصحف عثمان لا يحوي القرآن كاملاً؟


                              اما انا نكذب على علمائكم ونقول بانهم يحرفون القران الكريم وان الصحابة رضي الله عنهم هم الذين حرفوا القران الكريم وبما انك تريد ذلك في موضوع مستقل فارى ان تدمج في هذا الموضوع
                              وان اصررت على موضوع مستقل فلا مشكلة عندي 0


                              تغيير الموضوع يضركم لأنه نوع من الهروب
                              فإن شئت أن تفتح موضوعاً آخر فافعل وهناك ستجد أن علماءنا لا يقولون بشيء أكثر مما قاله بعض الصحابة وابن شنبوذ وأمثاله .. فافعل




                              واضح أنك لا تملك أجوبة
                              إن لم تكن أهلاً للإجابة المباشرة فاترك الموضوع لغيرك
                              نريد إجابات


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X